للتذكير:
هذا دعاء أسأل به الله عز و جل و أتوسل إليه بمحمد (ص)، و هو في كنز العمال ، و الآن النبي محمد(ص)عندكم ميت
16816- اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى لي اللهم فشفعه في.
(حم ت): حسن صحيح غريب (ه ك) وابن السني عن عثمان بن حنيف (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات باب رقم (119) ورقم الحديث (3578) وقال: حسن صحيح غريب. ص).
للتذكير:
هذا دعاء أسأل به الله عز و جل و أتوسل إليه بمحمد (ص)، و هو في كنز العمال ، و الآن النبي محمد(ص)عندكم ميت
16816- اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى لي اللهم فشفعه في.
(حم ت): حسن صحيح غريب (ه ك) وابن السني عن عثمان بن حنيف (أخرجه الترمذي كتاب الدعوات باب رقم (119) ورقم الحديث (3578) وقال: حسن صحيح غريب. ص).
هذا كان يخاطب الرسول عليه الصلاة والسلام وليس بعد وفاته
فالاشكال في طلب الدعاء ممن فارق الدنيا
الى الآن لم نسمع الاجابة من الاخوة المخالفين الأعزاء ،
لم تجعل واسطة بينك وبين الله ،
ألا يكفي ان تدعوه مباشرة من غير واسطة ؟؟؟
فلم تشرك بينك وبين الله احدا ؟؟؟
هل يوجد من يجيب عن هذا السؤال ؟؟؟
هل موضوعك عن افضلية الدعاء ام عن مشروعية الدعاء
الاصل في العبادات انها توقيفية لايجوز الاجتهاد فيها
والدعاء مخ العبادات
والثابت انه يجوز ويستحب للمؤمنين ان يدعوا بعضهم الى بعض بشرط ان يكونوا احياء لم تنقطع اعمالهم عن الدنيا لان الدعاء من الاعمال التي تنقطع بموت صاحبها
فهل وجدت ميتا في قبره يدعوا الله ان يرحمه ويستجيب الله له
ثانيا معنى ان العبادات توقيفية هو لو ان شخصا قال انا سأصلي الصبح اربع ركعات وهو افضل لي لانها زيادة في الاجر
فنقول له لايجوز لك ذلك لان الاصل في العبادات انها توقيفية لا اجتهادية
فلو قال اذا اي صلاة باربع ركعات لاتجوز نقول له لا فانالظهر والعصر والعشاء اربع ركعات لان الاصل في العبادات انها توقيفية لايسأل عن علتها
وكذلك الدعاء فانه من العبادات التوقيفية
وقد ثبت عن النبي مشروعية الطلب من العبد الحي الدعاء ولم يثبن عنه انه شرع الطلب من الاموات الدعاء للاحياء
هذا كان يخاطب الرسول عليه الصلاة والسلام وليس بعد وفاته
فالاشكال في طلب الدعاء ممن فارق الدنيا
و ما الدليل على دعواك أن رجلا ما كان يخاطب النبي قبل وفاته؟؟، و من هو الذي كان يخاطب النبي قبل وفاته؟؟، و ما الدليل على أن هذا الخطاب كان قبل وفاة النبي(ص)؟؟، أين أتيت بكل هذه الدعاوى؟؟، لماذا تحمل النص ما لا يحتمل؟؟
و ما الدليل على دعواك أن رجلا ما كان يخاطب النبي قبل وفاته؟؟، و من هو الذي كان يخاطب النبي قبل وفاته؟؟، و ما الدليل على أن هذا الخطاب كان قبل وفاة النبي(ص)؟؟، أين أتيت بكل هذه الدعاوى؟؟، لماذا تحمل النص ما لا يحتمل؟؟
لان الرواية تتحدث عن حادثة حصلت في حياته عليه الصلاة والسلام وليس بعد وفاته، فلا يمكن حملها على ما بعد الوفاة لامتناع طلب الدعاء منه
عن عثمان بن حنيف، أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ادع الله أن يعافيني قال: «إن شئت دعوت، وإن شئت صبرت فهو خير لك». قال: فادعه، قال: فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويدعو بهذا الدعاء: «اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة، إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى لي، اللهم فشفعه في»
أليس الله يقول (( ولا تدعو مع الله احدا ))) فهل يجوز ان تجعل واسطة بينك وبين الله ؟؟؟
أليس هذا شرك جلي ؟؟
فهل يجوز مثل هذه الواسطة ؟؟؟ ألا يكفي دعائك لنفسك ؟؟؟
فهل من مجيب ؟؟!!!!
اجبناك نعم يجوز بل هو مستحب
وانت لا تدعو مع الله احدا
انت تكلف شخصا ان ينوب عليك بالدعاء لانه مستجاب الدعوة
ودعائك لنفسك يكفي ان كنت. صالحا وعندك من الاعمال الصالحة ماتدعو به وسيلة وتقربا لله
اجبناك نعم يجوز بل هو مستحب
وانت لا تدعو
مع الله احدا
انت تكلف شخصا ان ينوب عليك بالدعاء لانه مستجاب الدعوة
ودعائك
لنفسك يكفي ان كنت. صالحا وعندك من الاعمال الصالحة ماتدعو به وسيلة وتقربا
لله
يعني ،
نفهم من كلامك انه يجوز ان يكون بينك وبين الله واسطة ،
فكيف تصل للميت الصدقات والدعاء وينتفع بالخيرات ولا يصل إليه طلبك إياه بأن يدعو لك ويسهل الله به وبسؤاله لك ما أنت فيه من المطالب والهم والغم ؟؟؟
ما المانع ؟؟؟
المانع انه لايوجد دليل شرعي على شرعية دعاء الاموات
والدعاء عبادة والعبادة لاتكون باجتهاد بل تكون بنص شرعي
فانت تحاول ان تقيس طلب الدعاء من الميت على شرعية الصدقة عن الميت
والقياس عندكم باطل
وعندنا هو قياس مع الفارق باطل
المانع انه لايوجد
دليل شرعي على شرعية دعاء الاموات
والدعاء عبادة والعبادة لاتكون باجتهاد بل
تكون بنص شرعي
فانت تحاول ان تقيس طلب الدعاء من الميت على شرعية الصدقة عن
الميت
والقياس عندكم باطل
وعندنا هو قياس مع الفارق باطل
أتقصد على انه لو سمعك الميت تسلم عليه فلن يرد عليك السلام ؟؟؟
تعليق