إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

على أي دين كان الرسول قبل البعثة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12

    هي مسندة الى الزهري
    ثم؟

    المشكلة ما بعد الزهري وليس قبل الزهري
    فلو قلت الرواية صحيحة على شرط البخاري عن الزهري
    فهذا قد يكون صحيح


    ولكن لو قلت صحيحة الى الرسول عليه الصلاة والسلام، فهذا لايمكن لانها ليست مسندة ما بعد الزهري
    أصلا كل الرواية عن عائشة وليست عن رسول الله

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
      أصلا كل الرواية عن عائشة وليست عن رسول الله
      ولكن ام المؤمنين زوجته عليه الصلاة والسلام فلا مشكلة
      ولكن الزهري لم يسندها الى اي شخص معلوم

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
        ولكن ام المؤمنين زوجته عليه الصلاة والسلام فلا مشكلة
        ولكن الزهري لم يسندها الى اي شخص معلوم
        عزيزي عندي 35 رواية في البخاري فيها إدراجات من الزهري
        فهل ستحكم عليها كلها بالضعف
        النقطة هي هل أدرج البخاري في كتابه هذه الرواية على أساس أنها صحيحة أو ضعيفة
        لقد قلت لك أن البخاري يعتقد صحتها لأنه إشترط رواية الصحيح في كتابه

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
          ولكن ام المؤمنين زوجته عليه الصلاة والسلام فلا مشكلة
          ولكن الزهري لم يسندها الى اي شخص معلوم
          كيف لم يسندها الزهري
          الزهري قال فيما بلغنا
          سيقول سفيان ان هناك صحابي اسمه بلغنا حتى يخرج نفسهىمن مأزق تكلمه في علم لم يفقه منه شيئا
          انا اول مرة اسمع ان الحديث المرسل يسمى مسندا
          فلو كان اسناده تاما لما سمي مرسلا
          والحديث الصحيح لايكون صحيحا الا اذا رواه الثبت المتقن الحافظ من اول السند الى منتهاه من غير علة او شذوذ
          وهذه الزيادة فيها علة لذا لا تسمى صحيحة
          ثانيا مالم تفقه انت هو ان الزهري كان امينا في نقله لذلك لم ينسب الزيادة الى عائشة بل نسبها لنفسه ليبين انها ليست من حديث عائشة
          وكذا فعل البخاري فهو نقل كلام الزهري للامانة كما هو ليبين ان الزيادة ليست من كلام عائشة بل من كلام الزهري فليس فيه دليل على اعتقاده بصحتها لكن الامانة تفرض عليه تأدية الحديث بامانة

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
            كيف لم يسندها الزهري
            الزهري قال فيما بلغنا
            سيقول سفيان ان هناك صحابي اسمه بلغنا حتى يخرج نفسهىمن مأزق تكلمه في علم لم يفقه منه شيئا
            انا اول مرة اسمع ان الحديث المرسل يسمى مسندا
            فلو كان اسناده تاما لما سمي مرسلا
            والحديث الصحيح لايكون صحيحا الا اذا رواه الثبت المتقن الحافظ من اول السند الى منتهاه من غير علة او شذوذ
            وهذه الزيادة فيها علة لذا لا تسمى صحيحة
            ثانيا مالم تفقه انت هو ان الزهري كان امينا في نقله لذلك لم ينسب الزيادة الى عائشة بل نسبها لنفسه ليبين انها ليست من حديث عائشة
            وكذا فعل البخاري فهو نقل كلام الزهري للامانة كما هو ليبين ان الزيادة ليست من كلام عائشة بل من كلام الزهري فليس فيه دليل على اعتقاده بصحتها لكن الامانة تفرض عليه تأدية الحديث بامانة
            لم تسمع بهذا الكلام لأنك جاهل وتجادل عن جهل
            خذ كحل عينك

            المسند اختلف فيه أي في حقيقته على ثلاثة أقوال
            الأول ما أفاد قوله فقال أبو عمر بن عبد البر في التمهيد هو ما رفع إلى النبي صلى الله عليه و سلم خاصة قال وقد يكون متصلا مثل مالك عن نافع عن ابن عمر عن رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد يكون منقطعا مثل مالك عن الزهري عن ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال فهذا مسند لأنه قد أسند إلى النبي صلى الله عليه و سلم وهو منقطع لأن الزهري لم يسمع من ابن عباس رضي الله عنه انتهى قال زين الدين فعلى هذا يستوي المسند والمرفوع قال الحافظ ابن حجر وهو مخالف للمستفيض من عمل أئمة الحديث في مقابلتهم بين المسند والمرسل يقولون أسنده فلان وأرسله فلان
            الثاني ما أفاده قوله وقال أبو بكر الخطيب البغدادي هو عند أهل الحديث الذي اتصل إسناده من راويه إلى منتهاه قال أبو الصلاح واكثر ما يستعمل ذلك فيا جاء عن النبي صلى الله عليه و سلم دون ما جاء عن الصحابة وغيرهم قد قدمنا لفظ الخطيب في نوع المرفوع وما حققه الحافظ ابن حجر في المسند فقول ابن الصلاح هذا هو كما قال الحافظ ابن حجر معنى قول الخطيب إلا أمثلة اكثر استعمالهم هذه العبارة فيما اسند عن النبي صلى الله عليه و سلم خاصة وتقدم تحقيقه فالمسند والمتصل سواء لإطلاقهما على كل من المرفوع والموقوف ولكن الأكثر استعمال المسند في الأول كما قاله الخطيب
            والثالث وما أفاده قوله وقال ابن الصلاح في العدة المسند ما اتصل إسناده فعلى هذا يدخل فيه المرفوع والموقوف ومقتضى كلام الخطيب أنه ما اتصل إسناده إلى قائله من كان فيدخل فيه المقطوع لأنه يصدق عليه أنه اتصل إسناده من رواته إلى منتهاه وهو قول التابعي ومن بعده إذا اتصل إلى أحدهما
            http://islamport.com/w/mst/Web/3077/257.htm
            يقول الخطيب البغدادي رحمه الله :
            المرسل : ما انقطع إسناده ، بأن يكون في رواته من لم يسمعه ممن فوقه ، إلا أن أكثر ما يوصف بالإرسال من حيث الاستعمال
            http://islamqa.info/ar/130686

            والله أنت بهدلة للوهابية لو كنت مكان شيوخك لحجرت عليك ومنعتك من الكلام حتى فيما تفقه
            التعديل الأخير تم بواسطة سفيان الجزائري; الساعة 26-12-2014, 04:44 PM.

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
              عزيزي عندي 35 رواية في البخاري فيها إدراجات من الزهري
              فهل ستحكم عليها كلها بالضعف
              النقطة هي هل أدرج البخاري في كتابه هذه الرواية على أساس أنها صحيحة أو ضعيفة
              لقد قلت لك أن البخاري يعتقد صحتها لأنه إشترط رواية الصحيح في كتابه

              هاتها
              فالرواية قد تكون صحيحة عن الزهري
              فما المشكلة؟

              ولكن لايقال انها صحيحة الى غيره

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
                هاتها
                فالرواية قد تكون صحيحة عن الزهري
                فما المشكلة؟
                ولكن لايقال انها صحيحة الى غيره
                الروايات مذكورة في المرفقات
                إلى الآن لم تجب عن السؤال
                هل ذكر البخاري الرواية على أساس أنها صحيحة أم ضعيفة
                الملفات المرفقة
                التعديل الأخير تم بواسطة سفيان الجزائري; الساعة 26-12-2014, 07:43 PM.

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                  الروايات مذكورة في المرفقات
                  إلى الآن لم تجب عن السؤال
                  هل ذكر البخاري الرواية على أساس أنها صحيحة أم ضعيفة
                  هي صحيحة عن الزهري

                  واما الادراجات
                  فانت تنقل لي بحث من 52 صفحة ، وليس موضوع للنقاش
                  التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 26-12-2014, 08:04 PM.

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
                    هي صحيحة عن الزهري

                    واما الادراجات
                    فانت تنقل لي بحث من 52 صفحة ، وليس موضوع للنقاش

                    لكن البخاري كان بإمكانه أن يذكرها لوحدها دون الشطر الأول
                    لأنه كثيرا ما يقتطع الروايات فيذكر شطرا في باب والشطر الثاني في باب آخر وهذا مشهور عن البخاري
                    أما هنا فهو لم يفعل ذلك وهذا دليل على اعتقاده بصحة الرواية بكلا شطريها

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                      لكن البخاري كان بإمكانه أن يذكرها لوحدها دون الشطر الأول
                      لأنه كثيرا ما يقتطع الروايات فيذكر شطرا في باب والشطر الثاني في باب آخر وهذا مشهور عن البخاري
                      أما هنا فهو لم يفعل ذلك وهذا دليل على اعتقاده بصحة الرواية بكلا شطريها

                      ذكرها في اول كتابه بدون بلاغ الزهري

                      حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا اللَّيْثُ ، عَنْ عُقَيْلٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ ، عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ، أَنَّهَا ، قَالَتْ : " أَوَّلُ مَا بُدِئَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْوَحْيِ الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ فِي النَّوْمِ ، فَكَانَ لَا يَرَى رُؤْيَا إِلَّا جَاءَتْ مِثْلَ فَلَقِ الصُّبْحِ ، ثُمَّ حُبِّبَ إِلَيْهِ الْخَلَاءُ وَكَانَ يَخْلُو بِغَارِ حِرَاءٍ ، فَيَتَحَنَّثُ فِيهِ وَهُوَ التَّعَبُّدُ اللَّيَالِيَ ذَوَاتِ الْعَدَدِ قَبْلَ أَنْ يَنْزِعَ إِلَى أَهْلِهِ وَيَتَزَوَّدُ لِذَلِكَ ، ثُمَّ يَرْجِعُ إِلَى خَدِيجَةَ فَيَتَزَوَّدُ لِمِثْلِهَا حَتَّى جَاءَهُ الْحَقُّ وَهُوَ فِي غَارِ حِرَاءٍ ، فَجَاءَهُ الْمَلَكُ ، فَقَالَ : اقْرَأْ ، قَالَ : مَا أَنَا بِقَارِئٍ ، قَالَ : فَأَخَذَنِي فَغَطَّنِي حَتَّى بَلَغَ مِنِّي الْجَهْدَ ، ثُمَّ أَرْسَلَنِي ، فَقَالَ : اقْرَأْ ، قُلْتُ : مَا أَنَا بِقَارِئٍ ، فَأَخَذَنِي فَغَطَّنِي الثَّانِيَةَ حَتَّى بَلَغَ مِنِّي الْجَهْدَ ، ثُمَّ أَرْسَلَنِي ، فَقَالَ : اقْرَأْ ، فَقُلْتُ مَا أَنَا بِقَارِئٍ ، فَأَخَذَنِي فَغَطَّنِي الثَّالِثَةَ ، ثُمَّ أَرْسَلَنِي فَقَالَ : " اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ { 1 } خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ { 2 } اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ { 3 } " سورة العلق آية 1-3 ، فَرَجَعَ بِهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْجُفُ فُؤَادُهُ ، فَدَخَلَ عَلَى خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، فَقَالَ : زَمِّلُونِي زَمِّلُونِي ، فَزَمَّلُوهُ حَتَّى ذَهَبَ عَنْهُ الرَّوْعُ ، فَقَالَ لِخَدِيجَةَ ، وَأَخْبَرَهَا الْخَبَرَ : لَقَدْ خَشِيتُ عَلَى نَفْسِي ، فَقَالَتْ خَدِيجَةُ : كَلَّا وَاللَّهِ مَا يُخْزِيكَ اللَّهُ أَبَدًا ، إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ ، وَتَحْمِلُ الْكَلَّ ، وَتَكْسِبُ الْمَعْدُومَ ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الْحَقِّ ، فَانْطَلَقَتْ بِهِ خَدِيجَةُ حَتَّى أَتَتْ بِهِ وَرَقَةَ بْنَ نَوْفَلِ بْنِ أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى ابْنَ عَمِّ خَدِيجَةَ ، وَكَانَ امْرَأً تَنَصَّرَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، وَكَانَ يَكْتُبُ الْكِتَابَ الْعِبْرَانِيَّ ، فَيَكْتُبُ مِنَ الْإِنْجِيلِ بِالْعِبْرَانِيَّةِ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكْتُبَ ، وَكَانَ شَيْخًا كَبِيرًا قَدْ عَمِيَ ، فَقَالَتْ لَهُ خَدِيجَةُ : يَا ابْنَ عَمِّ ، اسْمَعْ مِنَ ابْنِ أَخِيكَ ، فَقَالَ لَهُ وَرَقَةُ : يَا ابْنَ أَخِي ، مَاذَا تَرَى ، فَأَخْبَرَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَبَرَ مَا رَأَى ، فَقَالَ لَهُ وَرَقَةُ : هَذَا النَّامُوسُ الَّذِي نَزَّلَ اللَّهُ عَلَى مُوسَى صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَا لَيْتَنِي فِيهَا جَذَعًا ، لَيْتَنِي أَكُونُ حَيًّا إِذْ يُخْرِجُكَ قَوْمُكَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَوَمُخْرِجِيَّ هُمْ ، قَالَ : نَعَمْ ، لَمْ يَأْتِ رَجُلٌ قَطُّ بِمِثْلِ مَا جِئْتَ بِهِ إِلَّا عُودِيَ ، وَإِنْ يُدْرِكْنِي يَوْمُكَ أَنْصُرْكَ نَصْرًا مُؤَزَّرًا ، ثُمَّ لَمْ يَنْشَبْ وَرَقَةُ أَنْ تُوُفِّيَ وَفَتَرَ الْوَحْيُ "


                      وعندما ذكرها فرق بينها وبين المتصل ولم يدرجها دون بيان
                      الا كيف عرفنا انها بلاغ؟

                      التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 26-12-2014, 08:20 PM.

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12

                        فرق بينها وبين الشطر الاول ولم يدرجها دون بيان
                        الا كيف عرفنا انها بلاغ؟

                        كان بإمكانه ذكرها لوحدها بسندها إلى الزهري وهذا مالم يفعله

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          كان بإمكانه ذكرها لوحدها بسندها إلى الزهري وهذا مالم يفعله
                          بما انه بين موضع البلاغ فلا اشكال

                          اذا ذوقك مختلف، فهذا لايغير من حقيقة الحال

                          تعليق


                          • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
                            بما انه بين موضع البلاغ فلا اشكال
                            اذا ذوقك مختلف، فهذا لايغير من حقيقة الحال
                            لا ليس ذوقي
                            بل كبار علمائكم ذهبوا إلى أن إدراج البخاري للشطر الثاني فيه إيهام
                            لأنه جمع بين طريقين في رواية واحدة
                            وهذا دليل على اعتقاده ليس بصحتها فقط بل بنسبتها إلى الرسول

                            فتح الباري
                            قال الحافظ : " وقوله هنا فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه و سلم فيما بلغنا هذا وما بعده من زيادة معمر على رواية عقيل ويونس وصنيع المؤلف يوهم انه داخل في رواية عقيل وقد جرى على ذلك الحميدي في جمعه فساق الحديث إلى قوله وفتر الوحي ثم قال انتهى حديث عقيل المفرد عن بن شهاب إلى حيث ذكرنا وزاد عنه البخاري في حديثه المقترن بمعمر عن الزهري فقال وفتر الوحي فترة حتى حزن فساقه إلى آخره والذي عندي أن هذه الزيادة خاصة برواية معمر فقد اخرج طريق عقيل أبو نعيم في مستخرجه من طريق أبي زرعة الرازي عن يحيى بن بكير شيخ البخاري فيه في أول الكتاب بدونها وأخرجه مقرونا هنا برواية معمر وبين أن اللفظ لمعمر وكذلك صرح الإسماعيلي أن الزيادة في رواية معمر وأخرجه أحمد ومسلم والإسماعيلي وغيرهم وأبو نعيم أيضا من طريق جمع من أصحاب الليث عن الليث بدونها ثم ان القائل فيما بلغنا هو الزهري ومعنى الكلام أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه و سلم في هذه القصة وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا وقال الكرماني هذا هو الظاهر "

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                              لا ليس ذوقي
                              بل كبار علمائكم ذهبوا إلى أن إدراج البخاري للشطر الثاني فيه إيهام
                              لأنه جمع بين طريقين في رواية واحدة
                              وهذا دليل على اعتقاده ليس بصحتها فقط بل بنسبتها إلى الرسول

                              فتح الباري
                              قال الحافظ : " وقوله هنا فترة حتى حزن النبي صلى الله عليه و سلم فيما بلغنا هذا وما بعده من زيادة معمر على رواية عقيل ويونس وصنيع المؤلف يوهم انه داخل في رواية عقيل وقد جرى على ذلك الحميدي في جمعه فساق الحديث إلى قوله وفتر الوحي ثم قال انتهى حديث عقيل المفرد عن بن شهاب إلى حيث ذكرنا وزاد عنه البخاري في حديثه المقترن بمعمر عن الزهري فقال وفتر الوحي فترة حتى حزن فساقه إلى آخره والذي عندي أن هذه الزيادة خاصة برواية معمر فقد اخرج طريق عقيل أبو نعيم في مستخرجه من طريق أبي زرعة الرازي عن يحيى بن بكير شيخ البخاري فيه في أول الكتاب بدونها وأخرجه مقرونا هنا برواية معمر وبين أن اللفظ لمعمر وكذلك صرح الإسماعيلي أن الزيادة في رواية معمر وأخرجه أحمد ومسلم والإسماعيلي وغيرهم وأبو نعيم أيضا من طريق جمع من أصحاب الليث عن الليث بدونها ثم ان القائل فيما بلغنا هو الزهري ومعنى الكلام أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه و سلم في هذه القصة وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا وقال الكرماني هذا هو الظاهر "
                              وايضا كبار العلماء علموا انها بلاغ

                              قال ابن حجر – رحمه الله - : ثم إن القائل " فيما بَلَغَنا " هو الزهري ، ومعنى الكلام : أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه القصة . وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا

                              فالعبرة بالفهم الصحيح
                              والا قد يخطئ البعض في فهم رواية واية
                              التعديل الأخير تم بواسطة العامري12; الساعة 26-12-2014, 08:41 PM.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة العامري12
                                وايضا كبار العلماء علموا انها بلاغ

                                قال ابن حجر – رحمه الله - : ثم إن القائل " فيما بَلَغَنا " هو الزهري ، ومعنى الكلام : أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه القصة . وهو من بلاغات الزهري وليس موصولا

                                فالعبرة بالفهم الصحيح
                                والا قد يخطئ البعض في فهم رواية واية
                                والعبرة أيضا بصحة القول
                                فالزهري ذكر ذلك معتقدا بصحته لأنه نقل القول إما عن تابعي أو صحابي خصوصا وأنه من العلماء عندكم فأكيد أنه لم ينقل هذا عن جاهل أو كذاب لأنه لا يروي عنهم
                                وهذا الذي جعل البخاري يدرج الكلام ضمن رواية أخرى معتقدا بصحتها وإلا لما ذكرها في صحيحه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,150 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 30-06-2024, 10:47 PM
                                ردود 0
                                79 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 14-07-2023, 11:53 AM
                                استجابة 1
                                111 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-12-2021, 11:24 AM
                                استجابة 1
                                211 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                349 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X