إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الخطأ و الإصابة في نظرية عدالة الصحابة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أما قولك يا أخي العزيز و إستشهادك بأقوال العلماء على أنهم عدول فأقول

    [وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين].

    هذه الآية تدل على إنقلاب البعض ة قد وقع و شهادات العلماء إنما هي إجتهادات في مقابل الوقائع

    فإقرأ ما أوردته أنا و قلي هل من يفعل هذه الأسياء يعتبر من الصحابة العدول ؟؟؟؟


    في إنتظار جوابك

    تعليق


    • #17
      شكرا لك أخ سليل الرسالة : ـ
      1 ـ من هم أهل بيعة الرضوان ؟ وكم عددهم .
      علماً بان رواياتكم تقول بإرتداد الصحابة إلا ثلاث ،عمار والغفاري وسلمان رضي الله عنهم.
      2 ـ هل يرضى الله عن كافر؟
      3ـ هل يرضى الله عمن يعلم بإرتداده مستقبلاً؟( بإمكانك الاستعانة بعقيدة البداء لتوضيح ذلك )
      4 ـ هل لديك ما ينفي ركوع وسجود الصحابة؟
      5 ـالآية الثالثة: قوله تعالى (( للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم )) إلى قوله تعالى (( والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غِلاً للذين آمنوا ربنا إنك رءوف رحيم )) - سورة الحشر: 8 - 10

      يبين الله عز وجل في هذه الآيات أحوال وصفات المستحقين للفئ، وهم ثلاثة أقسام :

      القسم الأول: (( للفقراء المهاجرين )) وهم المهاجرون

      والقسم الثاني: (( والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم )) وهم الانصار

      والقسم الثالث (( والذين جاءوا من بعدهم )) ما بعد الانصار الى يومنا هذا
      وجه الاستدلال مدح الله لهم بقوله{ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان }
      6 ـ إطلاق الله تعالى للشيء يبقى على إطلاقه ما لم يقيده هو عز وجل ، ولم يحصل التقييد منه تعالى ، فإن كان لديك ذلك فهاته وإلا فأصمت.
      7 ـ هل نصدق عيونك ونكذّب قوله تعالى ، ما دليلك على عدم إنفاق عثمان وغيره من الصحابة ؟
      8 ـ ثم تاب عليهم يا محترم.
      لن أتعرض للاحاديث لأن من لا يقتنع بكلام الله فلن يقنعه كلام رسوله.
      أنتظر إجابة.

      تعليق


      • #18
        أخي و عزيزي المحترم الدكتور

        أولا أشكرك على بيان ما خفي عنا من شأن الآية الثالثة و نحن لك من الشاكرين


        ثانياً
        (( من هم أهل بيعة الرضوان ؟ وكم عددهم ))

        أهل بيعة الرضوان الذين بايعوا الرسول حينما أراد دخول مكة و لم يرضى كفار مكة
        و عددهم ... تختلف الروايات فمنهم من قال 1000 أو أكثر

        ثاثاً عزيزي أنا لم أقل كفار ............ أو أقول إرتدوا فلست أنا من يحكم بالكفر أنا أقول أنهم ليسوا عدول و هذه نقطة بحثي في تبين أن لبعض الصحابة أخطاء و الله هو الذي يحكم فيها فأنا فقط في مجال التوضيح لا الحكم

        رابعاً و لا أنفي ركوعاً أو سجود و لكن هو يتطلب الإيمان و العمل ..

        و أخيراً و ليس آخراً أقول
        [وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنْ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ] التوبة: 101.

        : [وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ] التوبة: 102

        أخرج البخاري 8/150 عن أبي هريرة أنه كان يحدِّث أن رسول الله (ص) قال : يرِد عليَّ يوم القيامة رهط من أصحابي ، فيُحَلَّؤن عن الحوض ، فأقول : يا ربِّ أصحابي . فيقول : إنك لا علم لك بما أحدثوا بعدك ، إنهم ارتدوا على أدبارهم القهقرى

        أخيراً
        [إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمْ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا] الأحزاب: 57.

        و قد أثبتنا الأذية
        فلك أن تنقض

        تعليق


        • #19
          جميل.
          إذاً أنت لا تنازع في رضى الله ورسوله عن الصحابه وإنما منازعتك في عدالتهم ، وهل يرضى الله عن ظالم؟ وما مفهومك للعدالة؟
          أما ما أستشهدت به من آيات فليس لها اي وجه إستدلال في مناسبة حديثنا ،فالله لا يرضى عن المنافقين.

          تعليق


          • #20
            عزيزي ... كما أسلفت سابقاً رضى الله في الآية مقيد بدلالات ...

            و أيضاً بالنسبة للعدالة أنا لا أتفق معكم

            و قولك أن الآيات لا يستدل بها فدعني أشرحها لك


            و أخيراً و ليس آخراً أقول
            [وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنْ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ] التوبة: 101.

            : [وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ] التوبة: 102


            إن الآية الأولى تشرح أن من بين الصحابة ناس منافقين و بعضهم من أهل المدينة فهذا يبطل يبطل نظرية عدالة الصحابة كافة

            و الآية الثانية تبين تبين كيف أن بعض الصحابة قاموا بالأعمال الحسنة و السيئة فنحن لا ننتقص حق أحد فلا ننكر الفتوحات في عهد عمر و لكن ننكر عليه أشياء عدة

            تعليق


            • #21
              يا اخي ما تخليك منطقي
              ألأيات تتحدث عن وجود منافقين بين المسلمين وهذا أمر معروف لدى الجميع ، فهل تجزم أن الصحابة الذين وردت في حقهم آيات الرضى والرحمة هم من المنافقين ؟
              إذا كان الرسول لا يعرف المنافقين بدليل قوله تعالى{لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ} فكيف عرفتهم أنت يا سليل الرسالة؟
              أنا أقول ان الصحابة ليس من المنافقين بدليل الايات الكريمة التي نزلت في حقهم ، وأنت تستشهد بآيات نزلت في النفاق وأهله لتثبت عدم عدالة الصحابة فأينا أكثر صواباً؟

              تعليق


              • #22
                بسم الله الرحمن الرحيم


                سليل الرسالة هداك الله


                تقول : (تحاول من هذه الآية الكريمة فرض نظرية عدالة الصحابة ...و أنا أقول لك هل تمعنت في الآية ؟؟؟؟ تقول لمؤمنين و ليس المسلمين أي من كان ظاهرهم كباطنهم .. من كان إخلاصهم لله و رسوله ... و ليس من ذهب راكضاً للسقيفة و رسول الله يحتضر و قولك بأن الثلاثة الأوائل من المؤضيين عنهم فإنه أحد أمرين أما إجتهاد في مقابل النص منك أو جهلك لما حصل منهم )



                أقول :
                أنا لا أحاول فرض شيء ، فالآية واضحة وصريحة فقوله تعالى : { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة } دليل على أن الله رضي عن الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم ، ولقد جاء في الحديث " كلهم يدخل الجنة إلا صاحب الجمل الأحمر " أي كل الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم يدخلون الجنة إلا صاحب الجمل الأحمر وهو الجد بن قيس فإنه اختبأ خلف جمل أحمر ولم يبايع .



                تقول : (أثبت أن الأمن حصل و العدل ..... )


                أقول :
                الخوف يدل على الضعف فلو كانوا خائفين لما فتحوا البلدان وعلى رأسهم فارس بلاد المجوس .

                ثم لماذا تجاهلت قول الله تعالى : { وليمكنن لهم دينهم الذي ارتضى لهم } هل أنت مؤمن بأن الدين تمكن في زمنهم ؟؟؟ ولهذا سكت إذا كان الجواب " نعم " فالحمد لله وبهذا علمنا أن الآية دلت على إيمان الخلفاء الثلاثة ومن كان في زمنهم .

                وإذا كان الجواب " لا لم يتمكن في زمنهم " ففي زمن من دخل الإسلام بلاد فارس والعراق والشام ومصر ؟؟؟



                تقول : (و هل تشك في ذلك ؟؟؟؟؟؟ من من الخلفاء كانت خلافته على الإجماع ؟؟؟ من حكم بحكم الله و رسوله ؟؟؟؟؟


                أقول :
                لو كان أبو بكر من المنافقين لما قدمه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم للصلاة بالناس ولو كان أبو بكر من المنافقين لما اصطحبه معه في هجرته صلى الله عليه وآله وسلم ولو كان أبو بكر من المنافقين لكان ذلك قدحا في علي رضي الله عنه حيث أنه بايع منافق وترك أمر الله الذي أمره به وهو الولاية للمنافقين ولم يجاهدهم عليها .

                وكذلك لو كان أبو بكر من المنافقين لما أعزه الله بأن يجعله أميراً على علي رضي الله عنه ويجعل علي تحت حكمه فكيف يكون هذا والله أخبر أن العزة للمؤمنين وليست للمنافقين قال تعالى : { يقولون لئن رجعنا إلي المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون } .

                فهل يعقل أن الله يخبرنا أن العزة للمؤمنين ثم يجعل المنافقين يخلفون رسوله صلى الله عليه وآله وسلم ويحكمون وصيه الذي تزعمون وهو علي رضي الله عنه .


                تقول : (و نحن لا ننكر أن أبو بكر كان مع الرسول و لكن لماذا ؟؟؟ هل الرسول إصطحبه من مكة ؟؟؟؟ لا فبنظرة ساذجة على التاريخ نجد أن أبا بكر كان اراً من مكة و لقيه الرسول فخاف الرسول أن يشي به أبوبكر فإصطحبه معه و قد وضحنا هذه الأمور في موضوع سابق )



                أقول :
                قولك هذا باطل لعدة وجوه :

                أحدها : أن الله عز وجل قال : { إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا } وهذا يدل على أن صاحبه كان مشفقاً عليه محباً له ناصراً له حيث حزن ، وإنما يحزن الإنسان حال الخوف على من يحب .

                ثانيا : أن قوله تعالى : { إن الله معنا } فيه أخبار بأن الله معهما جميعا بنصره وأبو بكر كما تزعمون منافق فكيف يكون الله مع المنافقين .

                ثالثا : أن العدو جاء إلي الغار ومشوا فوقه فلو كان أبو بكر من عدوه لخرج لهم وأنذرهم به .

                وأني لأتعجب منكم كيف انطلت عليكم مثل هذه الأكاذيب ، ألم تسأل نفسك ما الذي سوف يجنيه أبو بكر من صحبة النبي صلى الله عليه وآله وسلم حتى يسكت ولا يشي به .



                التعديل الأخير تم بواسطة أبو المنذر; الساعة 25-04-2003, 06:45 PM.

                تعليق


                • #23
                  أخي العزيز الدكتور أنا إستشهدت بهذه الآيه لأدلل لك بأن بين الصحابة منافقين و لم أذكر أسماء

                  فموضوعنا نظرية عدالة الصحابة و لبس حساب الصحابة فهل إلى ربهم مرجوعون و سيلقى كل منهم حسابه فهذا أمر رباني ...

                  أنا أقول لك في نظرية عدالة الصحابة و ما ذكرته أنت من أنهم جميعهم عدول هذا يتنافى مع الآيه
                  لأن تعريف الصحابي هو من رأى الرسول أو عاش معه فترة فأهل المدينة عاشوا مع الرسول و هم مسلمون و بعضهم أظهر الإسلام فلا تستطيع أن تقول بأنه ليس بصحابي

                  أي نعم حظو بشرف رأية سيد الخلق محمد بن عبدالله سلام الله عليه و لكن هل هذا يثبت أنهم عدول ؟؟؟

                  و ما قولك في شربهم للخمر و إيذائهم لآل البيت (( قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربي)) من القربى يا دكتور ... و كثير من الأمور

                  و كما أسلفت آنفاً لست بصدد الحكم هنا و إنما بصدد نقض هذه النظرية التي أسست في عهد بني أمية ليتحكموا في رقاب العبيد على أساس أنهم صحابة و أنهم من أهل الجنة

                  و الحمد لله رب العالمين

                  تعليق


                  • #24
                    أخي العزيز أبو منذر هدانا الله و إياك لما فيه خير

                    في الآيه (( لقد رضي الله عن المؤمنين )) و ليس المسلمين أي من كان باطن سريرتهم كظاهرها و أنا لا أقول فلان منافق و لكن الأفعال تدل



                    تقول أن الفتوحات و غيرها حصلت .... نعم سيدي العزيز و أنا أقول لك بأن الفتوحات الإسلامية وصلت ما وصلت في عهد عمر و أنا معك ... و لكن هل أساسها صحيح أم باطل (( أعني الخلافة ))

                    1- فإن كانت بالنص .. فقد سلموا على علي بن أبي طالب بالإمارة في غدير خم

                    2- و إن كانت شورى فلم يجتمع الناس على أبي بكر و خلافته لم تكن شوري فتخلف سعد بن عبادة و 18 من كبار الصحابة و من بني هاشم ينسف إجماعها .. فأين العباس عم الرسول و أين علي بن أبي طالب و و عمار بن ياسر، وأبو ذر الغفاري، وسلمان الفارسي، والمقداد بن الأسود، وجابر بن عبد الله الأنصاري، وعبد الله بن مسعود، وخزيمة بن ثابت، وحذيفة بن اليمان، وأبو دجانة الأنصاري، وعبد الله بن رواحة، وبلال بن رباح، وزيد بن حارثة، وعثمان بن مظعون، ومصعب بن عمير و غيرهم أليسوا من أهل الحل و العقد ؟؟؟؟؟؟؟؟

                    3- مخالفة التشريع في وضع الشورى بين ستة فقط ...

                    4- و أخذها عثمان بالسيف

                    5- الإجماع الوحيد الذي حصل كان لخلافة الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب


                    و قولك في صلاة أبي بكر فانّ رواية صلاة أبي بكر مخدوشة سنداً ودلالةً ، فانّ رواتها بأجمعهم مجروحون ـ كما نصّ عليه أرباب الجرح والتعديل في الرجال ـ أو أنّ بعض الطرق مرسلة فلاحجيّة لها مطلقاً . وأمّا الدلالة فمردودة بوجوه شتّى ،منها إنّ أبابكر كان مأموراً بالخروج مع جيش اُسامة ـ كما عليه المصادر التاريخيّة ـ فمن تخلّف عن أمر الرسول (صلّى الله عليه وآله) يعتبر فاسقاً و لن نتحدث عن أنفذوا جبس أسامة لعن الله من تخلف عن جيش أسامة

                    و قولك مبايعة علي بن أبي طالب له فأنا أردها عليك فعلي بن أبي طالب على حسب الروايات أن بايع بعد 6 أشهر أو لم يبايع أصلاً

                    و لنفرض جدلاً أنه بايع بعد 6 أشهر ... فلماذا تأخر ؟؟؟ و هل يعتبر ضالاً إذا تأخر عن الخلافة و إذا لم يكن فما سبب تأخره ؟؟؟ و هل أخ رسول الله و نعرف الروايات في حقه و في علمه



                    تقول إنطلت علينا الأكاذيب ؟؟؟؟ يا عزيزي نحن نحاوركم بكتبكم لا بكتبنا فإن كانت كتبكم أكاذيب فلم تتمسكون بها دون الحق ؟؟؟ و إذا لم تكن أكاذيب فنحن أقمنا الحجة عليكم من كتبكم

                    تعليق


                    • #25
                      الكفر عناد وكفى .

                      تعليق


                      • #26
                        شكراً لك .... عسى الله أن يبدلها بحسنة لك

                        و هذا جواب من لا حجة له

                        تعليق


                        • #27
                          أعتقد أن القارئ سيعرف الحقيقة وهذا ما يهمني.

                          تعليق


                          • #28
                            و أنا أيضاً ...

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله الرحمن الرحيم


                              سليل الرسالة هداك الله


                              ما هذه المكابرة ؟؟!!

                              تقول : (تقول أن الفتوحات و غيرها حصلت .... نعم سيدي العزيز و أنا أقول لك بأن الفتوحات الإسلامية وصلت ما وصلت في عهد عمر و أنا معك ... و لكن هل أساسها صحيح أم باطل (( أعني الخلافة )) )


                              أقول :
                              ماذا قال الله عز وجل ألم يقل : { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات } وهذا دليل على إيمان الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم وأن خلافتهم صحيحة وليست باطلة كما تزعم لأن الله وعد الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلو أن الصحابة انقلبوا كما تزعمون لما تحقق وعد الله في زمانهم حيث أنهم لم يؤمنوا ولم يعملوا الصالحات ، والحمد لله أنك اعترفت بأن الفتوحات حصلت في زمانهم .



                              تقول : (و قولك في صلاة أبي بكر فانّ رواية صلاة أبي بكر مخدوشة سنداً ودلالةً ، فانّ رواتها بأجمعهم مجروحون ـ كما نصّ عليه أرباب الجرح والتعديل في الرجال ـ أو أنّ بعض الطرق مرسلة فلاحجيّة لها مطلقاً )


                              أقول :
                              قولك هذا غير مقبول ، هات الرواية بسندها وبيّن ما تسميه خدشاً في سندها ، فمن أين علمت أنها مخدوشة السند والدلالة (( وضح ذلك )) ؟؟!!


                              تقول : (وأمّا الدلالة فمردودة بوجوه شتّى ،منها إنّ أبابكر كان مأموراً بالخروج مع جيش اُسامة ـ كما عليه المصادر التاريخيّة ـ فمن تخلّف عن أمر الرسول (صلّى الله عليه وآله) يعتبر فاسقاً و لن نتحدث عن أنفذوا جبس أسامة لعن الله من تخلف عن جيش أسامة )


                              أقول :
                              هات الحديث الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبو بكر رضي الله عنه بالخروج مع جيش أسامة وكذلك هات الحديث الذي لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيه من تخلف عن جيش أسامة . ( الرجاء أن يكون ذلك بذكر المصدر والسند ) .



                              تقول : (و قولك مبايعة علي بن أبي طالب له فأنا أردها عليك فعلي بن أبي طالب على حسب الروايات أن بايع بعد 6 أشهر أو لم يبايع أصلاً )


                              أقول :
                              ما رأيك في أم محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أليست من سبي بني حنيفة فكيف جاز لعلي رضي الله عنه أن يأخذ من هذا السبي الذي سباه أبو بكر رضي الله عنه وهو صاحب خلافة باطلة وحكمه باطل حيث أنه منافق مرتد . ( وهذا يدل على أن علي رضي الله عنه بايع وأنه يرى صحة خلافة أبو بكر رضي الله عنه ) .



                              يا سليل الرسالة :

                              هل تؤمن بقوله تعالى : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }

                              إذا كان الجواب نعم فبماذا تفسر قولكم : أن الأمة انقلبت بعد وفاة رسوله الله صلى الله عليه وآله وسلم فأنت ذكرت لنا روايات تقول أن الذين تخلفوا عن البيعة هم قلة كانوا في بيت علي رضي الله عنه وبهذا تكون الأمة انقلبت إلا هؤلاء النفر الذين عند علي رضي الله عنه ، فكيف تكون خير أمة أخرجت للناس وهي تنقلب على أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وترفض أمر الله بالولاية لعلي رضي الله عنه ؟؟!!
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو المنذر; الساعة 27-04-2003, 02:55 AM.

                              تعليق


                              • #30
                                حباً و كرامة يا أخي سأجيبك عن إستفساراتك

                                [QUOTE]الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أبو المنذر
                                بسم الله الرحمن الرحيم


                                سليل الرسالة هداك الله


                                ما هذه المكابرة ؟؟!!

                                حاشانا الله من المكابرة يا أخي


                                تقول : (تقول أن الفتوحات و غيرها حصلت .... نعم سيدي العزيز و أنا أقول لك بأن الفتوحات الإسلامية وصلت ما وصلت في عهد عمر و أنا معك ... و لكن هل أساسها صحيح أم باطل (( أعني الخلافة )) )


                                أقول :
                                ماذا قال الله عز وجل ألم يقل : { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات } وهذا دليل على إيمان الخلفاء الثلاثة رضي الله عنهم وأن خلافتهم صحيحة وليست باطلة كما تزعم لأن الله وعد الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلو أن الصحابة انقلبوا كما تزعمون لما تحقق وعد الله في زمانهم حيث أنهم لم يؤمنوا ولم يعملوا الصالحات ، والحمد لله أنك اعترفت بأن الفتوحات حصلت في زمانهم .

                                أخي العزيز [وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين]. هل يكفي هذا الدليل على لإنقلاب بعد الرسول ... أخي العزيز لو راجعت بحثي لوجدت حديث الحوض الصحيح و هو أن بعض الصحابة خالفوا أمر الرسول أو نقضوا عهده




                                تقول : (و قولك في صلاة أبي بكر فانّ رواية صلاة أبي بكر مخدوشة سنداً ودلالةً ، فانّ رواتها بأجمعهم مجروحون ـ كما نصّ عليه أرباب الجرح والتعديل في الرجال ـ أو أنّ بعض الطرق مرسلة فلاحجيّة لها مطلقاً )


                                أقول :
                                قولك هذا غير مقبول ، هات الرواية بسندها وبيّن ما تسميه خدشاً في سندها ، فمن أين علمت أنها مخدوشة السند والدلالة (( وضح ذلك )) ؟؟!!


                                و أنا أقول أولاً بنظرة سريعة إلى الروايات نجد أن هذه الروايات تنتهي إلى بعض الصحابة و لنبين الآن من هم الصحابة حتى نلقي الضوء على الأسنيد
                                أولاً: الاسانيد :1 ـ عائشة بنت أبي بكر. 2 ـ عبدالله بن مسعود . 3 ـ عبدالله بن عباس . 4 ـ عبدالله بن عمر. 5 ـ عبدالله بن زمعة . 6 ـ أبي موسى الأشعري . 7 ـ بريدة الأسلمي . 8 ـ أنس بن مالك . 9 ـ سالم بن عبيد .

                                فهؤلاء تسعة من الصحابة وإن لم يذكر الترمذي إلا ستّة ، حيث قال بعد إخراجه عن عائشة : « وفي الباب عن : عبدالله بن مسعود ، وأبي موسى ، وابن عباس ، وسالم بن عبيد ، وعبدالله بن زمعة » ((صحيح الترمذي 5|573))

                                لكن العمدة حديث عائشة ... بل إن بعض ما جاء عن غيرها من الصحابة مرسل ، وإنها هي الواسطة ... كما سنرى ...

                                فلنبدأ أوّلاً بالنظر في أسانيد الحديث عن غيرها ممن ذكرناه :

                                =================
                                حديث أبي موسى الأشعري :
                                أمّا الحديث عن أبي موسى الأشعري ـ والذي اتفق عليه البخاري ومسلم ، وأخرجه أحمد ـ ففيه :

                                1 ـ إنه مرسل ، نص عليه ابن حجر وقال : (( يحتمل أن يكون تلقاه عن عائشة )) ((فتح الباري 2|130 )).

                                2 ـ إن الراوي عنه (( أبو بردة )) وهو ولده كما نصّ عليه ابن حجر((نفس المصدر )) وهذا الرجل فاسق أثيم ، له ضلع في قتل حجر بن عدي ، حيث شهد عليه ـ في جماعة شهادة زور أدت إلى شهادته ((تاريخ الطبري 4|199 ـ 205))... وروي أيضاً أنه قال لأبي الغادية ـ قاتل عمار ابن ياسر رضي الله تعالى عنه ـ : « أ أنت قتلت عمار بن ياسر؟
                                قال : نعم . قال : فناولني يدك . فقبلها وقال : لا تمسك النار أبداً ! » ((شرح نهج البلاغة 4|99 )) .

                                3 ـ والراوي عنه : « عبد الملك بن عمير » :
                                وهو« مدلّس » و« مضطرب الحديث جداً » و« ضعيف جداً » و« كثير الغلط » :
                                قال أحمد : « مضطرب الحديث جداً مع قلة روايته ، ما أرى له خمسمائة حديث ، وقد غلط في كثيرمنها » ((تهذيب التهذيب 6|411 وغيره)).
                                وقال إسحاق بن منصور : « ضعفه أحمد جداً »((تهذيب التهذيب 6|412 ، ميزان الاعتدال 2|660 )) .
                                وعن أحمد : « ضعيف يغلط » ((ميزان الاعتدال 6|660 )).
                                وقال ابن معين : « مخلط »((ميزان الاعتدال 6|660 ، المغني 2|407 ، تهذيب التهذيب 6 |412)).
                                وقال أبو حاتم : « ليس بحافظ ، تغير حفظه » ((ميزان الاعتدال 2|660)). وعنه : « لم يوصف بالحفظ » ((تهذيب التهذيب 6|412)).
                                وقال ابن خراش : « كان شعبة لا يرضاه » ((ميزان الاعتدال 2|660)) .
                                وقال الذهبي : « أمّا ابن الجوزي فذكره فحكى الجرح وما ذكر التوثيق »((ميزان الاعتدال 2|660 )) .
                                وقال السمعاني : « كان مدلساً »((الأنساب 10|50 في « القبطي »)).

                                وكذا قال ابن حجر((تقريب التهذيب 1|521 )) .
                                وعبدالملك ـ هذا ـ هو الذي ذبح عبدالله بن يقطر أو قيس بن مسهر الصيداوي ، وهو رسول الإمام الحسين عليه السلام إلى أهل الكوفة ، فانه لما رمي بأمر ابن زياد من فوق القصر وبه رمق أتاه عبدالملك بن عميرفذبحه ، فلما عيب ذلك عليه قال : (( إنما أردت أن أريحه ! ))(( تلخيص الشافي 3|35 ، روضة الواعظين : 177 ، مقتل الحسين ـ للمقرّم ـ : 185 )) .

                                4 ـ ثم الكلام في أبي موسى الأشعري نفسه ، فإنه من أشهر أعداء مولانا الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) المؤمنين ( عليه السلام ) المؤمنين عليه السلام ، فقد كان يوم الجمل يقعد باهل الكوفة عن الجهاد مع الإمام علي عليه السلام ، وفي صفين هو الذي خلع الإمام عليه السلام عن الخلافة. وقد بلغ به الحال أن كان الإمام عليه السلام يلعنه في قنوته مع معاوية وجماعة من أتباعه .

                                ثم إن أحمد روى هذا الحديث في فضائل أبي بكر بسنده عن زائدة ، عن عبدالملك بن عمير ، عن أبي بردة بن أبي موسى ، عن أبيه … كذلك ((فضائل الصحابة 1|106)).

                                ==============

                                حديث عبدالله بن عمر

                                وأما الحديث المذكور عن عبدالله بن عمر فالظاهر كونه عن عائشة كذلك ، كما رواه مسلم ، عن عبدالرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، عن حمزة بن عبدالله بن عمر ، عن عائشة … لكن البخاري رواه بسنده عن الزهري ، عن حمزة ، عن أبيه ، قال : (( لما اشتد برسول الله وجعه … )) .

                                وعلى كل حال فإن مدار الطريقين على :
                                محمد بن شهاب الزهري وهو رجل مجروح عند يحيى بن معين ((هو من شيوخ البخاري ومسلم ، ومن أئمة الجرح والتعديل ، اتفقوا على أنه اعلم أئمة الحديث بصحيحه وسقيمه . توفي سنة 302 هـ . ترجم له في : تذكرة الحفاظ 2|429 وغيرها)) وعبدالحق الدهلوي ، وكان من أشهر المنحرفين عن امير المؤمنين عليه السلام ، ومن الرواة عن عمر بن سعد اللعين :

                                قال ابن أبي الحديد : (( وكان الزهري من المنحرفين عنه ، وروى جرير بن عبدالحميد عن محمد بن شيبة قال : شهدت مسجد المدينة ، فإذا الزهري وعروة ابن الزبيرجالسان يذكران علياً فنالا منه . فبلغ ذلك علي بن الحسين فجاء حتى وقف عليهما فقال : أما أنت يا عروة ، فإن أبي حاكم أباك إلى الله فحكم لأبي على أبيك ، وأما أنت يا زهري،فلو كنت بمكة لأريتُك كير أبيك ))(( شرح نهج البلاغة 6|102 )) .

                                قال : (( وروى عاصم بن أبي عامر البجلي ، عن يحيى بن عروة ، قال : كان أبي إذا ذكر علياً نال منه ))(( شرح نهج البلاغة 4|102)).

                                ويؤكد هذا سعيه وراء إنكار مناقب امير المؤمنين ( عليه السلام ) ـ كمنقبة سبقه إلى الإسلام ـ قال ابن عبدالبرّ : (( وذكر معمر في معه عن الزهري قال : ما علمنا أحدا أسلم قبل زيد بن حارثة. قال عبدالرزاق : وما أعلم أحدا ذكره غير الزهري ))((الاستيعاب ، ترجمة زيد بن حارثة )) .

                                وقال الذهبي بترجمة عمر بن سعد : (( وأرسل عنه الزهري وقتادة . قال ابن معين : كيف يكون من قتل الحسين ثقة؟! ))((الكاشف 2|311)).
                                وقال العلامة الشيخ عبدالحق الدهلوي بترجمة الزهري من (( رجال المشكاة )) : (( إنه قد ابتلي بصحبة الأمراء وبقلة الديانة ، وكان أقرانه من العلماء والزهاد ياخذون عليه وينكرون ذلك منه ، وكان يقول : أنا شريك في خيرهم دون شرهم ! فيقولون : ألا ترى ما هم فيه وتسكت ؟! )).

                                وقال ابن حجر بترجمة الأعمش : (( حكى الحاكم عن ابن معين أنه قال : أجود الأسانيد : الأعمش ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، عن عبدالله . فقال له إنسان : الأعمش مثل الزهري ؟! فقال : تريد من الأعمش أن يكون مثل الزهري ؟! الزهري يرى العرض والإجازة ويعمل لبني أمية؟ والأعمش فقير ، صبور ، مجانب للسلطان ، ورع ، عالم بالقرآن ((تهذيب التهذيب 4|195 )) .

                                ولأجل كونه من عمال بني أمية ومشيدي سلطانهم كتب إليه الإمام السجاد عليه السلام كتاباً يعظه فيه ، جاء فيه : « إن ما كتمت ، وأخف ما احتملت ، أن آنست وحشة الظالم ، وسهلت له الطريق الغيّ ... جعلوك قطباً أداروا بك رحى مظالمهم ، وجسراً يعبرون عليك إلى بلاياهم ، وسلماً إلى ضلالتهم ، داعيا إلى غيهم ، سالكاً سبيلهم ، احذر ، فقد نبئت ، وبادر فقد أجلت ... » (( تحف العقول عن آل الرسول : 198 ، للشيخ ابن شعبة الحرّاني ، وفي إحياء علوم الدين 2|143)) .

                                ثم الكلام في عبدالله بن عمر نفسه :
                                فإنه ممن امتنع عن بيعة أمير المؤمنين عليه السلام بعد عثمان ، وقعد عن نصرته ، وترك الخروج معه في حروبه ، ولكنه لما ولي الحجّاج بن يوسف الحجازمن قبل عبدالملك جاءه ليلاً ليبايعه فقال له : ما أعجلك ؟! فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم يقول : من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية!! فقال له : إنّ يدي مشغولة عنك ـ وكان يكتب ـ فدونك رجلي ، فمسح على رجله وخرج!!

                                ===================

                                حديث عبدالله بن زمعة :
                                وأما حديث عبدالله بن زمعة... فقد رواه أبو داود عنه بطريقين ، والمدار في كليهما على « الزهري » وقد عرفته .

                                =================
                                حديث عبدالله بن عباس :
                                وأما حديث عبدالله بن عبّاس ... الذي رواه ابن ماجة وأحمد ، الأول رواه عن : إسرائيل ، عن أبي إسحاق ، عن الأرقم بن شرحبيل ، عن ابن عبّاس ، والثاني رواه عن يحيى ابن زكريا بن أبي زائدة ، عن أبيه ، عن أبي إسحاق ، عن الأرقم ، عنه .... فمداره على :


                                أبي إسحاق ، عن الأرقم
                                وقد قال البخاري : « لا نذكر لأبي إسحاق سماعاً من الأرقم بن شرحبيل »(( ذكره في الزوائد بهامش سنن ابن ماجة 1|391)).

                                وأبو إسحاق السبيعي : « قال بعض أهل العلم : كان قد اختلط ، وإنما تركوه مع ابن عيينة لاختلاطه »((ميزان الاعتدال 3 : 270)).
                                وكان مدلساً » ((تهذيب التهذيب 8 : 56)) .
                                وكان يروى عن عمر بن سعد قاتل الحسين عليه السلام ((الكاشف ، ميزان الاعتدال ، تهذيب التهذيب 7|396 )) .

                                وكان يروي عن شمر بن ذي الجوشن الملعون ((ميزان الاعتدال 2 : 72 )) .

                                وفي سند أحمد مضافاً إلى ذلك :

                                1ـ سماع « زكريا » من « أبي إسحاق » بعد اختلاطه كما ستعرف .

                                2 ـ « زكريا بن أبي زائدة » قال أبو حاتم : « ليّن الحديث ، كان يدلّس » ورماه بالتدليس أيضاً أبو زرعة وأبوداود وابن حجر ... وعن أحمد : « إذا اختلف زكريا وإسرائيل فان زكريا أحبّ إليّ في أبي إسحاق ، ثم قال : ما أقربهما ، وحديثهما عن أبي إسحاق ليّن سمعا منه بآخره » ((تهذيب التهذيب 3|285 ، الجرح والتعديل 1 : 2|593 )) .

                                فالعجب من أحمد يقول هذا وهومع ذلك يروي الحديث عن زكريا عن أبي إسحاق في « المسند » ((فضائل الصحابة 1|106 )) .

                                نعم ، رواه لا عن هذا الطريق لكنه عن ابن عباس عن العباس ، فقال مرة : « حدثنا يحيى بن آدم » وأخرى « حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم » عن قيس ابن الربيع ، عن عبدالله بن أبي السفر ، عن أرقم بن شرحبيل ، عن ابن عباس ، عن العباس بن عبدالمطلب : « إن رسول الله صلى الله عليه [وآله] وسلم قال في مرضه : « مروا أبابكر يصلي بالناس ، فخرج أبوبكر فكبر ووجد النبي صلى الله عليه [وآله] وسلّم راحته فخرج يهادي بين رجلين ، فلمّا رآه أبوبكر تاخر


                                فيا أخي لا حجة لديك بعد هذا الكلام

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X