لا ليس من الصحيح ان تتبع واحد
لابد ان لا يخالف المجمع عليه وبالتالي فأنت تتبع الاجماع وما الفقيه الى مبلغ لذلك الاجماع
ان ترجع (الى الامر المجمع عليه عند اصحابك )
وقد اذنوا للفقهاء بذلك

وهل رسول الله ص واله يوجهك الى اتباع من قد تصدر منه الضلاله و الخطأ ؟

كتاب الله و عترتي .. حبل واحد .

اذا كيف عرفت انه خطأ وانت لاتستطيع ان تعرضه على القران

ما هو هذا الخطأ
دعنا نتناقش به سويا لعلنا نجد للمشكلة حلا .

وهل هذا كثير يجعلك تترك اتباع العترة
ثم اين مثل هذا ؟
فالحجة واضحة اذا خالف القران رد

الحل هو ان تكون انت معصوما و كتاب الله و العتره ليسا معصومان

كونك انت اعتبرت نفسك اصح منهما .. فاتبع نفسك فقط

هذا هو الحل.

هل يدعوك رسول الله ص واله الى اتباع من قد يصدر منه ضلاله او خطأ؟

طبعا فتوى النبي التى تراها صحيحة هي في كتبكم اليس كذلك
اهل البيت جميعا بما فيهم رسول الله لايمكن ان يختلفوا عن القران ويجب ان نخضع المروي عنهم على القران فما اخالفه ضربنا به عرض الجدار هكذا علمونا ان نفعل في رواياتهم
اذا
سنفعل ذلك معا نعرض الامرين على القران
اما لماذا نعرض ذلك على القران لأن هناك من حرف احاديثهم تو رواها على غير وجهها
او ان هناك روايات موضوعه على السنتهم صلوات الله عليهم .
سأجلب الايات التي تذكر العدة فنناقشها معا ما رأيك ؟

مالذي تفهمه من هاتين الايتين ؟
هناك اجلين للحامل اجل ان تضع خملها واجل اربعة اشهر وعشر


وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ


{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَنْ يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا (1) فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِنْكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2) وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3) وَاللَّائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِنْ نِسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلَاثَةُ أَشْهُرٍ وَاللَّائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا (4) ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنْزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا (5) } [الطلاق: 1 - 5]

على حسابك هناك اسقاط لحكم عدة المتوفي عنها الثلاث اشهر وعشر
فلو كانت المرأءة حامل ووضعت قبل تمام الثلاث اشهر وعشر لنفرض بعد ايام من وفاة زوجها
اليس هناك ضرب لهذا الحكم ؟؟
اذا هنا تبين صدق اهل البيت وانهم لايخالفون القران ..
فهنا الحكم ان تأخذ المرأة ابعد الاجلين
اذا وضعت قبل اتمام العدة يجب عليها ان تتم العدة حسب الحكم القراني ثلاثة اشهر وعشرا
واذا اتمت العدة ولم تضع بعد فعليها ان تبقى في عدة حتى تضع مولودها طبقا للآية القرانية وألات الاحمال اجلهن ان يضعن حملهن
ارأيت حكمة اهل البيت
اذا الحكم الذي عندك عن رسول الله هو حكم ليس من رسول الله وانما قيل عنه او حرف
ماهو تعليقك ؟
ياريت ان تخلي في بالك انك عاص لرسولك بعدم اتباعك لعترته ؟