أنا لا أؤيد كلام الشيخ النجفي فكلامه ناتج عن عاطفة وعدم تحقيق فلا تستطيع الزامي به
لابارك الله فيك من ارعن
اولا سوا كان الامر كما قلت او لم يكن هذه الفتوى تؤكد ان احمد الشيرازي ماهو الا كذاب فاجر
ثانيا من اين لك هذا العلم ؟ هل انت مطلع على قلوب ونوايا الخلق ؟
ثالثا ان افتى الشيخ النجفى عن هوى هل تبقى عدالته قائمه ؟
التقية تكون بعمل حرام أو التخفيف من حدة الحق في موردها , إذاً استخدمت دون ضابطة فما بقي من التولي و التبري ؟ هذا يهدم أساس الإسلام .
((أن الصادق عليه السلام سئل عن أبي بكر وعمر، فقال: كانا إمامين قاسطين عادلين، كانا على الحق وماتا عليه، فرحمة الله عليهما يوم القيامة، ...........))
اين الخوف من القتل ؟ اين السيف
(( روى الكليني بسنده عن أبي بصير قال: كنت جالساً عند أبي عبدالله(عليه السلام)إذ دخلت عليه، أُم خالد الّتي كان قطعها يوسف بن عمر تستأذن عليه. فقال أبو عبدالله (عليه السلام) : أيسرُّك أن تسمع كلامها؟ فقلت: نعم، فقال: أمّا الآن فأذن لها، قال: وأجلسني معه على الطنفسة ثمَّ دخلتْ فتكلّمتْ فإذا امرأة بليغة فسألته عنهما فقال لها: تولّيهما؟ قالت: فأقول لربّي إذا لقيته إنّك أمرتني بولايتهما قال: نعم.قالت: فإنَّ هذا الّذي معك على الطنفسة يأمرني بالبراءة منهما وكثير النّوا يأمرني بولايتهما فأيهما خير وأحبُّ إليك؟ قال: هذا والله أحبُّ إليَّ من كثير النوا وأصحابه، إنَّ هذا يخاصم فيقول: (وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ)([1]) (وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ)10 .([2])(وَ مَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) ))
امر واضح من الامام للمراه ان تتولاهما
عن تقيه نعم
لكن ان السيف ؟
اين الخوف من القتل ؟
لايوجد
ثم إذا -جدلاً- لم يثبت عندي فرق بين التقية السياسة و التقية العقائدية وثبت عندي وجوب التقية بقول ما يخالف الحق فلماذا لا أدافع عن آل سعود و أقاتل الإيرانيين تقية ؟ وأدافع عن الصهابنة تقية ؟
العمل بما يخالف الواقع و مي هذا بالتقية هكذا دون ضابطة يهدم الإسلام من رأسه
العمل بما يخالف الواقع و مي هذا بالتقية هكذا دون ضابطة يهدم الإسلام من رأسه
انت تتصور اننا سذج مثلك ؟
نعم للتقيه تفاصيل كثير ومظاهر عديده
وولها شروحات فى الكتب الفقيهه
وقياسك هذا قياس اهبل
ولا داعى للرد عليه بكثير من الرد فقط نضع لك هذه الروايه لنسود بها وجهك
عن أبيه ، قال : دخل الكميت بن زيد الأسدي على أبي جعفر محمد بن علي ، عليهما السلام ، فقال له : يا كميت ، أنت القائل فالآن صرت إلى أمية والأمور إلى المصاير قال : نعم ، قد قلت ، ولا والله ما أردت به إلا الدنيا ، ولقد عرفت فضلكم ، قال : أما أن قلت ذلك فإن التقية لتحل
تعليق