أذكر النصوص التي كان يرد عليها الشيخ البحراني عليه الرحمة؟

حسنا يا عديم الفهم و ناقص العقل، بين لي ما كان يقصده الشيخ البحراني من نصوص اعترض عليها و ردها
و رد علينا فيما ذكرناه
و رد علينا في أمر المعوذتين و أمر الداجن الذي أكل الكثير من الآيات القرآنية

راجع المشاركة رقم 11
ففيها البيان

البحراني نفسه يحيلك الى مقدمات الكاشاني
ماذا قال الصدوق والذي نقله الكاشاني في مقدماته؟
الجواب : وقال شيخنا الصدوق رئيس المحدثين محمد بن علي بن بابويه القمي طيب الله ثراه في اعتقاداته : اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم هو ما بين الدفتين وما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، قال : ومن نسب إلينا : إنا نقول إنه أكثر من ذلك فهو كاذب .
(المقدمة السادسة - تفسير الصافي - الكاشاني)
ماذا قال الكاشاني حول تحريف القرآن ؟
أقول : المستفاد من جميع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلام إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم( لأن ما أنزل من السماء كان تمام نصوص آيات القرآن و التأويل الملحق بالقرآن، وهو - أي التأويل- الذي وقع فيه التحريف) بل منه ما هو خلاف ما أنزل الله ( لأن ما نزل من السماء كان نصوص قرآنية مع التأويل أيضا لا مجرد النصوص، و لأن ما أنزله الله من القرآن كان ترتيبه مختلف في السور إذ أن أول ما نزل من القرآن هو إقرأ) ومنه ما هو مغير ومحرف (أي في التأويل الملحق بنصوص الآيات القرآنية)وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي عليه السلام في كثير من المواضع ومنها غير ذلك ( أي في التأويل الملحق بنصوص آيات القرآن الحكيم) وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله صلى الله عليه وآله وسلم (أي في ترتيب السور فقد نزلت سورة إقرأ قبل باقي السور مثلا).
وبه قال علي بن إبراهيم قال في تفسيره : وأما ما كان خلاف ما أنزل الله( أي خلاف ما أنزله في التأويل الملحق بنصوص آيات القرآن الحكيم)
فهو قوله تعالى : كنتم خير امة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله . فقال أبو عبد الله عليه السلام لقارئ هذه الآية : خير امة تقتلون أمير المؤمنين والحسين بن علي عليهما السلام فقيل له كيف نزلت يابن رسول الله فقال إنما نزلت خير أئمة أخرجت للناس الا ترى مدح الله لهم في آخر الآية تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ......... الخ ( أي هكذا نزلت في التأويل الملحق بنصوص الآيات القرآنية، فقد نزل القرآن من السماء و نزلت معه نصوص التأويل، و السؤال من أبو عبدالله عليه السلام كان للفت الأنظارحول المعنى المقصود، و الله العالم)

ثلاثة امور ذكرها الكاشاني عن القرآن :
- مغير ومحرف ( مغير في ترتيب السور، و محرف في التأويل الملحق بنصوص آيات القرآن)
- حذف منه (حذف منه التأويل الذي أنزل مع الآيات القرآنية، فقد نزلت الآيات القرآنية مع التأويل الملحق بها)
- ليس وفق الترتيب المرضي ( لأن ترتيب السور من حيث النزول مختلف كما قلنا)
لماذا لا تجيبونا عن الزيادة التي يؤمن بها عبدالله ابن مسعود و المتمثلة في سورتي المعوذتين، إذ يعتقد أن هاتين السورتين ليستا من القرآن الكريم؟
ثم إنكم تؤمنون بالقراءات السبعة، و بذا فإنكم تحرفون القرآن الكريم في معظمه

تهمني خلاصة كلامه وهو ما نقلته أن الذين ينفون التحريف والتبديل في القرآن مثل الصدوق والمرتضى ليس لهم أي دليل بل كلامهم اوهن من بيت العنكبوت ومعارض بالروايات التي لا مطعن لأحد بها إلا وصار كل شيء مطعون به
اعيد السؤال
اين نفى الصدوق والمرتضى تحريف معاني القرآن أو تأويل القرآن ؟
لا تأتي وتضيف الى كلام علمائك أشياء ما قالوا بها اذا عندك اجابة تفضل او اترك المجال لمن يفهم اقوال علمائه

" وأما ما نقلتموه عن الشيخ يوسف البحراني، فمن المعروف عن الشيخ البحراني (رحمه الله) أنه ينحى منحى الاتجاه الإخباري، وقد ذكرنا أن هذا المنحى مردود عليه من قبل علماءنا وهو لا يمثل الطائفة في عقائدها.... "
http://www.aqaed.com/faq/5899/
هذا مركز الابحاث التابع لعلي السيستاني .. لا يستطيع الانكار لصراحة النص الذي استصعب عليك فهمه يا مقلد
مثال واقعي اعتراف بأن فلان قال بالتحريف مع تعظيم شأن القائل به

كما قلت لك لا اريد تضيع وقتي مع واحد معاند

القول الذي نقلته أنت و هو ((وقال شيخنا الصدوق رئيس المحدثين محمد بن علي بن بابويه القمي طيب الله ثراه في اعتقاداته : اعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وآله وسلم هو ما بين الدفتين وما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، قال : ومن نسب إلينا : إنا نقول إنه أكثر من ذلك فهو كاذب .
(المقدمة السادسة - تفسير الصافي - الكاشاني)))
هذا القول يثبت أن الشيخ الصدوق يعتقد أن القرآن نزل كما هو موجود بين الدفتين أي بين جلدتي الكتاب في حين أنه نزل من السماء مضافا إليه التأويل أو التفسير الملحق به. و بإقراره أن القرآن نزل كما هو متداول بين جلدتي الكتاب ينفي التحريف عن التأويل، لأن نص التأويل يزيد عما هو موجود بين جلدتي القرآن، وصلت الفكرة؟
أعتقد الآن صار واضح أن الشيخ البحراني يقصد بالتحريف التحريف للتأويل الملحق بالقرآن و ليس نص آيات القرآن
مركز الأبحاث العقائدية التابع للسيد السيستاني، لا يمثل بالضرورة رأي السيد حفظه الله و أعزه.
ثم إنك كنت تريد إثبات مقام الشيخ عند الشيعة سابقا و الآن تريد إثبات البراءة من الشيخ من أحد العاملين على مركز الأبحاث العقائدية
أتذكر أنك كتبت ما تراه أدناه؟؟
أتمنى أن ترد على الشبهات السابقة التي طرحناها حول ما تعتقدون به من القرآن عن ابن مسعود و عائشة و القراءات السبع

بعض الكلام ركيك جدا لا يتلفت اليه
لم يتطرق الصدوق الى التأويل وانما تحدث عن القرآن (الذي بين الدفتين)

الموضوع لا فائدة منه لائن اول القائلين بي التحريف هم ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها افترت على الله الكذب وجابت ايه تمبي تحل من خلالها رضاع الكبير وتصورو حتى في المدارس الشيعيه في البحرين يعلمون في المنهج الدرسي رضاعالكبير في المنهج الدراسي السني البحريني في كتاب الدين م201 ص101 عن عائشة رضي الله عنها (كن فيما انزل الله من القران عشر رضعات يحرمن ثم نسخن خمس معلومات يحرمن) انا اعتد انه في المناطق السنية ادا واحد يمبي يعزم احد رفقاته البيت يخلي زوجتة ترضعة عشان يصير محرم عليها ويقدر ياخد راحته في البيت:d وهادا بي الفعل حصل في الجزائر

القائمين على المركز التابع للسيستاني هم من العلماء هم لا يضعون طلبة أو عوام مثلك للرد على الاسئلة العقائدية !هؤلاء باحثين متمرسين دارسين فانت الان تطعن بالمركز ومن يقوم عليه من مشايخ الحوزة

الى الان لم تأتي بطلبي، أما ما قاله الصدوق والمرتضى كان عن ألفاظ القرآن طبعا وهنا جاء رد البحراني على أن مابين الدفتين وقع به التحريف ومن ينفي ذلك لا حجة له بل قوله أوهن من بيت العنكبوت !

اسمع ما يقول البحراني عن التأويل
يرد على الكاشاني الذي حمل بعض الروايات على انها تحريف التفسير ليس القرآن (كما تحول أنت تقول البحراني به) فيقول البحراني :
يوسف البحراني -- الدرر النجفية -- ج4 ص73
...و أوضحناه. على أنه لا معنى لحمل هذه الزيادات على التفسير كما ذكره؛ لأن هذا التفسير إن كان قد وقع في (القرآن) من أوّله إلى آخره- بمعنى أن أمير المؤمنين (عليه السلام) كتب (القرآن) مع تفسيره- فبطلانه أظهر من أن يحتاج إلى بيان؛ لدلالة الأخبار على أنه قرآن لا تفسير (القرآن)، ........................
أما ما ورد عنهم (عليهم السلام) في جزئيّات الآيات، فقد صرحوا بأنه تنزيل، بمعنى: نزل بهذه الصورة، و الحمل على أنه نزل تفسيرا لا قرآنا تعسف ظاهر؛ إذ لا يخفى أن مرادهم (عليهم السلام) إنّما هو الاحتجاج بكون اللّه تعالى قد جعل ذلك قرآنا يتلى إلى آخر الزمان، كما لا يخفى على ذوي الأذهان. و بالجملة، فهذا الحمل تعسف ظاهر و اجتهاد في مقابلة النصوص.

البحراني يقول أن مجرد حملك للروايات على أنها تفسير تعسف واجتهاد مخالف للنصوص وتأتي أنت تقول هذا للبحراني !!!
ألم أنقل لك إقرار مشايخكم في المركز على اعتقاد البحراني بالتحريف ! فلا تأتي يا مقلد تعمل نفسك عالم وتخطئ العلماء وأنت فقط قبل قليل قلت أنك لا تعلم ماذا يقصد البحراني أصلا وان كلامه صعب مستصعب

أما ما نقلته عن ابن مسعود من حك المعوذتين فهذا كان وقت لم يكن فيه القرآن مجموع فكان لكل صحابي مصحف يجمع فيه السور والايات حسب اجتهاده اقصد بما يحفظه في صدره وهنا بدون شك سنجد أخطاء في كثير من المصاحف ان لم يكن جلها الا من رحم ربي
أما عائشة ام المؤمنين فقالت ان الآية نسخت ولم تقل حرفت
أما القراءات السبع هل تعتقد أن من يقول بجواز القراءة بها قائل بالتحريف ؟؟ اجبني على هذه بشكل مباشر

آيات القرآن نزلت مع التأويل، و آيات القرآن الذي بين أيدينا لا يوجد معها التأويل.، فعندما يتحدث الشيخ الصدوق عن الآيات القرآنية مدعيا أن كل ما نزل من السماء بين الجلدتين الموجودة عندنا، فإنه ينفي التحريف لكل ما نزل من السماء سواءا الآيات القرآنية أو التأويل، فليس كل ما نزل من السماء موجود بين الدفتين إذ التأويل لا يوجد، فهذا تحريف لما نزل من السماء، لا تحريف في نصوص الآيات القرآنية التي نزلت من السماء بل تحريف لما نزل من السماء في تأويل الآيات القرآنية التي نزلت مع الآيات القرآنية
و هذا قول الشريف المرتضى رضوان الله تعالى عليه:
(( إنّ القرآن كان على عهد رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم مجموعاً مؤلّفاً على ما هو عليه الآن )) و ينطبق عليه ما قلته حول الشيخ الصدوق رضوان الله تعالى عليه.
هذا أحد الإحتماات التي كان يقصدها الشيخ البحراني رحمه الله في اعتراضه على هذين العلمين رحمة الله عليهما.

لا ، فهذا لا يعد طعنا، فالقائم على المركز واحد من العلماء ،و العلماء كثر، و منهم من أعظموا الشيخ البحراني، و سأذكرك بما وضعته أنت من قبل
فهذا أحد العلماء أيضا، و أنا لم أخرج عن قول العلماء.
إن أكثر ما يدل على علمك الكبير هو دعواك أن تفسير الإمام علي للقرآن هو عينه ما نزل من السماء من تأويل ملحق بالقرآن
مشايخ، و ما يدريك لعله شيخ واحد، كم من العلماء أعظموا الشيخ البحراني ؟؟
أترك الحكم للقارئ ليحكم على هذه التبريرات
لا أبدا، من يقول بجواز القراءة بها لا يقول بالتحريف، و إنما الإشكال فيمن يعتقد أن القراءات السبع جميعها نازلة من عند الله، كما يعتقد عمر بن صهاك الذي ادعى أن القرآن نزل على سبعة أحرف، فهذا من أعداء الله

هذا رد ؟؟؟؟
أنقل لك اعتقاد البحراني بشكل صريح وواضح " لدلالة الأخبار على أنه قرآن لا تفسير (القرآن) "
فترد هكذا
اما بقية ردودك فتوضح أن لا علم لك غير عناد ومكابرة

و هل أشار الشيخ البحراني رحمه الله إلى ما يثبت أنه معتقد بتلك الأخبار على أنها نص لآيات قرآنية، أو كان فقط يرد على الكاشاني رحمه الله ليبين بطلان استدلاله حسب قراءته بغض النظر عن اعتقاده بصحة تلك الروايات من عدمها؟؟، ما الذي يثبت اعتقاد الشيخ البحراني بتلك النصوص تحديدا؟

الشيخ الحبيب و قضية نسخ التلاوة
http://www.youtube.com/watch?v=eTYoX6KhWLk