إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كم كيلو متر بيننا وبين معبود الوهابية..؟!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة العاملي
    بســم الله الرحمن الرحيم


    قال الشيخ محمد عبد الوهاب في آخر كتابه: التوحيد ،

    في تفسير حديث الحاخام الذي زعم أنه علم نبينا التوحيد !!

    قال: ( فيه مسائل :
    ( الأولى : تفسير قوله : والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة .
    الثانية : أن هذه العلوم وأمثالها باقية عند اليهود الذين في زمنه ( ص ) لم ينكروها ولم يتأولوها .
    الثالثة : أن الحبر لما ذكر ذلك للنبي (ص) صدقه ، ونزل القرآن بتقرير ذلك !
    الرابعة : وقوع الضحك الكثير من رسول الله ( ص ) عنده ، لما ذكر الحبر هذا العلم العظيم .
    الخامسة : التصريح بذكر اليدين ، وأن السموات في اليد اليمنى والأرضين في الأخرى .
    السادسة : التصريح بتسميتها الشمال .
    السابعة : ذكر الجبارين والمتكبرين عند ذلك .
    الثامنة : قوله كخردلة في كف أحدهم .
    التاسعة : عظمة الكرسي بنسبته إلى السماوات .
    العاشرة : عظمة العرش بنسبته إلى الكرسي .
    الحادية عشرة : أن العرش غير الكرسي والماء .
    الثانية عشرة : كم بين كل سماء إلى سماء .
    الثالثة عشرة : كم بين السماء السابعة والكرسي .
    الرابعة عشرة : كم بين الكرسي والماء .
    الخامسة عشرة : أن العرش فوق الماء .
    السادسة عشرة : أن الله فوق العرش .
    السابعة عشرة : كم بين السماء والأرض .
    الثامنة عشرة : كثف كل سماء خمسمائة سنة .
    التاسعة عشرة : أن البحر الذي فوق السموات بين أسفله وأعلاه مسيرة خمسمائة سنة ) . انتهى .

    سؤالي :

    كم هي المسافة بين الأرض ومكان وجود معبودكم بالكيلومتر ؟!

    وهل تحسبون سرعة مشي الإنسان في اليوم خمسين كيلو مترا ،

    فيكون في الشهر 1500وفي السنة 18000ألف كيلو متر ؟

    وشكراً .
    جاء في الكافي للكليني

    مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ رَزِينٍ عَنِ ابْنِ سِنَانٍ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ عِزَّتِي وَ جَلَالِي وَ عَظَمَتِي وَ بَهَائِي وَ عُلُوِّ ارْتِفَاعِي لَا يُؤْثِرُ عَبْدٌ مُؤْمِنٌ هَوَايَ عَلَى هَوَاهُ فِي شَيْ‏ءٍ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا إِلَّا جَعَلْتُ غِنَاهُ فِي نَفْسِهِ وَ هِمَّتَهُ فِي آخِرَتِهِ وَ ضَمَّنْتُ السَّمَاوَاتِ وَ الْأَرْضَ رِزْقَهُ وَ كُنْتُ لَهُ مِنْ وَرَاءِ تِجَارَةِ كُلِّ تَاجِر


    وروى الطوسي في التهذيب عن ابي عبد الله عليه السلام
    فَإِنَّ رَبَّكَ يَنْزِلُ مِنْ أَوَّلِ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ فَإِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كَرِيم‏


    صحح هذا الحديث المجلسي

    جاء في اصل جعفر الحضرمي عن ابي عبد الله عليه السلام
    ان الله تبارك وتعالى ينزل في الثلث الباقي من الليل إلى سماء الدنيا فينادى هل من تائب يتوب فاتوب عليه أو هل من مستغفر يستغفر فاغفر له أو هل من داع يدعوني فافك عنه أو هل من مقتور عليه يدعوني فابسط له أو هل من مظلوم يستنصرني فانصره

    لكن هل ترك الامام للمعطلة والمشبهة مطعن عليه ؟؟ لا ولكنه قال

    قال السائل : فتقول: أنه ينزل إلى السماء الدنيا؟ قال أبوعبدالله (ع): نقول : ذلك لأن الرويات قد صحت به والأخبار ، قال السائل : فاذا نزل أليس قد حال عن العرش وحووله عن العرش صفة حدثت، قال أبوعبدالله (ع) ليس ذلك على ما يوجد من المخلوقين الذي تنتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقلة ينقله ويحوله من حال الى حال بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ولا يجري عليه الحدوث فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان الى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون كما هو في السماء السابعة على العرش كذلك هو في السماء الدنيا ، إنما يكشف عن عظمته ويرى أولياءه نفسه حيث شاء ويكشف ماشاء من قدرته،ومنظره في القرب والبعد سواء .


    روى علي ابن ابراهيم القمي في تفسيره عن أبي عبد الله قال : إذا انتهى الكلام إلى الله فأمسكوا ،
    وتكلموا فيما دون العرش ، ولا تكلموا فيما فوق العرش ، فإن قوما تكلموا فيما فوق العرش فتاهت عقولهم ، حتى إن الرجل كان ينادى من بين يديه فيجيب من خلفه ، وينادى من خلفه فيجيب من بين يديه .


    وفي المحاسن للبرقي

    عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر ( ع ) قال : تكلموا فيما دون العرش ولا تكلموا فيما فوق العرش ، فإن قوما تكلموا في الله فتاهوا ، حتى كان الرجل ينادى من بين يديه فيجيب من خلفه

    وفي كتاب التوحيد للشيخ الصدوق

    حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رحمه الله قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، قال : حدثنا أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسن بن علي بن فضال عن ثعلبة بن ميمون ، عن الحسن الصيقل ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليه السلام قال : تكلموا في ما دون العرش ولا تكلموا في ما فوق العرش فإن قوما تكلموا في الله عز وجل فتاهو حتى كان الرجل ينادي من بين يديه فيجيب من خلفه وينادي من خلفه فيجيب من بين يديه

    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x

    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

    صورة التسجيل تحديث الصورة

    اقرأ في منتديات يا حسين

    تقليص

    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

    يعمل...
    X