والمطلوب
والزبده
هل بعد أن تولى الإمامة لم يعلم؟؟؟
وكيف علم علي سلام الله عليه بأنه الخضر مع ان الرجل لم يفصح عن نفسه؟؟؟

هل تعلم بماذا يؤيد الإمام سلام الله عليه؟؟؟؟؟؟

على كل
الموضوع ينم عن غباء مثلكم

الاخ الفاضل :
الرواية كما ذكرت تدل على ان الله وحده لاشريك له هو المتوحد بالاحاطه والعلم بكل شي وكل حركة ، فلم يعتقد جميع الشيعه يوما من الايام ان الامام عالم بكل شي والاحاديث الشريفة والايات تكشف ان هناك امور تغيب على الانبياء والاولياء. نعم ، هناك من الشيعه تعتقد ان الامام عالم بكل شي وتتأول الايات والاحاديث التي ذكرتها ولكن ليس جميع الشيعه تتفق على هذه المسائل .

والمتفق عليه بينهم هو علم الامام بكل مايحتاج الناس اليه في امور دينهم واخرتهم وبعض الاحداث الغيبية التي اعلمهم الله اياها من الفتن والاسرار والتنبؤات بامور المستقبل كعلمهم ان هناك فئة باغية اميرها معاوية تدعو الى النار ونحو ذلك من الاخبارات . وكل ذلك علموه من طريق الرسول او طرق غيبية الهامية من الله لبعض اوليائه كما حدث لأم موسى عليهما السلام او طرق اخرى الله اعلم بها .

فالرواية لو صحت ليس فيها انتقاص للامام اذ ان الامام عالم بكل مايحتاج اليه الناس وهذا الذي اتفق عليه الشيعه .

وهل عندكم ان الامام قبل توليه الامامة يجوز في حقه ان يجهل بعض الامور التي يعرفها الامور التي يعرفها الامام؟



الذي صنع الرواية اراد ذلك لاظهار علم علي
ولكنه وقع في شر اعماله في علم الحسين


لم يضبط الشغلة

هل يجوز ان يعلم الخضر شيء لايعلمه الحسن وفق اعتقادكم؟





يعني الحسين في قبره يعرف زواره بالملايين ويعرف ما كان وما يكون ولكن لايعرف الخضر عندما يقابله ولا يعرف اين ذهب

هل سمعت بروح القدس؟؟؟؟؟؟؟

هناك اشياء تناقشون فيها تدل على غبائكم والله.....
ولا تقدم لكم شيئا ولا تؤخر

وقد قدمنا لكم أن عدم علم الإمام لا يعني أنه ليس إماما
فلماذ تناقشون في أشياء تدل على غبائكم

كم مرة قال احد الأئمة سلوني قبل أن تفقدوني
علام يدل هذا الشيئ....ز

عدم علمه يناقض اعتقادكم بان الامام يعلم ما كان وما يكون

علي بن ابي طالب سأل الحسن .. (فانظر اين يقصد)؟
ولكن الحسن لم يدري اين ذهب الخضر (فما دريت أين أخذ من أرض الله)
بل لم يعرف انه الخضر


تناقضات عجيبة في العقائد ، ، فانت تزيد التناقض هنا ولا ترفعه

لا حول ولا قوة الا بالله

لا باس بالاعادة

قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ

هل بان المطلب او لا

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قلنا لك
لو رأيت وهابيا يملك عقلا فاعلم ان القيامة قد قامت.........
طيب الحسن لم يعلم
والإمام سلام الله عليه علم.

غبي أل ابي سفيان علم الإمام ليس من العقائد.........
طاعة الإمام سلام الله عليه هي من العقائد.

فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة
وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم يا منافق.

كما قلت لك سابقا
هذا لا يلغي الإمامة
يعني أنت تلف وتدور وتلف وتدور وتلف وتدور ملك الكلب الذي يلف حول نفسه ليعض على ذيله.

وفي النهاية لو كان الإمام ليس عنده علم ما كان وما يكون ولا عنده علم المنايا والبلايا ولا عنده ولاية تكوينه فهو إمام.
نقطة على السطر.

شكرا ع الطرح

نص الحديث من صحيح البخارى
1- 6099‏ حدثنا ‏ ‏إبراهيم بن المنذر الحزامي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏محمد بن فليح ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏هلال بن علي ‏ ‏عن ‏ ‏عطاء بن يسار ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏
‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏(( ‏بينا أنا قائم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم فقلت أين قال إلى النار والله قلت وما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم قلت أين قال إلى النار والله قلت ما شأنهم قال إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ‏))

قال الحافظ بن حجر فى تعليقه على الحديث

‏قوله ( بينا أنا نائم ) ‏

‏كذا بالنون للأكثر وللكشميهني " قائم " بالقاف وهو أوجه , والمراد به قيامه على الحوض يوم القيامة , وتوجه الأولى بأنه رأى في المنام في الدنيا ما سيقع له في الآخرة . ‏
‏قوله ( ثم إذا زمرة , حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم فقال هلم ) ‏
‏المراد بالرجل الملك الموكل بذلك , ولم أقف على اسمه . ‏

‏قوله ( إنهم ارتدوا القهقرى ) ‏
‏أي رجعوا إلى خلف , ومعنى قولهم رجع القهقرى رجع الرجوع المسمى بهذا الاسم وهو رجوع مخصوص وقيل معناه العدو الشديد . ‏

‏قوله ( فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم ) ‏
‏يعني من هؤلاء الذين دنوا من الحوض وكادوا يردونه فصدوا عنه , والهمل بفتحتين الإبل بلا راع

وقال الخطابي : الهمل ما لا يرعى ولا يستعمل ويطلق على الضوال

والمعنى أنه لا يرده منهم إلا القليل , لأن الهمل في الإبل قليل بالنسبة لغيره

2- ‏6045 ‏حدثني ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ‏حدثنا ‏ ‏غندر ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏المغيرة بن النعمان ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن جبير ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
‏قام فينا النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يخطب فقال ‏ ‏إنكم محشورون حفاة عراة غرلا ‏
‏كما بدأنا أول خلق نعيده ‏
‏الآية وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏وإنه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب أصحابي فيقول إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح ‏
‏وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم ‏ ‏إلى قوله ‏ ‏الحكيم ‏
‏قال فيقال إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم ‏



إختلف العلماء في حـقيقة الردة المذكورة في الحديث

قال الحافظ ابن حجر ‏

‏قوله ( قال فيقال إنهم لم يزالوا مرتدين على أعقابهم ) ‏
‏وقع في رواية الكشميهني " لن يزالوا " ووقع في ترجمة مريم من أحاديث الأنبياء

قال الفربري ذكر عن أبي عبد الله البخاري عن قبيصة قال :

هم الذين ارتدوا على عهد أبي بكر فقاتلهم أبو بكر يعني حتى قتلوا وماتوا على الكفر . وقد وصله الإسماعيلي من وجه آخر عن قبيصة .

وقال الخطابي : لم يرتد من الصحابة أحد وإنما ارتد قوم من جفاة الأعراب ممن لا نصرة له في الدين وذلك لا يوجب قدحا في الصحابة المشهورين .

ويدل قوله " أصيحابي " بالتصغير على قلة عددهم .

وقال غيره : قيل هو على ظاهره من الكفر والمراد بأمتي أمة الدعوة لا أمة الإجابة .

ورجح بقوله في حديث أبي هريرة " فأقول بعدا لهم وسحقا " ويؤيده كونهم خفي عليه حالهم ولو كانوا من أمة الإجابة لعرف حالهم بكون أعمالهم تعرض عليه .