إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محمد سبزواري : والد ابراهيم هو آزر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • محمد سبزواري : والد ابراهيم هو آزر

    (منقول)


    الجديد فى تفسير القرآن المجيد .. محمد
    سبزواري



    الكلام كاملا
    -‌ وَ إِذ قال‌َ إِبراهِيم‌ُ لِأَبِيه‌ِ آزَرَ .... ‌قد‌ اختلف‌ الأعلام‌ ‌في‌ أبي إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌. أما نحن‌ فنري‌ ‌الآية‌ الشريفة ظاهرة، بل‌ صريحة ‌في‌ أن‌ّ آزر أبوه‌. و نحن‌ مأمورون‌ ‌أن‌ نأخذ بظاهرات‌ الآيات‌ و الروايات‌ ‌ما دام‌ ‌لم‌ يكن‌ دليل‌ ‌علي‌ خلاف‌ الظاهر. و ‌في‌ المقام‌ ‌لا‌ يدلّنا شي‌ء ‌علي‌ الخلاف‌ إلّا قول‌ النسّابة ‌أن‌ أباه‌ تارح‌. و قولهم‌ ليس‌ لنا بحجة ‌ما ‌لم‌ يكن‌ فيهم‌ معصوم‌ مبسوط اليد، ‌أو‌ شاهدا عدل‌ ‌من‌ أهل‌ الصلاح‌ و ‌من‌ أهل‌ الدراية و الرواية ‌في‌ النسب‌. و ‌لم‌ يكن‌ واحد ‌من‌ هذين‌ ‌في‌ النسّابة، فقولهم‌ ليس‌ بحجة عندنا. مضافا ‌إلي‌ ‌أن‌ ‌ألذي‌ عزا ‌هذا‌ القول‌ ‌إلي‌ النسّابة ‌هو‌ مجهول‌ الحال‌ عندنا أيضا، فإذا فقد الدليل‌ ‌علي‌ خلاف‌ الظاهر ‌فلا‌ بد لنا ‌أن‌ نأخذ بظاهر ‌الآية‌ و الرواية ‌في‌ ‌ أي ‌ مقام‌ ‌کان‌ كالذي‌ نحن‌ ‌فيه‌. نعم‌ ‌لا‌ بد لنا ‌من‌ رفع‌ الشّبهة ‌عن‌ ‌هذه‌ الناحية، و ‌هو‌ ‌أنه‌ ‌لا‌ يجوز الأخذ بظاهر ‌هذه‌ ‌الآية‌ إذ يلزم‌ الالتزام‌ بأمر مخالف‌ للعقيدة. بيان‌ ‌ذلک‌ ‌أن‌ إجماع‌ الأمّة الإسلامية ‌علي‌ تنزيه‌ آباء النبّي‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ ‌عن‌ الكفر و الشّرك‌ ‌إلي‌ آدم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌، و ‌کان‌ آزر مشركا بحسب‌ الظاهر ‌في‌ الكلام‌.

    و الجواب‌: ‌أن‌ آزر ‌کان‌ ‌مع‌ المشركين‌ تقية. و كونه‌ معهم‌ ‌لا‌ يلزمه‌ ‌أن‌ ‌يکون‌ يعبد الأصنام‌. و ‌علي‌ فرض‌ قولنا ‌أنه‌ ‌کان‌ يعبدها ‌کما‌ ‌هو‌ ظاهر قول‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌، فنقول‌: ‌هذا‌ أيضا ‌من‌ باب‌ التقية ‌علي‌

    ‌ما أخبر ‌به‌ النبي‌ّ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ إذ ‌قال‌: التقيّة ديني‌ و دين‌ آبائي‌.

    فآباء النبي‌ّ (ص‌) كانوا بأجمعهم‌ مؤمنين‌ باللّه‌ ‌تعالي‌، لكن‌ّ بعضهم‌ ‌کان‌ مبتلي‌ بالتقيّة، و بعضهم‌ ‌کان‌ يعمل‌ ‌بما‌ علم‌ ‌من‌ دينه‌. فيمكن‌ ‌أن‌ نقول‌: ‌إن‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يعلم‌ بإيمان‌ أبيه‌، و ‌أن‌ نزاعهما ‌کان‌ ‌من‌ باب‌ المصانعة ‌مع‌ ‌النّاس‌ لمصالح‌ خفية ‌عليهم‌ و إبراهيم‌ (ع‌) يعلم‌ بها و يكتم‌ إيمان‌ أبيه‌، ‌کما‌ ‌أن‌ أبا طالب‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يكتم‌ إيمانه‌ برسول‌ اللّه‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌، و ‌رسول‌ اللّه‌ يعلم‌ ‌به‌.

    و ‌في‌ الكافي‌ ‌عن‌ الصادق‌ صلوات‌ اللّه‌ ‌عليه‌ ‌أن‌ آزر أبا إبراهيم‌ ‌کان‌. منجّما لنمرود، ‌ثم‌ ساق‌ الحديث‌ ‌إلي‌ ‌أن‌ ‌قال‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌: و وقع‌ آزر بأهله‌ فعلقت‌ بإبراهيم‌.

    و

    ‌في‌ العياشي‌ ‌عن‌ الصادق‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ أيضا ‌أنه‌ سئل‌ ‌عن‌ ‌قوله‌ ‌تعالي‌: وَ إِذ قال‌َ إِبراهِيم‌ُ لِأَبِيه‌ِ آزَرَ، ‌فقال‌ (ع‌): ‌کان‌ اسم‌ أبيه‌ آزر.

    فهاتان‌ الروايتان‌ صريحتان‌ ‌في‌ ‌ما ‌هو‌ ظاهر ‌الآية‌ الشريفة. فالجواب‌ ‌علي‌ ‌ما ‌هو‌ مجمع‌ ‌عليه‌ عند الشيعة و بعض‌ أعلام‌ السنّة ‌هو‌ ‌ما ذكرناه‌. ‌ثم‌ إنه‌ ‌لا‌ منافاة ‌بين‌ كون‌ اسمه‌ (ع‌) تارح‌، و لقبه‌ آزر. و ‌هو‌ لقب‌ مدح‌ ‌لا‌ ذم‌ّ ‌کما‌ ‌قيل‌، و لكنه‌ أطلق‌ ‌عليه‌ كالاسم‌ تسامحا لأن‌ كليهما يشيران‌ ‌إلي‌ مسمّي‌ واحد.

    أجل‌، لقد ‌قال‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ لأبيه‌: أَ تَتَّخِذُ أَصناماً آلِهَةً يعني‌ أ تجعل‌ الأصنام‌ أربابا ‌من‌ دون‌ اللّه‌! إِنِّي‌ أَراك‌َ وَ قَومَك‌َ فِي‌ ضَلال‌ٍ مُبِين‌ٍ ‌ أي ‌ ضلالة واضحة. و ‌لا‌ يخفي‌ ‌أن‌ قوم‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ كانوا يعبدون‌ النجوم‌، و لذا ردّ إبراهيم‌ (ع‌) ‌عليهم‌ بغروبها و أفولها، ‌ثم‌ استهزأ بعبادتهم‌ لها و للأصنام‌ إذ ليس‌ لها و ‌لا‌ للأصنام‌ عقل‌ و ‌لا‌ إدراك‌ بل‌ ‌هي‌ جماد محض‌ ‌لا‌ تملك‌ ‌من‌ أمرها شيئا. و للجمع‌ ‌بين‌ ‌ما قلناه‌ ‌من‌ عبادتهم‌ للنجوم‌ و الأصنام‌ ‌في‌ ‌آن‌ واحد نقول‌ لرفع‌ الإشكال‌: ‌إن‌ علم‌ النجوم‌ ‌في‌ عصرهم‌ ‌کان‌ علما راقيا رائجا، و لذا ‌کان‌ جماعة منهم‌ يعبدون‌ الشمس‌ و القمر و بعض‌ الكواكب‌ لأنهم‌ كانوا يعتقدونها خالقة للعالم‌ و موجدة للكائنات‌، ‌في‌ حين‌ ‌کان‌ جماعة ‌من‌ علمائهم‌‌-‌ و آخرون‌ معهم‌‌-‌ يعبدون‌ الأصنام‌ و الأوثان‌، و ‌من‌ أجل‌ ‌ذلک‌ شرع‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ بذكر الأصنام‌ أولا ‌فقال‌: أ تّتخذ أصناما آلهة! و الاستفهام‌ هنا إنكاري‌ّ، ‌ أي ‌ ‌لا‌ تتّخذوها كذلك‌ لأن‌ عبادة غيره‌ سبحانه‌ و ‌تعالي‌ ضلالة، و عبادة الجمادات‌ لغو محض‌ و ‌غير‌ عقلائية.

    رابط التفسير



    http://lib.ahlolbait.com/parvan/reso...209/#!resource
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 20-12-2014, 11:53 AM.

  • #2
    من هذا الشيخ


    تعليق


    • #3
      من يقول أن والد إبراهيم كافر لا أقل من كونه قد انحرف بهذه الكلمة
      والشيخ الذي أسمع به و بتفسيره لأول مرة قال بإيمان آزر بعد نسبته كوالد إبراهيم فأين قوله بكفر آزر أصلاً ؟
      والسلام

      تعليق


      • #4
        بيان‌ ‌ذلک‌ ‌أن‌ إجماع‌ الأمّة الإسلامية ‌علي‌ تنزيه‌ آباء النبّي‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ ‌عن‌ الكفر و الشّرك‌ ‌إلي‌ آدم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌، و ‌کان‌ آزر مشركا بحسب‌ الظاهر ‌في‌ الكلام‌.

        و الجواب‌: ‌أن‌ آزر ‌کان‌ ‌مع‌ المشركين‌ تقية. و كونه‌ معهم‌ ‌لا‌ يلزمه‌ ‌أن‌ ‌يکون‌ يعبد الأصنام‌. و ‌علي‌ فرض‌ قولنا ‌أنه‌ ‌کان‌ يعبدها ‌کما‌ ‌هو‌ ظاهر قول‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌، فنقول‌: ‌هذا‌ أيضا ‌من‌ باب‌ التقية ‌علي‌

        ‌ما أخبر ‌به‌ النبي‌ّ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ إذ ‌قال‌: التقيّة ديني‌ و دين‌ آبائي‌.

        فآباء النبي‌ّ (ص‌) كانوا بأجمعهم‌ مؤمنين‌ باللّه‌ ‌تعالي‌، لكن‌ّ بعضهم‌ ‌کان‌ مبتلي‌ بالتقيّة، و بعضهم‌ ‌کان‌ يعمل‌ ‌بما‌ علم‌ ‌من‌ دينه‌. فيمكن‌ ‌أن‌ نقول‌: ‌إن‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يعلم‌ بإيمان‌ أبيه‌، و ‌أن‌ نزاعهما ‌کان‌ ‌من‌ باب‌ المصانعة ‌مع‌ ‌النّاس‌ لمصالح‌ خفية ‌عليهم‌ و إبراهيم‌ (ع‌) يعلم‌ بها و يكتم‌ إيمان‌ أبيه‌، ‌کما‌ ‌أن‌ أبا طالب‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يكتم‌ إيمانه‌ برسول‌ اللّه‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌، و ‌رسول‌ اللّه‌ يعلم‌ ‌به‌.
        طبعاً ليس تأييد للكلام لكن هذا من باب الزام الخصم فمنكر كون كل آباء النبي عندنا لا أقل من كونهم مسلمين مؤمنين, منحرف مشرك

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة الصحيفةالسجادية
          من هذا الشيخ
          احد علمائكم
          ذكره السبحاني في كتابه مفاهيم القران
          « الجديد في تفسير القرآن المجيد » : تأليف العلاّمة الحجة الشيخ محمد بن حبيب الله المعروف بالسبزواري النجفي ، سبعة أجزاء ، مطبوع في بيروت من منشورات دار التعارف للمطبوعات ـ 1402 هـ.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            من يقول أن والد إبراهيم كافر لا أقل من كونه قد انحرف بهذه الكلمة
            والشيخ الذي أسمع به و بتفسيره لأول مرة قال بإيمان آزر بعد نسبته كوالد إبراهيم فأين قوله بكفر آزر أصلاً ؟
            والسلام
            القرآن يقول بذلك

            تعليق


            • #7
              و الجواب‌: ‌أن‌ آزر ‌کان‌ ‌مع‌ المشركين‌ تقية. و كونه‌ معهم‌ ‌لا‌ يلزمه‌ ‌أن‌ ‌يکون‌ يعبد الأصنام‌. و ‌علي‌ فرض‌ قولنا ‌أنه‌ ‌کان‌ يعبدها ‌کما‌ ‌هو‌ ظاهر قول‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌، فنقول‌: ‌هذا‌ أيضا ‌من‌ باب‌ التقية ‌علي‌

              ‌ما أخبر ‌به‌ النبي‌ّ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ إذ ‌قال‌: التقيّة ديني‌ و دين‌ آبائي‌.

              فآباء النبي‌ّ (ص‌) كانوا بأجمعهم‌ مؤمنين‌ باللّه‌ ‌تعالي‌، لكن‌ّ بعضهم‌ ‌کان‌ مبتلي‌ بالتقيّة، و بعضهم‌ ‌کان‌ يعمل‌ ‌بما‌ علم‌ ‌من‌ دينه‌. فيمكن‌ ‌أن‌ نقول‌: ‌إن‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يعلم‌ بإيمان‌ أبيه‌، و ‌أن‌ نزاعهما ‌کان‌ ‌من‌ باب‌ المصانعة ‌مع‌ ‌النّاس‌ لمصالح‌ خفية ‌عليهم‌ و إبراهيم‌ (ع‌) يعلم‌ بها و يكتم‌ إيمان‌ أبيه‌، ‌کما‌ ‌أن‌ أبا طالب‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يكتم‌ إيمانه‌ برسول‌ اللّه‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌، و ‌رسول‌ اللّه‌ يعلم‌ ‌به‌.












              هل قرات هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              ولماذا لم تلونه بالاحمر؟؟؟؟

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                و الجواب‌: ‌أن‌ آزر ‌کان‌ ‌مع‌ المشركين‌ تقية. و كونه‌ معهم‌ ‌لا‌ يلزمه‌ ‌أن‌ ‌يکون‌ يعبد الأصنام‌. و ‌علي‌ فرض‌ قولنا ‌أنه‌ ‌کان‌ يعبدها ‌کما‌ ‌هو‌ ظاهر قول‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌، فنقول‌: ‌هذا‌ أيضا ‌من‌ باب‌ التقية ‌علي‌

                ‌ما أخبر ‌به‌ النبي‌ّ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌ إذ ‌قال‌: التقيّة ديني‌ و دين‌ آبائي‌.

                فآباء النبي‌ّ (ص‌) كانوا بأجمعهم‌ مؤمنين‌ باللّه‌ ‌تعالي‌، لكن‌ّ بعضهم‌ ‌کان‌ مبتلي‌ بالتقيّة، و بعضهم‌ ‌کان‌ يعمل‌ ‌بما‌ علم‌ ‌من‌ دينه‌. فيمكن‌ ‌أن‌ نقول‌: ‌إن‌ إبراهيم‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يعلم‌ بإيمان‌ أبيه‌، و ‌أن‌ نزاعهما ‌کان‌ ‌من‌ باب‌ المصانعة ‌مع‌ ‌النّاس‌ لمصالح‌ خفية ‌عليهم‌ و إبراهيم‌ (ع‌) يعلم‌ بها و يكتم‌ إيمان‌ أبيه‌، ‌کما‌ ‌أن‌ أبا طالب‌ ‌عليه‌ ‌السلام‌ ‌کان‌ يكتم‌ إيمانه‌ برسول‌ اللّه‌ صلّي‌ اللّه‌ ‌عليه‌ و آله‌، و ‌رسول‌ اللّه‌ يعلم‌ ‌به‌.


                يكفي اعترافه بان ابوه هو آزر

                واما قوله عن التقية، فهذا ينقضه صريح القرآن بانه كان في ضلال مبين هو وقومه
                قال تعالى (وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين)

                تعليق


                • #9
                  العامري انت كتبت الموضوع لاجل ان تقول بان صاحب التفسير يقول بكفر والد ابراهيم عليه السلام ؟؟؟؟



                  ولم تنتبه لجوابه على هذه الشبهه


                  وقمت بتلوين مايحلو لك وتكبيرها وتركت جواب المصنف





                  وبعد ان انكشف امرك رجعت الى الشبهه التي اشبعت بحثا والقضيه التي كتبت فيها كتب وبحوث كثيره وهي ايمان ازر



                  عندما ترى المشاركه كانما وضع يده على كنز




                  اين قال مصنف التفسير ان ازر كان كافرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    يكفي اعترافه بان ابوه هو آزر

                    واما قوله عن التقية، فهذا ينقضه صريح القرآن بانه كان في ضلال مبين هو وقومه
                    قال تعالى (وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصناما آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين)
                    نحن لا نتبنى قوله الشاذ عن جمهور الشيعة أصلاً فلماذا تحتج به ؟
                    إذا كان سببه اثبات كون آباء كافرين للنبي فهو بنفسه لا يقول بهذا , والعبرة بالأساس بالروايات لا يوجد تفسير غير التفاسير الروائية عندنا نقبلها .
                    موضوع محترق .

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                      العامري انت كتبت الموضوع لاجل ان تقول بان صاحب التفسير يقول بكفر والد ابراهيم عليه السلام ؟؟؟؟
                      لا
                      القصد من الموضوع انه يعترف بان ابيه هو ازر وفند اقوال الامامية بانه ليس آزر

                      واما الكفر فالمفسر يقول ان كان تقية
                      ___________________________


                      والقول بانه تقية قول مردود بصريح القرآن

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        نحن لا نتبنى قوله الشاذ عن جمهور الشيعة أصلاً فلماذا تحتج به ؟
                        إذا كان سببه اثبات كون آباء كافرين للنبي فهو بنفسه لا يقول بهذا , والعبرة بالأساس بالروايات لا يوجد تفسير غير التفاسير الروائية عندنا نقبلها .
                        موضوع محترق .

                        رد على ادلته
                        فهو استدل بقول صحيح عن جعفر الصادق وهو يؤيد ظاهر الايات.

                        تعليق


                        • #13
                          رد على ادلته
                          فهو استدل بقول صحيح عن جعفر الصادق وهو يؤيد ظاهر الايات.
                          لا يوجد شيء أرد عليه أصلاً سوى هواك في معاداة النبي و آبائه الطهر الأطهار .
                          ولا قيمة لظاهر الآيات مع وجود النص , كلمة الأب المقصود بها هو المربي وليس من الصلب و الروايات صريحة في أنه كان عمّه .
                          ولا عبرة بالشاذ المخالف للروايات هذا إذا فرضنا أن هذا الشخص مرجع وإلا لم أسمع به من قبل .

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                            العامري انت كتبت الموضوع لاجل ان تقول بان صاحب التفسير يقول بكفر والد ابراهيم عليه السلام ؟؟؟؟
                            ولم تنتبه لجوابه على هذه الشبهه
                            وقمت بتلوين مايحلو لك وتكبيرها وتركت جواب المصنف
                            وبعد ان انكشف امرك رجعت الى الشبهه التي اشبعت بحثا والقضيه التي كتبت فيها كتب وبحوث كثيره وهي ايمان ازر
                            عندما ترى المشاركه كانما وضع يده على كنز
                            اين قال مصنف التفسير ان ازر كان كافرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            تعليق


                            • #15
                              اين قال مصنف التفسير ان ازر كان كافرا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X