المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
تقول حتى لايلحقه الشيطان
من هو الذي لايلحقه الشيطان
هل اصبحت كلمة ( لايلحق) من معاني النسيان
ماهذا الافلاس الذي انت فيه
من هو الذي لايلحقه الشيطان
هل اصبحت كلمة ( لايلحق) من معاني النسيان
ماهذا الافلاس الذي انت فيه
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
ولماذا لاتضع رابط الكتاب
ومن يكون محمد السند وماقيمته العلمية مقارنة بالطبطبائي حتى يكون كلامه ملزما
فلو ان كذابا نقل عن كذاب بلا دليل فكيف يكون دليلا
ومن يكون محمد السند وماقيمته العلمية مقارنة بالطبطبائي حتى يكون كلامه ملزما
فلو ان كذابا نقل عن كذاب بلا دليل فكيف يكون دليلا
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
نعطيك تفسيرا اخر من تفاسير علمائك
تفسير الطوسي شيخ الطائفة ومحدثهم
اخبر الله تعالى ان موسى وفتاه لما جاوزا أي خرجا من ذلك الموضع. والمجاوزة الخروج عن حدّ الشيء، يقال: تجاوز الله عن فلان أى تجاوز عن عقابه بمعنى أزل الله العقاب عنه.
والفتى الرجل الشاب وجمعه فتية وفتيان مثل صبية وصبيان. وانما أضيف الى موسى، لأنه كان يلزمه ليتعلم منه العلم وصحبه في سفره. وقيل انه كان يخدمه، والعرب تسمي الخادم للرجل فتى، وإن كان شيخاً، والأمة فتاة وإن كانت عجوزاً، ويسمى التلميذ فتى، وإن كان شيخاً، والفتى عند العرب السخي على الطعام وعلى المال والشجاع. و (الغداء) طعام الغداة و (العشاء) طعام العشي. والتغدي أكل طعام الغداة والتعشي أكل طعام العشي، و (النصب) التعب والوهن يكون عند الكد، ومثله الوصب. فقال له فتاه في الجواب { أرأيت } الوقت الذي { أوينا إلى الصخرة } أي اقمنا عندها { فإني نسيت الحوت } ثم قال { وما أنسانيه } يعني الحوت { إلا الشيطان أن أذكره } أي وسوسني وشغلني بغيره حتى نسيت، فلذلك اضافة الى الشيطان، لما كان عند فعله. ومعنى { وما أنسانيه } أي الحوت، يعني نسيت أن اذكر كيف اتخذ سبيله في البحر. وجاز نسيان مثل ذلك مع كمال العقل لانه كان معجزاً.
تفسير الطوسي شيخ الطائفة ومحدثهم
اخبر الله تعالى ان موسى وفتاه لما جاوزا أي خرجا من ذلك الموضع. والمجاوزة الخروج عن حدّ الشيء، يقال: تجاوز الله عن فلان أى تجاوز عن عقابه بمعنى أزل الله العقاب عنه.
والفتى الرجل الشاب وجمعه فتية وفتيان مثل صبية وصبيان. وانما أضيف الى موسى، لأنه كان يلزمه ليتعلم منه العلم وصحبه في سفره. وقيل انه كان يخدمه، والعرب تسمي الخادم للرجل فتى، وإن كان شيخاً، والأمة فتاة وإن كانت عجوزاً، ويسمى التلميذ فتى، وإن كان شيخاً، والفتى عند العرب السخي على الطعام وعلى المال والشجاع. و (الغداء) طعام الغداة و (العشاء) طعام العشي. والتغدي أكل طعام الغداة والتعشي أكل طعام العشي، و (النصب) التعب والوهن يكون عند الكد، ومثله الوصب. فقال له فتاه في الجواب { أرأيت } الوقت الذي { أوينا إلى الصخرة } أي اقمنا عندها { فإني نسيت الحوت } ثم قال { وما أنسانيه } يعني الحوت { إلا الشيطان أن أذكره } أي وسوسني وشغلني بغيره حتى نسيت، فلذلك اضافة الى الشيطان، لما كان عند فعله. ومعنى { وما أنسانيه } أي الحوت، يعني نسيت أن اذكر كيف اتخذ سبيله في البحر. وجاز نسيان مثل ذلك مع كمال العقل لانه كان معجزاً.
تعليق