خليفة الله شيئ
وخليفة بمعنى حاكم شيئ اخر.

الإمام هو خليفة الله في ارضه يعني إمام الإنس والجن على الجميع أن يأتمر بقوله حتى الحاكم (الخليفة بمعناكم).

وفي حديث صحيح قال لعلي سلام الله عليه إنه لا ينبغي أن أذهب إلا وانت خليفتي (في معركة تبوك)
وبعد حديث اخر في من تكلم الجيش في علي سلام الله بعد العودة من اليمن قال النبي صلى الله عليه واله وسلم (انه خليفتي عليكم - بما معناه)...
فهو خليفة الله المنصوص عليه...
لكن هل استلم الخلافة بمعنى الحكم كما هو متعارف عليه عندكم؟
الجواب: لا
إذا كان الصحابة ارتدوا كما ارتد الذين عبدو العجل من بعد موسى وهارون فيهم...
فماذا سيفعل لهم علي سلام الله عليه..؟؟؟؟

بايعوا في غدير خم كما بايع طلحة والزبير بعد تسلم علي سلام الله عليه الخلافة على مبانيكم
وإلا فهو رجوع الحق إلى اهله كما قال سلام الله عليه
ز

سؤالك يدل على جهلك بالتاريخ
فمعاوية من المؤلفة قلوبهم ومن الطلقاء
فلا تحل لهم الخلافة حتى يلج الجمل في سم الخياط..
المؤلفة قلوبهم هم أناس فرض القرآن لهم أموالا ليتألفهم ليأمن شرهم
وليعلم القاصي والداني ان هؤلاء الناس مشكوك مطعون في إيمانهم وإسلامهم فعليهم ان يحترزوا منهم. ولكن عمر بن الخطاب ألغى هذا الحق ونصبهم خلفاء على الشام..
أما لماذا لم يبايع عليا سلام الله عليه معاوية كخليفة
أقول:
وهل طلب معاوية أن يكون خليفة أبتداءا
معاوية طلب أن يتسلم قاتلي عثمان بن عفان...
فإقرا التاريخ ثم تعال وادلو بدلوك

من قال من علماء الإمامية بهذا ؟

إذاً أنت تعترف أن الإمام كان يرى كفر معاوية وأن البراءة منه واجبة ؟

الأمر له كان مضمونه " اصبر إلى أن تصل على 40 ( وفي روايات أقل ) أنصار "
وكما في الخطبة الطالوتية وهو يكتلك فيها عن أبو بكر و اتباعه :
أَمَا وَاللهِ لَوْ كَانَ لِي عِدَّةُ أَصْحَابِ طَالُوتَ ، أَوْ عِدَّةُ أَهْلِ بَدْرٍ ، وَهُمْ أَعْدَاؤُكُمْ ، لَضَرَبْتُكُمْ بِالسَّيْفِ حَتَّى تَئُولُوا إِلَى الْحَقِّ ، وَتُنِيبُوا لِلصِّدْقِ ، فَكَانَ أَرْتَقَ لِلْفَتْقِ ، وَآخَذَ بِالرِّفْقِ ، اللهُمَّ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ ، وَأَنْتَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ

وَاللهِ لَوْ أَنَّ لِي رِجَالاً يَنْصَحُونَ للهِ عَزَّ وَجَلَّ وَلِرَسُولِهِ بِعَدَدِ هَذِهِ الشِّيَاهِ ، لأزَلْتُ ابْنَ آكِلَةِ الذِّبَّانِ عَنْ مُلْكِهِ

لَوْلا عَهْدٌ عَهِدَهُ إِلَيَّ النَّبِيُّ الأمِّيُّ ( صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه ) لأوْرَدْتُ الْمُخَالِفِينَ خَلِيجَ الْمَنِيَّةِ ، وَلأرْسَلْتُ عَلَيْهِمْ شآبِيبَ صَوَاعِقِ الْمَوْتِ ، وَعَنْ قَلِيلٍ سَيَعْلَمُونَ

يا بو عبد الرحمن بن ملجم هل عند ناصبيك المفترض سؤال اخر ؟؟؟؟؟ كي نلجمه بجواب عله لايكون ناصبيا بعدها

الخلافة في قريش ومعاوية قرشي للاشارة فقط
أجب عن سؤالي لماذا ترك الواجب مع الثلاثة وأداه مع معاوية ؟

ما تظهره رواياتكم ان علي لم يرى كفر من قاتله للاشارة فقط

وعند النواصب الكل كفار من عثمان وعلي ومعاوية للاشارة مرة ثالثة

ارجع للرد على ما طرحته لك ولا تخرج الى مسائل لا تهم الالزام

اقرا اجابتي لك وتمعن بها ورد عليها

انت تحتج ببيعة المهاجرين والانصار وهذا عجب عجاب ، فهل انتظر النبي ان يبايعه الكفار حتى يعلن نفسه خليفة ؟

قد اجبناك ولكنك لم تفهم
الإمام علي سلام الله عليه يقول
الإمامة في قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم..
لا نريد أن نكرر لكم الكلام مليون مرة..
معاوية من المؤلفة قلوبهم ولا تجوز له الخلافة
هذا لمن يفهم كتاب الله عز وجل..
أما للتكفيري الذي لا يفهم اي طرفيه اطول فلن ينفع معه لا كتاب الله ولا سنة نبي الله صلى الله عليه واله وسلم...
إذا كان القرآن قد امر بدفع أموالا لإتقاء شر ابو سفيان وسلالة ابو سفيان
وإذا كان ابو سفيان من الطلقاء
فلا تجوز فيهم الخلافة الإسلامية
لأن القرآن طعن في إسلامهم...
إذا انت تقبل ان يكون الخليفه والحاكم سارق نصاب كذاب منافق فهذا شأنك واختيارك
فكما تكونوا يولى عليكم...
وهناك احاديث بهذا الشأن...
.
.
سنكرر لك الجواب مرة اخرى لأن التكرار يعلم حتى الحمار
فلنرى إن كان الجواب سينفع مع صلابيخ أل ابي سفيان.....
هل طلب عليا سلام الله عليه البيعة من الناس
أم ان الناس بايعته واختارته خليفة عليها؟؟
بالتأكيد الثاني هو الصحيح
هل قبل علي سلام الله عليه بيعتهم له
اجل
إذا هو الحاكم الخليفة في وقته..
أما معاوية فإنه قد تم تعينه من المدينة في عهد عمر ثم في عهد عثمان
فما الذي تغير في عهد علي سلام الله عليه
يعين تعيين امير على الشام يأتي دائما من المدينة
فبقاء معاوية في حكم الشام يرجع إلى الخليفة في المدينة
والخليفة في المدينة أمره بترك الشام
فرفض
نقطة على السطر.
إذا فهمتها يا ناصبي كان به
إذا لم تفهمها وهذا عهدنا بكم يا صلابيخ أل ابي سفيان فلن تغير شيئا
يعني الصلبوخ إلى ماذا سيتطور؟؟
هل سيصبح بشرا
بكل تأكيد كلا...زز

هي كما قلنا لك
امر تعيين معاوية جاء من المدينة التي يسكنها المهاجرين والأنصار
فخلع معاوية وتثبيته يأتي من المدينة
فمعاوية اخذ ولاية الشام بسبب المهاجرين والأنصار
فمن باب اولى ان يترك ولاية الشام لأن المهاجرين والأنصار الذين نصبوا عليا عليهم خليفة امره بترك ولاية الشام.
يعني كما لم يعارض معاوية أمر تعيينه من قبل المهاجري والأنصار فلا يجب عليه ان يعترض على قرار تنحيته من قبل المهاجرين والأنصار
نقطة على السطر.

اولا لا ترد على كلام لم اوجهه لك فانتم شيع وكل واحد منكم وعقليته ومصادر تشريعه
هل تجوز الخلافة لابي بكر وعمر وعثمان ؟
ولا تكرر هذا النهج في اسقاط معاوية أهو من المؤلفة قلوبهم ام لا فالناصبي يرى كفره والناصبي اقوى حجة منكم وانا أبين هذا من الموضوع

تقول لا تجوز لمعاوية فهل جازت لمن سبقه ؟

لا تحاول الفرار بالتنطع بخبثكم المعروف قلت لك عندك اشكال ينقض الجواب قدمه وبوضوح وانا اعلم والأعضاء انه عدم
ليس عندك أي رد وانت ملجم الجواب يابو عبد بن ملجم
الامام علي خليفة المسلمين وامام جماعتهم هل عندك شك في هذا
معاوية خرج على جماعة المسلمين وامامهم بالسيف لغاية ما فعلى الامام مقاتلته وهو قادر ومعه المهاجرون والانصار يريدون قتاله أيضا .
اين الاشكال في ذلك
هل تريد من الامام وهو في قوة وقدرة على دحض الباطل ان يعطيه باطله ويتنصل عن امامته واختيار الجماعة له
جماعة المسلمين ( المهاجرون والانصار ) اختاروه ولن يرضوا بمعاوية ولا بغير معاوية