مبغض على عليه السلام فى النار و محبه فى الجنة

كما روى فى كتب القوم و حتى فى بعض صحاحهم

و هذا يكفى فى اثبات ما طرحناه فى الموضوع

اللهم اغفر لهذا القوم





اذا شئت ان تبغي لنفسك مذهبا
ينجيك يوم البعث من لهب النار
فدع عنك قول الشافعي ومالك
واحمد و المروي عن كعب احبار
ووال اناسا قولهم وحديثهم
روى جدنا عن جبرائيل عن الباري


وهذا قول الشافعي

ولما رأيت الناس قد ذهبت بهم
مذاهبهم في ابحر الغي و الجهل
ركبت على اسم الله في سفن النجا
وهم اهل بيت المصطفى خاتم الرسل
وامسكت حبل الله وهو ولاؤهم
كما قد امرنا بالتمسك بالحبل
اذا افترقت في الدين سبعون فرقة
ونيفا كما قد جاء في محكم النقل
ولم يك ناج منهم غير فرقة
فقل لي بها يا ذا التفكير والعقل
افي الفرق الهلاك ال محمد
ام الفرق اللائي نجت منهم؟قل لي
فإن قلت : في الناجين فالقول وااحد
وان قلت: في الهلاك حدت عن العدل
اذا كان مولى القوم منهم فإنني
رضيت بهم لا زال في ظلهم ظلي
فخلوا عليا لي وليا و نسله
وانتم من الباقين في اوسع الحل


تحياتي عاشق فكر فضل الله

قال صلي الله عليه وآله :

(يا على أنت قسيم الجنة والنار)

1. سمت النجوم العوالي للعصامي ص823 ح135 . عن على الرضا.

2. ينابيع المودة للقندوزى ج1 ص253 و254 عن على وابن عمر وابن مسعود . ونقل من عيون الأخبار : عن أبي الصلت الهروي قال : قال المأمون يوماً لعلى بن موسي الرضا يا أبا الحسن أخبرني عن جدك أمير المؤمنين على بأي وجه هو قسيم الجنة والنار وبأي معنى فقد كثر فكري فى ذلك؟ قال الرضا : ألم ترو عن آبائك عن عبد الله بن عباس انه قال سمعت رسول الله صلي الله عليه وآله يقول (حب على إيمان وبغضه كفر ) فقال بلي . فقال الرضا لما كانت الجنة للمؤمن والنار للكافر فقسمة الجنة والنار إذا كان علي حبه وبغضه فهو قسيم الجنة والنار .

3. نثر الدرر للآبي ص170ـ171 عن على ، وفى ص860 قال : سئل أحمد بن حنبل عن قول الناس : علي قسيم الجنة والنار فقال : هذا صحيح لأن النبي قال لعلى : لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق والمؤمن فى الجنة والمنافق فى النار .

4. شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج9 ص165 .

5. المناقب للخوارزمى ص294 عنه : يا على انك قسيم النار .

6. علل الدار قطني ج6 ص273 الحديث1132 عن أبي ذر عن النبي قال: على قسيم النار .

7. الشفا بتعريف حقوق المصطفي للقاضى عياض ج1 ص338 عن النبي قال : على قسيم النار .

ونسب للشافعي :

علــى حبـه جنــة قسيم النــار والجنـة

وصي المصطفي حقاً إمـام الإنـس والجنة

وقد اشتهر الحديث عن على انه قال : أنا قسيم النار كما في :كنز العمال للمتقى ج13 ص152 الحديث36475 ، والكامل لعبد الله بن عدى ج6 ص41 ، وميزان الاعتدال للذهبي ج2 ص387 وغيرها . والمضحك أن هذا الحديث لما اشتهر عن على وتلقفته الألسن حاول السنة منع اذاعتها وتكذيبها بين اتباعهم علي أقل تقدير فكان من بين الناقلين له الأعمش فمنعوه عن اشاعة الحديث أولاً ثم عمدوا إلى وضع حديث عن الأعمش يكذب به نفسه وانه ما ذكر إلا استهزاء بعباية الناقل عن على ولكنا لما رجعنا إلي قصة الأعمش رأينا الرجل يعترف بسماعه الحديث تارة وينكر روايتها أخري وفيما يلي بعض هذه اللعبة :

نقل ابن عساكر في تاريخ دمشق ج42 ص299 : عن عيسي بن يونس قال : ما رأيت الأعمش خضع إلا مرة واحدة فانه حدثنا بهذا الحديث : قال على أنا قسيم النار ، فبلغ ذلك أهل السنة فجاؤا إليه فقالوا تحدث بأحاديث تقوي بها الرافضية والزيدية والشيعية ؟ فقال : سمعت فحدثت به . فقالوا أوكل شئ سمعته تحدث به ؟ قال فرأيته خضع لذلك .

وجاء بعدها رواية نسب إلى الأعمش كما يذكرها الذهبي في ميزان الاعتدال ج2 ص387 عن الخريبي أو الحريثي يقول فيها : والله ما رويته إلا علي وجه الإستهزاء .

لكن الذهبي نفسه ينقل في ميزان الاعتدال ج2 ص387 الرواية 4188 عن شبانة ، حدثنا ورقاء قال : انطلقت أنا ومسعر إلى الأعمش نعاتبه في حديثين : أنا قسيم النار ، وحديث آخر فلان كذا وكذا علي الصراط فقال ما رويت هذا قط .

فانظر إلي ارتباك الأقوال والى محاولات الصد عن ذكر فضل ادعاه على فانكروا عليه وقد رأينا في الروايات المتقدمة عن رسول الله صلي الله عليه وآله أنه هو القائل على قسيم النار ، فنقول لمنكر حديث الأعمش كيف يوجه نفس الحديث المنقول عن الرسول الذى نقله الدار قطني والقاضي والخوارزمي وابن أبي الحديد وغيرهم من نقلة الآثار

جزاك الله خيرا يا اخى مؤمن فعلى

و حشرك و ايانا مع النبى و اله الطيبين صلوات الله عليهم اجمعين

للرفع

ملا تلاحظون سخافة الموضوع


الموضوع الأصلي هو الصك المزعوم و ألحين دخلتوا في 100 موضوع فرعي

خلونا نرجع للموضوع الأصلي و أسئلتي اللي ما فيكم واحد جاوبها

و كل ما حطيت لكم رد حذفه المشرفين المهم أنا ما أدري ليش ترفعون الموضوع فيه أحد يشهر بنفسه


يرجى مراجعة التوقيع

عبدالواحد

للرفع
حتى يرتفع ضغط النواصب!!!!!!!!!!
للرفع

رفع الله شأنك يا اخى مؤمن فعلى

يرفع للضغط

للرفع

يرجى مراجعة التوقيع

عبدالواحد

يرفع الموضوع

على رغم انف النواصب

لن تمروا الا ببراءة من علي

المشاركة الأصلية بواسطة السيد محسن

ولاية علي بن أبي طالب عليه السلام
برواية ذي النون المصري (1)
ا ـ عن إبراهيم بن حميد الدينوري عن ذي النون المصري عن مالك : لم يجز الصراط أحد الا من كانت معه براءة (2) بولاية (3) علي بن ابي طالب (ع) (4)
وعن إبراهيم بن عبد الله الصاعدي روي عن ذي النون المصري عن مالك : إذا نصب الصراط لم يجز احد إلامن كانت معه براءة بولاية علي (ع) (5)
____________
(1) هو ذو النون المصري لصاحب شيخ الديار المصرية ثوابان بن إبراهيم أبوالفيض الواعظ الشهير ولد في اواخر أيام المنصور اصله من التوبة وكان من قرية من قرى صعيد مصر يقال لها : إخميم ، وقال ابن الجلاء : لقيت ستمائة شيخ مالقيت فيهم مثل اربعة أحدهم ذو النون . وقال ابن يونس : كان عالماً فصيحاً حكيماً . وكان أول من تكلم بمصر في ترتيب الأحوال وفي مقامات الأولياء .
وروى حديثاً عن الفضل بن غانم عن مالك بن انس عن الإمام جعفر بن محمد عن أبيه عليهما السلام تما في سؤالات حمزة : 1 | 153 ، وروى عن الليت وابن لهيعة وفضيل بن عياض وسالم الخواص وسفيان بن عبينة و طائفة وقد روى عنه ايضاً طائفة من المحدثين . توفي في ذي القعدة سنة خمس واربعين ومئتين بالجيزة وحمل في مركب حتى عدي به الى الفسطاط على الجسر ودفن في مقابر أهل المعافر . راجع ترجمته في : تاريخ بغداد ، الخطيب : 8 | 396 ، صفوت الصفوة ، ابن الجوزي : 4 | 315 ن سيرأعلام النبلاء ، الذهبي : 11 | 532 ـ 533 ، ميزان الاعتدال : 3 | 53 رقم : 2704 .
2 ـ وقال ابن حجر في وقوله تعالى : ( وقفوهم إنهم مسؤلون ) أخرج الديلمي عن ابي سعيد الخدري ان النبي (ص) قال : وقفوهم إنهم مسؤلون عن ولاية علي (ع) الصواعف المحرقة : 229 ط التالة دار الكسب العلمية
3ـ والجدير بالذكرهنا هو ما رواه أحمد بن خبل في كتاب فضائل الصحابة 2 | 662 ح 1129 بسند عن أبي صالح قال : لما حضرت عبد الله بن عباس الوفاة : قال : اللهم أني اتقرب إليك بولاية علي بن أبي طالب . وجاء في مجمع الزوائد : 9 | 108 : عن عمار بن ياسر قال رسول الله (ص) : اوصي من امن بي وصدقني بولاية علي بن أبي طالب (ع) من تولاه فقد تولاني ومن تولاني فقد تولى الله عزوجل .. الخ . رواه الطبراني بإسنادين .
(4) ميزان الاعتدال ، الذهبي : 1 | 147 ، رقم : 75 ، لسان الميزان ، ابن حجر : 1 | 51 ، رقم : 118 .
(5) ميزان الاعتدال ، الزهبي : 1 | 165 ، رقم : 132 ، لسان الميزان ، ابن حجر : 1 | 75 ، رقم 199 .

يرفع
مع الصلاة على محمد وال محمد