إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الملعون ياسر الحبيب يسب السيد محمد باقر الصدر والشيخ الوائلي والسيد حسن نصر الله

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة جعفر البوهلالة
    خسئت فانت تعتبر نفسك مؤمن والسيد محمد باقر الصدر مشرك؟ قبح الله وجهك العفن

    ومن يكون محمد باقر الصدر هل هو الامام المعصوم الثالث عشر حتى حين كفرته اصبحت غير مؤمن لو كفرت اكبر عمامة شيعية ليس لك الحق في اخراجي من المذهب ثم اني نقلت رايه هو اما انا فاعتقد ان من يعتقد بالعرفان فهو مبتدع في الدين وضال مضل فانا من مقلدي السيد السيستاني و قد بدع من يعتقد بالعرفان

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة حسين يوسف احمد
      ومن يكون محمد باقر الصدر هل هو الامام المعصوم الثالث عشر حتى حين كفرته اصبحت غير مؤمن لو كفرت اكبر عمامة شيعية ليس لك الحق في اخراجي من المذهب ثم اني نقلت رايه هو اما انا فاعتقد ان من يعتقد بالعرفان فهو مبتدع في الدين وضال مضل فانا من مقلدي السيد السيستاني و قد بدع من يعتقد بالعرفان

      أخ حسين هل المبتدع كافر؟


      ثم تخرج الناس من دين الله ثم تقول لمحاورك أنه ليس له الحق بإخراجك من المذهب؟ أليس هذا تناقضا؟

      تعليق


      • #18
        على رسلك فهذا من باب إقرار حقيقة تاريخية وليس مديحا.

        بل لم أبتدع مناداتهما بهذا اللفظ فهو سائد في كتبنا ويتناوله مشايخ الطائفة أيدهم الله.
        أنتم وصفتهم بالخليفتين
        يعني أنهم من خلفوا الرسول عن حق
        بينما رواياتنا تسميهم حكام أصحاب إمارة
        أما إذا استخدمه بعض مشايخ الطائفة فاتباع زلاتهم لن يشفع لك لأنك بهذا تزيد من رفع قيمتهم النتنة بكلامك

        العفو لكن منذ متى كانت روايات بحار الأنوار تنسخ القرآن؟؟

        بحار الأنوار ليس من كتب الحديث والكثير مما فيه مرسل لا يصح الاحتجاج به مولانا فهو كتاب تاريخ وملاحم وليس كتاب فقه وعقائد.
        يا سبحان الله أين التعارض بين تلك الآية و الأحاديث أليس آل محمد أولى برسول الله و زوجاته !

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة على سبيل النجاة
          أخ حسين هل المبتدع كافر؟


          ثم تخرج الناس من دين الله ثم تقول لمحاورك أنه ليس له الحق بإخراجك من المذهب؟ أليس هذا تناقضا؟

          انا قلت ان الشيخ ياسر الحبيب رايه في محمد باقر الصدر انه مشرك اما رايي انا فهو مبتدع ثم من حقي اخراجه من المذهب و ليس من حقكم اخراجي من المذهب لانني عامي و هو فقيه ثم اني لم انحرف عن التشيع و لم اتعارض مع اصول المذهب اما كثير من المعممين لدبهم انحراف عقدي و قد فسقهم علمائنا امثلا فضل الله فسقه كثير من العلماء منهم الشيخ التبريزي وهو من ابر علماء الشيعة المعاصرين و لا فضل الله ولا غيره من المنحرفين يصل الى درجته في الاعلمية

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            أنتم وصفتهم بالخليفتين
            يعني أنهم من خلفوا الرسول عن حق
            بينما رواياتنا تسميهم حكام أصحاب إمارة
            أما إذا استخدمه بعض مشايخ الطائفة فاتباع زلاتهم لن يشفع لك لأنك بهذا تزيد من رفع قيمتهم النتنة بكلامك
            مولانا لا أفهم سبب التوتر والحدة في كلامك نحن نتحاور ونتناقش فإن كان عندي تقصير فكلنا مقصر ولا داعي للنرفزة.


            كما لا أفهم الإشكال الذي تراه حضرتكم في وصفي لمن تولى بعد رسول الله بالخلفاء فهذا متعارف عليه في كتبنا وكتب المشايخ تم تنقيحها وتحقيقها وطباعتها أكثر من مرة فهل وقعوا بنفس الخطأ الشرعي في كل مرة؟

            ألا يوجد أحد من حولهم ينبهم لهذا الخطأ الشرعي (إن كان حقا هو خطأ شرعي)؟

            هل تحب أن آتيك بأمثلة من كتب مشايخنا لترى أن استخدام لفظ "خليفة" للإشارة لأبي بكر وعمر شائع في كتب مشايخنا وليس زلة كما تفضلتم؟

            إن كنت تود ذلك فأنا حاضر وإن كنت تود تجاوز هذه النقطة فهو كذلك.




            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            يا سبحان الله أين التعارض بين تلك الآية و الأحاديث أليس آل محمد أولى برسول الله و زوجاته !

            ما علاقة كونهم أولى برسول الله وزوجاته بمسألة وقوع الطلاق وانتفاء صفة أمومة المؤمنين؟

            صفة أمومة المؤمنين ثابتة في نص قرآني لسائر زوجات رسول الله التي مات روحي لترابه الفداء وهن على عصمته.

            ونفي تلك الصفة لا يتحقق برواية مرسلة في كتاب تاريخ وملاحم حيث أن ذلك يستلزم أن كتب التاريخ تنسخ القرآن وهذا غير صحيح.

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين يوسف احمد
              انا قلت ان الشيخ ياسر الحبيب رايه في محمد باقر الصدر انه مشرك اما رايي انا فهو مبتدع ثم من حقي اخراجه من المذهب و ليس من حقكم اخراجي من المذهب لانني عامي و هو فقيه ثم اني لم انحرف عن التشيع و لم اتعارض مع اصول المذهب اما كثير من المعممين لدبهم انحراف عقدي و قد فسقهم علمائنا امثلا فضل الله فسقه كثير من العلماء منهم الشيخ التبريزي وهو من ابر علماء الشيعة المعاصرين و لا فضل الله ولا غيره من المنحرفين يصل الى درجته في الاعلمية
              إذن عند ياسر محمد باقر الصدر مشرك أو كافر. وعند حضرتكم هو مبتدع.

              لكن بما أنك أخي الفاضل مقر على نفسك بأنك من العوام ولست فقيها فعلى أي أساس أفتيت بأن فلان مبتدع وبالتالي يخرج من المذهب؟

              هل إصدار الأحكام الشرعية متروك للعوام أمثالنا أم هي صنعة الفقهاء المجتهدين؟

              تعليق


              • #22
                كما لا أفهم الإشكال الذي تراه حضرتكم في وصفي لمن تولى بعد رسول الله بالخلفاء فهذا متعارف عليه في كتبنا وكتب المشايخ تم تنقيحها وتحقيقها وطباعتها أكثر من مرة فهل وقعوا بنفس الخطأ الشرعي في كل مرة؟

                ألا يوجد أحد من حولهم ينبهم لهذا الخطأ الشرعي (إن كان حقا هو خطأ شرعي)؟

                هل تحب أن آتيك بأمثلة من كتب مشايخنا لترى أن استخدام لفظ "خليفة" للإشارة لأبي بكر وعمر شائع في كتب مشايخنا وليس زلة كما تفضلتم؟

                إن كنت تود ذلك فأنا حاضر وإن كنت تود تجاوز هذه النقطة فهو كذلك.
                أنا أعرف بوجود من استخدم لفظ " خليفة " لكن الآن الأولى تركه لأن هذا الاستخدام يعزز اعتقاد البسطاء من الشيعة أنهم مجرّد مجتهدين وليسوا حكاماً ظالمين و اعتقاد البكرية أنهم خلفوا الرسول عن حق أليس المفروض أن تستخدم الألفاظ التي استخدمها أئمتنا كإمارة عثمان أو إمارة عمر مثلاً ؟


                ما علاقة كونهم أولى برسول الله وزوجاته بمسألة وقوع الطلاق وانتفاء صفة أمومة المؤمنين؟

                صفة أمومة المؤمنين ثابتة في نص قرآني لسائر زوجات رسول الله التي مات روحي لترابه الفداء وهن على عصمته.

                ونفي تلك الصفة لا يتحقق برواية مرسلة في كتاب تاريخ وملاحم حيث أن ذلك يستلزم أن كتب التاريخ تنسخ القرآن وهذا غير صحيح.
                لا يوجد نص يقول زوجات الرسول التي مات الرسول عليهن كلهم أزواجه وأتحداك أن تأتي بواحد
                الآية قالت بأن آل محمد " أولي الأرحام " أولى الناس بالرسول فيكون بهذا آل محمد أولى الناس بالرسول و قادرين على إخراج أي واحدة من زوجات الرسول إذا ارتكبت فعلاً ما عن أمومة الأمة التي هم خلفاؤها .
                هذا هو الارتباط
                أما قولك أنها تنسخ القرآن فهي لا تنافي القرآن أصلاً وهذا بيّناه في النصف الآخر الذي يتجاهله الجميع من الآية
                بل الآية قالت أن أزواج الرسول أمهات المؤمنين لكن هل قالت بأن كل أزواجه بعده ستموت وهن أمهات للمؤمنين ؟
                هل أنت متأكد أنك تفسّر القرآن بتفسيره أو برأيك ؟
                هذا لو تجاهلنا وجود روايات تؤكد كلامي بل الأمر مشهور عند قدماء الشيعة لكن بسبب السكوت أصبح أمراً مستغرباً عند الحاليين .

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  أنا أعرف بوجود من استخدم لفظ " خليفة " لكن الآن الأولى تركه لأن هذا الاستخدام يعزز اعتقاد البسطاء من الشيعة أنهم مجرّد مجتهدين وليسوا حكاماً ظالمين و اعتقاد البكرية أنهم خلفوا الرسول عن حق أليس المفروض أن تستخدم الألفاظ التي استخدمها أئمتنا كإمارة عثمان أو إمارة عمر مثلاً ؟
                  مولانا أصلحكم الله مسألة الأولى متروك تقريرها للعلماء أيدهم الله وليس لما نستحسنه ونستقبحه.

                  وبما أن مشايخنا أيدهم الله لا يرون بأسا من استعمال المسمى فأرجو من جنابكم ألا تلومني على استعماله.




                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  لا يوجد نص يقول زوجات الرسول التي مات الرسول عليهن كلهم أزواجه وأتحداك أن تأتي بواحد
                  عفوا لم أفهم.

                  لا يوجد نص يقول أن زوجات رسول الله اللاتي مات عنهن رسول الله كنّ زوجاته؟

                  فزوجات من كنّ إذا؟



                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  الآية قالت بأن آل محمد " أولي الأرحام " أولى الناس بالرسول فيكون بهذا آل محمد أولى الناس بالرسول و قادرين على إخراج أي واحدة من زوجات الرسول إذا ارتكبت فعلاً ما عن أمومة الأمة التي هم خلفاؤها .
                  هذا هو الارتباط
                  في الحقيقة لم أقرأ تفسيرا واحدا من كتب مشايخنا يقول بمثل هذا القول. وقد قرأت الكثير من كتب التفسير.

                  ولكن لا بأس. حتى لو ذهبنا لصحة ما تفضلتم به، فلا يزال علينا إثبات وقوع الطلاق المذكور.




                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  أما قولك أنها تنسخ القرآن فهي لا تنافي القرآن أصلاً وهذا بيّناه في النصف الآخر الذي يتجاهله الجميع من الآية
                  بل الآية قالت أن أزواج الرسول أمهات المؤمنين لكن هل قالت بأن كل أزواجه بعده ستموت وهن أمهات للمؤمنين ؟
                  كلا لم تقل الآية ذلك كلامك صحيح. لكن يبقى إثبات وقوع الطلاق مولانا.


                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  هل أنت متأكد أنك تفسّر القرآن بتفسيره أو برأيك ؟
                  هذا لو تجاهلنا وجود روايات تؤكد كلامي بل الأمر مشهور عند قدماء الشيعة لكن بسبب السكوت أصبح أمراً مستغرباً عند الحاليين .

                  فهل توجد روايات صحيحة تثبت وقوع الطلاق؟


                  من ناحية أخرى، فقد استفاضت الإشارة في كتبنا لعائشة ووصفها بأنها أم المؤمنين، فهل غفل علماؤنا المحققين عن وقوع الطلاق الذي تفضلت بالإشارة إليه؟

                  تعليق


                  • #24
                    مولانا أصلحكم الله مسألة الأولى متروك تقريرها للعلماء أيدهم الله وليس لما نستحسنه ونستقبحه.

                    وبما أن مشايخنا أيدهم الله لا يرون بأسا من استعمال المسمى فأرجو من جنابكم ألا تلومني على استعماله.
                    هل تعظيم من أمرنا بالبراءة منه جائز ؟ يعني هل يجوز أن أقول الخليفة أبو بكر البغدادي أو الخليفة يزيد مثلاً ؟
                    لأن الحكم حكم المعصوم و المعصوم لم يستخدم هكذا لفظ .


                    لا يوجد نص يقول أن زوجات رسول الله اللاتي مات عنهن رسول الله كنّ زوجاته؟

                    فزوجات من كنّ إذا؟
                    عنيت بكلامي يموتن أزواجاً له .

                    فهل توجد روايات صحيحة تثبت وقوع الطلاق؟

                    من ناحية أخرى، فقد استفاضت الإشارة في كتبنا لعائشة ووصفها بأنها أم المؤمنين، فهل غفل علماؤنا المحققين عن وقوع الطلاق الذي تفضلت بالإشارة إليه؟
                    بل قال به من حقّق في الأمر من علمائنا و هناك روايات تؤكد هذا مشهورة و سوف أنقلها على موضوع آخر .

                    تعليق


                    • #25
                      المراجعة 72 رقم : 12 صفر سنة 1330 1 - لم تكن أفضل أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم . 2 - إنما أفضلهن خديجة 3 - إشارة إجمالية إلى السبب في الإعراض عن حديثها 1 - إن لأم المؤمنين عائشة فضلها ومنزلتها ، غير أنها ليست بأفضل أزواج النبي صلى الله عليه وآله........... المصدر / كتاب المراجعات للسيد شرف الدين الموسوي - ص 314 - 315




                      اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيرا

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        هل تعظيم من أمرنا بالبراءة منه جائز ؟ يعني هل يجوز أن أقول الخليفة أبو بكر البغدادي أو الخليفة يزيد مثلاً ؟
                        لأن الحكم حكم المعصوم و المعصوم لم يستخدم هكذا لفظ .
                        لكن سبق جنابكم أقررتم بأن مشايخنا يستعملون هذا اللفظ فهل نحن أحوط منهم وأشد حرصا على الالتزام بالامتناع عن استخدام الألفاظ والمسميات غير الجائز استخدامها شرعيا؟

                        من ناحية أخرى قال رسول الله : إنما الأعمال بالنيات. وبما أن نية دعوتهم بالخلفاء خالية من إرادة التعظيم وإنما هي تقرير لما هو مذكور بكتب التاريخ فلا بأس بذلك حتى يفتي مشايخنا بحرمته.



                        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        بل قال به من حقّق في الأمر من علمائنا و هناك روايات تؤكد هذا مشهورة و سوف أنقلها على موضوع آخر .
                        ليست العبرة بشهرة الروايات مولانا بل بصحتها.

                        و إن أحببت أن تفرد موضوعا لذلك فتوكل على الله. وإن كنت أتمنى من جنابكم إيراد أقوى تلك الروايات هنا كرد على استفساري من جنابكم حول صحة وقوع الطلاق من عدمه خصوصا وأننا هنا في سياق التحاور حول صحة إطلاق لقب أمومة المؤمنين لعائشة من عدمه

                        تعليق


                        • #27
                          لكن سبق جنابكم أقررتم بأن مشايخنا يستعملون هذا اللفظ فهل نحن أحوط منهم وأشد حرصا على الالتزام بالامتناع عن استخدام الألفاظ والمسميات غير الجائز استخدامها شرعيا؟

                          من ناحية أخرى قال رسول الله : إنما الأعمال بالنيات. وبما أن نية دعوتهم بالخلفاء خالية من إرادة التعظيم وإنما هي تقرير لما هو مذكور بكتب التاريخ فلا بأس بذلك حتى يفتي مشايخنا بحرمته.
                          نعم بعضهم فعل و آخرين بل الأغلبية لم يفعلوا
                          لا قيمة لفعل غير المعصوم مقابل فعل المعصوم إلا لو كنت تريد أن يكون إمامك غير المعصوم .
                          والآن أريد أن أعرف : ما حكم قول شيء يظهر منه تبجيل رموز الكفر ؟ الموجود في كتب التاريخ أنهم أصحاب إمارة لا أكثر
                          تأتي على موضوع لتقول نحن نتبع كلام أهل البيت في حرمة كل الشعائر - لو فرضنا أن المنسوب صحيح - و تأتي على آخر لتقول أنك تتبع زلات العلماء و ترمي بكلام أهل البيت الجدار ؟

                          ليست العبرة بشهرة الروايات مولانا بل بصحتها.

                          و إن أحببت أن تفرد موضوعا لذلك فتوكل على الله. وإن كنت أتمنى من جنابكم إيراد أقوى تلك الروايات هنا كرد على استفساري من جنابكم حول صحة وقوع الطلاق من عدمه خصوصا وأننا هنا في سياق التحاور حول صحة إطلاق لقب أمومة المؤمنين لعائشة من عدمه
                          اولاً مشهورات المتقدمين حجّة
                          وسوف أجمع الروايات لماذا أنت متضايق , هي ليست واحدة أو إثنين
                          وهل تراها مستحقة لتكون أماً لآل محمد ؟!
                          التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 02-12-2014, 09:44 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                            نعم بعضهم فعل و آخرين بل الأغلبية لم يفعلوا
                            لا قيمة لفعل غير المعصوم مقابل فعل المعصوم إلا لو كنت تريد أن يكون إمامك غير المعصوم .
                            والآن أريد أن أعرف : ما حكم قول شيء يظهر منه تبجيل رموز الكفر ؟ الموجود في كتب التاريخ أنهم أصحاب إمارة لا أكثر
                            تأتي على موضوع لتقول نحن نتبع كلام أهل البيت في حرمة كل الشعائر - لو فرضنا أن المنسوب صحيح - و تأتي على آخر لتقول أنك تتبع زلات العلماء و ترمي بكلام أهل البيت الجدار ؟


                            اولاً مشهورات المتقدمين حجّة
                            وسوف أجمع الروايات لماذا أنت متضايق , هي ليست واحدة أو إثنين
                            وهل تراها مستحقة لتكون أماً لآل محمد ؟!




                            عزيزي تقول بأن فعل المعصوم حجة وأنا سآتي لك من كتبك بروايات فيها ثناء ومبايعة من الإمام علي رضي الله عنه للخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم وإليك الروايات من كتبك لعلك تغير رأيك :







                            الرواية الأولى :

                            فلما مضى لسبيله (ص) تنازع المسلمون الأمر بعده فوالله ما كان يلقي في روعي ولا يخطر على بالي أن العرب تعدل هذا الأمر بعد محمد (ع) عن أهل بيته ولا أنهم منحوه عني من بعده فما راعني إلا انثيال الناس على أبي بكر وإجفالهم إليه ليبايعوه فأمسكت يدي ورأيت أني أحق بمقام رسول الله (ص) في الناس ممن تولى الأمر من بعده فلبثت بذاك ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين الله وملة محمد (ع)وإبراهيم (ع) فخشيت إن لم أنصر الإسلام وأهله أن أرى فيه ثلما وهدما يكون مصيبته أعظم علي من فوات ولاية أموركم التي إنما هي متاع أيام قلائل ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب وكما يتقشع السحاب فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت " كلمة الله هي العليا " ولو كره الكافرون. فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وشدد وقارب واقتصد فصحبته منا صحا وأطعته فيها أطاع الله فيه جاهدا وما طمعت أن لو حدث به حدث وأنا حي أن يرد إلى الأمر الذي نازعته فيه طمع مستيقن ولا يئست منه يأس من لا يرجوه ولولا خاصمة ما كان بينه وبين عمر لظننت أنه لا يدفعها عني فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه فسمعنا وأطعنا وناصحنا وتولى عمر الأمر وكان مرضي السيرة ميمون النقيبة حتى إذا احتضر قلت في نفسي : لن يعدلها عني فجعلني سادس ستة فما كانوا لولاية أحد أشد كراهية منهم لولايتي عليهم فكانوا يسمعوني عند وفاة الرسول (ص) أحاج أبا بكر وأقول : يا معشر قريش إنا أهل البيت أحق بهذا الأمر منكم ما كان فينا من يقرأ القرآن ويعرف السنة ويدين دين الحق فخشي القوم إن أنا وليت عليهم أن لا يكون لهم في الأمر نصيب ما بقوا فأجمعوا إجماعا واحدا فصرفوا الولاية إلى عثمان وأخرجوني منها رجاء أن ينالوها ويتداولوها إذ يئسوا أن ينالوا من قبلي ثم قالوا : هلم فبايع وإلا جاهدناك فبايعت مستكرها وصبرت محتسبا فقال قائلهم: يا ابن أبي طالب إنك على هذا الأمر لحريص فقلت : أنتم أحرص مني وأبعد أأنا أحرص إذا طلبت تراثي وحقي الذي جعلني الله ورسوله أولى به؟ أم أنتم إذ تضربون وجهي دونه ؟ وتحولون بيني وبينه ؟ ! فبهتوا والله لا يهدي القوم الظالمين......... المصدر / كتاب الغارات للثقفي 1/302 ..... بحار الأنوار للمجلسي 33/566








                            الرواية الثانية :

                            أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي الأشناني قال : حدثنا عباد بن يعقوب الأسدي قال : أخبرنا علي بن هاشم بن البريد عن أبيه عن عبد الله بن مخارق عن هاشم بن مساحق عن أبيه : أنه شهد يوم الجمل وأن الناس لما انهزموا اجتمع هو ونفر من قريش فيهم مروان فقال بعضهم لبعض : والله لقد ظلمنا هذا الرجل ونكثنا بيعته على غير حدث كان منه ثم لقد ظهر علينا فما رأينا رجلا كان أكرم سيرة ولا أحسن عفوا بعد رسول الله (ص) منه فتعالوا فندخل عليه ولنعتذرن مما صنعنا قال : فدخلنا عليه فلما ذهب متكلمنا يتكلم قال انصتوا أكفكم إنما أنا رجل منكم فإن قلت حقا فصدقوني وان قلت غير ذلك فردوه علي أنشدكم بالله أتعلمون أن رسول الله (ص) قبض وأنا أولى الناس به وبالناس؟ قالوا : اللهم نعم قال : فبايعتم أبا بكر وعدلتم عني فبايعت أبا بكر كما بايعتموه وكرهت أن أشق عصا المسلمين وأن أفرق بين جماعتهم ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده وأنتم تعلمون أني أولى الناس برسول الله (ص) وبالناس من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة فدخلت حيث أدخلني وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم فبايعتم عثمان فبايعته ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه وأنا جالس في بيتي ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان فما جعلكم أحق أن تفوا لأبي بكر وعمر وعثمان ببيعتهم منكم ببيعتي ؟ قالوا : يا أمير المؤمنين كن كما قال العبد الصالح : لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " فقال : كذلك أقول : " يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " مع أن فيكم رجلا لو بايعني بيده لنكث باسته يعني مروان ........... المصدر / كتاب الأمالي للطوسي 506 ........ بحار الأنوار للمجلسي 32/262








                            الرواية الثالثة

                            : قال ابن أبي الحديد في شرح النهج : روى إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب الغارات ووافق ما رأيته في أصل كتابه روى بإسناده عن الكلبي أن محمد بن حذيفة هو الذي حرض المصريين على قتل عثمان وندبهم إليه وكان حينئذ بمصر فلما ساروا إلى عثمان وحصروه وثب هو بمصر على عامل عثمان عليها وهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح فطرده عنها وصلى بالناس فخرج ابن أبي سرح من مصر وقال به صر إلى مصر ونزل على تخوم أرض مصر مما يلي فلسطين وانتظر ما يكون من أمر عثمان فلما وصل إليه خبر قتله لحق بمعاوية . وولى علي (ع) قيس بن سعد بن عبادة مصر وقال له : ضر إلى مصر فقد وليتكها واخرج إلى ظاهر المدينة واجمع ثقاتك ومن أحببت أن يصحبك حتى تأتي مصر ولك جند فإن ذلك أرعب لعدوك وأعز لوليك فإذا أنت قدمتها إنشاء الله فأحسن إلى المحسن وشد على المريب وارفق بالعامة والخاصة فإن الرفق يمن . فقال قيس : رحمك الله يا أمير المؤمنين قد فهمت ما ذكرت فأما لجند فإني أدعه لك فإذا احتجت إليهم كانوا قريبا منك وإن أردت بعثهم إلى وجه من وجوهك كانوا لك عدة ولكني أسير إلى مصر بنفسي وأهل بيتي وأما ما أوصيتني به من الرفق والاحسان فالله تعالى هو المستعان على ذلك . قال : فخرج قيس في سبعة نفر من أهل بيته حتى دخل مصر فصعد المنبر وأمر بكتاب معه يقرأ على الناس فيه : من عبد الله علي أمير المؤمنين (ع) إلى من بلغه كتابي من المسلمين سلام عليكم فإني أحمد الله إليكم الذي لا إله إلا هو . أما بعد فإن الله بحسن صنعه وقدره وتدبيره اختار الاسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أنبياءه إلى عباده فكان مما أكرم الله هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدااً (ص) إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكيما يهتدوا وجمعهم لكيما لا يتفرقوا وزكاهم لكيما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه . ثم إن المسلمين من بعده إستخلفوا أميرين منهم صالحين أحييا السيرة ولم يعدوا السنة ثم توفيا فولي بعدهما . من أحدث أحداثا فوجدت الأمة عليه مقالا فقالوا ثم نقموا عليه فغيروا ثم جاؤني فبايعوني وأنا أستهدي الله للهدى وأستعينه على التقوى ........... المصدر / كتاب بحار الأنوار للمجلسي 33/533






                            الرواية الرابعة :

                            وقدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبى بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فلما فرغوا من كلامهم قال لهم ألا تخبروني أنتم المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون قالوا لا قال فأنتم الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجه مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة قالوا لا قال أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد انكم لستم من الذين قال الله فيهم والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا) خرجوا عنى فعل الله بكم........... المصدر / كتاب كشف الغمة للأربلي 2/291








                            الرواية الخامسة :

                            ومن كلام له (ع) وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه وقد توكل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة . والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون : حي لا يموت إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم . ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلا محربا ، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ........... المصدر / كتاب نهج البلاغة 2/18






                            الرواية السادسة:

                            ومن كتاب له (ع) إلى معاوية إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى فتجن ما بدا لك والسلام .......... المصدر / كتاب نهج البلاغة 3/7






                            الرواية السابعة :

                            ومن كلام له (ع) لله بلاء فلان (( أي عمر )) فقد قوم الأود وداوى العمد خلف الفتنة وأقام السنة. ذهب نقي الثوب، قليل العيب. أصاب خيرها وسبق شرهاأدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه. رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي .......... المصدر / كتاب نهج البلاغة 2/222






                            الرواية الثامنة :

                            ومن كلام له (ع) وقد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة وهو دين الله الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيث طلع. ونحن على موعود من الله. والله منجز وعده وناصر جنده.ومكان القيم بالأمر مكان النظام من الخرز يجمعه ويضمه. فإن انقطع النظام تفرق وذهب، ثم لم يجتمع بحذافيره أبدا والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالاسلام وعزيزون بالاجتماع. فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب، وأصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك إن الأعاجم إن ينظروا إليك غدا يقولوا هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكلبهم عليك وطمعهم فيك فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة...... المصدر / كتاب نهج البلاغة 29-30 /2






                            الرواية التاسعة :

                            قال أبو حنيفة لأبي عبدالله (ع) : أصلحك الله ان عندنا قوما بالكوفة يزعمون أنك تأمرهم بالبراءة من فلان وفلان وفلان فقال: ويلك يا أبا حنيفة لم يكن هذا، معاذ الله فقال أصلحك الله: انهم يعظمون الامر فيهما، قال: فما تأمرني؟ قال: تكتب إليهم، قال: بماذا؟ قال: تسألهم الكف عنهما، قال: لا يطيعوني ......... المصدر / كتاب علل الشرائع للصدوق 1/91






                            اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيرا

                            تعليق


                            • #29
                              عزيزي تقول بأن فعل المعصوم حجة وأنا سآتي لك من كتبك بروايات فيها ثناء ومبايعة من الإمام علي رضي الله عنه للخلفاء الثلاثةلعنهم الله وإليك الروايات من كتبك لعلك تغير رأيك :
                              أنا أول لا أنفي وجود روايات عن تقية في كتبي و أستطيع أن أقول هذا عن كل الروايات التي وضعتها الآن
                              لكن سامشي معك


                              أخبرنا جماعة عن أبي المفضل قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي الأشناني قال : حدثنا عباد بن يعقوب الأسدي قال : أخبرنا علي بن هاشم بن البريد عن أبيه عن عبد الله بن مخارق عن هاشم بن مساحق عن أبيه : أنه شهد يوم الجمل وأن الناس لما انهزموا اجتمع هو ونفر من قريش فيهم مروان فقال بعضهم لبعض : والله لقد ظلمنا هذا الرجل ونكثنا بيعته على غير حدث كان منه ثم لقد ظهر علينا فما رأينا رجلا كان أكرم سيرة ولا أحسن عفوا بعد رسول الله (ص) منه فتعالوا فندخل عليه ولنعتذرن مما صنعنا قال : فدخلنا عليه فلما ذهب متكلمنا يتكلم قال انصتوا أكفكم إنما أنا رجل منكم فإن قلت حقا فصدقوني وان قلت غير ذلك فردوه علي أنشدكم بالله أتعلمون أن رسول الله (ص) قبض وأنا أولى الناس به وبالناس؟ قالوا : اللهم نعم قال : فبايعتم أبا بكر وعدلتم عني فبايعت أبا بكر كما بايعتموه وكرهت أن أشق عصا المسلمين وأن أفرق بين جماعتهم ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده وأنتم تعلمون أني أولى الناس برسول الله (ص) وبالناس من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة فدخلت حيث أدخلني وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم فبايعتم عثمان فبايعته ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه وأنا جالس في بيتي ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان فما جعلكم أحق أن تفوا لأبي بكر وعمر وعثمان ببيعتهم منكم ببيعتي ؟ قالوا : يا أمير المؤمنين كن كما قال العبد الصالح : لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " فقال : كذلك أقول : " يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " مع أن فيكم رجلا لو بايعني بيده لنكث باسته يعني مروان ........... المصدر / كتاب الأمالي للطوسي 506 ........ بحار الأنوار للمجلسي 32/262
                              لا يوجد أدنى مدح لحكامك في هذه الرواية بل العكس فأمير المؤمنين قال بأنه أفضل و أولى بالحكم منهم فهل تعترف بهذا ؟ ثم الرواية مبتورة انقلها كاملة
                              والثانية نفس الأولى كلمات المدح محمولة على التقية و الباقي تلميحات أنهم غصبوا حقه مع أنه مجهولة ناقلها لا يعرف من هو

                              : قال ابن أبي الحديد في شرح النهج : روى إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب الغارات ووافق ما رأيته في أصل كتابه روى بإسناده عن الكلبي أن محمد بن حذيفة هو الذي حرض المصريين على قتل عثمان وندبهم إليه وكان حينئذ بمصر فلما ساروا إلى عثمان وحصروه وثب هو بمصر على عامل عثمان عليها وهو عبد الله بن سعد بن أبي سرح فطرده عنها وصلى بالناس فخرج ابن أبي سرح من مصر وقال به صر إلى مصر ونزل على تخوم أرض مصر مما يلي فلسطين وانتظر ما يكون من أمر عثمان فلما وصل إليه خبر قتله لحق بمعاوية . وولى علي (ع) قيس بن سعد بن عبادة مصر وقال له : ضر إلى مصر فقد وليتكها واخرج إلى ظاهر المدينة واجمع ثقاتك ومن أحببت أن يصحبك حتى تأتي مصر ولك جند فإن ذلك أرعب لعدوك وأعز لوليك فإذا أنت قدمتها إنشاء الله فأحسن إلى المحسن وشد على المريب وارفق بالعامة والخاصة فإن الرفق يمن . فقال قيس : رحمك الله يا أمير المؤمنين قد فهمت ما ذكرت فأما لجند فإني أدعه لك فإذا احتجت إليهم كانوا قريبا منك وإن أردت بعثهم إلى وجه من وجوهك كانوا لك عدة ولكني أسير إلى مصر بنفسي وأهل بيتي وأما ما أوصيتني به من الرفق والاحسان فالله تعالى هو المستعان على ذلك . قال : فخرج قيس في سبعة نفر من أهل بيته حتى دخل مصر فصعد المنبر وأمر بكتاب معه يقرأ على الناس فيه : من عبد الله علي أمير المؤمنين (ع) إلى من بلغه كتابي من المسلمين سلام عليكم فإني أحمد الله إليكم الذي لا إله إلا هو . أما بعد فإن الله بحسن صنعه وقدره وتدبيره اختار الاسلام دينا لنفسه وملائكته ورسله وبعث به أنبياءه إلى عباده فكان مما أكرم الله هذه الأمة وخصهم به من الفضل أن بعث محمدااً (ص) إليهم فعلمهم الكتاب والحكمة والسنة والفرائض وأدبهم لكيما يهتدوا وجمعهم لكيما لا يتفرقوا وزكاهم لكيما يتطهروا فلما قضى من ذلك ما عليه قبضه الله إليه فعليه صلوات الله وسلامه ورحمته ورضوانه . ثم إن المسلمين من بعده إستخلفوا أميرين منهم صالحين أحييا السيرة ولم يعدوا السنة ثم توفيا فولي بعدهما . من أحدث أحداثا فوجدت الأمة عليه مقالا فقالوا ثم نقموا عليه فغيروا ثم جاؤني فبايعوني وأنا أستهدي الله للهدى وأستعينه على التقوى ........... المصدر / كتاب بحار الأنوار للمجلسي 33/533
                              ابن أبي الحديد بكري لا حجة به علينا كيف أعرف أنه لم يضع ذلك المقطع بين الخطبة ؟

                              وقدم عليه نفر من أهل العراق فقالوا في أبى بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم فلما فرغوا من كلامهم قال لهم ألا تخبروني أنتم المهاجرون الأولون الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون قالوا لا قال فأنتم الذين تبوأوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر إليهم ولا يجدون في صدورهم حاجه مما أوتوا ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة قالوا لا قال أما أنتم قد تبرأتم أن تكونوا من أحد هذين الفريقين وأنا أشهد انكم لستم من الذين قال الله فيهم والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا) خرجوا عنى فعل الله بكم........... المصدر / كتاب كشف الغمة للأربلي 2/291
                              كشف الغمة مؤلفه قال بأنه نقل الكثير من رواياتكم حتى يكون تاريخه مقبول عندكم رحمه الله ,فلا حجّة فيه بل هو أصلاً يمكن اعتباره كتاب لكم
                              وهذا واضح لمن يقرأ الكتاب

                              ومن كلام له (ع) وقد شاوره عمر بن الخطاب في الخروج إلى غزو الروم بنفسه وقد توكل الله لأهل هذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة . والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون : حي لا يموت إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم . ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلا محربا ، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن تكن الأخرى كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين ........... المصدر / كتاب نهج البلاغة 2/18
                              مرجع هنا بمعنى قائد معركة فلو هلك هو في المعركة خسر المسلمون و غلب المجوس على المسلمين لهذا قال له لا تذهب لأنه ستهزم .
                              أما تأويلها بمعنى خليفة فهذا باطل فأنتم بالإجماع تقولون بأن عثمان و علي خلفاء في عقيدتهم بعده




                              الرواية السادسة:

                              ومن كتاب له (ع) إلى معاوية إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على أتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ما تولى ولعمري يا معاوية لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان، ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه إلا أن تتجنى فتجن ما بدا لك والسلام .......... المصدر / كتاب نهج البلاغة 3/7
                              هنا أمير المؤمنين يحاجج معاوية بادعائه أن الخلافة شورى لا أكثر من باب الزام الخصم

                              الرواية السابعة :

                              ومن كلام له (ع) لله بلاء فلان (( أي عمر )) فقد قوم الأود وداوى العمد خلف الفتنة وأقام السنة. ذهب نقي الثوب، قليل العيب. أصاب خيرها وسبق شرهاأدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه. رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي فيها الضال ولا يستيقن المهتدي .......... المصدر / كتاب نهج البلاغة 2/222
                              لا يوجد دليل أن فلان هو عمر إلا قول المعتزلي الذي هو بكري فلا حجة فيه علينا
                              بل علماؤنا رجحوا كونه مالك الأشتر أو سلمان الفارسي و بعضهم قال هذه ليست خطبة أصلاً لأمير المؤمنين بل قالها استهزاءً ويمكنك معرفة هذا من قراءتها من الطبري

                              الرواية الثامنة :

                              ومن كلام له (ع) وقد استشاره عمر بن الخطاب في الشخوص لقتال الفرس بنفسه إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة وهو دين الله الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيث طلع. ونحن على موعود من الله. والله منجز وعده وناصر جنده.ومكان القيم بالأمر مكان النظام من الخرز يجمعه ويضمه. فإن انقطع النظام تفرق وذهب، ثم لم يجتمع بحذافيره أبدا والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالاسلام وعزيزون بالاجتماع. فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب، وأصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك إن الأعاجم إن ينظروا إليك غدا يقولوا هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكلبهم عليك وطمعهم فيك فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة...... المصدر / كتاب نهج البلاغة 29-30 /2
                              أولاً لا أحد يقول أن عمر كان أصل العرب بمعنى العروبة بل الكل يعلم بأن أصل العرب على بعض رواياتكم إسماعيل عليه السلام وعندنا العرب العاربة , أو أنه رسول الله لأنه أعلم العرب والذي وحدهم
                              المقصود هنا مثل الأخرى أنه أصلهم في المعركة فإذا هلك ظن المسلمون أنهم خسروا و المجوس أنهم انتصروا .

                              الرواية التاسعة :

                              قال أبو حنيفة لأبي عبدالله (ع) : أصلحك الله ان عندنا قوما بالكوفة يزعمون أنك تأمرهم بالبراءة من فلان وفلان وفلان فقال: ويلك يا أبا حنيفة لم يكن هذا، معاذ الله فقال أصلحك الله: انهم يعظمون الامر فيهما، قال: فما تأمرني؟ قال: تكتب إليهم، قال: بماذا؟ قال: تسألهم الكف عنهما، قال: لا يطيعوني ......... المصدر / كتاب علل الشرائع للصدوق 1/91
                              محمولة على التقية , وعندنا روايات تقول بصراحة أن جعفر الصادق جهر بكفر أبا بكر و عمر أمام أبا حنيفة مخرّب الحنيفية
                              فيمكن حمل هذه على أول التقاء بين جعفر الصادق عليه السلام و مخرّف الحنيفية و أنه جهر بكفرهم بعدها

                              ولماذا تتصيد بضع روايات هنا و هنا و أنت تعرف أن الروايات الذامة لهؤلاء هي المقبولة عندي ؟ وأنها أصرح
                              التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 02-12-2014, 02:57 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                محب الغدير 2




                                أنا أول لا أنفي وجود روايات عن تقية في كتبي و أستطيع أن أقول هذا عن كل الروايات التي وضعتها الآن
                                لكن سامشي معك


                                التقية من ماذا ؟؟ .............. ألستم تقولون بأن التقية تكون في مورد خاص وأنها رخصة للمضطر فقط حال الهلاك وأن الأصل في الأقوال البيان وإقامة الحجة ؟؟





                                لا يوجد أدنى مدح لحكامك في هذه الرواية بل العكس فأمير المؤمنين قال بأنه أفضل و أولى بالحكم منهم فهل تعترف بهذا ؟ ثم الرواية مبتورة انقلها كاملة
                                والثانية نفس الأولى كلمات المدح محمولة على التقية و الباقي تلميحات أنهم غصبوا حقه مع أنه مجهولة ناقلها لا يعرف من هو


                                يعني حينما أقول علي رضي الله عنه أفضل من الحسن أو الحسين رضي الله عنهما هل يلزم من كلامي بأني أطعن في الحسن والحسين رضي الله عنهما ؟؟ ........... سبحان الله !! ........... لا تنسى عزيزي بأن في الرواية دليلاً على ان الإمام علي رضي الله عنه قد صرح بأنه بايعهم على الخلافة وبذلك يكون علياً رضي الله عنه بكرياً خالصاً أو إن أحببت ان تسميه عمرياً فهذا شأنك عزيزي ولا أعتقد بأن العاقل المنصف أن يقول أنها كانت في مورد التقية فحاشا علياً رضي الله عنه أن يكون يحابي ويجامل في الباطل







                                ابن أبي الحديد بكري لا حجة به علينا كيف أعرف أنه لم يضع ذلك المقطع بين الخطبة ؟

                                إبن أبي الحديد ذكر بانه رواها من طريق صاحب الغارات للثقفي وهو عالم شيعي معتبر عندكم وإنما أنا نقلت كلامه فقط لا أكثر






                                كشف الغمة مؤلفه قال بأنه نقل الكثير من رواياتكم حتى يكون تاريخه مقبول عندكم رحمه الله ,فلا حجّة فيه بل هو أصلاً يمكن اعتباره كتاب لكم
                                وهذا واضح لمن يقرأ الكتاب


                                كثير من الروايات التاريخية عندنا تكون أحياناً مروية عندكم ومع هذا تأخذون بها فكيف هنا في هذا المرود قلبتم ظهر المجن وإستبعدتم بعضها ؟؟ .......... أما قولك بأنه أراد من تأليف الكتاب بأن يكون مقبولاً عندنا فلم أفهم هذا المغزى العجيب مع أنه يتنافى مع عنوان الكتاب الذي يدعو إلى إزالة الغمه والشبهه ودحضها بالأدلة وكشفها ؟؟








                                مرجع هنا بمعنى قائد معركة فلو هلك هو في المعركة خسر المسلمون و غلب المجوس على المسلمين لهذا قال له لا تذهب لأنه ستهزم .
                                أما تأويلها بمعنى خليفة فهذا باطل فأنتم بالإجماع تقولون بأن عثمان و علي خلفاء في عقيدتهم بعده


                                يعني أفهم من كلامك بأن علياً رضي الله عنه كان يعتبر عمر رضي الله عنه مرجعاً وقائداً للمسلمين؟؟ ............. ما شاء الله كافر يقود معركة ضد الفرس ومن يكون أحد جنودها ؟؟ .......... يكون علي رضي الله عنه !!؟؟ ..............









                                هنا أمير المؤمنين يحاجج معاوية بادعائه أن الخلافة شورى لا أكثر من باب الزام الخصم

                                طيب كيف تفسر لي قوله فإن إجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى ؟؟ ............... صدقني عزيزي لو قلت بأنها صدرت منه تقية لهان الأمر أما أنك تتأول لها بتأويل عجيب يخالف السياق ثم كيف يتأله على الله تعالى بدعوى الرضا مع أن الإمامه عندكم أصل من أصول الدين









                                لا يوجد دليل أن فلان هو عمر إلا قول المعتزلي الذي هو بكري فلا حجة فيه علينا
                                بل علماؤنا رجحوا كونه مالك الأشتر أو سلمان الفارسي و بعضهم قال هذه ليست خطبة أصلاً لأمير المؤمنين بل قالها استهزاءً ويمكنك معرفة هذا من قراءتها من الطبري

                                من سياق الخطبة تدل على أن المقصود بها رجل يقود الأمه وهي أقرب ما تكون للخليفة فسيدنا سلمان المحمدي رضي الله عنه والمدعو مالك بن الأشتر النخعي لم يكونا خلفاء في يوم من الأيام حتى تنطبق عليهما سياق الخطبة








                                أولاً لا أحد يقول أن عمر كان أصل العرب بمعنى العروبة بل الكل يعلم بأن أصل العرب على بعض رواياتكم إسماعيل عليه السلام وعندنا العرب العاربة , أو أنه رسول الله لأنه أعلم العرب والذي وحدهم
                                المقصود هنا مثل الأخرى أنه أصلهم في المعركة فإذا هلك ظن المسلمون أنهم خسروا و المجوس أنهم انتصروا .

                                أقنعني بأن في هذه الجملة مذمة وطعن لعمر رضي الله عنه ؟؟ ............ حينما أقول عنك بأنك أصل العرب فهل في كلامي لك مدح لك أم ذم ؟؟








                                محمولة على التقية , وعندنا روايات تقول بصراحة أن جعفر الصادق جهر بكفر أبا بكر و عمر أمام أبا حنيفة مخرّب الحنيفية
                                فيمكن حمل هذه على أول التقاء بين جعفر الصادق عليه السلام و مخرّف الحنيفية و أنه جهر بكفرهم بعدها

                                ولماذا تتصيد بضع روايات هنا و هنا و أنت تعرف أن الروايات الذامة لهؤلاء هي المقبولة عندي ؟ وأنها أصرح


                                وهل كان أبو حنيفة يحمل بيديه فأساً حتى يلجأ المعصوم للتقية






                                اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيرا

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X