المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابىصحيح البخاري - (3 / 44)
2004 - حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الوَارِثِ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المَدِينَةَ فَرَأَى اليَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟»، قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ: «فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ»، فَصَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ
__________
[تعليق مصطفى البغا]
1900 (2/704) -[ ش أخرجه مسلم في الصيام باب صوم يوم عاشوراء رقم 1130
(يوم صالح) وقع فيه خير وصلاح. (أحق بموسى) أولى بالفرح والابتهاج بنجاته .
أقول :
الرواية تدل على انهم صاموا في عاشورهم ( اي عاشور اليهود ) ،
وهو بحسب الحساب الفلكي يوافق ما ذكرنا في الاعلا ،
وهو ( asor ) بحسب المكتوب في ال ( bible ) عندهم ،
وهذا ال ( asor ) هو اليوم العاشر من الشهر السابع عند اليهود ويسمى شهر تشيري ( tisheri ) ،
وهو يوم مقدس جدا عندهم بل هو اقدس ايام السنة عندهم حيث هو يوم الكفارة عندهم ( yum kippur ) ،
فهم يصومون 25 ساعة مع الصلاة الدائمة في هذا اليوم المقدس عندهم ،
فهل يوجد اي تشابه بينهم وبيننا نحن المسلمون في كيفية الصيام او اشهر الصوم ؟؟؟الرواية لم تذكر متى راى اليهود يصومونه بالضبط
واما ما ذكرته عن فعل اليهود اليوم ، فلا يمكن الاستدلال عليه لان دين اليهود محرف ومستمر في التحريف منذ نشأته الى اليوم، فلا يمكن الاستناد على شيء من يهود اليوم ليهود قبل 1400 سنة
*
التعديل الأخير تم بواسطة جمال غالب; الساعة 03-02-2015, 08:27 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائريوهل كان للعرب قبل الإسلام تقويم خاص بهم حتى يتبعه اليهود
كانت الشهور قمرية عند العرب
فيعلمون متى ياتي عاشوراء ومتى تأتي الاشهر الحرم ومتى ياتي رمضان ومتى تأتي الاعياد ... الخ
فتوفي الرسول عليه الصلاة والسلام وهم على ذلك
*
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحقهل انت بوعيك
نعم كان للعرب تقويم سنوي متكون من 12 شهر منها اربع حرم وشهرهم يتكون من اسابيع اربعة في كل اسبوع سبعة ايام كل يوم له اسم
والعرب كانوا يحسبون بالاعتماد على القمر
فأنت لا تفرق بين التقويم ووحدات قياسه
عندما نقول التقويم الميلادي عند النصارى أو الهجري عند المسلمين
ماهو إذا التقويم الذي كان يتبعه العرب في الجاهلية
و أجبني يا علامة متى بدأ التقويم عند العرب في الجاهلية
أو إعطنا السنة العربية التي تصادف سنة 470 ميلادي أو 152 قبل الهجرة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائريكنت أعرف أنك سترد بهكذا ردٍّ ركيك لجهلك بحقيقة التقويم
فأنت لا تفرق بين التقويم ووحدات قياسه
عندما نقول التقويم الميلادي عند النصارى أو الهجري عند المسلمين
ماهو إذا التقويم الذي كان يتبعه العرب في الجاهلية
و أجبني يا علامة متى بدأ التقويم عند العرب في الجاهلية
أو إعطنا السنة العربية التي تصادف سنة 470 ميلادي أو 152 قبل الهجرةكانوا يسندون للاحداث
حصل بعد عام الفيل
حصل قبل عام كذا وكذا ..
*
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اين في الرواية عاشورهم؟
واين في الرواية ان
النبي وصل يوم عاشوراء؟
ثانيا المتكلم ابن عباس وبالتاكيد يتكلم عن ايام العرب
التي يعرفها ولا يتكلم عن ايام اليهود
ثالثا يهود خيبر عاشو في جزيرة العرب
وتطبعوا بطباعهم وتسموا باسمائهم وتحالفوا مع عشائرهم وتزوجوا منهم وبالتالي فمن
الطبيعي ان يحسبوا ايامهم بايام بيئتهم بيئة العرب المحيطة بهم
فعليك ان تثبت
ان يهود خيبر كانوا يحسبون ايامهم بايام يهود فلسطين؟
هل عندك اثبات على
ذلك
لا يوجد من علمائكم من يقول إلا انه وصل في هذا اليوم يعني في ربيع الاول وانه سأل بعدها من اليهود عن سنتهم في هذا اليوم وفي نفس سنة القدوم على تقدير تأخير السؤال عن يوم القدوم ،
ولكن الحساب الفلكي يؤكد على انه جاء في نفس يوم صوم اليهود كما بينا في الاعلا ،
ولكن اختلفوا في تفسيره وتأويله ،
ولا شك بأن يوم عاشوراء العرب لو كان معروفا لعرفه النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأنه عربي ويعرف ايام العرب وشهورهم ،
ولكن سؤال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) عن ما هذا اليوم يعني انه يجهل هذا اليوم كما في الرواية ،
وليس هو عاشوراء العرب وهو العاشر من المحرم وإلا لعرفه من غير سؤال ،
ولكن السؤال من اليهود عن يومهم ،
لأن لليهود تقويم آخر لا يختلف عليه اثنان من ذوي العقول الصحيحة من البشر ،
وهو تقويم تاريخي قديم مأخوذ منهم وله حسابات فلكية خاصة بهم وهي شمسية لا قمرية ،
فكل هذا يدل على انه عاشورهم لا عاشور العرب ،
بعد كل هذا ،
أليس الاجدر النظر في صوم يوم عاشوراء هذا كما هو عندكم ؟؟؟
والحق احق ان يتبع ،
التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 04-02-2015, 10:08 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الرواية لم تذكر متى راى اليهود
يصومونه بالضبط
قلنا لك ،
بأن سنة القدوم هي الثامن من ربيع الاول 622 وهو يوافق 10 تشري 4383 وهو يوم صوم اليهود السنوي ويسمى عاسور او عاشور بالتعريب وهو يوم الكفارة عندهم ،
ولا يوجد في سنة قدوم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) ولا بعدها يوم من ايام عاشوراء اليهود ما يوافق العاشر من المحرم الحرام بحسب الحسابات الفلكية الصحيحة ،
واما ما ذكرته عن فعل اليهود اليوم ، فلا يمكن الاستدلال عليه لان دين اليهود محرف
ومستمر في التحريف منذ نشأته الى اليوم، فلا يمكن الاستناد على شيء من يهود اليوم
ليهود قبل 1400 سنة
محرف من بعد ما جاء به احبارهم وثبتوه ،
وكان في عصر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) اكثره محرف و لاريب لو كان النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يراه محرفا لما أخذ سنتهم هذه كما تزعمون من اليهود وصامه لأن اليهود صاموه ،
فلو كان محرفا لما تبعه النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كما تزعمون ،
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
بأن سنة القدوم هي الثامن من ربيع الاول 622 وهو يوافق 10 تشري 4383 وهو يوم صوم اليهود السنوي ويسمى عاسور او عاشور بالتعريب وهو يوم الكفارة عندهم ،
ولا يوجد في سنة قدوم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) ولا بعدها يوم من ايام عاشوراء اليهود ما يوافق العاشر من المحرم الحرام بحسب الحسابات الفلكية الصحيحة ،
ما علاقة سنة الهجرة بمعرفته بقضية صيام اليهود؟
فلم تقل الرواية انه في اول سنة
*
واما 10 تشري .. فما علاقته بعاشوراء؟
*
محرف من بعد ما جاء به احبارهم وثبتوه ،
وكان في عصر النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) اكثره محرف و لاريب لو كان النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يراه محرفا لما أخذ سنتهم هذه كما تزعمون من اليهود وصامه لأن اليهود صاموه ،
فلو كان محرفا لما تبعه النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كما تزعمون
التحريف لايمكن ضمان عدم انقطاعه
فيهود المدينة يؤمنون بان عزير ابن الله
وهؤلاء اليهود اليوم لايؤمنون بذلك
*
واما ما اثبته النبي عليه الصلاة والسلام في صيام عاشوراء
فهذا بناء على وحي وليس تقليدا لليهود
فلا يمنع وجود بعض الحق عند اليهود والنصارى
ولكن العبرة بما وافقه عندنا فقط
*
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ما علاقة سنة الهجرة بمعرفته
بقضية صيام اليهود؟
فلم تقل الرواية انه في اول سنة
*
واما 10 تشري ..
فما علاقته بعاشوراء؟
ما هذا ؟؟
نقول لك : بان يوم دخول النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو يوم صوم اليهود في تلك السنة ؟؟؟
هل تفهم هذا الكلام ؟؟؟
واما ما اثبته النبي عليه الصلاة
والسلام في صيام عاشوراء
فهذا بناء على وحي وليس تقليدا لليهود
الرواية تقول غير هذا ؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابىما هذا ؟؟
نقول لك : بان يوم دخول النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو يوم صوم اليهود في تلك السنة ؟؟؟
هل تفهم هذا الكلام ؟؟؟
لرواية تقول غير هذا ؟؟؟ليس في الرواية ذلك .. اعد قرائتها
الرواية تقول غير هذا ؟؟؟
فهذا غير مستثنى منها سواء وجد اليهود ام لم يجدهم ، فهو لايثبت تلك العبادة الا بوحي
*
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة جمال غالبكانوا يسندون للاحداث
حصل بعد عام الفيل
حصل قبل عام كذا وكذا ..
*
كان من الأحرى بك أن تهرب حتى تغطي عن جهلك مثلما فعل صاحبك
لا أن تكتب ما كتبت
لكنهم رغم اعتمادهم على شهور السنة القمرية ، لم يعتمدوا تقويما خاصا بهم يؤرخون به أحداثهم ، في غالب أحوالهم ، وإنما اعتمدوا في تأريخهم لأحداث حياتهم الهامة على حوادث تاريخية محددة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائريكنت أعرف أنك سترد بهكذا ردٍّ ركيك لجهلك بحقيقة التقويم
فأنت لا تفرق بين التقويم ووحدات قياسه
عندما نقول التقويم الميلادي عند النصارى أو الهجري عند المسلمين
ماهو إذا التقويم الذي كان يتبعه العرب في الجاهلية
و أجبني يا علامة متى بدأ التقويم عند العرب في الجاهلية
أو إعطنا السنة العربية التي تصادف سنة 470 ميلادي أو 152 قبل الهجرة
يازميلي نحن نتكلم عن ذكرى سنوية تتكرر كل سنة وهذا واضح انه لاعلاقة له بعدد السنين
فالذكرى السنوية تكرارها يعتمد على حساب ايام واشهر السنة الواحدة كايام الحج عند العرب
كيف كانوا يحجون سنويا
هل هذا يعني انهم يمتلكون تقويم سنوي ام لا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجابىصحيح البخاري - (3 / 44)
2004 - حَدَّثَنَا أَبُو مَعْمَرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الوَارِثِ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَدِمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المَدِينَةَ فَرَأَى اليَهُودَ تَصُومُ يَوْمَ عَاشُورَاءَ، فَقَالَ: «مَا هَذَا؟»، قَالُوا: هَذَا يَوْمٌ صَالِحٌ هَذَا يَوْمٌ نَجَّى اللَّهُ بَنِي إِسْرَائِيلَ مِنْ عَدُوِّهِمْ، فَصَامَهُ مُوسَى، قَالَ: «فَأَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ»، فَصَامَهُ، وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ
__________
[ا]؟؟؟
ثانيا المضحك الاكثر في موضوعك هو انك تحاول استغفال نفسك والاخرين لان السنة القمرية لايمكن ان تقارن باي سنة اخرى لا يهودية ولا نصرانية ولافارسية لانها سنة عدد الايام الكلي غير ثابت فيها لان ايام الشهر فيها غير ثابتة تتراوح بين 29 و30 يوم
فاذا حصل اختلاف يوم واحد في كل السنة فان ذلك ينجر على 1400 يوم افتراضا
والا لو كانت ايام السنة الهجرية ثابتة وغير متغيرةالعدد لما حصل اختلاف سنوي في تحديد رمضان وايام العيد الاخرى سنويا
وهذا الاختلاف يحصل بين مراجع المذهب الواحد في البلد الواحد بل في الشارع الواحد
وكل حساب تحسبه تجده حساب افتراضي غير صحيح
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق