سؤال غبى واخرق مثل وجهك
وحدة الوجود والموجود لها عدة تفاسير
وحدة الوجود والموجود لها عدة تفاسير
ههههه
لقد بيت ان الامر على سبيل الفرض
(( ثانيا لو فرضنا ان الخامنئى كان يقصد هذا المعنى وهو
ان كتاب المثنوى قد احتوى على شرح وتبيان الاصول الخمسه ))
لقد بيت ان الامر على سبيل الفرض
(( ثانيا لو فرضنا ان الخامنئى كان يقصد هذا المعنى وهو
ان كتاب المثنوى قد احتوى على شرح وتبيان الاصول الخمسه ))
ليش هل هناك سلاح مؤمن يصلى ويصوم
وهناك سلاح كافر ملحد !!
يا لك من حقير وتافه
ماذا كان يمكن للسلاح الروسى ان يفيد ضد الشاه وضد منافقين خلق ؟
ماذا فاد السلاح الروسى المصريين فى حربهم ضد اسرائيل ؟
وهناك سلاح كافر ملحد !!
يا لك من حقير وتافه
ماذا كان يمكن للسلاح الروسى ان يفيد ضد الشاه وضد منافقين خلق ؟
ماذا فاد السلاح الروسى المصريين فى حربهم ضد اسرائيل ؟
اين هى ضعها لنا لكى نرى
((-و عندما طارت عنقاء الإنسلاخ عن الذات، بدأ أبو اليزيد في ذلك الكلام
- اختطف سيل الحيرة منه العقل فنطق بأفضع مما نطق به في البداية
-قال ما في الجبة غير الله، فإلامَ بحثك في الأرض والسماء؟!
-فجن أولئك المريدون جميعاً، وأخذوا يطعنون جسده الطاهر بالمدى
-كان كل واحد منهم كملحدى "كرده كوه" قد أخذ في طعن شيخه دون انقطاع
-وكان كل من يطعن الشيخ بسلاحه يرتد إليه ويمزق جسده هو
-ولم يكن هناك أثر واحد على جسد صاحب الفضائل ذاك ، وأولئك المريدون جرحى وغرقى في الدم
-فكل من وجه طعنته صوب حلقه مزق حلقه هو و مات مستغيثا مسكينا
-و كل من طعنه في صدره، مزق صدره هو و أصبح ميتا إلى الأبد
-وذلك الذي كان عارفاً بمقام ذلك السلطان لم يطاوعه قلبه على أن يطعنه طعنة ثقيلة
- لقد قيدت نصف معرفة يده، فكسب روحه، إلا أنه جرح نفسه فحسب
- و انتهى اليوم و قد ارتفع النواح من بيوت أولئك المريدين الناقصين
- و جاءه آلاف من الرجال و النساء صائحين: يا عالمين احتواهما قميص،
- لو كان جسدك هذا من أجساد البشر، لمزقته الحناجر كما تمزق أجساد البشر،
- لقد تقاتل من هو مع ذاته مع ذلك المنسلخ عن ذاته، فألقى بنفسه بالشوك في عين نفسه
- و يا من ضربت المنسلخين عن الذات بالسيف، إنك تضرب نفسك به فحذار.
-ذلك أن المنسلخ عن الذات فان في الله و آمن، وهو ساكن إلى الأبد في الأمن
-لقد صارت صورته فانية و صار هو مرآة و لا يبدو في امرآة إلا صورة وجه الغير
-فإن بصقت في المرآة فإنما تبصق على نفسك، و إذا ضربت أمام المرآة فإنك تضرب نفسك
-و إذا رأيت وجها قبيحا فهو وجهك، و إن رأيت عيسى بن مريم فهو أنت أيضا
- و هي ليست هذا و لا ذاك -إنها ببساطة- أنك قد وضعت صورتك أمامك
-فاصمت حتى و إن عنت لك الفصاحة، و لا تتحدث فالله أعلم بالرشاد)) (المثنوي لجلال الدين الرومي، ترجمة: إبراهيم الدسوقي، ج4، ص221-222)
تعليق