لم تأتي بشيء جديد

اولا .. الزواج من ام كلثوم _ اي من تكون _ اثباته او نفيه لا ينفعك شيء وهو القشه التي تتمسك بها .,.. يكفي ان الامام ع عبر عنه بانه فرج غصبناه

فهل المغصوب هو دليل محبه بين الطرفين ؟

عقلك البائس يغيب عن هذه صح ؟

اما كون الامام ع اعادها الى بيته فليس شرطا انها ذاتها ام كلثوم ابنته من الزهراء ع ... فقد وردت روايات انها جنيه و روايات اخرى انها ربيبته من اسماء .. ابحث في النت فقد ناقشها الشيعه و بينوها مرارا ولا حاجه لان انسخها والصقها لك

القضيه لا تنفعك شيئا لان اثباتها من عدمها هي ضدك ...

الم اقل لك انك مفلس تستدل على دينك بكلام ملحدين .. وتحاول جاهدا اثبات زواج يطعن بصاحبك لانه فرج مغصوب

هذا هو دين الفسقه والله.

فهل عرفت الان من هو الجاحد المعاند يا عبد القبانجي ؟

عن عمر بن أذينة قال: (قيل لأبي عبد الله [ع]: إن الناس يحتجون علينا ويقولون: إن أمير المؤمنين [ع] زوّج عمراً ابنته أم كلثوم، وكان متكئا فجلس وقال: (أيقولون ذلك؟ أن قوما يزعمون ذلك لا يهتدون إلى سواء السبيل، سبحان الله ما كان يقدر أمير المؤمنين [ع] أن يحول بينه وبينها فينقذها؟ كذبوا ولم يكن ما قالوا، إن عمراً خطب إلى علي [ع] بنته أم كلثوم فأبى علي[ع]، فقال للعباس: والله لئن لم تزوجّني لأنتزعن منك سقاية وزمزم، فأتى العباس علياً فكلمه، فأبى عليه، فألح العباس، فلما رأي أمير المؤمنين مشقة كلام الرجل على العباس، وأنه سيفعل بالسقاية ما قال، أرسل أمير المؤمنين [ع] إلى جنية من أهل نجران يهودية يقال لها سحيفة بن جريرية، فأمرها فتمثلت في مثال أم كلثوم وحجبت الأبصار عن أم كلثوم وبعث بها إلى الرجل، فلم تزل عنده حتى إنه استراب بها يوما، فقال: ما في الأرض أهل بيت اسحر من بني هاشم، ثم أراد أن يظهر ذلك للناس فقتل وحوت الميراث وانصرفت إلى نجران، وأظهر أمير المؤمنين [ع] أم كلثوم).

فعمر لعنه الله نكح جنية يهودية و ليس أم كلثوم بنت الإمام , ثم سلمنا أن هذا دليل على الحب لو حصل هل كل مصاهرة تثبت الصداقة بين الطرفين ؟
أكثر شيء في كتبنا من التزويج هو أنه زوّجه تقيّة بالإكراه فهل هذا هو الرأي الذي تريد أن تلزمني به ؟
أجب .

أولاً أنت مطالب بسند صحيح لتعارض رواية بسند صحيح , وهذا البيت مرسل عن الكميت .
ثم لا تعارض نهائياً بين الإثنين فالرواية سألت الإمام مما يعني أن الكميل كان غير عالم عنهما , فلا مانع شرعاً من أن يقول هذا البيت قبل علمه بحالهما لعنة الله عليهما .
هذا غير ما روى أنه قالها تقية من بني أمية لعنهم الله أجمعين .

ويكفي اجماع هذه الأمة أن فاطمة ماتت غاضبة على أبي بكر تلعنه و إجماعها أن عمر لعنة الله عليه قد قال للرسول أهجر ؟! وسببت هذه الكلمة ضلال هذه الأمة مما يجعل هناك اطمئنان بأن روايات ذم أهل السقيفة و أتباعهم صادرة .

يرفع ..

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم