تقول : (وأمّا الدلالة فمردودة بوجوه شتّى ،منها إنّ أبابكر كان مأموراً بالخروج مع جيش اُسامة ـ كما عليه المصادر التاريخيّة ـ فمن تخلّف عن أمر الرسول (صلّى الله عليه وآله) يعتبر فاسقاً و لن نتحدث عن أنفذوا جبس أسامة لعن الله من تخلف عن جيش أسامة )
أقول :
هات الحديث الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبو بكر رضي الله عنه بالخروج مع جيش أسامة وكذلك هات الحديث الذي لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيه من تخلف عن جيش أسامة . ( الرجاء أن يكون ذلك بذكر المصدر والسند ) .
أخي العزيز إرجع إلى البحث فصل أبوبكر تجد الروايات بأسانيدها من حديث لعن الله من تخلف عن جيش أسامة إلى وجود أبي بكر في الجيش
تقول : (و قولك مبايعة علي بن أبي طالب له فأنا أردها عليك فعلي بن أبي طالب على حسب الروايات أن بايع بعد 6 أشهر أو لم يبايع أصلاً )
أقول :
ما رأيك في أم محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أليست من سبي بني حنيفة فكيف جاز لعلي رضي الله عنه أن يأخذ من هذا السبي الذي سباه أبو بكر رضي الله عنه وهو صاحب خلافة باطلة وحكمه باطل حيث أنه منافق مرتد . ( وهذا يدل على أن علي رضي الله عنه بايع وأنه يرى صحة خلافة أبو بكر رضي الله عنه ) .
أخي العزيز أظنك لم تقرأ التاريخ حقاً
أما كون أمير المؤمنين "عليه السلام" قد تزوج بخولة بنت جعفر بن قيس والدة محمّد بن الحنفية فغير ثابت أن خولة من سبي حروب الردة ، بل هي سبيت في أيام رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" ، كما عليه أبو الحسن علي بن محمّد بن سيف المدائني حيث قال : هي سبيت في أيام رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" قالوا : بعث رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" علياً "عليه السلام" إلى اليمن فأصاب خولة في بني زبية وقد ارتدوا مع عمرو بن معدي كرب ... فصارت في سهم علي "عليه السلام" فقال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" : إن ولدت لك غلاماً فسمّه باسمي وكنّه بكنيتي ، فولدت له بعد موت فاطمة "عليها السلام" محمداً فكنّاه أبا القاسم ... هذا كلام المدائني نقله المجلسي في بحاره في أحوال أولاد وأزواج أمير المؤمنين "عليه السلام" .
يا سليل الرسالة :
هل تؤمن بقوله تعالى : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }
إذا كان الجواب نعم فبماذا تفسر قولكم : أن الأمة انقلبت بعد وفاة رسوله الله صلى الله عليه وآله وسلم فأنت ذكرت لنا روايات تقول أن الذين تخلفوا عن البيعة هم قلة كانوا في بيت علي رضي الله عنه وبهذا تكون الأمة انقلبت إلا هؤلاء النفر الذين عند علي رضي الله عنه ، فكيف تكون خير أمة أخرجت للناس وهي تنقلب على أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وترفض أمر الله بالولاية لعلي رضي الله عنه ؟؟!!
[وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين].
[/QUOTE]
]
أقول :
هات الحديث الذي أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبو بكر رضي الله عنه بالخروج مع جيش أسامة وكذلك هات الحديث الذي لعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فيه من تخلف عن جيش أسامة . ( الرجاء أن يكون ذلك بذكر المصدر والسند ) .
أخي العزيز إرجع إلى البحث فصل أبوبكر تجد الروايات بأسانيدها من حديث لعن الله من تخلف عن جيش أسامة إلى وجود أبي بكر في الجيش
تقول : (و قولك مبايعة علي بن أبي طالب له فأنا أردها عليك فعلي بن أبي طالب على حسب الروايات أن بايع بعد 6 أشهر أو لم يبايع أصلاً )
أقول :
ما رأيك في أم محمد بن الحنفية بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أليست من سبي بني حنيفة فكيف جاز لعلي رضي الله عنه أن يأخذ من هذا السبي الذي سباه أبو بكر رضي الله عنه وهو صاحب خلافة باطلة وحكمه باطل حيث أنه منافق مرتد . ( وهذا يدل على أن علي رضي الله عنه بايع وأنه يرى صحة خلافة أبو بكر رضي الله عنه ) .
أخي العزيز أظنك لم تقرأ التاريخ حقاً
أما كون أمير المؤمنين "عليه السلام" قد تزوج بخولة بنت جعفر بن قيس والدة محمّد بن الحنفية فغير ثابت أن خولة من سبي حروب الردة ، بل هي سبيت في أيام رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" ، كما عليه أبو الحسن علي بن محمّد بن سيف المدائني حيث قال : هي سبيت في أيام رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" قالوا : بعث رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" علياً "عليه السلام" إلى اليمن فأصاب خولة في بني زبية وقد ارتدوا مع عمرو بن معدي كرب ... فصارت في سهم علي "عليه السلام" فقال رسول الله "صلى الله عليه وآله وسلّم" : إن ولدت لك غلاماً فسمّه باسمي وكنّه بكنيتي ، فولدت له بعد موت فاطمة "عليها السلام" محمداً فكنّاه أبا القاسم ... هذا كلام المدائني نقله المجلسي في بحاره في أحوال أولاد وأزواج أمير المؤمنين "عليه السلام" .
يا سليل الرسالة :
هل تؤمن بقوله تعالى : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }
إذا كان الجواب نعم فبماذا تفسر قولكم : أن الأمة انقلبت بعد وفاة رسوله الله صلى الله عليه وآله وسلم فأنت ذكرت لنا روايات تقول أن الذين تخلفوا عن البيعة هم قلة كانوا في بيت علي رضي الله عنه وبهذا تكون الأمة انقلبت إلا هؤلاء النفر الذين عند علي رضي الله عنه ، فكيف تكون خير أمة أخرجت للناس وهي تنقلب على أهل بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم وترفض أمر الله بالولاية لعلي رضي الله عنه ؟؟!!
[وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قُتل انقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً وسيجزي الله الشاكرين].
[/QUOTE]
]
تعليق