إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لو سأل ( ناصبي ) هذا السؤال فماذا سيكون رد الشيعة عليه ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لو سأل ( ناصبي ) هذا السؤال فماذا سيكون رد الشيعة عليه ؟

    لو سأل ( ناصبي ) هذا السؤال فماذا سيكون رد الشيعة عليه ؟


    ألم تقولوا بأن الله أمر علي بالصبر فلذلك لم يقاتل الخليفة الأول والثانى والثالث ؟


    فلماذا خالف أمر الله له وقاتل معاوية ؟؟ وعرض المسلمين للقتل ؟


    أليس من الأولى ترك القتال كما تركه أمام الخلفاء الثلاثة والمحافظة على بيضة الإسلام ؟


    فهل عند الشيعة رد ؟؟

  • #2
    لا اعلق سوى ان اقول
    ويررررررررررفع لمزيد من الوجع لصاحب الموضوع
    ههههههههههههههههههههه
    قوي هذا الموضوع كلش قوي
    حميد الغانم

    تعليق


    • #3

      ولماذا ناصبي

      سال المسلم

      او سال الموالي

      او سال الناس

      الجوب

      يا عمار تقتلك الفئة الباغية تدعوهم الى الجنة ويدعوك الى النار (مضمون الحديث)


      لَا يَسْتَوِي أَصْحَابُ النَّارِ وَأَصْحَابُ الْجَنَّةِ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمُ الْفَائِزُونَ


      فكيف تكون مؤمنة وهي تعدو الى النار

      عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنه سيكون بعدي اختلاف ، أو أمر ، فإن استطعت أن تكون السلم ، فافعل



      تعليق


      • #4
        حياك الله اخي الفاضل

        سؤالك وجيه واحد الاجوبة على ذلك :
        ان الامام علي عليه السلام أمر بالصبر في حالة قلة الناصر والمعين فاكتفى هنا بالانكار بالقلب على فعل الطغاة كما فعل نبي الله هارون بعدما ارتد الناس عليه بعد موسى .
        اما حربه لمعاوية في صفين وحربه عائشة في الجمل فكان بعد التفاف الكثير من المسلمين حوله ومبايعته والاقرار بلزوم طاعته ، فرأى ان من واجبه ان يغير بيده ويحارب الطغاة والظالمين والبغاة والناكثين . وقد صح عندكم عن النبي الاكرم عليه السلام قال : ( إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما ) .


        والحمد لله رب العالمين

        تعليق


        • #5
          الامر بالصبر مقرون بعدم وجود أنصار , فعندما وجد أنصار لم يجز له الصبر .

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة عاشق عترة الرسول
            حياك الله اخي الفاضل

            سؤالك وجيه واحد الاجوبة على ذلك :
            ان الامام علي عليه السلام أمر بالصبر في حالة قلة الناصر والمعين فاكتفى هنا بالانكار بالقلب على فعل الطغاة كما فعل نبي الله هارون بعدما ارتد الناس عليه بعد موسى .
            اما حربه لمعاوية في صفين وحربه عائشة في الجمل فكان بعد التفاف الكثير من المسلمين حوله ومبايعته والاقرار بلزوم طاعته ، فرأى ان من واجبه ان يغير بيده ويحارب الطغاة والظالمين والبغاة والناكثين . وقد صح عندكم عن النبي الاكرم عليه السلام قال : ( إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما ) .


            والحمد لله رب العالمين
            اذن ما حكم الذي ترك هذا الواجب بعد علي وتنازل لمعاوية ؟

            يبدو ان وجود انصار او غيابهم لا علاقة له بالمسألة في مبايعة علي لابي بكر وعمر وان كان كذلك فما حكم الحسن الذي بوجود الانصار ترك هذا الواجب

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
              الامر بالصبر مقرون بعدم وجود أنصار , فعندما وجد أنصار لم يجز له الصبر .
              ولماذا جاز للحسن مع وجود انصار ان يصبر وجاز للحسين مع عدم وجود أنصار أن لا يصبر ؟

              اذن الامر لا يتعلق بالأنصار

              تعليق


              • #8
                امره بالصبر فيما لو اخذا منه الخلافة والرئاسة وحالا دون هداية الخلق بالمكر والجلافة

                فاما وقد اصبح خليفة باختيار الناس لذلك فلابد من اقامة امر الله واقامة ما يصلح الناس ولو على جبال الجماجم وفي مقدمة ذلك الاصلاح ازالة وغسل ما تبقى من كناسة عمر وعثمان الفسقة الفجرة من بني امية ومن على شاكلتهم الذين ولاهم عمر وعثمان

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمان
                  لو سأل ( ناصبي ) هذا السؤال فماذا سيكون رد الشيعة عليه ؟


                  ألم تقولوا بأن الله أمر علي بالصبر فلذلك لم يقاتل الخليفة الأول والثانى والثالث ؟


                  فلماذا خالف أمر الله له وقاتل معاوية ؟؟ وعرض المسلمين للقتل ؟


                  أليس من الأولى ترك القتال كما تركه أمام الخلفاء الثلاثة والمحافظة على بيضة الإسلام ؟


                  فهل عند الشيعة رد ؟؟

                  لم يكن خليفة فلم يقاتل...
                  نقطة على السطر..

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة أبو عبد الرحمان
                    ولماذا جاز للحسن مع وجود انصار ان يصبر وجاز للحسين مع عدم وجود أنصار أن لا يصبر ؟

                    اذن الامر لا يتعلق بالأنصار
                    معلوماتك التاريخية قليلة جدا...
                    الحسن سلام الله عليه جهز جيشا لقتال معاوية...
                    فتفرقوا عنه وطعنوه وحاولوا قتله....
                    وفي النهاية قتل سلام الله عليه بسم بأمر معاوية
                    .
                    أما الحسين سلام الله عليه
                    فلم يبدأهم بقتال.
                    بل حاصروه وقالوا إما ان تبايع وإما ان تقتل
                    فقال إن الدعي بن الدعي قد ركز بين إثنتين بين السلة والذله وهيهات منا الذلة.
                    .
                    .

                    تعليق


                    • #11
                      هذا الحمار هو نفسه أيوب 6 ونفسه هيثم القطان ونفسه أبو جنان

                      ارجوا من الاداره طرد هذا الكلب

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
                        معلوماتك التاريخية قليلة جدا...
                        الحسن سلام الله عليه جهز جيشا لقتال معاوية...
                        فتفرقوا عنه وطعنوه وحاولوا قتله....
                        وفي النهاية قتل سلام الله عليه بسم بأمر معاوية
                        .
                        أما الحسين سلام الله عليه
                        فلم يبدأهم بقتال.
                        بل حاصروه وقالوا إما ان تبايع وإما ان تقتل
                        فقال إن الدعي بن الدعي قد ركز بين إثنتين بين السلة والذله وهيهات منا الذلة.
                        .
                        .


                        نعم الجواب جواب الاستاذ المعتمد

                        وازيدك من الشعر بيت ان مسألة وجود او عدم وجود الانصار مسألة لا تستطيع انت ولا انا البت فيها لانها مسألة متروكة لتقييم الامام والرئيس نفسه فكل رئيس يعرف الملابسات التي تحيط في انصاره وجنده وهل الظرف الراهن يَهيأهم لخوض حرب ام لا ؟

                        اما الامام الحسين فكان من المفترض ان يقدم على جند له مجنده ثم غدر به ابن زياد وجره الى معركة خيره فيها بين السلة والذلة (بين الشهادة والذلة).

                        تعليق


                        • #13
                          ولماذا جاز للحسن مع وجود انصار ان يصبر وجاز للحسين مع عدم وجود أنصار أن لا يصبر ؟

                          اذن الامر لا يتعلق بالأنصار
                          ومن قال أن لهم أمر مثل الإمام أصلاً ؟

                          الحسن عليه السلام قام بالهدنة ( الأصح أنها هدنة وليس صلح كما قال السيد الشيرازي و المفيد ) بأمر الله و الحسين عليه السلام ثار بأمر الله .
                          وللعلم الحسن في آخر حياته كان يستعد للثورة لكنه قتله عليه السلام قبل هذا .
                          ونفس الشيء أمير المؤمنين صبر إلى أن حصل على أنصار فقتل الناكثين و القاسطين و المارقين بأمر الله .

                          تعليق


                          • #14
                            عجباً لمن يسمون أنفسهم شيعة هنا و يقولون لم يصبح خليفة ليقاتل ... وكأن الإمامة و الخلافة من الناس لا من الله !

                            تعليق


                            • #15
                              يعتقد الكثير من السلفيه ان الامام الحسن عليه السلام قد رضي بصلح معاويه طائعا وليس مكرها بسبب الظروف التي دفعته الى ذلك الصلح ،
                              ويتغافلون ان الامام الحسن عليه السلام جهز جيشا لحرب معاويه في الشام ولكن ما وجد من الكثير الالتزام مع وجود فتنة الخوارج من جهة ومن الجهة الاخرى المنافقين والجواسيس الذين يبعثهم معاوية ويشتريهم بالمال كعبيد الله بن العباس وغيرهم الذين سببوا فتنة عظيمه في وسط جيش الامام الحسن (صلوات الله عليه ) بمكر وخداع معاويه وغدره ولكن الكثير من الوهابية اليوم يتصورون بجهلهم ان الامام الحسن بمجرد ان توفي والده علي بن ابي طالب ذهب يهرع ويتعانق مع معاويه وانه ضد سياسة ابيه علي (عليه السلام ) وتنازل لمعاويه لانه غير مؤهل للخلافة ولانه يرى معاويه خير منه ؟!

                              هكذا يتصورون لذلك تراهم يتعاطفون ويحبون الامام الحسن وتنشرح صدورهم عند ذكره بسبب تصوراتهم الباطله بينما العكس صحيح عند ذكر الامام الحسين عليه السلام !!

                              والواقع غير هذا تماما فقد توافق الامام الحسن عليه السلام مع ابيه في الصلح والصبر على الخلفاء الثلاثة لان ظروفه لا تناسب الحرب والمقاومة وكذلك رأى الامام الحسن ذلك في زمانه فرأى ان الصبر اولى وهو اعرف بتكليفه . وكان موقف الامام الحسن عليه السلام عين الحكمه والنور الذي كشف للمؤمنين غدر بني اميه بكتابة (بنود الصلح ) مع معاوية التي تتضمن ان ترجع الخلافة للحسن عليه السلام في حال موت معاويه وفي حال موت الحسن ترجع الى الامام الحسين عليه السلام ولكن معاويه الغى جميع الشروط وعين ابنه الخمار يزيد خليفة للمسلمين وجعلها سنة يتبعها السلاطين الظلمه الى يومنا هذا .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X