مقطع مبتور كما واضح وهذهي عادتهم كما فعلو لمقاطع كثيرة كمثل بترهم لمقطع خاتمي بالقول يتهزا بفاطمة وتكميل المقطع اتضح يتهزا بهم لا بفاطمة لاكن التدليس للبتر هواية لديهم
فهذهي فضيحتهم على خاتمي عندما بتروا المقطع ليخادعون المستمعون لقناتهم بزورهم

http://www.youtube.com/watch?v=Rg391R_oWDQ
واما مقطع الخطيب مبتور طبعا وكعادة قناة صفا في البتر ليخادعون


فيمكن الشيخ لتكميل المقطع لهو راي اخر حول ماذكره عن تكذيب الزهراء ولو تسايرنا معهم بكلام الخطيب لايقارن الخطيب امام مافعله ابي بكر لتكذيب فاطمة لارضها فدك التي اخذها ابي بكر عندما كذبها بادعا بالقول ليست ارضها بحجة احاديث اخترعها باسم الرسول لياخذ ارض فاطمة فاذا نقارن بابي بكر وخطيب المنبر لتكذيب فخطيب المنبر ان اخطا مجرد خطيب منبر يصيب ويخطي بالمقارنة بابي بكر فهو رمز مذهبهم الاول

فالفرق كبير جدا فمن ظلم فاطمة رمز مذهبهم

وبسبب ظلمه لفاطمة اوصت قبل موتها للامام علي بعدم حضور جنازتها ابي بكر وعمر
اذا رمز مذهبهم الاول هذا ظلمه لابنت رسول الله فاي صحت مذهب بقا لسنة وهذا ظلمه لفاطمة

http://www.kingoflinks.net/Fatima/16LamTothen/1BM.htm

نعم عزيزي


بارك الله فيك


لنكثر من هذه المقاطع


ففيها فضيحة ال ابي سفيان

شكراً على هدا الطرح مرة أخرى

بغض النظر عن هده القناة التي تفضلت حضرتك بعرض تجسجيل ماخود عنها

المهم في هده المسالة هو وقف الجدل الحاصل حول قضية فدك
نجد أن ما احتوته بعض كتب الشيعة في هده المسالة قد ترتقي الى درجة التوافق مع مع بدر من ابي بكر اتجاه هده القضية في عدم منح ما طالبت به السيدة فاطمة و بالتالي ما هو موجود في كتب السنة حول صوابية موقف الخليفة ابو بكر و اجتهاده

فمسألة فدك لا تعدو كونها مسألة فقهية اختلف حولها الخليفة أبو بكر الصديق و السيدة فاطمة
و الكفة كانت لصالح ابو بكر
فالسيدة فاطمة رحلت عن هده الدنيا و هي راضية عن الخليفة
و من يدكر المرأة التي غسلت السيدة فاطمة بعد وفاتها سيعي دالك جيدا

رضي الله عنهم أجمعين

شكراً
يا مولانا على هده النوافد التي تفتحها لنا من حين لآخر

مسالة ورث العقار عند المراة فقط الزوجة لا ترث العقار وليس الابنة ثم بخصوص قضية فدك هي ليست ورثة كانت بل هي كانت اهديت للسيدة الزهراء خصيصا من النبي ص

شكراً

فقط أردت من خلال مداخلتي السابقة هو تحريك هده القضية بعيداً عن التجادبات العاطفية التي تغديها العصبية فللأسف الشديد الكثير سقط في براثينها فأضحت هده القضية محل أخد و عطاء من الزاوية الخاطئة
و لو نظرنا بعين التجرد من كل هده العصبيات فالأكيد المؤكد أن خلق الانصاف سيتصدر المشهد كون المنصف لا ينقاد وراء عواطفه

ما تفضلت به يا سيدي كون مسألة فدك بين- الارث و الهبة -
لهي عين الموضوع و لبه
هنا وجب عرض الروايات الصحيحة حول نوعية مطالب السيدة فاطمة الزهراء فيما يخص أرض فدك و الردود حيالها

ياهذا دعوى الزهراء عليها السلام لم تكن حول الارث ابتداء


انما قالت ان فدك تحت يدها من حياة ابيها صلى الله عليه واله

فقد كانت فدكا خاصة لرسول الله ص ولاتعد من الغنائم لانها لم تفتح بقتال


والنبي ص انحلها ابنته في حياته ولم تغتصب منها الا بامر ابي بكر


لذا قلنا ان ابو بكر لعنه الله اول من اتهم الزهراء عليها السلام بالكذب


فلم يقرها على دعواها انها ملكها


فطالبته ع بها على انها ارث لها


فقال ان الانبياء لايورثون


وقد اكد البخاري ذلك فروى

فابى أبو بكر ان يدفع إلى فاطمة منها شيئاً فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد النبي صلى الله
عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها على ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر

وفي لسان العرب 3/446: ووجد عليه في الغضب يجد وجداً وجدة وموجدة ووجداناً: غضب.

وقد روى البخاري عن رسول الله ص
فاطمة بضعة مني من اغضبها فقد اغضبني

وقد روى مسلم عن النبي ص
من آذى فاطمة فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله ،
ومن آذى الله فقد كفر ”

كما روى مسلم هذا كذلك

“ أن
فاطمة خرجت من الدنيا وهي ساخطة غاضبة على أبي بكر وعمر ”



اما قول القائل

فمسألة فدك لا تعدو كونها مسألة فقهية اختلف حولها الخليفة أبو بكر الصديق و السيدة فاطمة
و الكفة كانت لصالح ابو بكر
فالسيدة فاطمة رحلت عن هده الدنيا و هي راضية عن الخليفة

فانه سيلقى الله ووجهه مسود لمثل هذه الفرية العظيمة

ويكفي ان قبر بضعة النبي ص خاف مغيب كدليل خالد على تلك المظلومية وذلك الغضب الالهي

ويكفي انها قد هجرتهم ولم تكلمهم وهي تعلم ان هجر المؤمن لايجوز فوق ثلاث

ولكنها لاترى فيهما مؤمنين بل منافقين

الا لعن الله من اغضبها

ولعن الله من رضي بفعله

للاطلاع على مصادر احاديث غشب الزهراء ع وهجرها لصنمي قريش من صحاح السنة


http://forum.qawem.org/showthread.php?t=25929

مهلاً.....مهلاَ....

الكلام الذي تفضلت به حضرتك تعوزه الحجة و الدليل

فبدل من أن تركز على النقطة التي تشير الى طبيعة مطالب السيدة فاطمة و تدلل عليها
بطريقة ما تحاول عبثاَ القفز عليها لتنتقل بنا الى نقطة أخرى لا علاقة لها بالموضوع عبر عرض الشبهات

كيف تكون أرض فدك تحت يد السيدة فاطمة بينما زوجها الامام علي لم يطالب بها و كيف به و هو خليفة من بعد ذالك ؟
و لماذا لم يدافع الامام علي عن بضعة الرسول صلى الله عليه و سلم
هل الامام علي بنظرك جبان كي لا تأخذه الغيرة على زوجته .....حشاه طبعاً...

أنت أمام اشكالية عظيمة فالقصة و من منظورك الخاص باطلة من اساسها

و أذكرك أن الرواية التي تتحدث عن غضب الرسول صلى الله عليه و سلم لغضب فاطمة جاءت نتيجة لحادثة معينة في حياة الرسول و هذه الحادثة موجودة في أمهات كتب الفقه و السيرة النبوية عند جمهور علماء المسلمين
سأذكرها لك حينما تطلب مني ذالك

الخليفة أبو بكر تصرف تصرف العقلاء عندما طبق وصية رسول الله صلي الله عليه وسلم بعدم توريث ما تركه النبي فهو صدقة
فالرسول صلى الله عليه وسلم أفضل من السيدة فاطمة الزهراء
و لولاه لما كان لفاطمة و ابو بكر شأن يذكر

عجيب
كيف؟ ياسيف الاسلام الداعشي؟

يقول

بما انها تحت يد الزهراء عليها فالاولى ان تقول ان تطالب بها هي قبل زوجها لان تدخل في ملكيتها!

واليك من الرافضي

اولا -الدليل العقلي
فلاشك ان النبي لم يترك فدكا وحدها اذ ان كل ما اوجف عليه المسلمون بلا خيل او ركاب كان ملكا للنبي .فلماذا اختصت الزهراء ع فدكا دون غيرها ان كانت مطالبتها بها على انها ارث؟
فهل يحق للوارث ان يختص لنفسه شيئا ويطالب به ويحتج دون دليل او قرينة؟

ثانيا-الدليل النقلي
-3 الواقعة التاريخية المشهورة التي تنقل عن احتجاج الزهراء - عليها السلام - على أبي بكر لما استولى على فدك ، و أنها جاءت بعلي - عليه السلام - و أم أيمن - رضي الله عنها - و شهدا أن فدك نحلة نحلها رسول الله - صلى الله عليه و آله و سلم - ، و هناك العديد من الروايات التي تذكر هذه الحادثة ، و أذكر هذه الرواية التي يرويها أبو بكر الجوهري : "قال أبو بكر : و أخبرنا أبو زيد قال : حدثنا محمد بن عبد الله ابن الزبير قال : حدثنا فضيل بن مرزوق قال : حدثنا البحتري بن حسان قال : قلت لزيد بن علي عليه السلام و أنا أريد أن أهجن أمر أبي بكر : إن أبا بكر انتزع فدك من فاطمة عليها السلام ، فقال : إن أبا بكر كان رجلا رحيما ، و كان يكره أن يغير شيئا فعله رسول الله صلى الله عليه و آله ، فأتته فاطمة فقالت : إن رسول الله صلى الله عليه و آله أعطاني فدك ، فقال لها : هل لك على هذا بينة ؟ فجاءت بعلي عليه السلام ، فشهد لها ، ثم جاءت أم أيمن فقالت : ألستما تشهدان أني من أهل الجنة ؟ قالا : بلى - قال أبو زيد : يعني أنها قالت لأبي بكر و عمر - قالت : فأنا أشهد أن رسول الله صلى الله عليه و آله أعطاها فدك ، فقال أبو بكر : فرجل آخر أو امرأة أخرى لتستحقي بها القضية . ثم قال أبو زيد : و أيم الله لو رجع الأمر إلي لقضيت فيها بقضاء أبي بكر".


ولكن لما اصرَّ القوم على موقفهم المخالف للشريعة في أحكام الدعاوى اضطرت الزهراء (عليها السلام) الى الاستعانة بالشهود. وأما الكلام حول عدد الشهود الذين جاءت بهم الزهراء (عليها السلام) في اثبات صدق دعواها. نقول: إنَّ المتابع للروايات يجد أن عدد الشهود سبعة أشخاص وليس ثلاثة!! كما ورد في متن السؤال، واليك الاسماء مع المصادر التي ذكرت ذلك:
1ـ علي بن أبي طالب (فتوح البلدان للبلاذري ص40، السيرة الحلبية 3 / 362، بحار الانوار 29 / 197).
2ـ أم أيمن (شرح نهج البلاغة للمعتزلي 16 / 220، فتوح البلدان ص40، تاريخ اليعقوبي 2 / 429، السيرة الحلبية 3 / 362، التفسير الكبير للفخر الرازي 29 / 284).
3ـ رباح مولى النبي (فتوح البلدان للبلاذري ص40، التفسير الكبير للرازي 29 / 284).
4ـ أسماء بنت عميس زوج أبي بكر أنذاك (فاطمة الزهراء لعبد الفتاح عبد المقصود 2 / 218).
5ـ الحسن والحسين (عليهما السلام)، وأم كلثوم (السيرة الحلبية 3 / 362، المواقف للايجي ص402).
ومن هنا نستطيع أن نجد تسلسلاً في أجوبة أبي بكر في ردّه لدعوى الزهراء (عليها السلام)، فهو قد دفع دعوى الزهراء (ع) حيث جاءته بعلي(ع) وأم أيمن بقوله! انه لا تقبل شهادة رجل وامرأة بل لابد من الرجل وامرأتين، فجاءته الزهراء (عليها السلام) بولديها وزوجها وجاءته بأسماء بنت عميس فكمل النصاب، فكان جواب أبي بكر أنها شهادة تجر نفعاً! فرفض شهود الزهراء، وإذ كمل النصاب بانضمام رباح مولى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الى الشهود, كان الجواب بانكار أن يكون هذا المال للنبي ويشهد لذلك عمر وعبد الرحمن بن عوف!



بعد ماطرحناه من ادلة فان مثل هذا الكلام هراء لايستحق الرد لاسيما انه دل على جهل قائله
فالقصة ليست من (منظوري الخاص)!

وتثبت نفاق ابي بكر وعمر ومن وقف معهم بردهم لشهادة اهل البيت عليهم السلام وهم الذين اصطفاهم الله وطهرهم من الرجس تطهيرا

نبقى مع العضو الداعشي الذي قال قبل ايام ان الناس ستغزو المريخ ونحن منشغلون بخلافات قديمة يجب ان ننساها


يقول

و أذكرك أن الرواية التي تتحدث عن غضب الرسول صلى الله عليه و سلم لغضب فاطمة جاءت نتيجة لحادثة معينة في حياة الرسول و هذه الحادثة موجودة في أمهات كتب الفقه و السيرة النبوية عند جمهور علماء المسلمين
سأذكرها لك حينما تطلب مني ذالك

يعني مرة واحدة كان النبي ص يغضب لغضب ابنته الزهراء صلوات الله عليهما؟

عجيب !
لنفترض صحة تلك الحادثة التي تشير لها بعينك العوراء
فهذا يعني ان النبي ص يغضب مرة واحدة للزهراء؟
بل ان غضبها مقترن بغضب الله تعالى

وهذا يعني بالتالي عصمتها وعصمة ابيها صلوات ربي عليهم

والا كيف يغضب النبي لغضب امراة عادية قد تغضب لسبب عادي؟
كيف يغضب الله لغضب امراة عادية لمجرد انها ابنة النبي؟
ثم اين موقع باقي البنات المزعومات؟

يقول الفخر الرازي

آل محمد صلى الله عليه وسلم هم الذين يؤول أمرهم إليه فكل من كان أمرهم إليه أشد وأكمل كانوا هم الآل، ولا شك أن فاطمة وعلياً والحسن والحسين كان التعلق بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد التعلقات وهذا كالمعلوم بالنقل المتواتر فوجب أن يكونوا هم الآل، وأيضاً اختلف الناس في الآل فقيل هم الأقارب وقيل هم أمته، فإن حملناه على القرابة فهم الآل، وإن حملناه على الأمة الذين قبلوا دعوته فهم أيضاً آل فثبت أن على جميع التقديرات هم الآل، وأما غيرهم فهل يدخلون تحت لفظ الآل؟ فمختلف فيه. وروى صاحب «الكشاف» أنه لما نزلت هذه الآية قيل يا رسول الله من قرابتك هؤلاء الذين وجبت علينا مودتهم؟ فقال علي وفاطمة وابناهما، فثبت أن هؤلاء الأربعة أقارب النبي صلى الله عليه وسلم وإذا ثبت هذا وجب أن يكونوا مخصوصين بمزيد التعظيم ويدل عليه وجوه: الأول: قوله تعالى: { إِلاَّ ٱلْمَوَدَّةَ فِى ٱلْقُرْبَىٰ } ووجه الاستدلال به ما سبق الثاني: لا شك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحب فاطمة عليها السلام قال صلى الله عليه وسلم: " فاطمة بضعة مني يؤذيني ما يؤذيها " وثبت بالنقل المتواتر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يحب علياً والحسن والحسين وإذا ثبت ذلك وجب على كل الأمة مثله لقوله
{ وَٱتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }
[الأعراف: 158] ولقوله تعالى:
{ فَلْيَحْذَرِ ٱلَّذِينَ يُخَـٰلِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ }
[النور: 63] ولقوله
{ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ ٱللَّهَ فَٱتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ ٱللَّهُ }
[آل عمران: 31] ولقوله سبحانه
{ لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِى رَسُولِ ٱللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ }
[الأحزاب: 21] الثالث: أن الدعاء للآل منصب عظيم ولذلك جعل هذا الدعاء خاتمة التشهد في الصلاة وهو قوله اللّهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد وارحم محمداً وآل محمد، وهذا التعظيم لم يوجد في حق غير الآل، فكل ذلك يدل على أن حب آل محمد واجب.

====
وكعادته فقد كذب الملعون ابن تيمية هذا الحديث ونفاه جملة وتفصيلا


حديث: “يا فاطمة إن الله ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك” من كتب السنة

http://defendingfatima.wordpress.com/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AB-%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D8%A7%D8%B7%D9%85%D8%A9-%D8%A5%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%84%D9%8A%D8%BA%D8%B6%D8%A8-%D9%84%D8%BA%D8%B6%D8%A8%D9%83-%D9%88%D9%8A%D8%B1%D8%B6/




نشير هنا الى ان هذا الاعور يريد ان يقول ان سبب هذا الحديث هو ان الامام علي ع اراد ان يتزوج من ابنة ابي جهل فغضبت فاطمة ع فغضب النبي ص لغضبها ونهى عليا ع من زواجها الا بطلاق الزهراء !!!!


النبي ص تزوج من ابنة زعيم اليهود
وابن زعيم مشركي قريش
يابى ذلك على غيره؟؟؟





الا قبح الله بني امية وبني تيمية !




ولكن لنسلم بهذا المعنى جدلا




فان كان الزواج المحلل من مسلمة مؤمنة يؤذي فاطمة ع
وان النبي ص لم يقل ولاترزو وازرة وزر اخرى
وان تاذي فاطمة ع من ذلك يؤذي النبي ص فيؤذي الله جل وعلا ويغضبه


فكيف الحال برد دعوى الزهراء ع ان فدكا ملكها؟
وكيف الحال برد شهادة زوجها المرتضى والحسنين ابنيها؟


اكان ذلك مما يسر الله ورسوله؟


لقد وهب عثمان املاك الامة لال امية بدعوى انه يصل رحمه !!




بمال المسلمين!


افماكان الاولى بابي بكر بقبول دعوى الزهراء ع لوحدها بلا شهادة
او منحها فدكا صلة لرحم رسول الله ص؟؟؟




اقول


اولا- لقد احسن العلامة الميلاني واجاد في رسالة له في تفنيد القصة واثبات وضعها

http://www.aqaed.com/book/207/indexs.html


فقد وجد فيها من التناقضات والمضحكات مايبكي!


ثانيا- ومع الزهراء عليها وزواجها


افترون ان النبي ص متناقض دوما في قضية الزهراء فلايطبق معها مايطبق مع المسلمين؟


فقد خطب الزهراء ع كل من ابو بكر وعمر


والنبي ص من قال اذا جائكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه


فماله اعرض عنهما ان كان يرضى دينهما وخلقهما؟؟؟؟




موارد الظمآن ج 1 ص 549 ح 2224 ط دار الكتب العلمية تحقيق محمد عبد الرزاق حمزة ( أخبرنا محمد بن أحمد بن أبي عون بنسأ حدثنا أبو عمار الحسين بن حريث حدثنا الفضل بن موسى عن الحسين بن واقد عن ابن بريدة عن أبيه قال خطب أبو بكر وعمر فاطمة رضي الله عنها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنها صغيرة فخطبها علي فزوجها منه . ح 2225 أخبرنا أبو شيبة داود بن إبراهيم بن داود بن يزيد البغدادي بالفسطاط حدثنا الحسن بن حماد حدثنا يحيى بن يعلى الأسلمي عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس بن مالك قال جاء أبو بكر إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقعد بين يديه فقال يا رسول الله قد علمت مناصحتي وقدمي في الإسلام وأنى وأنى قال وما ذاك قال تزوجني فاطمة قال فسكت عنه فرجع أبو بكر إلى عمر فقال له هلكت وأهلكت فقال وما ذاك قال خطبت فاطمة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأعرض عني فقال مكانك حتى آتي النبي صلى الله عليه وسلم فأطلب مثل الذي طلبت فأتى عمر النبي صلى الله عليه وسلم فقعد بين يديه فقال يا رسول الله قد علمت مناصحتي وقدمي في الإسلام وأني وأني قال وما ذاك قال تزوجني فاطمة فسكت عنه فرجع عمر إلى أبي بكر فقال له إنه ينتظر أمر الله فيها قم بنا إلى علي حتى نأمره يطلب مثل الذي طلبنا قال علي فأتياني وأنا أعالج فسيلا لي فقالا إنا جئناك من ثم ابن عمك بخطبة قال فنبهاني لأمر فقمت أجر ردائي حتى أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقعدت بين يديه فقلت يا رسول الله قد علمت قدمي في الإسلام ومناصحتي وأني وأني قال وما ذاك قال تزوجني فاطمة قال وعندك شيء قلت فرسي وبدني قال أما فرسك فلا بد لك منه وأما بدنك فبعها قال فبعتها بأربعمائة وثمانين فجئت بها حتى وضعتها في حجره فقبض منها قبضة فقال أي بلال ابعث ابتع بها طيبا وأمرهم أن يجهزوها فجعل سريرا مشرطا بالشرط ووسادة من أدم حشوها ليف وقال لعلي إذا أتتك فلا تحدث شيئا حتى آتيك فجاءت بها أم أيمن حتى قعدت في جانب البيت وأنا في جانب وجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ها هنا أخي قالت أم أيمن أخوك وقد زوجته ابنتك قال نعم ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم البيت فقال لفاطمة ائتني بماء فقامت إلى قعب في البيت فأتت فيه بماء فأخذه رسول الله صلى الله عليه وسلم ومج فيه ثم قال لها تقدمي فتقدمت فنضح بين ثدييها وعلى رأسها وقال اللهم إني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ثم قال لها أدبري فأدبرت فصب بين كتفيها وقال اللهم إني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم ثم قال صلى الله عليه وسلم ائتوني بماء قال علي فعلمت الذي يريد فقمت فملأت القعب ماء وأتيته به فأخذه فمج فيه ثم قال تقدم فصب على رأسي وبين ثديي ثم قال اللهم إني أعيذه بك وذريته من الشيطان الرجيم ثم قال أدبر فأدبرت فصبه بين كتفي وقال اللهم إني أعيذه بك وذريته من الشيطان الرجيم ثم قال لعلي ادخل بأهلك على اسم الله والبركة ) .


مصادر وطرق الرواية
http://www.yahosein.com/vb/showpost....6&postcount=10

فالنبي ص كان ينتظر امر الله في تزويج فاطمة

فكان الامر من الله بتزويجها عليه عليه السلام

أمر الله نبيه (صلى الله عليه وآله) أن يزوج فاطمة من علي (عليهما السلام) ويحتفل بعرسها ، وكأنه لا بنت له غيرها !وروى الجميع وصححوه نزول جبرئيل (عليه السلام) بأمر الله تعالى بتزويج فاطمة من علي (عليهما السلام) ، فعن ابن مسعود وأنس قال: ((كنت قاعداً عند النبي(ص) فغشيه الوحي فلما سُرِّيَ عنه قال: أتدري يا أنس ما جاء به جبريل من عند صاحب العرش؟ قلت: بأبي وأمي ! وما جاء به جبريل من عند صاحب العرش؟ قال: إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي)). (تاريخ دمشق: 37/13 ، ونحوه كبير الطبراني: 10/156، والزوائد: 9/204 ، والمناقب لابن مردويه/196، والجامع الصغير: 1/258، وكنز العمال: 11/606 ، و13/671، والكشف الحثيث/174، وجواهر المطالب: 1/155 ، وسبل الهدى: 11/38، والحلبية: 2/471 ، وغيرها). ووصفت الأحاديث عمل النبي (صلى الله عليه وآله) في مراسم الزواج المفصلة التي أقامها في الخطبة ، ثم في العقد ، ثم في تهيئة المنزل وتأثيثه ، ثم في وليمة الزفاف ومراسمه ، فكان كعمله شبيهاً بعمله في تبليغ الرسالة وإنشاء الأمة !
ويبلغ ما روته مصادر الجميع في ذلك نحو خمسين حديثاً، منها أحاديث طويلة.
ففي المعجم الكبير للطبراني: 22/407: (( عن عبد الله بن مسعود قال: سأحدثكم بحديث سمعته من رسول الله (ص) فلم أزل أطلب الشهادة للحديث فلم أرزقها ، سمعت رسول الله (ص) في غزوة تبوك يقول ونحن نسير معه: إن الله أمرني أن أزوج فاطمة من علي ففعلت ، قال جبريل: إن الله بني جنة من لؤلؤة قصب بين كل قصبة إلى قصبة لؤلؤة من ياقوت مشذرة بالذهب ، وجعل سقوفها زبرجداً أخضر وجعل فيها طاقات من لؤلؤ مكللة بالياقوت ، ثم جعل عليها غرفاً لبنة من فضة ولبنة من ذهب ولبنة من در ولبنة من ياقوت ولبنة من زبرجد ، ثم جعل فيها عيوناً تنبع في نواحيها ، وحفت بالأنهار وجعل على الأنهار قباباً من در ، قد شعبت بسلاسل الذهب ، وحفت بأنواع الشجر ، وبني في كل غصن قبة ، وجعل في كل قبة أريكة من درة بيضاء غشاؤها السندس والإستبرق ، وفرش أرضها بالزعفران وفتق بالمسك والعنبر ، وجعل في كل قبة حوراء والقبة لها مائة باب ، على كل باب حارسان وشجرتان ، في كل قبة مفرش وكتاب ، مكتوب حول القباب آية الكرسي. قلت: يا جبريل لمن بني الله هذه الجنة؟ قال: بناها لفاطمة ابنتك وعلي بن أبي طالب ، سوى جنانها ، تحفة أتحفها وأقر عينيك يا رسول الله )). انتهى.



ثم تدعون ان النبي ص يخالف امر الله فيطلب من علي ان يطلق ابنته؟؟؟


الا شاهت الوجوه !

ووصل الامر بالدواعش الى عكس اصل الموضوع


فزعم البعض ان النبي ص كان يرفض تزويج الامام علي ع


لسؤال

ما هي حقيقة وأصل موضوع رفض الرسول صلى الله عليه وسلم زواج فاطمة من على كرم الله وجهه فى بداية الأمر، ولم كان رفضه؟ وهل هذا صحيح؟ أم إنها دسائس؟ فأفيدونا حيث كثر اللغط حول هذا الموضوع والتبس علينا الأمر؟



الإجابــة



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلم نقف على أصل في كتب أهل العلم لما ذكر في السؤال من رفض النبي صلى الله عليه وسلم زواج فاطمة من علي رضي الله عنهما في بداية الأمر، وقصة زواجهما مشهورة في كتب الحديث والسير والتراجم وليس فيها شيء من ذلك، ففي دلائل النبوة للبيهقي: باب: ما جاء في تزويج فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم من علي بن أبي طالب رضي الله عنه -ثم ساق بإسناده- عن علي رضي الله عنه قال: خطبت فاطمة إلى رسول الله فقالت لي مولاة لي: هل علمت أن فاطمة قد خطبت إلى رسول الله قلت: لا، قالت: فقد خطبت فما يمنعك أن تأتي رسول الله فيزوجك فقلت: وعندي شيء أتزوج به، فقالت: إنك إن جئت رسول الله زوجك فوالله ما زالت ترجيني حتى دخلت على رسول الله، وكان لرسول الله جلالة وهيبة، فلما قعدت بين يديه أفحمت، فوالله ما استطعت أن أتكلم، فقال رسول الله ما جاء بك ألك حاجة؟ فسكت. فقال ما جاء بك؟ ألك حاجة؟ فسكت، فقال: لعلك جئت تخطب فاطمة؟ فقلت: نعم، فقال: وهل عندك من شيء تستحلها به؟ فقلت: لا والله يا رسول الله، فقال: ما فعلت درع سلحتكها فوالذي نفس علي بيده إنها لحطمية ما ثمنها أربعة دراهم، فقلت: عندي، فقال: قد زوجتكما، فابعث إليها بها فاستحلها بها، فإن كانت لصداق فاطمة بنت رسول الله. انتهى.


http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=121748

اخيرا يقول سيف الدواعش

فهل كانت مطالبة الزهراء ع مطالب جهال؟

ثم الا تدلنا على هذه الوصية المزعومة التي سمع بها ابو بكر وهو في السقيفة ولم يسمع بها الامام علي ع الذي توفي النبي ص في حجره؟
او لم تسمع بها بضعته الزهراء ع؟

وهل كان قطع رحم النبي ص برد الزهراء ع تصرف عقال،فماكان تصرف عثمان فمنحه فدكا لمروان ابن الحكم؟؟؟؟

يقول البيهقي

انما أقطع مروان فدكا في أيام عثمان بن عفان رضي الله عنه وكأنه تأول في ذلك ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلمإذا أطعم الله نبيا طعمة فهي للذي يقوم من بعده، وكان مستغنيا عنها بماله فجعلها لأقربائه ووصل بها رحمهم

فان كان الامر كما روى البيهقي وبرر مخازي نعثلا
افماكان الاولى ان يمنح القائم من بعد النبي ص وهو ابو بكر بان يمنحها الزهراء ع؟

افكان فعل ابي بكر وفعل عثمان كليهما من افعال العقلاء؟

ايكرم مروان الملعون ابن الملعون المطرود وترد الزهراء ع؟

http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/3Othman/3Alhakam.htm






بالتاكيد فهو سيد البشر




اما ابو بكر فنكرة قبل الاسلام نعم
واما بعد الاسلام فهو منافق





اما الزهراء ع فشانها من شان ابيها منذ الازل


http://www.zaad.org/edara/?id=86


http://www.alshirazi.com/compilation...wa/part1/1.htm

فضيحة مزدوجة

لا ندري فعلاً مادا اصاب صاحب الموضوع
نقول له ركز مع موضوعك الدي من المفترض هو من يديره بالشكل و المضمون الصحيحين بكل موضوعية و منهجية سليمة
فبدل من دالك نجده يسارع الى فتح نقاط جانبية الواحدة تلوى الأخرى
ليجد الزائر نفسه داخل مواضيع متعددة في موضوع واحد
كل دالك من أجل أن ينتصر لفكرته و بالتالي أطروحاته
مع أن الموضوع واضح لا يحتاج الى كل هده التشعبات
يمكن اعتبار دالك من قبيل الارتباك الحاصل من قبله ما يفسر تهجمه ضد محاوريه الغير مبرر بنعتهم بأوصاف هو داته لا يقبل بأن يوصف بها فكيف يقبلها على غيره
أنا لا أدعو الى احترام المخالف أو اعطاء دروس في الادب و الأخلاق الحميدة و انما القول رحم الله امرء عرف قدر نفسه
ان هدا النفس الطائفي و التكفيري الدي يحمله صاحب الموضوع في راسه انما هو نتيجة للكم الهائل الدي غـُدي به و لا يزال يتغداه للاسف من قبل أوساط تتاجر بعواطفه و أحاسيسه و تتخده مطية تركبه لتحقيق مصالحها الضيقة و لا تريد منه اطلاقاً استخدام عقله
من المفترض أن هدا الفضاء كغيره من الفضاءات التي تتمتع بالانضباط هو مكان للحوار الحضاري مهما اختلفت وجهات النظر و الأراء المهم أن تبقى الأمور تحت سقف الاحترام و حرية التعبير المسؤولة طبعاً ، و ليس فضاء هزلي يروج للهزل و الدي لا طائل منه سوى هدر الأوقات فيما لا يفيد و لا ينفع