لن يشفع لكن يوم القيامة اتباع دين آبائكم اتبعوا الاثنا عشر هذا أفضل لكم و أغلبكم حوثية أي من ذرية الحسن عليه السلام فلو آمنتم أجركم مضاعف ولو حجدتم فعقابكم مضاعف .
يشهد الله نحن لا نريد سوى الصلاح لكم و تحوّلكم من زيدية لإمامية يزيد تأييدنا لكم ولا ينقصه ولا يجب أن تغيّروا أي شيء من سياستكم .
==
-أحمد ابن عمر الحلال قال: قلت لابي الحسن عليه السلام: أخبرني عمن عاندك ولم يعرف حقك من ولد فاطمة؟ هو وسائر الناس سواء في العقاب؟ فقال: كان علي بن الحسين عليه السلام يقول: عليهم ضعفا العقاب .
-عن ابن أبي نصر قال: سألت الرضا عليه السلام قلت له: الجاحد منكم ومن غيركم سواء؟ فقال: الجاحد منا له ذنبان و المحسن له حسنتان.
==
-قال الصادق (ع): الأئمة بعد نبينا اثنا عشر نجيبا مفهّمون ، من نقّص منهم واحدا أو زاد فيهم واحدا خرج من دين الله ، ولم يكن من ولايتنا على شيء .
-قال الصادق (ع): من مات و ليس له إمام ، مات ميتة جاهلية كفر وشرك وضلالة .
==
-عن حمزة ، و محمد ابني حمران ، قالا : اجتمعنا عند أبي عبد الله عليه السلام في جماعة من أجلة مواليه وفينا حمران بن أعين فخضنا في المناظرة و حمران ساكت فقال له أبو عبد الله عليه السلام : مالك لا تتكلم يا حمران .
فقال : يا سيدي آليت على نفسي أني لا أتكلم في مجلس تكون فيه .
فقال أبو عبد الله عليه السلام : إني قد أذنت لك في الكلام فتكلم .
فقال حمران : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، لم يتخذ صاحبة و لا ولدا ، خارج من الحدين حد التعطيل وحد التشبيه ، و أن الحق القول بين القولين لاجبر و لا تفويض ، و أن محمدا عبد و رسوله أرسله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون ، و أشهد أن الجنة حق ، و النار حق ، و أن البعث بعد الموت حق ، و أشهد أن عليا حجة الله على خلقه لا يسع الناس جهله ، و أن حسنا بعد و أن الحسين من بعده ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي ، ثم أنت يا سيدي من بعدهم .
فقال أبو عبد الله عليه السلام : الترتر حمران .
ثم قال : يا حمران مد المطمر بينك و بين العالم ، قلت : يا سيدي و ما المطمر ؟ فقال : أنتم تسمونه خيط البناء ، فمن خالفك على هذا الامر فهو زنديق .
فقال حمران : و إن كان علويا فاطميا ؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام : و إن كان محمديا علويا فاطميا .
- عن عبد الله بن سنان ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ليس بينكم و بين من خالفكم إلا المطمر .
==
قال الصادق (عليه السلام): إنّ الله تبارك وتعالى جعلنا حججه على خلقه ، وأمناءه على علمه ، فمن جحدنا كان بمنزلة إبليس في تعنته على الله حين أمره بالسجود لآدم ، ومن عرفنا واتبعنا كان بمنزلة الملائكة الذين أمرهم الله بالسجود لآدم فأطاعوه .
يشهد الله نحن لا نريد سوى الصلاح لكم و تحوّلكم من زيدية لإمامية يزيد تأييدنا لكم ولا ينقصه ولا يجب أن تغيّروا أي شيء من سياستكم .
==
-أحمد ابن عمر الحلال قال: قلت لابي الحسن عليه السلام: أخبرني عمن عاندك ولم يعرف حقك من ولد فاطمة؟ هو وسائر الناس سواء في العقاب؟ فقال: كان علي بن الحسين عليه السلام يقول: عليهم ضعفا العقاب .
-عن ابن أبي نصر قال: سألت الرضا عليه السلام قلت له: الجاحد منكم ومن غيركم سواء؟ فقال: الجاحد منا له ذنبان و المحسن له حسنتان.
==
-قال الصادق (ع): الأئمة بعد نبينا اثنا عشر نجيبا مفهّمون ، من نقّص منهم واحدا أو زاد فيهم واحدا خرج من دين الله ، ولم يكن من ولايتنا على شيء .
-قال الصادق (ع): من مات و ليس له إمام ، مات ميتة جاهلية كفر وشرك وضلالة .
==
-عن حمزة ، و محمد ابني حمران ، قالا : اجتمعنا عند أبي عبد الله عليه السلام في جماعة من أجلة مواليه وفينا حمران بن أعين فخضنا في المناظرة و حمران ساكت فقال له أبو عبد الله عليه السلام : مالك لا تتكلم يا حمران .
فقال : يا سيدي آليت على نفسي أني لا أتكلم في مجلس تكون فيه .
فقال أبو عبد الله عليه السلام : إني قد أذنت لك في الكلام فتكلم .
فقال حمران : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، لم يتخذ صاحبة و لا ولدا ، خارج من الحدين حد التعطيل وحد التشبيه ، و أن الحق القول بين القولين لاجبر و لا تفويض ، و أن محمدا عبد و رسوله أرسله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون ، و أشهد أن الجنة حق ، و النار حق ، و أن البعث بعد الموت حق ، و أشهد أن عليا حجة الله على خلقه لا يسع الناس جهله ، و أن حسنا بعد و أن الحسين من بعده ، ثم علي بن الحسين ، ثم محمد بن علي ، ثم أنت يا سيدي من بعدهم .
فقال أبو عبد الله عليه السلام : الترتر حمران .
ثم قال : يا حمران مد المطمر بينك و بين العالم ، قلت : يا سيدي و ما المطمر ؟ فقال : أنتم تسمونه خيط البناء ، فمن خالفك على هذا الامر فهو زنديق .
فقال حمران : و إن كان علويا فاطميا ؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام : و إن كان محمديا علويا فاطميا .
- عن عبد الله بن سنان ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ليس بينكم و بين من خالفكم إلا المطمر .
==
قال الصادق (عليه السلام): إنّ الله تبارك وتعالى جعلنا حججه على خلقه ، وأمناءه على علمه ، فمن جحدنا كان بمنزلة إبليس في تعنته على الله حين أمره بالسجود لآدم ، ومن عرفنا واتبعنا كان بمنزلة الملائكة الذين أمرهم الله بالسجود لآدم فأطاعوه .
تعليق