نستكمل ماجاء عن الخوميني:
واحديّة حضرة الأسماء والصّفات
قوله إلى الجناب الإلهي، أي أنّ زعم القوى لنفسها الجمعيّة الإلهية ناشٍ أمّا من ظهور الحضرة الإلهية الأسمائيّة فيها بمقامها الجمعيّة الإلهية واحديّة الجمع الاستهلاكي فإنّ كل موجود من هذا الوجه له الجمعيّة وأمّا ما ذكره الشّارح من الوجه الخاص فهو مختص بالمقام الأحدي كما قال تعالى ما من دابّة إلا هوآخذ بناصيتها وأمّا من ظهور حضرة حقيقة الحقائق الجامعة لجميع الحقائق فيها وحقيقة الحقائق عبارة عن التّجلّي العيني القيّومي بالمقام الجمعي الأحدي الاستهلاكي وهذا هو مقصود الشّيخ من الجوهر في كتاب إنشاء الدّوائر لا ما ذكره الشّارح كما لا يخفى على من اطلع على اصطلاحهم في الجوهر والعرض وأمّا من
ظهور الطّبيعة الكلّيّة فيها وحظّها منها والطّبيعة الكلّيّة مظهر حضرة القابل المربوط بالفيض الأقدس في المقام الجمعي ثمّ اعلم إنّ الجمعيّة الإلهية من هذه الوجوه ومن الوجه الأحدي غير المذكور في الكتاب ليست ميزان الخلافة الإلهية والمنصب العالي فإنّ هذه لكل موجود دان أوعال والتي هي ميزان الخلافة والولاية ما يكون بالطّريق المستقيم وظهور الكثرات الأسمائي على ميزان الاعتدال وليس المقام مقام شرح الحال والقوى لما حجبت عن ذلك المقام زعمت ما زعمت
. "وقال أبوبكر العجز عن الإدراك إدراك"
قوله وقال أبوبكر، أقول ليس العجز عن درك الإدراك إدراكاً بل إدراك العجز الْكذائي إدراك كما يقال غاية عرفان أهل المعرفة إدراك العجز عنها ولعلّه سمع شيئاً ولم يحفظه فقال ما قال.
"فسمّي هذا المذكور إنساناً وخليفته فأمّا إنسانيّته فلعموم" "نشأته وحصره الحقائق كلّها وهو للحق بمنزلته إنسان"
يااتباع الخومينی اجيبووونی ؟؟؟؟
واحديّة حضرة الأسماء والصّفات
قوله إلى الجناب الإلهي، أي أنّ زعم القوى لنفسها الجمعيّة الإلهية ناشٍ أمّا من ظهور الحضرة الإلهية الأسمائيّة فيها بمقامها الجمعيّة الإلهية واحديّة الجمع الاستهلاكي فإنّ كل موجود من هذا الوجه له الجمعيّة وأمّا ما ذكره الشّارح من الوجه الخاص فهو مختص بالمقام الأحدي كما قال تعالى ما من دابّة إلا هوآخذ بناصيتها وأمّا من ظهور حضرة حقيقة الحقائق الجامعة لجميع الحقائق فيها وحقيقة الحقائق عبارة عن التّجلّي العيني القيّومي بالمقام الجمعي الأحدي الاستهلاكي وهذا هو مقصود الشّيخ من الجوهر في كتاب إنشاء الدّوائر لا ما ذكره الشّارح كما لا يخفى على من اطلع على اصطلاحهم في الجوهر والعرض وأمّا من
ظهور الطّبيعة الكلّيّة فيها وحظّها منها والطّبيعة الكلّيّة مظهر حضرة القابل المربوط بالفيض الأقدس في المقام الجمعي ثمّ اعلم إنّ الجمعيّة الإلهية من هذه الوجوه ومن الوجه الأحدي غير المذكور في الكتاب ليست ميزان الخلافة الإلهية والمنصب العالي فإنّ هذه لكل موجود دان أوعال والتي هي ميزان الخلافة والولاية ما يكون بالطّريق المستقيم وظهور الكثرات الأسمائي على ميزان الاعتدال وليس المقام مقام شرح الحال والقوى لما حجبت عن ذلك المقام زعمت ما زعمت
. "وقال أبوبكر العجز عن الإدراك إدراك"
قوله وقال أبوبكر، أقول ليس العجز عن درك الإدراك إدراكاً بل إدراك العجز الْكذائي إدراك كما يقال غاية عرفان أهل المعرفة إدراك العجز عنها ولعلّه سمع شيئاً ولم يحفظه فقال ما قال.
"فسمّي هذا المذكور إنساناً وخليفته فأمّا إنسانيّته فلعموم" "نشأته وحصره الحقائق كلّها وهو للحق بمنزلته إنسان"
يااتباع الخومينی اجيبووونی ؟؟؟؟
تعليق