اذن علي يعلم ان امراته ذاهبه عند رجل اجنبي لتطلب حق ولديه وحقها وهو لا يذهب معها كمحرم ؟ كيف
وهل صوتها عوره ام لا
ام الروايه ضعيفه وغير صحيحه كرامة للزهراء روحي فداها رضي الله عنها وصلي علي ابيها

السؤال يجب أن يكون موجّه لك , هل فاطمة عصت عندما خرجت لتطالب بفدك ؟

فاطمة عليها السلام خرجت في كامل العفة .

محب الغدير عدم الرد والقفز يدل علي ان الروايه غير صحيحه بتاتا
وما كان حيدر يدع امراته تذهب للرجال تطالب بحقوقها !!! صدقني والله

اشكالك غير موجود لأن فاطمة عليها السلام خرجت بإذن بل مع زوجها لتطالب بحقها في كامل عفتها .

والله حبيبي مشكلتك مع البخاري مو مع عبد الله الذليل أنا لأنه من ذكر أن فاطمة طالبت بفدك .
أصلاً كل الأمة مجمعة على هذا !

الحين صار علي رايح ويا فاطمة يطالب بفدك هههههههههه شنهي هيا بكيفك تألف !!!! اذن المساله ليست حقائق انما هي اهواء !!! والي يجي عالمزاج صح واللي ما يجي نذبه
سلام

عزيزي الإمام علي عليه السلام كان من شهد لفاطمة بإجماع المسلمين خاصتهم (الرافضة الاثنا عشرية) و عامتهم .

يعني فاطمة لم تستاذن من زوجها بل ذهبت معه عند الرجال الاجانب ؟

بل استأذنت و ذهبت مع زوجها في كامل العفّة .

أما كون صوت المرأة عورة فهذا لم يثبت , فكيف إن كان الخروج غرضه شيء مصيري ؟!
إلا طبعاً لو كان مع شهوة .

والظاهر أن مرادهم بالنهي هنا هو أن صوت المرأة عورة فهي منهية عن اسماعه الأجنبي وأنت خبير بأنه لم يقم عندنا ما يدل على ما ادعوه من كون صوتها عورة وأنها منهية عن اسماعه الأجنبي بل ظاهر الأخبار الدالة على تكلم فاطمة (عليها السلام) مع الصحابة في مواضع عديدة ولا سيما في المخاصمة في طلب ميراثها والاتيان بتلك الخطبة الطويلة المشهورة كما نقلناها لطولها في كتابنا سلاسل الحديد في تقييد ابن أبي الحديد وتكلم النساء في مجلس الأئمة (عليهم السلام) هو خلاف ما ذكروه.

الحدائق الناضرة - المحقق البحراني - ج ٨ - الصفحة ١٤١

ممكن تعطيني الروايه الي فيها انها ذهبت مع زوجها وحصل ما حصل مع ابو بكر

ألا تعرف أن الفريقين رووا أن فاطمة عليها السلام شهد لها الإمام علي عليه السلام بفدك ؟؟؟
وأيضاً أم أيمن رحمه الله .

سواء الرواية صحيحة أو لا فاطمة عليها السلام لم تغضب على أبو بكر عليه السلام .

ما دليلكم أنها غضبت على أبو بكر ..

محب الغدير لا تتلاعب بالالفاظ
نريد الروايه التي تقول ان فاطمة روحي فداها ذهبت برفقة زوجها عند ابي بكر لتطالبه بفدك !!! روايه سنيه شيعيه من اي مكان بس نريد هالروايه !!!

حدثني محمد بن رَافِعٍ أخبرنا حُجَيْنٌ حدثنا لَيْثٌ عن عُقَيْلٍ عن بن شِهَابٍ عن عُرْوَةَ بن الزُّبَيْرِ عن عَائِشَةَ أنها أَخْبَرَتْهُ أَنَّ فَاطِمَةَ بِنْتَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَرْسَلَتْ إلى أبي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ تَسْأَلُهُ مِيرَاثَهَا من رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِمَّا أَفَاءَ الله عليه بِالْمَدِينَةِ وَفَدَكٍ وما بَقِيَ من خُمْسِ خَيْبَرَ فقال أبو بَكْرٍ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال لا نُورَثُ ما تَرَكْنَا صَدَقَةٌ إنما يَأْكُلُ آلُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم في هذا الْمَالِ وَإِنِّي والله لا أُغَيِّرُ شيئا من صَدَقَةِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عن حَالِهَا التي كانت عليها في عَهْدِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَأَعْمَلَنَّ فيها بِمَا عَمِلَ بِهِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَبَى أبو بَكْرٍ أَنْ يَدْفَعَ إلى فَاطِمَةَ شيئا فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ على أبي بَكْرٍ في ذلك قال فَهَجَرَتْهُ فلم تُكَلِّمْهُ حتى تُوُفِّيَتْ وَعَاشَتْ بَعْدَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم سِتَّةَ أَشْهُرٍ فلما تُوُفِّيَتْ دَفَنَهَا زَوْجُهَا عَلِيُّ بن أبي طَالِبٍ لَيْلًا ولم يُؤْذِنْ بها أَبَا بَكْرٍ وَصَلَّى عليها عَلِيٌّ وكان لِعَلِيٍّ من الناس وِجْهَةٌ حَيَاةَ فَاطِمَةَ فلما تُوُفِّيَتْ اسْتَنْكَرَ عَلِيٌّ وُجُوهَ الناس فَالْتَمَسَ مُصَالَحَةَ أبي بَكْرٍ وَمُبَايَعَتَهُ ولم يَكُنْ بَايَعَ تِلْكَ الأَشْهُرَ فَأَرْسَلَ إلى أبي بَكْرٍ أَنْ ائْتِنَا ولا يَأْتِنَا مَعَكَ أَحَدٌ كَرَاهِيَةَ مَحْضَرِ عُمَرَ بن الْخَطَّابِ فقال عُمَرُ لأَبِي بَكْرٍ والله لا تَدْخُلْ عليهم وَحْدَكَ فقال أبو بَكْرٍ وما عَسَاهُمْ أَنْ يَفْعَلُوا بِي إني والله لآتِيَنَّهُمْ فَدَخَلَ عليهم أبو بَكْرٍ فَتَشَهَّدَ عَلِيُّ بن أبي طَالِبٍ ثُمَّ قال إِنَّا قد عَرَفْنَا يا أَبَا بَكْرٍ فَضِيلَتَكَ وما أَعْطَاكَ الله ولم نَنْفَسْ عَلَيْكَ خَيْرًا سَاقَهُ الله إِلَيْكَ وَلَكِنَّكَ اسْتَبْدَدْتَ عَلَيْنَا بِالْأَمْرِ وَكُنَّا نَحْنُ نَرَى لنا حَقًّا لِقَرَابَتِنَا من رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فلم يَزَلْ يُكَلِّمُ أَبَا بَكْرٍ حتى فَاضَتْ عَيْنَا أبي بَكْرٍ فلما تَكَلَّمَ أبو بَكْرٍ قال وَالَّذِي نَفْسِي بيده لَقَرَابَةُ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَبُّ إلي أَنْ أَصِلَ من قَرَابَتِي وَأَمَّا الذي شَجَرَ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ من هذه الأَمْوَالِ فَإِنِّي لم آلُ فيها عن الْحَقِّ ولم أَتْرُكْ أَمْرًا رأيت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَصْنَعُهُ فيها إلا صَنَعْتُهُ فقال عَلِيٌّ لأَبِي بَكْرٍ مَوْعِدُكَ الْعَشِيَّةُ لِلْبَيْعَةِ فلما صلى أبو بَكْرٍ صَلَاةَ الظُّهْرِ رَقِيَ على الْمِنْبَرِ فَتَشَهَّدَ وَذَكَرَ شَأْنَ عَلِيٍّ وَتَخَلُّفَهُ عن الْبَيْعَةِ وَعُذْرَهُ بِالَّذِي اعْتَذَرَ إليه ثُمَّ اسْتَغْفَرَ وَتَشَهَّدَ عَلِيُّ بن أبي طَالِبٍ فَعَظَّمَ حَقَّ أبي بَكْرٍ وَأَنَّهُ لم يَحْمِلْهُ على الذي صَنَعَ نَفَاسَةً على أبي بَكْرٍ ولا إِنْكَارًا لِلَّذِي فَضَّلَهُ الله بِهِ وَلَكِنَّا كنا نَرَى لنا في الأَمْرِ نَصِيبًا فَاسْتُبِدَّ عَلَيْنَا بِهِ فَوَجَدْنَا في أَنْفُسِنَا فَسُرَّ بِذَلِكَ الْمُسْلِمُونَ وَقَالُوا أَصَبْتَ فَكَانَ الْمُسْلِمُونَ إلى عَلِيٍّ قَرِيبًا حين رَاجَعَ الأَمْرَ الْمَعْرُوفَ .

ولا يخف خداع الإمام علي عليه السلام لأبي بكر باستخدام الكثير من التورية في ما فهمه أبو بكر من أنه مصالحة .
وفي جميع أحوال , رأي فاطمة عليها السلام لم يتغيّر .

ابن شبّه النميري البصري (المتوفّى سنة 262 هـ) حدثنا محمد بن عبدالله بن الزبير قال: حدّثنا فضيل بن مرزوق، قال: حدثني النميري بن حسان، عن زيد بن علي أن فاطمة (عليها السلام) أتت أبا بكر فقالت: إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)أعطاني فدك.
فقال لها: هل لك على هذا بيّنة؟
فجاءت بعليّ (عليه السلام) فشهد لها، ثمّ جاءت بأمّ أيمن ...إلخ

إلى غيرها من المصادر .

هذا ليس دليل .. هذا لا يثبت غضب فطمة عليها السلام .

فَوَجَدَتْ فَاطِمَةُ على أبي بَكْرٍ في ذلك قال فَهَجَرَتْهُ فلم تُكَلِّمْهُ حتى تُوُفِّيَتْ

6 : وجد على خادمه:
غَضِب عليه وكرِهه .

http://www.almaany.com/ar/dict/ar-ar...8%D8%AC%D8%AF/
أعتقد النص واضح جداً .