إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يا مسلمين بأي حجة قاتل ابوبكر مسيلمة الكذاب والنبي لم يقاتله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
    بسمه جلت أسماؤه
    اخاطبكم كما اعرفكم
    ولو تحسن أسلوبكم ونضجت عقولكم لرأيت لهجة أفضل
    على كل
    الإمام علي سلام الله عليه قاتل المرتدين حفاظا على الإسلام فقط
    والإمام علي لم يقتل أبا بكر وعمر عندما حاولوا حرق بيته واقتحموا بيته أيضا حفاضا على الإسلام فقط لأن النبي صلى الله عليه واله وسلم أمره بأن يكون السلم. (راجع الأحاديث في ذلك).
    ويكفيك عارا أن يهجموا على بيت الزهراء سلام الله عليها...
    النبي صلى الله عليه واله وسلم حاول المسلمون الصحابة الشرفاء الأبرار قتله يوم تبوك فلم يقتلهم بل لم يبح بأسماءهم خشية ان يقول الناس أن محمدا يقتل أصحابه......
    وإذا كان عندك مشكلة في شجاعة علي سلام الله عليه في السكوت على حقه وهو مظلوم لانهم عصروا زوجته بين الباب والحائط عندما كانت تخاطبهم من وراء الباب بالتي هي أحسن
    فمن باب أولى أن تستشكل على عثمان بن عفان الذين قام الصحابة والتابعين بالإمساك بمؤخرة زوجته وقالوا له إنها لكبيره العجيزة. فلم يفعل شيئا للدفاع عنها......
    هذا مع العلم أن الصحابة الشرفاء النجباء الأخيار المصطفىن العدول الثقات لم يلمسوا الزهراء سلام الله عليها غاية ما فعلوا أنها وهي تخاطبهم من رواء الباب هجموا على البيت وعصروها بين الباب والحائط.
    ولقد خاطب معايوة عليا سلام الله عليه قائلا له لقد كنت تساق كما تساق الجمل المخشوش ليبايع
    فاجابه الإمام سلام الله عليه بما معناه ليس هناك غضاضة في أن يكون المرء مظلوما......
    لقد دآب أهل البيت سلام الله عليهم في التريث ومخاطبة اعدائهم بالحسنى بعكس ابي بكر وعمر الذين كان كل همهم قتل الناس ليتملكوا
    فعلي سلام الله عليه لم يبدأ طلحة وعائشة والزبير بحرب حتى بعد علمه بتجهيزهم بل بعث إليهم ينصحهم
    والخوارج أيضا لم يقتالهم حتى أرسل إليهم من يناقشهم ولم يقالتهم حتى قتلوا الناس وأفسدوا في الأرض
    حتى معاوية أرسل إليه من ينصحه ويناقشه ويرده عن غيه
    وحتى في معركة صفين عندما استولى معاوية على الماء منعه عن علي سلام الله عليه
    فارسترد علي الماء ولم يعاملهم بالمثل
    والحسين سلام الله عليه عندما جعجع به في الطريق وعطش من يريد قتله اعطاهم ماءا ليشربوا ولتشرب خيلهم. ومع هذا منعوا عنه الماء في كربلاء.....
    فما هي أخلاقك اسيادك
    طبخ رأس مالك بن نويرة
    اللهم إني أبرا اليك مما فعل خالد؟؟؟؟


    طبعاً قصة كسر الضلع المزعومة أصلاً لا تدخل العقل ولا يتقبلها وجداني كما صرح بذلك شيخكم كاشف الغطاء ولكن على فرض أن القصة صحيحة تنزلاً وأن النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه أمر الإمام علي رضي الله عنه بالصبر حال تعرض زوجته الزهراء رضي الله عنها للضرب والتنكيل من القوم فإن كان كذلك فالماذا صبر الإمام علي رضي الله عنه وسكت عن حقه حفاظاً على بيضة الإسلام ولم تسكتوا أنتم ؟ ......... ألستم في قنواتكم تصرحون وتتتحدون عن هذه القصة ليل نهار أمام الملأ ولم نراكم تحتذون بالإمام علي رضي الله عنه ؟؟ ...... الأحرى بكم أن تسكتوا وأن تصبروا إمتثالاً لقول النبي الكريم صلوات ربي وسلامه عليه للإمام علي رضي الله عنه ولشيعته حتى تبقى بيضة الإسلام سليمة ؟؟ ........ طبعاً هذا إن كانت البيضة سليمة أساساً ولم تصبها شوائب !!!




    أما مقارنتك قصة قتل الإمام المظلوم ذي النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه بقصة كسر الضلع المزعومه بغرض الإلزام فهذا إجحاف شديد منك عزيزي فلا تنسى بأن عثمان بن عفان رضي الله عنه كان شيخاً عجوزاً تعدى عمره الثمانين تقريباً في حين أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه كان في ريعان شبابه هذا أولا .......... ثانيا عثمان بن عفان رضي الله عنه لا يملك ولاية تكوينية تخضع لها جميع ذرات هذا الكون في حين أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عندكم يملك تلك الولاية التكوينية فشتان بين ذاك وذاك ........ ثالثاً قولك بأنهم ضربوا زوجة عثمان بن عفان رضي الله عنه في مؤخرتها وكأنك تريد الطعن أو التشفي من فعلهم فأقول لك لا تنسى بأن هؤلاء رعاع قتلة مجرمين وفعلتهم تلك في إمرأة ضعيفة تدل على أنهم أناس ليست في قلوبهم الرحمة والشفقة ولا يخشون الله تعالى في دماء المسلمين ولكن في المقابل الزهراء رضي الله عنها كانت إمرأة قوية عندكم تملك ولاية تكوينية فبإستطاعتها أن تفلت من أيديهم وتنجوا منهم فأعيد وأكرر شتان بين ذاك وذاك ........ رابعاً أما قولك بانهم لم يلمسوا الزهراء رضي الله عنها فأقول لك أنت مخطيء عزيزي فأنتم تقولون بان عمر رضي الله عنه وحاشاه لطمها على خدها ورفسها على بطنها والعياذ بالله فهل عزيزي ستستسيغ لنفسك بأن تقبل مثل هذه القصص الخرافية التي غاية ما يراد منها سوى الطعن في الإسلام ونبي الإسلام صلوات ربي وسلامه عليه وفي أهل بيته وأصحابة رضي الله عنهم جميعا .



    اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيرا

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة قناص الخير
      لازم أتأكد أولا أن سؤالك صحيح .


      لذلك أريد جواب على سؤالي . لأن سؤالك هذا لم يسأله أحد قبلك منذ ألف وأربع مائة سنة .

      وحتى أعرف هل سؤالك صحيح أو لا ..

      ما موقف الإمام علي من الحرب ضد مسيلمة .؟ وبعد ذلك نعرف إن كانت الحرب ضد مسيلمة صحيحة أو لا.

      إذا ما عندك جواب إذا ليش تفتح موضوع أنت مو قده
      ومن منعك ان تعرف اذهب وابحث عن ما تريد
      لماذا تكلفنا ان نبحث عنما تريده انت خاصة

      التاريخ لم ينقل كل شيء وخاصة فيما يتعلق بالامام علي في فترة حكم الجبت والطاغوت
      لأنه سيفضحهما
      ولذلك لم ينقلوه ومنعوا كتابته

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
        لماذا ابو بكر ترك سنة النبي واقراره
        وسنته واقراره امر
        لماذا قتل المسلمين الصحابة وبني حنيفة في حرب غير شرعية من اجل شخص واحد ربما لو ترك يهتدي وربما يعجل عليه احدهم فيقتله
        كما حدث لطلحة والاسود العنسي فهذه سنة النبي فيهم
        فلماذا تركها ابو بكر
        هل عندكم من حجة على ترك سنة النبي وامره فيه
        طبعا لا تملكون
        هذا اللعين قتل المسلمين من الصحابة وادخلهم النار بطاعتهم العمياء له

        الخوارج قتلوا واحد من المسلمين من ابناء الصحابة وبقروا بطن زوجته الحامل والامام علي سالمهم ولم يقاتلهم الى ارتكبوا دما وهم مسلمون يشهدون ان لا اله الا الله محمد رسول الله
        فلما ارتكبوا دما خرج اليهم بجيش وحاصرهم فقال لهم اخرجوا لنا قاتل خبيب لنقيم عليه الحد فقالوا كلنا قتلناه
        فلما شهدوا على انفسهم قاتلهم وقتل منهم خلق كثير

        بينما مسيلمة من ائمة الكفر مرتد وتبعه بن حنيفة وارتدوا كلهم واتبعوه وكفروا بنبوة محمد وهذا وحده كاف لقتالهم
        لكنهم زوادوا عليهم وفعلوا مافعله الخوارج فقتلوا اثنين من خيرة صحابة رسول الله ومثلوا بجثة احدهما

        فعلي قاتل الخوارج اعتمادا على كتاب الله وسنة رسوله
        وابو بكر قاتل مسيلمة وقومه بكتاب الله وسنة نبيه


        البداية والنهاية - ابن كثير - ج 3 - ص 205
        قال ابن إسحاق (عن ام عمارة ) : وقد كانت شهدت الحرب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهدت معها أختها وزوجها زيد بن عاصم بن كعب ، وابناها حبيب وعبد الله ، وابنها خبيب هذا هو الذي قتله مسيلمة الكذاب حين جعل يقول له أتشهد أن محمدا رسول الله ؟ فيقول نعم ، فيقول أتشهد أني رسول الله ؟ فيقول لا أسمع فجعل يقطعه عضوا عضوا حتى مات في يديه لا يزيده على ذلك ، فكانت أم عمارة ممن خرج إلى اليمامة مع المسلمين حين قتل مسيلمة ورجعت وبها اثني عشر جرحا من بين طعنة وضربة رضي الله عنها ، والأخرى أم منيع أسماء ابنة عمرو بن عدي [ بن سنان ] بن نابي بن عمرو بن سواد بن غنم بن كعب بن سلمة رضي الله عنها .

        وقد حكم رسول الله بالقتل على كل من يؤمن ويتبع مسيلمة الكذاب كما في الرواية التالية


        البداية والنهاية - ابن كثير - ج 5 - ص 62
        وقال يونس بن بكير عن ابن إسحاق : وقد كان مسيلمة بن حبيب كتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله ، سلام عليك ، أما بعد : فإني قد أشركت في الامر معك ، فإن لنا نصف الامر ، ولقريش نصف الامر ، ولكن قريشا قوم يعتدون . فقدم عليه رسولان بهذا الكتاب . فكتب إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بسم الله الرحمن الرحيم : من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب ، سلام على من اتبع الهدى ، أما بعد فإن الأرض يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين . قال وكان ذلك في آخر سنة عشر - يعني ورود هذا الكتاب - قال يونس بن بكير عن ابن إسحاق فحدثني سعد بن طارق عن سلمة بن نعيم بن مسعود عن أبيه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جاءه رسولا مسيلمة الكذاب بكتابه يقول لهما : " وأنتما تقولان مثل ما يقول ؟ " قالا : نعم ! فقال : أما والله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما . وقال أبو داود الطيالسي : حدثنا المسعودي ، عن عاصم ، عن أبي وائل عن عبد الله بن مسعود . قال : جاء ابن النواحة وابن أثال رسولين لمسيلمة الكذاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال لهما : " أتشهدان أني رسول الله " فقالا : نشهد أن مسيلمة رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " آمنت بالله ورسله ، ولو كنت قاتلا رسولا لقتلتكما " قال عبد الله بن مسعود فمضت السنة بأن الرسل لا تقتل


        اما الاسود فهلا اخبرتنا كيف امر رسول الله بقتله وحده لنعلمك كيف كانت القصة
        علما انا لا اعلم لماذا انت تقيس حالة الاسود العنسي على مسيلمة الكذاب في الحكم وعندكم ان القياس لايجوز

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
          ومن منعك ان تعرف اذهب وابحث عن ما تريد
          لماذا تكلفنا ان نبحث عنما تريده انت خاصة

          التاريخ لم ينقل كل شيء وخاصة فيما يتعلق بالامام علي في فترة حكم الجبت والطاغوت
          لأنه سيفضحهما
          ولذلك لم ينقلوه ومنعوا كتابته

          ههههه خلاص إذا .. وأنت أيضا أذهب وابحث عن الإجابة ههه

          لماذا تكلفنا أن نبحث عن الدليل .

          طالما كما تقول أن التاريخ لم ينقل كل شي .


          ثم أنا يا ذكي لم أطلب منك رواية عن الإمام علي فقط .. طيب أريد رواية عن جعفر الصادق . علشان أكون مساهل معك.

          رواية تفيد بأن الحرب ضد مسيلمة الكذاب بدعة أو على الأقل خطيئة .


          تفضل أجب

          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس

            الخوارج قتلوا واحد من المسلمين من ابناء الصحابة وبقروا بطن زوجته الحامل والامام علي سالمهم ولم يقاتلهم الى ارتكبوا دما وهم مسلمون يشهدون ان لا اله الا الله محمد رسول الله
            فلما ارتكبوا دما خرج اليهم بجيش وحاصرهم فقال لهم اخرجوا لنا قاتل خبيب لنقيم عليه الحد فقالوا كلنا قتلناه
            فلما شهدوا على انفسهم قاتلهم وقتل منهم خلق كثير

            بينما مسيلمة من ائمة الكفر مرتد وتبعه بن حنيفة وارتدوا كلهم واتبعوه وكفروا بنبوة محمد وهذا وحده كاف لقتالهم
            لكنهم زوادوا عليهم وفعلوا مافعله الخوارج فقتلوا اثنين من خيرة صحابة رسول الله ومثلوا بجثة احدهما

            فعلي قاتل الخوارج اعتمادا على كتاب الله وسنة رسوله
            وابو بكر قاتل مسيلمة وقومه بكتاب الله وسنة نبيه


            البداية والنهاية - ابن كثير - ج 3 - ص 205
            قال ابن إسحاق (عن ام عمارة ) : وقد كانت شهدت الحرب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهدت معها أختها وزوجها زيد بن عاصم بن كعب ، وابناها حبيب وعبد الله ، وابنها خبيب هذا هو الذي قتله مسيلمة الكذاب حين جعل يقول له أتشهد أن محمدا رسول الله ؟ فيقول نعم ، فيقول أتشهد أني رسول الله ؟ فيقول لا أسمع فجعل يقطعه عضوا عضوا حتى مات في يديه لا يزيده على ذلك ، فكانت أم عمارة ممن خرج إلى اليمامة مع المسلمين حين قتل مسيلمة ورجعت وبها اثني عشر جرحا من بين طعنة وضربة رضي الله عنها ، والأخرى أم منيع أسماء ابنة عمرو بن عدي [ بن سنان ] بن نابي بن عمرو بن سواد بن غنم بن كعب بن سلمة رضي الله عنها .

            وقد حكم رسول الله بالقتل على كل من يؤمن ويتبع مسيلمة الكذاب كما في الرواية التالية


            البداية والنهاية - ابن كثير - ج 5 - ص 62
            وقال يونس بن بكير عن ابن إسحاق : وقد كان مسيلمة بن حبيب كتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله ، سلام عليك ، أما بعد : فإني قد أشركت في الامر معك ، فإن لنا نصف الامر ، ولقريش نصف الامر ، ولكن قريشا قوم يعتدون . فقدم عليه رسولان بهذا الكتاب . فكتب إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بسم الله الرحمن الرحيم : من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب ، سلام على من اتبع الهدى ، أما بعد فإن الأرض يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين . قال وكان ذلك في آخر سنة عشر - يعني ورود هذا الكتاب - قال يونس بن بكير عن ابن إسحاق فحدثني سعد بن طارق عن سلمة بن نعيم بن مسعود عن أبيه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جاءه رسولا مسيلمة الكذاب بكتابه يقول لهما : " وأنتما تقولان مثل ما يقول ؟ " قالا : نعم ! فقال : أما والله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما . وقال أبو داود الطيالسي : حدثنا المسعودي ، عن عاصم ، عن أبي وائل عن عبد الله بن مسعود . قال : جاء ابن النواحة وابن أثال رسولين لمسيلمة الكذاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال لهما : " أتشهدان أني رسول الله " فقالا : نشهد أن مسيلمة رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " آمنت بالله ورسله ، ولو كنت قاتلا رسولا لقتلتكما " قال عبد الله بن مسعود فمضت السنة بأن الرسل لا تقتل


            اما الاسود فهلا اخبرتنا كيف امر رسول الله بقتله وحده لنعلمك كيف كانت القصة
            علما انا لا اعلم لماذا انت تقيس حالة الاسود العنسي على مسيلمة الكذاب في الحكم وعندكم ان القياس لايجوز


            يا كذاب
            الإمام علي إنما قاتلهم لأنهم قتلوا لصحابي وبقروا زوجته الحامل
            فأرسل إليهم أن يسملوه قتلته فقالوا كلنا قتله......
            فقاتلهم حتى أبادهم......ز

            لعنة الله عليكم ما أكذبكم

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
              يا كذاب
              الإمام علي إنما قاتلهم لأنهم قتلوا لصحابي وبقروا زوجته الحامل
              فأرسل إليهم أن يسملوه قتلته فقالوا كلنا قتله......
              فقاتلهم حتى أبادهم......ز

              لعنة الله عليكم ما أكذبكم
              اولا تحلى ولو قليل من الاخلاق لو سمحت
              ثانيا هل انت دايخ ام انت لاتعرف كيف تقرأ
              ماقلته انت هو نفس ماقلته انا
              صاحب المشاركة الأصلية: سيدونس

              الخوارج قتلوا واحد من المسلمين من ابناء الصحابة وبقروا بطن زوجته الحامل والامام علي سالمهم ولم يقاتلهم الى ارتكبوا دما وهم مسلمون يشهدون ان لا اله الا الله محمد رسول الله
              فلما ارتكبوا دما خرج اليهم بجيش وحاصرهم فقال لهم اخرجوا لنا قاتل خبيب لنقيم عليه الحد فقالوا كلنا قتلناه
              فلما شهدوا على انفسهم قاتلهم وقتل منهم خلق كثير

              تعليق


              • #37
                والامام علي سالمهم ولم يقاتلهم الى ارتكبوا دما

                الخوارج قتلوا أكثر من مرة
                وسياق كلامك هو أنه لم يأبه لقتل الصحابي وبقر بطن زوجته الحامل. ولكن قاتلهم بعد أن ارتكبوا مجازر أخرى

                فعدل كلامك إبتداءا.

                وعدت قراءة كلامك أكثر من مرة قبل أن اكتب كلامي السابق وخرجت بنفس النتيجة...
                وهو أن الأإمام لم تفرق عنده قتل الصحابي وزوجته بل قاتلهم لاحقا............

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                  والامام علي سالمهم ولم يقاتلهم الى ارتكبوا دما
                  الخوارج قتلوا أكثر من مرة
                  وسياق كلامك هو أنه لم يأبه لقتل الصحابي وبقر بطن زوجته الحامل. ولكن قاتلهم بعد أن ارتكبوا مجازر أخرى
                  فعدل كلامك إبتداءا.
                  وعدت قراءة كلامك أكثر من مرة قبل أن اكتب كلامي السابق وخرجت بنفس النتيجة...
                  وهو أن الأإمام لم تفرق عنده قتل الصحابي وزوجته بل قاتلهم لاحقا............
                  الامام علي سالمهم ولم يقاتلهم الى ان ارتكبوا دما
                  سقطت ان اثناء الطبع

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس

                    الخوارج قتلوا واحد من المسلمين من ابناء الصحابة وبقروا بطن زوجته الحامل والامام علي سالمهم ولم يقاتلهم الى ارتكبوا دما وهم مسلمون يشهدون ان لا اله الا الله محمد رسول الله
                    فلما ارتكبوا دما خرج اليهم بجيش وحاصرهم فقال لهم اخرجوا لنا قاتل خبيب لنقيم عليه الحد فقالوا كلنا قتلناه
                    فلما شهدوا على انفسهم قاتلهم وقتل منهم خلق كثير

                    بينما مسيلمة من ائمة الكفر مرتد وتبعه بن حنيفة وارتدوا كلهم واتبعوه وكفروا بنبوة محمد وهذا وحده كاف لقتالهم
                    لكنهم زوادوا عليهم وفعلوا مافعله الخوارج فقتلوا اثنين من خيرة صحابة رسول الله ومثلوا بجثة احدهما

                    فعلي قاتل الخوارج اعتمادا على كتاب الله وسنة رسوله
                    وابو بكر قاتل مسيلمة وقومه بكتاب الله وسنة نبيه


                    البداية والنهاية - ابن كثير - ج 3 - ص 205
                    قال ابن إسحاق (عن ام عمارة ) : وقد كانت شهدت الحرب مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وشهدت معها أختها وزوجها زيد بن عاصم بن كعب ، وابناها حبيب وعبد الله ، وابنها خبيب هذا هو الذي قتله مسيلمة الكذاب حين جعل يقول له أتشهد أن محمدا رسول الله ؟ فيقول نعم ، فيقول أتشهد أني رسول الله ؟ فيقول لا أسمع فجعل يقطعه عضوا عضوا حتى مات في يديه لا يزيده على ذلك ، فكانت أم عمارة ممن خرج إلى اليمامة مع المسلمين حين قتل مسيلمة ورجعت وبها اثني عشر جرحا من بين طعنة وضربة رضي الله عنها ، والأخرى أم منيع أسماء ابنة عمرو بن عدي [ بن سنان ] بن نابي بن عمرو بن سواد بن غنم بن كعب بن سلمة رضي الله عنها .

                    وقد حكم رسول الله بالقتل على كل من يؤمن ويتبع مسيلمة الكذاب كما في الرواية التالية


                    البداية والنهاية - ابن كثير - ج 5 - ص 62
                    وقال يونس بن بكير عن ابن إسحاق : وقد كان مسيلمة بن حبيب كتب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله ، سلام عليك ، أما بعد : فإني قد أشركت في الامر معك ، فإن لنا نصف الامر ، ولقريش نصف الامر ، ولكن قريشا قوم يعتدون . فقدم عليه رسولان بهذا الكتاب . فكتب إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، بسم الله الرحمن الرحيم : من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب ، سلام على من اتبع الهدى ، أما بعد فإن الأرض يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين . قال وكان ذلك في آخر سنة عشر - يعني ورود هذا الكتاب - قال يونس بن بكير عن ابن إسحاق فحدثني سعد بن طارق عن سلمة بن نعيم بن مسعود عن أبيه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جاءه رسولا مسيلمة الكذاب بكتابه يقول لهما : " وأنتما تقولان مثل ما يقول ؟ " قالا : نعم ! فقال : أما والله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما . وقال أبو داود الطيالسي : حدثنا المسعودي ، عن عاصم ، عن أبي وائل عن عبد الله بن مسعود . قال : جاء ابن النواحة وابن أثال رسولين لمسيلمة الكذاب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال لهما : " أتشهدان أني رسول الله " فقالا : نشهد أن مسيلمة رسول الله ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " آمنت بالله ورسله ، ولو كنت قاتلا رسولا لقتلتكما " قال عبد الله بن مسعود فمضت السنة بأن الرسل لا تقتل


                    اما الاسود فهلا اخبرتنا كيف امر رسول الله بقتله وحده لنعلمك كيف كانت القصة
                    علما انا لا اعلم لماذا انت تقيس حالة الاسود العنسي على مسيلمة الكذاب في الحكم وعندكم ان القياس لايجوز

                    انت الذي تقيس
                    وانى لكم التناوش
                    كيف لك ان تقيس فعل امام الاولين والاخرين بفعل الطاغوت
                    ثم تعال قاتل خبيب كان غير من معلوم وقد قثم انهم اعترفوا بأنهم جميعا قد قتلوه
                    اما قاتل حبيب فمعلوم وهل طلب منهم ان يخرجوا قاتل حبيب كلا هل طلبوا الدية كلا هل قالوا كلهم قتلوه كلا
                    اليس هكذا هو الشرع

                    اما رسل مسيلمة الكذاب فلا يمكن للنبي ان يقول ذلك للرسل وهو يعلم انهم ما جائوا رسلا الا انهم آمنوا بمسيلمة الكذاب والنبي يعلم ان الرسل لا تقتل وهذه سنةانسانية حتى في الجاهلية والشعوب القديمة
                    ولكن الراجح ان هذا فعل احد طواغيتكم اسنتموه للنبي زورا وكذبا .

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                      انت الذي تقيس
                      وانى لكم التناوش
                      كيف لك ان تقيس فعل امام الاولين والاخرين بفعل الطاغوت
                      انا لم اقيس يا زميلي فانا ارى الامام علي متبع سنة الشيخين

                      المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                      ثم تعال قاتل خبيب كان غير من معلوم وقد قثم انهم اعترفوا بأنهم جميعا قد قتلوه
                      اما قاتل حبيب فمعلوم وهل طلب منهم ان يخرجوا قاتل حبيب كلا هل طلبوا الدية كلا هل قالوا كلهم قتلوه كلا
                      اليس هكذا هو الشرع
                      قاتل خبيب في الخوارج واحد
                      فلماذا قتل الامام علي مئات من الخوارج المسلمين
                      قتلهم لانهم دافعوا عن القاتل واصبحوا شركاء له ف الجريمة فاستحقوا القتل لانهم ارادوا تعطيل حد من حدود الله
                      قتلهم وهم مسلمين
                      اما جيش مسيلمة فان ابا بكر قتلهم لسببين وبحجة اقوى من حجة علي
                      قتلهم لانهم كانوا يدافعون عن مسيلمة الكذاب
                      وقتلهم لانهم ارتدوا عن الدين يريدون محو الاسلام واهله

                      ومالك تجهل ان الدية تكون بالقتل الخطأ فقط والقصاص يكون بالقتل العمد
                      فقل لي هل يحق للجاهل ان يتكلم بامور اكبر من فهمه

                      المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                      اما رسل مسيلمة الكذاب فلا يمكن للنبي ان يقول ذلك للرسل وهو يعلم انهم ما جائوا رسلا الا انهم آمنوا بمسيلمة الكذاب والنبي يعلم ان الرسل لا تقتل وهذه سنةانسانية حتى في الجاهلية والشعوب القديمة
                      ولكن الراجح ان هذا فعل احد طواغيتكم اسنتموه للنبي زورا وكذبا .

                      ومن انت وما تكون وماحجمك الى جنب الرسول لتفرض على الرسول مايجوز ولايجوز وما يقال وما لايقال
                      فهؤلاء علمائك استشهدوا بصحة الرواية ةوبنوا عليها حكما فقهيا هو الحصانة السياسية للرسل


                      دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج 2 - ص 737
                      الجهة العاشرة :
                      في الحصانة السياسية للسفراء والرسل :
                      للسفراء والرسل حصانة سياسية واحترام خاص عند حاكم الإسلام ، بحيث يجترئ أحدهم أن يبلغ رسالته ويبرز عقائده المخالفة بجد وصراحة من دون أن يعرضه خوف أو يلحقه ضرر :
                      1 - فعن قرب الإسناد ، عن السندي بن محمد ، عن أبي البختري ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه ( عليه السلام ) ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : " لا يقتل الرسل ولا الرهن . "
                      2 - وفي سيرة ابن هشام أن مسيلمة كتب إلى رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : " من مسيلمة رسول الله إلى محمد رسول الله : سلام عليك . أما بعد فإني قد أشركت في الأمر معك ، وإن لنا نصف الأرض ولقريش نصف الأرض ولكن قريشا قوم يعتدون . " فقدم إليه رسولان بهذا الكتاب ، فقال لهما : ما تقولان أنتما ؟ قالا : نقول كما قال . فقال ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : " أما والله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما .
                      " ثم كتب إلى مسيلمة : " بسم الله الرحمن الرحيم من محمد رسول الله إلى مسيلمة الكذاب : السلام على من اتبع الهدى ، أما بعد فإن الأرض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين . " وذلك في آخر سنة عشر .
                      3 - وفي سنن أبي داود بسنده ، عن نعيم بن مسعود ، قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول لهما حين قرآن كتاب مسيلمة : " ما تقولان أنتما ؟ " قالا : نقول كمقال . قال : " أما والله لولا أن الرسل لا تقتل لضربت أعناقكما . "
                      4 - وفيه أيضا بسنده ، عن عبد الله ، قال : سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول : " لولا أنك رسول لضربت عنقك . "
                      5 - وفي سنن البيهقي بسنده ، عن عبد الله ، قال : " مضت السنة أن لا تقتل الرسل . "

                      تعليق


                      • #41

                        اما جيش مسيلمة فان ابا بكر قتلهم لسببين وبحجة اقوى من حجة علي
                        قتلهم لانهم كانوا يدافعون عن مسيلمة الكذاب
                        وقتلهم لانهم ارتدوا عن الدين يريدون محو الاسلام واهله
                        جميل
                        موضوعنا هو عن هذه الحجة القوية
                        دلنا عليها (نص او قران )
                        اولا : جواز قتل المتنئ مسيلمة
                        ثانيا : جواز قتل المرتد (نص نبوي او قران )
                        ثالثا:جواز قتل الذي يدافع عن مسيلمة .

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
                          جميل
                          موضوعنا هو عن هذه الحجة القوية
                          دلنا عليها (نص او قران )
                          اولا : جواز قتل المتنئ مسيلمة
                          ثانيا : جواز قتل المرتد (نص نبوي او قران )
                          ثالثا:جواز قتل الذي يدافع عن مسيلمة .
                          1- قوم مسيلمة هل نكثوا عهدهم من بعد ايمانهم
                          نعم
                          2- هل طعنوا في ديننا وارادوا محق الاسلام واهله
                          نعم والدليل قول الامام علي انهم ارادوا محق الاسلام واهله
                          3- هل مسيلمة من ائمة الكفر اي يدعوا الناس قيادة للكفر والنار ام هو من ائمة الايمان يدعوا الناس للجنة
                          الجواب هو من ائمة الكفر يقودهم ويأمهم ويدعوهم الى الكفر والنار

                          عموم اللفظ والحكم بهذه الاية ينطبق عليهم انطباقا
                          {وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ }التوبة12


                          4- هل مسيلمة قتل الصحابة
                          نعم قتل الصحابة ومسيلمة امام وقائد لجماعته وهو ممثل لهم ومايجري عليه يجري عليهم الا اذا تخلوا عنه وسلموه للقصاص اما ان دافعوا عنه فقتالهم واجب لاقامة الحدود
                          5- هل كان مسيلمة وقومه يريدون محاربة الله ورسول ويسعون في نشر كفرهم وفسادهم في الارض
                          الجواب نعم بدليل ماقاله الامام علي عنهم انهم كانوا يريدون محق الاسلام واهله
                          اذا ايات المائدة تنطبق عليهم انطباقا

                          ( المائدة 33 )
                          { مِنْ أَجْلِ ذٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي ٱلأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ ٱلنَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَآءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِٱلّبَيِّنَٰتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُمْ بَعْدَ ذٰلِكَ فِي ٱلأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ }*{ إِنَّمَا جَزَآءُ ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي ٱلأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوۤاْ أَوْ يُصَلَّبُوۤاْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ ٱلأَرْضِ ذٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي ٱلدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي ٱلآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } *
                          هذا من القران
                          اما من السنة وفتاوى العلماء



                          الخلاف - الشيخ الطوسي - ج 5 - ص 353
                          مسألة 3 : المرتد على ضربين . أحدهما : ولد على فطرة الإسلام من بين مسلمين ، فمتى ارتد وجب قتله ، ولا تقبل توبته . والآخر : كان كافرا فأسلم ، ثم ارتد ، فهذا يستتاب ، فإن تاب وإلا وجب قتله وبه قال عطاء . وقال الحسن البصري : المرتد يقتل بغير استتابة . وقال أبو حنيفة والشافعي ومالك وعامة الفقهاء : إنه يستتاب سواء كان مسلما في الأصل فارتد ، أو كافرا فأسلم ثم ارتد ، فإن لم يتب وجب قتله . دليلنا : إجماع الفرقة وأخبارهم . وأيضا قوله عليه السلام : من بدل دينه فاقتلوه
                          ، ولم يشرط الاستتابة . وروي عن عثمان أنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث ، كفر بعد إيمان ، أو زنا بعد إحصان ، أو قتل نفس بغير نفس . ثبت أنه أباح دمه مطلقا ، ولا يلزمنا فيمن أجمعنا على استتابته ، لأن ذلك خصصناه بدليل الإجماع .

                          استفتاءات - السيد السيستاني - ص 53
                          التاريخ : 12 - 01 - 2000 196 .
                          السؤال : هل وجدت حالات ارتداد في زمن الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟ وما هي هذه الحالات ؟ وماذا كان حكم الرسول عليها ؟
                          الجواب : يروى أن رجلا من المسلمين ارتد وهرب ثم عاد وتاب وقبله النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - ويروى ارتداد بعضهم في مكة حيث لم يكن للإسلام دولة ولكن حكم قتل المرتد وارد في أحاديث الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - وعليه إجماع المسلمين
                          . 197 . السؤال : ما هي شروط الإرتداد التي إذا ما توافرت في شخص ما حكم عليه بالارتداد ؟
                          الجواب : الإرتداد يحصل بإنكار التوحيد أو الألوهية أو الرسالة .

                          البيان في تفسير القرآن - السيد الخوئي - ص 337
                          16 - " إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق أو جاؤكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا 4 : 90 " . فقد ذكروا أن الآية منسوخة بالامر بنبذ ميثاق المشركين ، وبالأمر بقتالهم سواء أكانوا اعتزلوا المسلمين أم لم يعتزلوهم ، فيكون في الآية موردان للنسخ . والجواب : إن الآية الكريمة نزلت في شأن المنافقين الذين تولوا وكفروا بعد إسلامهم في الظاهر ، والدليل على ذلك سياق الآية الكريمة ، فقد قال الله تعالى : " فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا 4 : 88 . ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا : 89 . إلا الذين يصلون : 90 " .
                          وعلى ذلك فالحكم في الآية وارد في المرتدين الذين كانوا كفارا ثم أسلموا ثم كفروا بعد إسلامهم ، والحكم فيهم بمقتضى الآية هو القتل إلا في موردين :
                          1 - وصولهم إلى قوم بينهم وبين المسلمين معاهدة ، واستجارتهم بهم فيجري عليهم حكم القول الذين استجاروا بهم بمقتضى المعاهدة ، ولكن هذا الحكم مشروط ببقاء المعاهدة ، فإذا ألغيت بينهم وبين المسلمين لم يبق للحكم موضوع وقد أوضحنا في أول هذا البحث أن ارتفاع الحكم بسبب ارتفاع موضوعه ليس من النسخ في شئ ، وقد ألغيت المعاهدة بين المسلمين والمشركين في سورة التوبة وأمهلوا أربعة أشهر ليتخيروا إما الاسلام ، وإما الخروج عن بلاد المسلمين ، وعلى ذلك فلم يبق موضوع للاستجارة التي ذكرتها الآية .
                          2 - مجيئهم إلى المسلمين ، وقد حصرت صدورهم عن القتال ، مع اعتزالهم ، والقائهم السلم إلى المسلمين بعد الردة ، والمراد بإلقاء السلم إظهار الاسلام ، والاقرار بالشهادتين ، ويشهد لهذا قوله تعالى : " ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا 4 : 94 " .
                          فالآية دالة على قبول المرتد الملي إذا أظهر التوبة والاسلام ، وانه لا يقتل بعد التوبة ، وقد استقر على هذا مذهب الإمامية : ولم ترد في القرآن آية تدل على وجوب قتل المرتد على الاطلاق ، لتكون ناسخة لذلك . أما إذا أراد القائل بالنسخ : أن يتمسك في نسخ الآية بما دل على قتال المشرك والكافر ، فمن الواضح أن ذلك مشروط ببقاء موضوعه ، على ما هي القاعدة المتبعة في كل قضية حقيقية في الأحكام الشرعية وغيرها . نعم ورد الامر بقتل المرتد على الاطلاق في بعض روايات أهل السنة ، فقد روى البحاري ، وأحمد ، والترمذي ، والنسائي ، وأبو داود السجستاني ، وابن ماجة عن بن عباس عن رسول الله - ص - أنه قال : " من بدل دينه فاقتلوه " . إلا أنه لا خلاف بين المسلمين في أن هذا الحكم مقيد بعدم التوبة ، وإن وقع الخلاف بينهم في المدة التي يستتاب فيها ، وفي وجوب الاستتابة واستحبابها . فالمشهور بين الامامية أنه واجب ، وأنه لا يحد بمدة مخصوصة ، بل يستتاب مدة يمكن منه الرجوع فيها إلى الاسلام ، وقيل يستتاب ثلاثة أيام ، ونسب ذلك إلى بعض الامامية ، واختاره كثير من علماء أهل السنة ، وذهب أبو حنيفة ، وأبو يوسف إلى استحباب الامهال ثلاثة أيام . نعم ذهب علي بن أبي بكر المرغيناني إلى وجوب القتل من غير إمهال ، ونسب ابن الهمام إلى الشافعي ، وابن المنذر أنهما قالا في المرتد : " إن تاب في الحال وإلا قتل " . وعلى كل فلا إشكال في سقوط حكم القتل بالتوبة ، كما صرح به في الروايات المأثورة عن الطريقين ، وبعد ذلك فلا تكون الآية منسوخة .
                          التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 28-02-2015, 07:39 PM.

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
                            1- قوم مسيلمة هل نكثوا عهدهم من بعد ايمانهم
                            نعم
                            2- هل طعنوا في ديننا وارادوا محق الاسلام واهله
                            نعم والدليل قول الامام علي انهم ارادوا محق الاسلام واهله
                            3- هل مسيلمة من ائمة الكفر اي يدعوا الناس قيادة للكفر والنار ام هو من ائمة الايمان يدعوا الناس للجنة
                            الجواب هو من ائمة الكفر يقودهم ويأمهم ويدعوهم الى الكفر والنار

                            عموم اللفظ والحكم بهذه الاية ينطبق عليهم انطباقا
                            {وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ }التوبة12


                            4- هل مسيلمة قتل الصحابة
                            نعم قتل الصحابة ومسيلمة امام وقائد لجماعته وهو ممثل لهم ومايجري عليه يجري عليهم الا اذا تخلوا عنه وسلموه للقصاص اما ان دافعوا عنه فقتالهم واجب لاقامة الحدود
                            5- هل كان مسيلمة وقومه يريدون محاربة الله ورسول ويسعون في نشر كفرهم وفسادهم في الارض
                            الجواب نعم بدليل ماقاله الامام علي عنهم انهم كانوا يريدون محق الاسلام واهله
                            اذا ايات المائدة تنطبق عليهم انطباقا

                            ( المائدة 33 )
                            { مِنْ أَجْلِ ذٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِيۤ إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي ٱلأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ ٱلنَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وَلَقَدْ جَآءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِٱلّبَيِّنَٰتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيراً مِّنْهُمْ بَعْدَ ذٰلِكَ فِي ٱلأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ }*{ إِنَّمَا جَزَآءُ ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي ٱلأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُوۤاْ أَوْ يُصَلَّبُوۤاْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ ٱلأَرْضِ ذٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي ٱلدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي ٱلآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ } *
                            هذا من القران
                            اما من السنة وفتاوى العلماء



                            الخلاف - الشيخ الطوسي - ج 5 - ص 353
                            مسألة 3 : المرتد على ضربين . أحدهما : ولد على فطرة الإسلام من بين مسلمين ، فمتى ارتد وجب قتله ، ولا تقبل توبته . والآخر : كان كافرا فأسلم ، ثم ارتد ، فهذا يستتاب ، فإن تاب وإلا وجب قتله وبه قال عطاء . وقال الحسن البصري : المرتد يقتل بغير استتابة . وقال أبو حنيفة والشافعي ومالك وعامة الفقهاء : إنه يستتاب سواء كان مسلما في الأصل فارتد ، أو كافرا فأسلم ثم ارتد ، فإن لم يتب وجب قتله . دليلنا : إجماع الفرقة وأخبارهم . وأيضا قوله عليه السلام : من بدل دينه فاقتلوه
                            ، ولم يشرط الاستتابة . وروي عن عثمان أنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث ، كفر بعد إيمان ، أو زنا بعد إحصان ، أو قتل نفس بغير نفس . ثبت أنه أباح دمه مطلقا ، ولا يلزمنا فيمن أجمعنا على استتابته ، لأن ذلك خصصناه بدليل الإجماع .

                            استفتاءات - السيد السيستاني - ص 53
                            التاريخ : 12 - 01 - 2000 196 .
                            السؤال : هل وجدت حالات ارتداد في زمن الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - ؟ وما هي هذه الحالات ؟ وماذا كان حكم الرسول عليها ؟
                            الجواب : يروى أن رجلا من المسلمين ارتد وهرب ثم عاد وتاب وقبله النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - ويروى ارتداد بعضهم في مكة حيث لم يكن للإسلام دولة ولكن حكم قتل المرتد وارد في أحاديث الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - وعليه إجماع المسلمين
                            . 197 . السؤال : ما هي شروط الإرتداد التي إذا ما توافرت في شخص ما حكم عليه بالارتداد ؟
                            الجواب : الإرتداد يحصل بإنكار التوحيد أو الألوهية أو الرسالة .

                            البيان في تفسير القرآن - السيد الخوئي - ص 337
                            16 - " إلا الذين يصلون إلى قوم بينكم وبينهم ميثاق أو جاؤكم حصرت صدورهم أن يقاتلوكم أو يقاتلوا قومهم ولو شاء الله لسلطهم عليكم فلقاتلوكم فإن اعتزلوكم فلم يقاتلوكم وألقوا إليكم السلم فما جعل الله لكم عليهم سبيلا 4 : 90 " . فقد ذكروا أن الآية منسوخة بالامر بنبذ ميثاق المشركين ، وبالأمر بقتالهم سواء أكانوا اعتزلوا المسلمين أم لم يعتزلوهم ، فيكون في الآية موردان للنسخ . والجواب : إن الآية الكريمة نزلت في شأن المنافقين الذين تولوا وكفروا بعد إسلامهم في الظاهر ، والدليل على ذلك سياق الآية الكريمة ، فقد قال الله تعالى : " فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا 4 : 88 . ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا : 89 . إلا الذين يصلون : 90 " .
                            وعلى ذلك فالحكم في الآية وارد في المرتدين الذين كانوا كفارا ثم أسلموا ثم كفروا بعد إسلامهم ، والحكم فيهم بمقتضى الآية هو القتل إلا في موردين :
                            1 - وصولهم إلى قوم بينهم وبين المسلمين معاهدة ، واستجارتهم بهم فيجري عليهم حكم القول الذين استجاروا بهم بمقتضى المعاهدة ، ولكن هذا الحكم مشروط ببقاء المعاهدة ، فإذا ألغيت بينهم وبين المسلمين لم يبق للحكم موضوع وقد أوضحنا في أول هذا البحث أن ارتفاع الحكم بسبب ارتفاع موضوعه ليس من النسخ في شئ ، وقد ألغيت المعاهدة بين المسلمين والمشركين في سورة التوبة وأمهلوا أربعة أشهر ليتخيروا إما الاسلام ، وإما الخروج عن بلاد المسلمين ، وعلى ذلك فلم يبق موضوع للاستجارة التي ذكرتها الآية .
                            2 - مجيئهم إلى المسلمين ، وقد حصرت صدورهم عن القتال ، مع اعتزالهم ، والقائهم السلم إلى المسلمين بعد الردة ، والمراد بإلقاء السلم إظهار الاسلام ، والاقرار بالشهادتين ، ويشهد لهذا قوله تعالى : " ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا تبتغون عرض الحياة الدنيا 4 : 94 " .
                            فالآية دالة على قبول المرتد الملي إذا أظهر التوبة والاسلام ، وانه لا يقتل بعد التوبة ، وقد استقر على هذا مذهب الإمامية : ولم ترد في القرآن آية تدل على وجوب قتل المرتد على الاطلاق ، لتكون ناسخة لذلك . أما إذا أراد القائل بالنسخ : أن يتمسك في نسخ الآية بما دل على قتال المشرك والكافر ، فمن الواضح أن ذلك مشروط ببقاء موضوعه ، على ما هي القاعدة المتبعة في كل قضية حقيقية في الأحكام الشرعية وغيرها . نعم ورد الامر بقتل المرتد على الاطلاق في بعض روايات أهل السنة ، فقد روى البحاري ، وأحمد ، والترمذي ، والنسائي ، وأبو داود السجستاني ، وابن ماجة عن بن عباس عن رسول الله - ص - أنه قال : " من بدل دينه فاقتلوه " . إلا أنه لا خلاف بين المسلمين في أن هذا الحكم مقيد بعدم التوبة ، وإن وقع الخلاف بينهم في المدة التي يستتاب فيها ، وفي وجوب الاستتابة واستحبابها . فالمشهور بين الامامية أنه واجب ، وأنه لا يحد بمدة مخصوصة ، بل يستتاب مدة يمكن منه الرجوع فيها إلى الاسلام ، وقيل يستتاب ثلاثة أيام ، ونسب ذلك إلى بعض الامامية ، واختاره كثير من علماء أهل السنة ، وذهب أبو حنيفة ، وأبو يوسف إلى استحباب الامهال ثلاثة أيام . نعم ذهب علي بن أبي بكر المرغيناني إلى وجوب القتل من غير إمهال ، ونسب ابن الهمام إلى الشافعي ، وابن المنذر أنهما قالا في المرتد : " إن تاب في الحال وإلا قتل " . وعلى كل فلا إشكال في سقوط حكم القتل بالتوبة ، كما صرح به في الروايات المأثورة عن الطريقين ، وبعد ذلك فلا تكون الآية منسوخة .

                            هذه الاية كانت على عهد النبي ولم يفسرها بما تذهب اليه
                            اذا فتفسيرك لها باطل
                            وكيف لأبي بكر ان يترك سنة النبي الم يأمر الله المسلمين بأتباع النبي وعدم التقدم عليه
                            فكيف يجوز لأبي بكر ترك سنة النبي
                            واستباحة دماء المسلمين
                            فلو تركهم كما هي سنة النبي لأفتضح مسيلمة وقد فضح وسخر منه قومه وقد تاب الله على طليحة ومن تبعه وكذلك االاسود العنسي
                            فمن المحتمل انهم لم يكونوا مؤمنين او حتى مسلمين لم يدخل الايمان في قلوبهم فأستزلهم الشيطان بذنوبهم
                            وحصلت لهم شبهة شبهت لهم ولو تروا لعادوا الى الاسلام كما عادوا بعد ذلك وكما تاب طليحة وهو ايضا تنبأ لبني حنيفة فآمن ثم تاب وحج البيت وكان يأتي المدينة


                            اما حكم الردة فهو غير موجود بالقران وما خالف القران نضرب به عرض الحائط
                            فالقران ذكر الذين يرتدون عن دينهم ولم يشرع قتلهم
                            قال تعالى : وَلَا يَزَالُونَ
                            يُقَٰتِلُونَكُمۡ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمۡ عَن دِينِكُمۡ إِنِ ٱسۡتَطَٰعُواْۚ وَمَن
                            يَرۡتَدِدۡ مِنكُمۡ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتۡ وَهُوَ كَافِرٞ فَأُوْلَٰٓئِكَ
                            حَبِطَتۡ أَعۡمَٰلُهُمۡ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۖ وَأُوْلَٰٓئِكَ أَصۡحَٰبُ
                            ٱلنَّارِۖ هُمۡ فِيهَا خَٰلِدُونَ 217

                            اوالحديث وارد في كتبكم ونقلته كتبنا

                            تعليق


                            • #44

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X