بهيمة أل ابي سفيان ابو عبد الشيطان
1- عرف النبيذ
2- إذا سقطت تمرة او تمر في إناء ولم يكن المقصود بهذا التمر الذي في الماء هو جعله ماء تمر فيجوز.
ههه كما توقعت هرب ابن جده ابن سبأ
قال شو قال .. اذا سقطت تمرة ههههههههههههه
1- والنبيذ ما نُبِذَ من عصير ونحوه...وحكى اللحياني نبذ تمراً جعله نبيذاً. ابن منظور
2- ماذا عن الذي ينبذ تمرا للشرب ؟ ها اعيد لك .. نبيذ من أجل الشرب هل يجوز التوضأ به طالما لم يتغير لونه ؟
يا أبو عبد الشيطان شوف لك اهانة افضل
لأنه بصراحة إبن سبأ مشكوك في وجوده اصلا
وهذا اهانة لأربابكم من الصحابه الذين ذكروا حديث من كنت مولاه فعلي مولاه
الذين ذكروا الحديث هم أبا بكر الزنديق وإبن صاهاك الذي به داء لا يشفيه إلا ماء الرجال
فإذا كان عندك اهانة لي غير ابن سبأ عندما اقرأها اقول ان الرجل تحسن وضعه قليلا فهاتها...
وإلا فانزع عنك إبن سبأ
لأنه لو وجد فهو إهانة لربيك صنمي قريش
التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 13-02-2015, 07:51 PM.
من لا يحضره الفقيه – الصدوق – ج 1 ص 15 ولا بأس بالتوضوء بالنبيذ لان النبي صلى الله عليه وآله قد توضأ به وكان ذلك ماء قد نبذت فيه تميرات وكان صافيا فوقها فتوضأ به، فإذا غير التمر لون الماء لم يجز الوضوء به والنبيذ الذي يتوضأ وأحل شربه هو الذي ينبذ بالغداة ويشرب بالعشي، أو ينبذ بالعشي ويشرب بالغداة
قال أبو جعفر ع : من أفتى الناس بغير علم ، ولا هدى من الله ، لعنته ملائكة الرحمة ، وملائكة العذاب ، ولحقه وزر من عمل بفتياه .
ميزان الاعتدال - الذهبي - ج 2 - ص 475
4530 - عبد الله بن لهيعة بن عقبة الحضرمي [ د ، ت ، ق ] ، أبو عبد الرحمن قاضي مصر وعالمها ، ويقال الغافقي . أدرك الأعرج ، وعمرو بن شعيب ، والكبار . قال ابن معين : ضعيف لا يحتج به .
الحميدي ، عن يحيى بن سعيد - أنه كان لا يراه شيئا .
نعيم بن حماد ، سمعت ابن مهدي يقول : ما أعتد بشئ سمعته من حديث ابن لهيعة إلا سماع ابن المبارك ونحوه .
ابن المديني ، عن ابن مهدي ، قال : لا أحمل عن ابن لهيعة شيئا .
وقد كتب إلى كتابا فيه : حدثنا عمرو بن شعيب ، فقرأته على ابن المبارك ، فأخرجه ابن المبارك من كتابه . قال أخبرني إسحاق بن أبي فروة عن عمرو بن شعيب . قال يحيى بن بكير : احترق منزل ابن لهيعة وكتبه سنة سبعين ومائة . وقال عثمان بن صالح : ما احترق كتبه ، ما كتبت من كتاب عمارة بن غزية إلا من أصل ابن لهيعة بعد احتراق داره ، غير أن بعض ما كان يقرأ منه احترق ، ولا أعلم أحدا أخبر بسبب علة ابن لهيعة منى ، أقبلت أنا وعثمان بن عتيق بعد الجمعة ، فوافينا ابن لهيعة أمامنا على حمار ، فأفلج وسقط ، فبدر ابن عتيق إليه فأجلسه ، وصرنا به إلى منزله ، وكان ذلك أول سبب علته . رواها العقيلي ، حدثنا يحيى بن عثمان ، عن أبيه . وقال أحمد : كان ابن لهيعة كتب عن المثنى بن الصباح ، عن عمرو بن شعيب ، فكان بعد يحدث بها عن عمرو نفسه . خالد بن خداش ، قال : رآني ابن وهب لا أكتب حديث ابن لهيعة ، فقال : إني لست كغيري في ابن لهيعة ، فاكتبها . وقال لي في حديث عقبة بن عمرو : لو كان القرآن في إهاب ما مسته النار ، ما رفعه لنا ابن لهيعة قط في أول عمره . أحمد بن محمد الحضرمي ، سألت ابن معين عن ابن لهيعة ، فقال : ليس بقوى .
معاوية بن صالح ، سمعت يحيى يقول : ابن لهيعة ضعيف .
قال يحيى بن سعيد : قال لي بشر بن السرى : لو رأيت ابن لهيعة لم تحمل عنه حرفا .
وقال ابن معين : هو ضعيف قبل أن تحترق كتبه وبعد احتراقها .
وقال الفلاس : من كتب عنه قبل احتراقها مثل ابن المبارك والمقرئ [ فسماعه ] أصح . وقال أبو زرعة : سماع الأوائل والأواخر منه سواء ، إلا أن ابن المبارك ، وابن وهب كانا يتبعان أصوله ، وليس ممن يحتج به .
وقال النسائي : ضعيف . وقال ابن وهب : كان / ابن لهيعة صادقا . [ 72 / 3 ] وقال أبو حاتم : سمعت ابن أبي مريم يقول : حضرت ابن لهيعة في آخر عمره ، وقوم بربر يقرءون عليه من حديث منصور ، والأعمش ، والعراقيين ، فقلت له : يا أبا عبد الرحمن ، ليس هذا من حديثك ، قال : بلى ، هذه أحاديث قد مرت على مسامعي . فلم أكتب عنه بعدها ، يقول : يكون قد رواها وجادة . وقال أحمد بن زهير ، عن يحيى : ليس حديثه بذاك القوى .
وقال أبو زرعة ، وأبو حاتم : أمره مضطرب ، يكتب حديثه للاعتبار .
وقال الجوزجاني : لا نور على حديثه ، ولا ينبغي أن يحتج به .
نقول للحمار الوهابي
المسائل العلميه والفتاوى الشرعيه لمحمد ناصر الدين الالباني
ص213
يذكر كلام الى ان يصل ويقول
وابن لهيعه معورف انه صدددددددددددددددوق
وانه ضعيف بسبب سوء حفظه الذي طرأ عليه بعد احتراق مكتبته وبعض العلماء كالهيثمي في كثير من الاحيان يذكر حديثا من طريق ابن لهيعه ويقول اسناده حسن فهم احيانا يحسنون حديث ابن لهيعه لذاته ونحن ان كنا لانرى هذا لكن يصلح للاستشهاد به والوثيقه
هل يجوز التوضأ به طالما لم يتغير لونه ؟
قال لا يجوز والصدوق يقول ولا بأس بالتوضوء بالنبيذ .....فإذا غير التمر لون الماء لم يجز الوضوء به
والان يريد حديث كأن لا الصدوق ولا كتابه له مقام عند البهيمة الذي جاء يفتي بجهل
ولو وجدت عاقل لبينت لكم أقوال علمائكم جميعا في هذه المسائل يا جهلة
هل يجوز التوضأ به طالما لم يتغير لونه ؟
قال لا يجوز والصدوق يقول ولا بأس بالتوضوء بالنبيذ .....فإذا غير التمر لون الماء لم يجز الوضوء به
والان يريد حديث كأن لا الصدوق ولا كتابه له مقام عند البهيمة الذي جاء يفتي بجهل
ولو وجدت عاقل لبينت لكم أقوال علمائكم جميعا في هذه المسائل يا جهلة
ياله سلاما
أولا: السلام على مولانا طالب 313
ثانيا: نبدأ بالرد على بهائم أل ابي سفيان
الحديث يقول لك تميرات.
والحديث يقول لك ماء صافي (ماء صافي ماء صافي ماء صافي ماء صافي وفي الإعادة إفادة ماء صافي ماء صافي ماء صافي)
لو وضع رمل في قعر إناء الماء واستقر الرمل في القعر ولم يتحرك فبإمكانك التوضوء.
لو حركت هذا الرمل بحيث اختلط بالماء فلا تستطيع أن تتوضأ به....
ثالثا: لا تكذب على الصدوق. لأنه قال ان الماء فوق التمر كان صافيا ماءا صافيا ماءا صافيا ماءا صافيا.......
أما التحليلات فخليها على جنب......
ماذا يقول الحديث
ماء صاف
التحليل وشرح معنى النبيذ عند الشيعة لا يعنيني من قريب أو بعيد........
طيب يا ال ابي سفيان :
لنقول ان النبيذ الذي توضأ منه النبي صلى الله عليه واله وسلم هو النبيذ الذي يشير اليه الشيخ الصدوق ..
سؤال ، واذا جمعتم به مادة اخرى غير التمر ؟ هل يبقى حلال ؟
طيب يا ال ابي سفيان :
لنقول ان النبيذ الذي توضأ منه النبي صلى الله عليه واله وسلم هو النبيذ الذي يشير اليه الشيخ الصدوق ..
سؤال ، واذا جمعتم به مادة اخرى غير التمر ؟ هل يبقى حلال ؟
تعليق