أحترنا معاك
مرة تجعل من يحتج بكتب الأخر موضع البهيمة ومرة تسمح لنفسك بذلك
فعلا دينك دين الأهواء
وعلى كل يا من أعترفت على نفسك بإنك بهيمة رويات المعصومين عن تابوت السكينة كثيرة ويكمل بعضها البعض فليس لك أن تختار وتقتطع ما يناسبك

في تفسير كنز الدقائق للميرزا محمد المشهدي 1/ 588 قال :
وفي تفسير العياشي عن العباس بن هلال, قال: سأل علي بن أسباط الرضا عليه السلام فقال: أي شئ التابوت الذي كان في بني إسرائيل ؟ قال: كان فيه ألواح موسى التي تكسرت, والطشت التي يغسل فيها قلوب الأنبياء وفي كتاب معاني الأخبار: حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد, عن محمد بن الحسن الصفار, عن إبراهيم بن هاشم, عن إسماعيل بن مرار, عن يونس بن عبد الرحمن, عن أبي الحسن عليه السلام قال: سألته ما كان تابوت موسى ؟ و كم كان سعته ؟ قال: ثلاثة أذرع في ذراعين, قلت: ما كان فيه ؟ قال: عصا موسى والسكينة, قلت: وما السكينة ؟ قال: روح الله يتكلم, كانوا إذا اختلفوا في شئ كلمهم وأخبرهم ببيان ما يريدون ولا ينافيه ما يأتي: من أنه ريح, لاحتمال أن يكون الريح والروح واحدا.
وفي أصول الكافي عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: إنما مثل السلاح فينا, مثل التابوت في بني إسرائيل, كانت بنو إسرائيل اي أهل بيت وجد التابوت على بابهم أوتوا النبوة, فمن صار إليه السلاح منا, اوتى الإمامة وبهذا المعنى من الاخبار كثيرة فيه سكينة من ربكم: قيل: أي في إيتاء التابوت, أو في التابوت ما تسكنون إليه, وهو التوراة.
وكان موسى إذا قاتل قدمه فتسكن نفوس بني إسرائيل ولا يفرون, وقيل: صورة كانت فيه من زبرجد أو ياقوت لها رأس وذنب كرأس الهرة وذنبها و جناحان, فتأن, فيزف التابوت نحو العدو وهم يتبعونه فإذا استقر ثبتوا وسكنوا و نزل النصر. قال في مجمع البيان: روي ذلك في أخبارنا. وقيل: صور الأنبياء من آدم إلى محمد صلى الله عليه وآله. وقيل: التابوت هو القلب, والسكينة لما فيه من العلم والاخلاص, وإتيانه تصيير قلبه مقر العلم والوقار بعد أن لم يكن والصحيح ما ذكر في الخبر السالف, من أنه ريح طيبة يخرج من التابوت له وجه كوجه الانسان.
وفي تفسير علي بن إبراهيم: حدثني أبي, عن الحسن بن خالد, عن الرضا عليه السلام أنه قال: السكينة ريح من الجنة لها وجه كوجه الانسان وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون: أي ذرية الأنبياء, وهما موسى وهارون, والآل مقحم لتفخيم شأنهما, أو أنبياء بني إسرائيل, لأنهم أبنائهما.
في تفسير العياشي: عن حريز, عن رجل, عن أبي جعفر عليه السلام في قول الله: (( يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة )) فقال: رضاض الألواح فيها العلم والحكمة, العلم جاء من السماء فكتب في الألواح وجعل في التابوت.
أما مكان التابوت فقد وردت رواية تشير إلى أن الإمام المهدي يستخرج التابوت من أرض يقال لها انطاكية.
ودمتم في رعاية الله
http://www.aqaed.com/faq/5290/

كذب والله وأنتم على أثره في نار جهنم رميتم كتاب الله وراء ظهوركم ورحتم تتبعون بن أبي قحافة وشيطانه الذي يعتريه

متاسف لم اقصد ان يكون وقع الصفعة عليك بهذا الشكل
مسكين
في المرة القادمة راجع اقوال علمائك قبل ان تكتب شيئا حتى لاتصفع مرة اخرى

كل الروايات تدور عن ميراث العلم والحكمة والنبوة وليس اي شيء فيها عن تركة الاموال
فتركة اموال الانبياء صدقة منهم على اممهم فالنبي اب لامته

ثانيا لما تعاند وقد اخبرناك ان طالوت لم يكن من ابناء موسى ولا من ابناء هارون فكيف يرثهم

بهيمة ال أبي سفيان ركز في الموضوع ولا تصنع لنفسك مجدا مزيفا
لم يبقى الا أمثالك من بهائم ليتكلموا

ركز بيهمة ال أبي سفيان في الروايات جيدا
أضافة أن لا أحد أشترط أن تكون التركة أمولا
السؤال هو بن أبي قحافة الذي قال عنه أبي سفيان بأنه من أرذل بيت في قريش قد قال بأن معاشر الأنبياء لا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالايورثون
وما يتركونه صدقة
لكن الله عز وجل يقول بكتابه الكريم وبقية مما ترك ال موسى وال هارون
أي إن ال موسى وال هارون كان لديهم ما يتركونه وهذا عكس ما أكده صنمكم بن أبي قحافة

هعهعهعهعهعهع

( وقال لهم نبيهم إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون تحمله الملائكة إن في ذلك لآية لكم إن كنتم مؤمنين ( 248 ) )
يقول نبيهم لهم : إن علامة بركة ملك طالوت عليكم أن يرد الله عليكم التابوت الذي كان أخذ منكم .
1( فيه سكينة من ربكم ) قيل : معناه فيه وقار ، وجلالة .
2( وبقية مما ترك آل موسى وآل هارون ) قال : عصاه ورضاض الألواح

و رسول الله ترك لنا
كتاب الله و سنته


و أدواته الشخصية مثل
درعه و عباءته و خفه و بغلة وسيفه

نعيد من جديد
السؤال هو بن أبي قحافة الذي قال عنه أبي سفيان بأنه من أرذل بيت في قريش قد قال بأن معاشر الأنبياء لا لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالايورثون
وما يتركونه صدقة
لكن الله عز وجل يقول بكتابه الكريم وبقية مما ترك ال موسى وال هارون
أي إن ال موسى وال هارون كان لديهم ما يتركونه وهذا عكس ما أكده صنمكم بن أبي قحافة

المشكلة لما يجتمع الجهل والعناد والغباء ويتمثلان في شخص فتخيل يا اخ ايتام علي ماذا سينتج

اولا ابو بكر الصديق عليه السلام لم يقل ان الانبياء لم يتركوا شيئا بل هو رضي الله عنه قال انهم يتركون تركة تكون صدقة على امتهم
فانتبه ان كنت تفقه شيء من لغة العرب :
عن الصديق عن رسول الله انه قال: نحن معاشر الانبياء لانورث ما تركناه صدقة
(( ما)) هنا اسم موصول بمعنى الذي والمصيبة كل المصيبة اذا كنت تعتقدها انت انها ((ما)) النافية تنفي التركة
((ما)) اسم موصول بمعني الذي لغير العاقل ياعاقل فيكون تقدير الحديث:
نحن معاشر الانبياء لانورث الذي تركناه صدقة

والحديث يا ايها العاقل موافق للقران لغويا
ما تركناه صدقة
ما ترك ال موسى
((ما)) في كل من الحديث والاية هي اسم موصول بمعنى الذي لغير العاقل

فدك وخمس ارض خيبر هي نفل وحق لرسول الله من الله تعالى وحكم الله لا يتغير في رسوله ولا يتبدل
هل يصح ان يعطيه في حياته ثم يحرمه ويحرم اهل بيته من التمتع في حقه ويستغنوا به
كيف يمكن ان يعقل هذا يعطيه اليوم ثم يحرمه غدا
ورسول الله حرمته حيا مثل حرمته ميتا فما لكم كيف تحكمون
والمعلوم ان الانبياء كانوا يورثون ابنائهم والقران فيه من الايات الدالة على وراثة اولاد الانبياء
مثل قوله تعالى وورث سليمان داود وقوله (رب هب وليا يرثني ويرث من ال يعقوب )

ابو بكر تولى غير مواليه وتولى صرف مال رسول الله (ص) وهو ليس من اولياء رسول الله ولا من اهل بيته
اذا فقد كذب ابو بكر على الله وعلى رسوله فتبوء مقعده من النار

نعيد من جديد يقول الله عز وجل
وبقية مما ترك ال موسى وال هارون
بينما بن أبي قحافة قال الأنبياء لا يورثون وما يتركونه صدقة

الموضوع لا يحتاج إلى حيل وألاعيب ونس التافهة
وحمار مثله قد أثبت جهله باللغة العربية أكثر من مرة أخر من يعطي دروس فيها
ونس للمرة الأخيرة اما أن ترد بالحجة والدليل واما أن تكف عن مداخلاتك الغبية جدا جدا

ليس هناك حيل والاعيب اما هناك غباء وقلة فهم
ابو بكر الصديق يقول النبي ترك تركة وتركته صدقة
القران يبين ال موسى وال هارون تركوا في التابوت الواح التوراة فيها الحكم والعلم
فكل عاقل غير غبي يعرف انه لاتعارض ولا مخالفة بين الحديث والاية
فالحديث يثبت التركة المادية التي هي صدقة لفقراء الامة
والاية تثبت ان ال موسى وهارون تركوا التركة العلمية



السؤال الذي تحاول التملص والتهرب منه
طالوت ليس من نسل موسى ولا من نسل هارون فكيف يرث تركتهم المادية ؟

فالارث هنا ارث العلم والحكم الذي لايحتاج الى نسب كما قال الامام الصادق العلماء ورثة الانبياء لكن الانبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا بل ورثوا علما

أولا يا حمااااااااااااار بن أبي قحافة ليس المسؤل عن تركة النبي حتى يجعلها صدقة
ثانيا يا بهييييييييييييمة ال موسى وال هارون أحتفظوا بأرثهم وتوارثو أثارهم ثم شاء الله يحفظ لهم هذا الأرث في التابوت ويجعله علامة على ملك طالوت
فالمهم يا بهيييييييييمة إنك وبدون أن تدري قد أعترفت إ، ال موسى وال هارون كان عندهم أرث
لكنك يا بهيييييمة لم تلاحظ أهم جزء في هذا الأرث وهو إنهم لم يتصدقوا به بعد مماتهم وبذلك فضحت كذب صنمك بن أبي قحافة بدون أن تدري