لا يوجد عصمة مطلقة
فكفاك غباءا وهذيانا.......
هات واحضر الأدلة على عصمتهم المطلقة............
الإمام المعصوم من الزلل والخطأ غائب بأمر الله عز وجل كما غاب عيسى سلام الله عليه بأمر الله. وكما غاب إيليا وكما غاب العبد الصالح
وكما غاب ربكم الأعور الدجال الذي كان حاضرا زمن عمر بن صاهاك........
سبحان الله من غباء بني صلبوخ
إذا امرك الله عز وجل بطاعة أولي الأمر فهو لن يأمرك برد الأمر إليك.
فهو قد أمرك بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم......
وهذا يعني عصمتهم
راجع اقوال وتفسير الفخر الرازي لهذه الأيات الشريفه......
لا يحق لك إبتداءا ان ترد أمر ولي الأمر.....
وفي حال التنازع في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم ترد الأمر إلى الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم......
وإلا فمن شدة غباءك أنت اثبت ان الله عز وجل والعياذ بالله يخطيئ.
ففي وقت يأمرك بطاعة أولي الأمر
هو يأمرك بعدم الإلتزام بقولهم.
وهذا منتهى التناقض.
فهمك للعصمة المطلقة لا يساوي فلسا ولا حتى عفطة عنز......
يكفينا قول الله عز وجل
وقول رسوله صلى الله عليه واله وسلم
هم معصومين بالنسبة إلينا - لبني البشر -
والمسألة بحاجة إلى تحرير إبتداءا.
فإذا كنتم لا تؤمنون بعصمة الأنبياء والرسل فالنقاش في هذه المسألة في غاية الغباء من طرفكم....
لأنه عليكم إثبات انه يوجد عصمة إبتداءا ثم التأكد ممن ثبتت له هذه العصمة..
وكما قلنا
ايات الله
واحاديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم تؤكد عصمة عترته.......
نقطة على السطر
فكفاك غباءا وهذيانا.......
هات واحضر الأدلة على عصمتهم المطلقة............
الإمام المعصوم من الزلل والخطأ غائب بأمر الله عز وجل كما غاب عيسى سلام الله عليه بأمر الله. وكما غاب إيليا وكما غاب العبد الصالح
وكما غاب ربكم الأعور الدجال الذي كان حاضرا زمن عمر بن صاهاك........
سبحان الله من غباء بني صلبوخ
إذا امرك الله عز وجل بطاعة أولي الأمر فهو لن يأمرك برد الأمر إليك.
فهو قد أمرك بطاعة أولي الأمر على سبيل الجزم......
وهذا يعني عصمتهم
راجع اقوال وتفسير الفخر الرازي لهذه الأيات الشريفه......
لا يحق لك إبتداءا ان ترد أمر ولي الأمر.....
وفي حال التنازع في زمن النبي صلى الله عليه واله وسلم ترد الأمر إلى الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم......
وإلا فمن شدة غباءك أنت اثبت ان الله عز وجل والعياذ بالله يخطيئ.
ففي وقت يأمرك بطاعة أولي الأمر
هو يأمرك بعدم الإلتزام بقولهم.
وهذا منتهى التناقض.
فهمك للعصمة المطلقة لا يساوي فلسا ولا حتى عفطة عنز......
يكفينا قول الله عز وجل
وقول رسوله صلى الله عليه واله وسلم
هم معصومين بالنسبة إلينا - لبني البشر -
والمسألة بحاجة إلى تحرير إبتداءا.
فإذا كنتم لا تؤمنون بعصمة الأنبياء والرسل فالنقاش في هذه المسألة في غاية الغباء من طرفكم....
لأنه عليكم إثبات انه يوجد عصمة إبتداءا ثم التأكد ممن ثبتت له هذه العصمة..
وكما قلنا
ايات الله
واحاديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم تؤكد عصمة عترته.......
نقطة على السطر
تعليق