
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة ابوامحمدتقول اثبات المقدمات يكون قبل الأستنتاج
انما استدللنا بالآية الكريمة
وكيف تكون سنة محمد صلى الله عليه وآله ناسخة للقرآن
والله سبحانه وتعالى يقول (قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ )
السنة وحي من الله
والله يشرع بما يريد وكيفما يريد
ولايوجد مانع من نسخ التلاوة
اما قرأت قول الشافعي كما في تفسير الرازي
المسألة الثالثة : قال الشافعي رضي الله عنه : الكتاب لا ينسخ بالسنة المتواترة واستدل عليه بهذه الآية من وجوه . أحدها : أنه تعالى أخبر أن ما ينسخه من الآيات يأت بخير منها وذلك يفيد أنه يأتي بما هو من جنسه ، كما إذا قال الإنسان : ما آخذ منك من ثوب آتيك بخير منه ، يفيد أنه يأتيه بثوب من جنسه خير منه ، وإذا ثبت أنه لا بد وأن يكون من جنسه فجنس القرآن قرآن ، وثانيها : أن قوله تعالى : { نَأْتِى بِخَيْرٍ مّنْهَا } يفيد أنه هو المنفرد بالإتيان بذلك الخير ، وذلك هو القرآن الذي هو كلام الله دون السنة التي يأتي بها الرسول عليه السلام ، وثالثها : أن قوله : { نَأْتِ بِخَيْرٍ مّنْهَا } يفيد أن المأتي به خير من الآية ، والسنة لا تكون خيراً من القرآن ، ورابعها : أنه قال : { أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ الله على كُلّ شَيْء قَدِيرٌ } دل على أن الآتي بذلك الخير هو المختص بالقدرة على جميع الخيرات وذلك هو الله تعالى . والجواب عن الوجوه الأربعة بأسرها : أن قوله تعالى : { نَأْتِ بِخَيْرٍ مّنْهَا } ليس فيه أن ذلك الخير يجب أن يكون ناسخاً ، بل لا يمتنع أن يكون ذلك الخير شيئاً مغايراً للناسخ يحصل بعد حصول النسخ ، والذي يدل على تحقيق هذا الاحتمال أن هذه الآية صريحة في أن الإتيان بذلك الخير مرتب على نسخ الآية الأولى ، فلو كان نسخ تلك الآية مرتباً على الإتيان بهذا الخير لزم الدور وهو باطل ، ثم احتج الجمهور على وقوع نسخ الكتاب بالسنة لأن آية الوصية للأقربين منسوخة بقوله عليه الصلاة والسلام : " ألا لا وصية لوارث " وبأن آية الجلد صارت منسوخة بخبر الرجم . قال الشافعي رضي الله عنه : أما الأول : فضعيف لأن كون الميراث حقاً للوارث يمنع من صرفه إلى الوصية ، فثبت أن آية الميراث مانعة من الوصية ، وأما الثاني : فضعيف أيضاً لأن عمر رضي الله عنه روى أن قوله : «الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة» كان قرآناً فلعل النسخ إنما وقع به
للاسف كلام غير صحيح ، لان المنسوخ والناسخ تشريع من الله
سواء النسخ تلاوة او حكم او غير ذلك
وليس بطاط يتم استبداله بـ بيت شعر ، مع انه لامانع منه
ففي الحديث ...
صحيح البخاري : عن علي أن فاطمة عليهما السلام شكت ما تلقى في يدها من الرحى فأتت النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فلم تجده فذكرت ذلك لعائشة فلما جاء أخبرته قال فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا فذهبت أقوم فقال مكانك فجلس بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم إذا أويتما إلى فراشكما أو أخذتما مضاجعكما فكبرا ثلاثا وثلاثين وسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين فهذا خير لكما من خادم
فالتسبيح هنا جاء خيرا من الخادم مع انه ليس من جنسه
بل شيء مختلف
فلا عبرة بالكلام السابق
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[QUOTE]المشاركة الأصلية بواسطة # صراط مستقيم #السنة وحي من الله
والله يشرع بما يريد وكيفما يريد
ولايوجد مانع من نسخ التلاوة
للاسف كلام غير صحيح ، لان المنسوخ والناسخ تشريع من الله
سواء النسخ تلاوة او حكم او غير ذلك
وليس بطاط يتم استبداله بـ بيت شعر ، مع انه لامانع منه
الدليل من القران في وجود نوع واحد من النسخ وهو نسخ الحكم وبقاء التلاوة
وما عدا ذلك فهو باطل
لكن هل يوجد نسخ بعد وفاة الرسول ص؟؟؟
وردت في كتبكم احاديث تشير الى ضياع ايات معينة بعد وفاة الرسول ص
ففي الحديث ...
صحيح البخاري : عن علي أن فاطمة عليهما السلام شكت ما تلقى في يدها من الرحى فأتت النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فلم تجده فذكرت ذلك لعائشة فلما جاء أخبرته قال فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا فذهبت أقوم فقال مكانك فجلس بيننا حتى وجدت برد قدميه على صدري فقال ألا أدلكما على ما هو خير لكما من خادم إذا أويتما إلى فراشكما أو أخذتما مضاجعكما فكبرا ثلاثا وثلاثين وسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين فهذا خير لكما من خادم
فالتسبيح هنا جاء خيرا من الخادم مع انه ليس من جنسه
بل شيء مختلف
فلا عبرة بالكلام السابق
لا علاقة له بموضوع النسخ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق