إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المشركون يتحدون الرسول (ص) باستخدام الولاية التكوينية لكنه (ص) يرفض؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    وإضافة إلى ذلك
    اعطى سلمان ولاية على الريح
    وعلى الجن وعلى الشياطين...
    إن قلت ان الجن والشياطين تفهم
    سأقول لك فما بال الريح لماذا تأتمر بأمره؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • #32
      نرجع الى القران الكريم لاستعراض بقيت الايات الكريمه والاحاديث الشريفه الموافقه له .
      وقبل ذلك نريد ان نبدي استغرابنا من بعض الذين نقول لهم قال الله ورسوله وكل المشاركات مرصعة بذكر الله واقوال رسوله من القطعيات ، فما يكون جوابهم الا قال الشيخ فلان وفتوى السيد علتان. ويتهمون من لا يقول بعقائدهم ويعتبرها غلو انه خارجي ونجس وملعون !! على الرغم من انهم لم يستعرضوا الى الان دليل قراني واحد يثبت هذا العلم المطلق للنبي واهل البيت عليهم السلام الا الانشائيات والاحتمالات؛ وعندما قلنا له ان تلك عقيدة اهل البيت وشيعتهم السابقين من العلماء واثبتنا له ذلك وليست عقيدة الخوارج قال لا يلزمنا اتباع اقوال العلماء السابقين !!
      واتهمنا اننا نستند الى اقوالهم وترك كل الايات المطروحه !! يا ترى هل علمائنا كانوا خوارج بينما من يلوي ويحرف معاني القران الى ما يخدم عقائده وغلوه يكون هو الفاهم المتصلب لمقامات اهل البيت عليهم السلام؟! نسال الله الهداية والصلاح لنا و الى هذا الاخ.

      من الايات الكريمه التي تهدم هذا العلم المطلق المزعوم للنبي وآله
      قال تعالى على لسان رسوله الكريم صلى الله عليه واله :
      - ( قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىظ° إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ)

      ولكن أولوها وقالوا :
      ( قل انا بدعا من الرسل ( باذن الله ) وأدري بكل وجميع ما يفعل بي وبكم ( باذن الله) وانا ليس فقط نذير مبين بل المستلم لفيوضات قوس الصعود والنزول باذن الله ) !

      ومن الايات الاخرى الصريحه
      - قوله تعالى ( تِلْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنْتَ تَعْلَمُهَا أَنْتَ وَلَا قَوْمُكَ مِنْ قَبْلِ هَذا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ )

      دحضوا معناها بالطريقه التاليه :
      ( تلك من انباء الغيب نوحيها اليك انت تعلمها وتعلم بكل شي من قبل هذا (باذن الله) ولكن قومك لا يعلمونها من قبل هذا )


      ومن الايات الشريفه قوله تعالى :
      - ( وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ غڑ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ ) .


      دحضوا معناها وفسروها بالطريقه الآتيه:
      ( وممن حولكم من الاعراب منافقون ومن اهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم لو كان بغير اذن الله اما مع اذنه وهو قد اذن فانت تعلمهم كلهم وكذلك الله معك يعلمهم .... ).

      ومن الايات قوله تعالى :
      -( وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ) .

      قالوا في تحريف معنى الايه :
      ( وعنده مفاتيح الغيب لا يعلمها الا هو ومحمد وال محمد باذن الله . ويعلم ما في البر والبحر وكذلك اهل البيت باذن الله . وما تسقط من ورقة الا يعلمها واهل البيت باذن الله ولا حبة في ظلمات الارض ولا رطب ولا يابس الا في كتاب مبين واهل البيت عندهم الكتاب المبين فاذن هم يعلمونها كلها باذن الله ) .

      ولكن هذا التفسير يصطدم مع روايات كثيره صريحه في نفي علمهم بهذا الكتاب ولكن حرفوه ايضا اما بمخاطبة ذهنية المتلقي او تقية او ما الى ذلك من تبريرات. ومن تلك الاخبار الشريفه التي طالتها ايدي التحريف المعنوي :

      - روى الكشي بسند صحيح عَنِ عَنْ أَبِي بَصِيرٍ قَالَ: «قُلْتُ لأبِي عَبْدِ اللهِ عليه السلام: إِنَّهُمْ يَقُولُونَ! قَالَ: وَمَا يَقُولُونَ؟؟
      قُلْتُ: يَقُولُونَ يَعْلَمُ قَطْرَ المَطَرِ وَعَدَدَ النُّجُومِ وَوَرَقَ الشَّجَرِ وَوَزْنَ مَا فِي البَحْرِ وَعَدَدَ التُّرَابِ؟
      فَرَفَعَ يَدَهُ إِلَى السَّمَاءِ!
      فَقَالَ: «سُبْحَانَ اللهِ! سُبْحَانَ اللهِ! لا وَاللهِ مَا يَعْلَمُ هَذَا إِلا اللهُ» .
      قالوا ان الامام يريد ان ينفي العلم بغير اذن الله ! ولكن هذا مردود بتصرف الامام الاستهجاني الواضح ولو كان كما يقول المحرفون لقال ( نعم باذن الله ) وهذا الذي لم يحصل.

      - وفي كتاب الكافي ، عن الامام الباقر عليه السلام (عليه السلام يقول: إن لله عزوجل علمين: علم مبذول، وعلم مكفوف فأما المبذول فانه ليس من شئ تعلمه الملائكة والرسل إلا نحن نعلمه، وأما المكفوف فهو الذي عند الله عزوجل في ام الكتاب إذا خرج نفذ) .

      قالوا ان الخبر لمخاطبة ذهنية المتلقي الضعيفه التي لا تفهم مقام قوس النزول والصعود او ان الامام يريد نفيه بعلم الكتاب المكفوف بغير اذن الله ! اما مع اذنه فهم علموه ويعلمونه .


      يتبع ...
      التعديل الأخير تم بواسطة عاشق عترة الرسول; الساعة 30-12-2015, 03:20 AM.

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
        من هو هذا لتتهمنا بعبادته؟؟
        الا تخجل من نفسك؟؟
        اخجل من نفسي
        ألا تعرف من هو عبد الكريم شمس الدين
        لماذا لا تراجع موضوعاتك في الشبكة
        لماذا تنشر مقالات وتنساها
        عليك ان تخجل من نفسك انت.........

        تعليق


        • #34
          يا غبي يا عاشق إبليس
          لم يقل احد من الشيعة بأن الأئمة عندهم علم مطلق او علم غيب مطلق
          فلماذا يا تيس تقولونا ما لم نقله يا عابد عبد الكريم شمس الدين..............
          .
          .
          العالم كله الأن يعلم بحديث الدولة للإمام علي سلام الله عليه
          هل هذا علم غيب؟؟؟
          .
          .
          من اين جاءت احاديث المهدي يا غبي
          هل هذا علم غيب؟؟؟

          كما قلنا لم يدع علم الغيب المطلق احد من الشيعة
          من ادعاه هو انتم يا مهابيل.............

          تعليق


          • #35
            يقول الاخ المعتمد ( غفر الله له ) لا احد يقول ان عند اهل البيت علم غيب مطلق .

            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            يا غبي يا عاشق إبليس
            لم يقل احد من الشيعة بأن الأئمة عندهم علم مطلق او علم غيب مطلق
            فلماذا يا تيس تقولونا ما لم نقله يا عابد عبد الكريم شمس الدين..............
            .
            وفيما يلي يريد ان يقول ان اهل البيت عندهم علم الكتاب الذي فيه تبيان كل شي ! لذلك عندهم ولاية تكوينية وقوس الصعود والنزول والسيطرة الكلية على الكون ( يليق بجلاله ) !!

            المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            وإذا كان الذي عنده علم من الكتاب صنع ما صنع فما بالك بالذي عندهم علم الكتاب.......
            علم الكتاب الذي فيه تبيان كل شيئ.........
            وينتفي التناقض اذا اخبرنا الاخ ان مقصوده من علم كل شي الذي هو عند اهل البيت هو علوم الدين وما يحتاجه الناس كما قال الشيخ المفيد والمرتضى وعلمائنا المتقدمين وليس مطلق العلم الذي نفاه القران والروايات الشريفه التي ذكرنا ؟
            التعديل الأخير تم بواسطة عاشق عترة الرسول; الساعة 30-12-2015, 11:20 AM.

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
              افهمني حضرة العلامة كيف وقعت في توحيد الأفعال والتفويض معاً؟؟
              أشركت بتوحيد الأفعال بزعمك أن أفعالنا مستقلة عن الله عز وجل , خلق فينا القدرة و الأن نحن بقدرتنا مستقلون عنه .
              والتفويض نفس الأمر .

              يا مشرك
              إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا

              تعليق


              • #37
                لذلك عندهم ولاية تكوينية وقوس الصعود والنزول والسيطرة الكلية على الكون ( يليق بجلاله ) !!
                ما دخل أهل البيت عليهم السلام بالله عز وجل لتقول " يليق بجلاله " وهل نسبنا شيء من هذا لصفاته يا وثني لعنة الله عليك ؟!

                من علم كل شي الذي هو عند اهل البيت هو علوم الدين وما يحتاجه الناس كما قال الشيخ المفيد والمرتضى وعلمائنا المتقدمين وليس مطلق العلم الذي نفاه القران والروايات الشريفه التي ذكرنا ؟
                يعني أنت الآن تعلم أكثر من أهل البيت في بعض الأمور يا زنديق ؟

                تعليق


                • #38
                  عن عمار الساباطي قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن الإمام؟ يعلم الغيب؟ فقال عليه السلام:
                  "لا ولكن إذا أراد أن يعلم الشي‏ء أعلمه الله ذلك .
                  الكافي، الشيخ الكليني، ج‏1، ص‏257

                  بصائر الدرجات: عمران بن موسى عن موسى بن جعفر عن عمرو بن سعيد عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال
                  : إذا أراد الامام أن يعلم شيئا أعلمه الله ذلك.

                  بصائر الدرجات: محمد بن عبد الجبار عن صفوان بن يحيى عن ابن مسكان عن بدر بن الوليد عن أبي الربيع الشامي قال:
                  قال أبو عبد الله (عليه السلام): العالم إذا شاء أن يعلم علم.

                  بصائر الدرجات: الهيثم النهدي عن اللؤلؤي عن صفوان بن يحيى عن ابن مسكان عن يزيد بن فرقد النهدي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: إن الامام إذا شاء أن يعلم علم.

                  بصائر الدرجات: سهل بن زياد عن أيوب بن نوح عن صفوان بن يحيى عن ابن مسكان عن بدر بن الوليد عن أبي الربيع الشامي عن أبي عبد الله (عليه السلام) مثله.

                  تعليق


                  • #39
                    حكم تفسير القرآن بالرأي كما يفعل الزنادقة الوهابيون


                    تفسير العياشي : عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: ليس شئ أبعد من عقول الرجال من تفسير القرآن، ان الآية ينزل أولها في شئ وأوسطها في شئ، وآخرها في شئ، ثم قال: (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) من ميلاد الجاهلية .
                    2 - عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من فسر القرآن برأيه فأصاب لم يوجر، وان أخطأ كان اثمه عليه .
                    3 - عن أبي الجارود قال: قال أبو جعفر عليه السلام: ما علمتم فقولوا وما لم تعلموا فقولوا الله أعلم، فان الرجل ينزل بالآية فيخر بها أبعد ما بين السماء والأرض .
                    4 - عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من فسر القرآن برأيه ان أصاب لم يوجر و أن أخطأ فهو أبعد من السماء .
                    5 - عن عبد الرحمن بن الحجاج قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: ليس أبعد من عقول الرجال من القرآن .
                    6 - عن عمار بن موسى عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سئل عن الحكومة قال: من حكم برأيه بين اثنين فقد كفر، ومن فسر [برأيه] آية من كتاب الله فقد كفر .

                    عيون أخبار الرضا عليه السلام : حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال: حدثنا على ابن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن الريان بن الصلت عن علي بن موسى الرضا عن أبيه عن آبائه عن أمير المؤمنين عليه السلام قال: قال رسول الله (ص): قال الله جل جلاله:
                    (ما آمن بي من فسر برأيه كلامي وما عرفني من شبهني بخلقي وما على ديني من استعمل القياس في ديني)

                    تعليق


                    • #40
                      هل هناك شيء ليس في القرآن ؟

                      محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن حديد، عن مرازم، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «إن الله تبارك وتعالى أنزل في القرآن تبيان كل شيء حتى والله ما ترك الله شيئا يحتاج إليه العباد حتى لا يستطيع عبد يقول: لو كان هذا انزل في القرآن إلا وقد أنزله الله فيه».

                      الكافي محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن ابن فضال والحجال عن ثعلبة عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سئل عن مولود ليس بذكر ولا أنثى ليس له الا دبر كيف يورث؟ قال: يجلس الامام ويجلس عنده ناس. فيدعو الله وتجال السهام عليه على أي ميراث يورثه أميراث الذكر أو ميراث الأنثى، فأي ذلك خرج عليه ورثه، ثم قال: وأي قضية أعدل من قضية تحال السهام يقول الله تعالى: (فساهم فكان من المدحضين) قال: وما من أمر يختلف فيه اثنان إلا وله أصل في كتاب الله، ولكن لا تبلغه عقول الرجال.

                      الكافي : عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن النضر ابن سويد، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: نحن الراسخون في العلم ونحن نعلم تأويله.

                      ما حدود علم الأئمة عليهم السلام ؟
                      الكافي : محمد بن يحيى العطار، عن أحمد بن أبي زاهر، عن الحسن بن موسى، عن علي بن حسان، عن عبد الرحمن بن كثير قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: نحن ولاة أمر الله، وخزنة علم الله وعيبة وحي الله

                      عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن سعيد، عن علي بن أسباط، عن أبيه أسباط، عن سورة بن كليب قال: قال لي أبو جعفر عليه السلام: والله إنا لخزان الله في سمائه وأرضه، لا على ذهب ولا على فضة إلا على علمه.

                      تعليق


                      • #41
                        ظ†ط±ط¬ظˆ ظ…ظ† طµط§ط***ط¨ ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط§ظ„ظ…ط***طھط±ظ… ط§ظ† ظٹط¨ظٹظ† ظ„ظ†ط§ ظ…ظ† ظ…ظ† ط²ط¹ظ…ط§ط، ط§ظ„ط´ظٹط¹ط© ظ…ظ† ظٹظ‚ظˆظ„ ط¨ط§ظ† ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ( طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط¢ظ„ظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ) ط§ظˆ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ظٹط¹ظ„ظ… ط§ظ„ط؛ظٹط¨ ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طŒ

                        ط§ظˆ ط§ظ†ظ‡ ظٹط³طھط·ظٹط¹ ط§ظ† ظٹظ‚ظˆظ… ظ…ظ† ظ…ظ‚ط§ظ…ظ‡ ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط¥ط±ط§ط¯ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨ط***ط§ظ†ظ‡ طŒ

                        ظ†ط±ظٹط¯ ظ…ظ†ظ‡ ط§ظ„ط¬ظˆط§ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ظ„ظˆ ط³ظ…ط*** طŒ

                        ظˆظƒط°ظ„ظƒ طŒ

                        ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ط§ط® ط¢ظٹط§طھ طھط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظˆظ„ط§ظٹط© ط§ظ„طھظƒظˆظٹظ†ظٹط© ظˆظ‡ظٹ ط¨ظ…ط¹ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھطµط±ظپ ط¨ط§ظ„ط§ط´ظٹط§ط، ط¨ط¥ط°ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ طŒ

                        ظ…ظ†ظ‡ط§ :

                        ظˆظژط¥ظگط°ظ’ ظ‚ظژط§ظ„ظژ ط¥ظگط¨ظ’ط±ظژط§ظ‡ظگظٹظ…ظڈ ط±ظژط¨ظ‘ظگ ط£ظژط±ظگظ†ظگظٹ ظƒظژظٹظ’ظپظژ طھظڈط***ظ’ظٹظگظٹ ط§ظ„ظ’ظ…ظژظˆظ’طھظژظ‰ ظ‚ظژط§ظ„ظژ ط£ظژظˆظژظ„ظژظ…ظ’ طھظڈط¤ظ’ظ…ظگظ†ظ’ ظ‚ظژط§ظ„ظژ ط¨ظژظ„ظژظ‰ ظˆظژظ„ظژظƒظگظ†ظ’ ظ„ظگظٹظژط·ظ’ظ…ظژط¦ظگظ†ظ‘ظژ ظ‚ظژظ„ظ’ط¨ظگظٹ ظ‚ظژط§ظ„ظژ ظپظژط®ظڈط°ظ’ ط£ظژط±ظ’ط¨ظژط¹ظژط©ظ‹ ظ…ظگظ†ظژ ط§ظ„ط·ظ‘ظژظٹظ’ط±ظگ ظپظژطµظڈط±ظ’ظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ط¥ظگظ„ظژظٹظ’ظƒظژ ط«ظڈظ…ظ‘ظژ ط§ط¬ظ’ط¹ظژظ„ظ’ ط¹ظژظ„ظژظ‰ ظƒظڈظ„ظ‘ظگ ط¬ظژط¨ظژظ„ظچ ظ…ظگظ†ظ’ظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ط¬ظڈط²ظ’ط،ظ‹ط§ ط«ظڈظ…ظ‘ظژ ط§ط¯ظ’ط¹ظڈظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ظٹظژط£ظ’طھظگظٹظ†ظژظƒظژ ط³ظژط¹ظ’ظٹظ‹ط§ ظˆظژط§ط¹ظ’ظ„ظژظ…ظ’ ط£ظژظ†ظ‘ظژ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظژ ط¹ظژط²ظگظٹط²ظŒ ط***ظژظƒظگظٹظ…ظŒ (260 [ط§ظ„ط¨ظ‚ط±ط© : 260]

                        ( ط§ظ†ط¸ط± ظƒظٹظپ ط§ظ† ط§ظ„ط§ط±ط§ط¯ط© ظ‚ط¯ ط¬ط¹ظ„ظ‡ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨ط***ط§ظ†ظ‡ ظ„ظ†ط¨ظٹط© ط§ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ( ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ) ط¨ط§ظ†ظ‡ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط°ظٹ ( ط§ط¯ط¹ظ‡ظ† ) ظˆط¨ط¹ط¯ظ‡ط§ ( ظٹط£طھظٹظ†ظƒ ط³ط¹ظٹط§ ) )

                        ظ…ظ†ظ‡ط§ :

                        ظˆظژط±ظژط³ظڈظˆظ„ظ‹ط§ ط¥ظگظ„ظژظ‰ ط¨ظژظ†ظگظٹ ط¥ظگط³ظ’ط±ظژط§ط¦ظگظٹظ„ظژ ط£ظژظ†ظ‘ظگظٹ ظ‚ظژط¯ظ’ ط¬ظگط¦ظ’طھظڈظƒظڈظ…ظ’ ط¨ظگط¢ظٹظژط©ظچ ظ…ظگظ†ظ’ ط±ظژط¨ظ‘ظگظƒظڈظ…ظ’ ط£ظژظ†ظ‘ظگظٹ ط£ظژط®ظ’ظ„ظڈظ‚ظڈ ظ„ظژظƒظڈظ…ظ’ ظ…ظگظ†ظژ ط§ظ„ط·ظ‘ظگظٹظ†ظگ ظƒظژظ‡ظژظٹظ’ط¦ظژط©ظگ ط§ظ„ط·ظ‘ظژظٹظ’ط±ظگ ظپظژط£ظژظ†ظ’ظپظڈط®ظڈ ظپظگظٹظ‡ظگ ظپظژظٹظژظƒظڈظˆظ†ظڈ ط·ظژظٹظ’ط±ظ‹ط§ ط¨ظگط¥ظگط°ظ’ظ†ظگ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظˆظژط£ظڈط¨ظ’ط±ظگط¦ظڈ ط§ظ„ظ’ط£ظژظƒظ’ظ…ظژظ‡ظژ ظˆظژط§ظ„ظ’ط£ظژط¨ظ’ط±ظژطµظژ ظˆظژط£ظڈط***ظ’ظٹظگظٹ ط§ظ„ظ’ظ…ظژظˆظ’طھظژظ‰ ط¨ظگط¥ظگط°ظ’ظ†ظگ ط§ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظˆظژط£ظڈظ†ظژط¨ظ‘ظگط¦ظڈظƒظڈظ…ظ’ ط¨ظگظ…ظژط§ طھظژط£ظ’ظƒظڈظ„ظڈظˆظ†ظژ ظˆظژظ…ظژط§ طھظژط¯ظ‘ظژط®ظگط±ظڈظˆظ†ظژ ظپظگظٹ ط¨ظڈظٹظڈظˆطھظگظƒظڈظ…ظ’ ط¥ظگظ†ظ‘ظژ ظپظگظٹ ط°ظژظ„ظگظƒظژ ظ„ظژط¢ظٹظژط©ظ‹ ظ„ظژظƒظڈظ…ظ’ ط¥ظگظ†ظ’ ظƒظڈظ†ظ’طھظڈظ…ظ’ ظ…ظڈط¤ظ’ظ…ظگظ†ظگظٹظ†ظژ [ط¢ظ„ ط¹ظ…ط±ط§ظ† : 49]

                        ( ظˆظ‡ط°ظ‡ ظˆط§ط¶ط***ط© ط§ظ„ط¯ظ„ط§ظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط·ظ„ظˆط¨ طŒ ظپط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ط¹ظٹط³ظ‰ ( ط¹ظ„ظ‰ ظ†ط¨ظٹظ†ط§ ظˆط¢ظ„ظ‡ ظˆط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط§ظ…ظ‡ ط§ظ„طµظ„ط§ط© ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ) ظƒط§ظ† ظ‡ظˆ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط®ظ„ظ‚ ظˆ ظٹظƒظˆظ† ط¨ط¹ط¯ظ‡ط§ ط***ظٹظˆط§ظ† ظٹط±ط²ظ‚ ظˆظٹطھط***ط±ظƒ ط¨ط§ط°ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظٹط¨ط±ظٹط، ط§ظ„ط§ظƒظ…ظ‡ ظˆط§ظ„ط§ط¨ط±طµ ظ‡ظˆ ط¨ظ†ظپط³ظ‡ ط¨ط¥ط°ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ )

                        ظ…ظ†ظ‡ط§ :

                        ظ‚ظژط§ظ„ظژ ط§ظ„ظ‘ظژط°ظگظٹ ط¹ظگظ†ظ’ط¯ظژظ‡ظڈ ط¹ظگظ„ظ’ظ…ظŒ ظ…ظگظ†ظژ ط§ظ„ظ’ظƒظگطھظژط§ط¨ظگ ط£ظژظ†ظژط§ ط¢طھظگظٹظƒظژ ط¨ظگظ‡ظگ ظ‚ظژط¨ظ’ظ„ظژ ط£ظژظ†ظ’ ظٹظژط±ظ’طھظژط¯ظ‘ظژ ط¥ظگظ„ظژظٹظ’ظƒظژ ط·ظژط±ظ’ظپظڈظƒظژ ظپظژظ„ظژظ…ظ‘ظژط§ ط±ظژط¢ظ‡ظڈ ظ…ظڈط³ظ’طھظژظ‚ظگط±ظ‘ظ‹ط§ ط¹ظگظ†ظ’ط¯ظژظ‡ظڈ ظ‚ظژط§ظ„ظژ ظ‡ظژط°ظژط§ ظ…ظگظ†ظ’ ظپظژط¶ظ’ظ„ظگ ط±ظژط¨ظ‘ظگظٹ ظ„ظگظٹظژط¨ظ’ظ„ظڈظˆظژظ†ظگظٹ ط£ظژط£ظژط´ظ’ظƒظڈط±ظڈ ط£ظژظ…ظ’ ط£ظژظƒظ’ظپظڈط±ظڈ ظˆظژظ…ظژظ†ظ’ ط´ظژظƒظژط±ظژ ظپظژط¥ظگظ†ظ‘ظژظ…ظژط§ ظٹظژط´ظ’ظƒظڈط±ظڈ ظ„ظگظ†ظژظپظ’ط³ظگظ‡ظگ ظˆظژظ…ظژظ†ظ’ ظƒظژظپظژط±ظژ ظپظژط¥ظگظ†ظ‘ظژ ط±ظژط¨ظ‘ظگظٹ ط؛ظژظ†ظگظٹظ‘ظŒ ظƒظژط±ظگظٹظ…ظŒ (40) [ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ : 40]

                        ( ظˆظ‡ط°ظ‡ ظƒظٹظپ ط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ط¹ظ†ط¯ظ‡ ط¹ظ„ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ط§ط³طھط·ط§ط¹ ط§ظ† ظٹط***ط¶ط± ط¹ط±ط´ ط¨ظ„ظ‚ظٹط³ ظ…ظ† ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط¨ط·ط±ظپط© ط¹ظٹظ† ظˆظ‡ظˆ ظپظٹ ظ…ظƒط§ظ†ظ‡ )

                        _________

                        ط£ظ‚ظˆظ„ : ط£ظ„ط§ ظٹظƒظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط¹ظ„ظ‰ ظƒظˆظ† ط§ظ„ظˆظ„ظٹ ط§ظ„ظ…طµط·ظپظ‰ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ‡ ظˆظ„ط§ظٹط© طھظƒظˆظٹظ†ظٹط© ظˆطھطµط±ظپ ظپظٹ ط§ظ„ط§ط´ظٹط§ط، ط¨ط¥ط°ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ طں!!

                        ظˆظ„ط§ ظٹط***طھط§ط¬ ط§ظ† ظ†ظ†ظ‚ظ„ ظ‚ظˆظ„ ط***طھظ‰ ط§ط¨ظ† طھظٹظ…ظٹط© ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ط£ظ† ظˆط§ظ† ظ„ظ„ظ…ط¤ظ…ظ† ظˆظ„ط§ظٹط© ط***طھظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ط°ط±ط§طھ ط§ظ„ظƒظˆظ† طŒ

                        ط***ظٹط« ظ‚ط§ظ„ :

                        ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ ط§ظ„ظپطھط§ظˆظ‰ ط¬: 4 طµ: 379

                        ظˆظ‚ط¯ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ط§ظ† ط¹ظ„ظ…ط§ط، ط§ظ„ط¢ط¯ظ…ظٹظ† ظ…ط¹ ظˆط¬ظˆط¯ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظپظ‰ ظˆط§ظ„ظ…ط¶ط§ط¯ ط£ط***ط³ظ† ظˆط§ظپط¶ظ„ ط«ظ… ظ‡ظ… ظپظ‰ ط§ظ„ط***ظٹط§ط© ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ظˆظپظ‰ ط§ظ„ط¢ط®ط±ط© ظٹظ„ظ‡ظ…ظˆظ† ط§ظ„طھط³ط¨ظٹط*** ظƒظ…ط§ ظٹظ„ظ‡ظ…ظˆظ† ط§ظ„ظ†ظپط³ ظˆط§ظ…ط§ ط§ظ„ظ†ظپط¹ ط§ظ„ظ…طھط¹ط¯ظ‰ ظˆط§ظ„ظ†ظپط¹ ظ„ظ„ط®ظ„ظ‚ ظˆطھط¯ط¨ظٹط± ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…

                        ظپظ‚ط¯ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ظ‡ظ… طھط¬ط±ظ‰ ط£ط±ط²ط§ظ‚ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظٹط¯ظٹظ‡ظ… ظˆظٹظ†ط²ظ„ظˆظ† ط¨ط§ظ„ط¹ظ„ظˆظ… ظˆط§ظ„ظˆط***ظ‰ ظˆظٹط***ظپط¸ظˆظ† ظˆظٹظ…ط³ظƒظˆظ† ظˆط؛ظٹط± ط°ظ„ظƒ ظ…ظ† ط§ظپط¹ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¦ظƒط©

                        ظˆط§ظ„ط¬ظˆط§ط¨ ط§ظ† طµط§ظ„ط*** ط§ظ„ط¨ط´ط± ظ„ظ‡ظ… ظ…ط«ظ„ ط°ظ„ظƒ ظˆط§ظƒط«ط± ظ…ظ†ظ‡

                        ____

                        ظپط£ظٹ ط***ط¯ظٹط« ط¨ط¹ط¯ظ‡ ظٹط¤ظ…ظ†ظˆظ†
                        التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 30-12-2015, 01:45 PM.

                        تعليق


                        • #42
                          الكافي : (باب) * (أن الأئمة عليهم السلام يعلمون علم ما كان وما يكون وانه (5)) * * (لا يخفى عليهم الشئ صلوات الله عليهم) * 1 - أحمد بن محمد ومحمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن إبراهيم بن إسحاق الأحمر، عن عبد الله بن حماد، عن سيف التمار قال كنا مع أبي عبد الله عليه السلام جماعة من الشيعة في الحجر فقال: علينا عين؟ فالتفتنا يمنة ويسرة فلم نر أحدا فقلنا: ليس علينا عين فقال: ورب الكعبة ورب البنية - ثلاث مرات - لو كنت بين موسى والخضر لأخبرتهما أني أعلم منهما ولأنبئتهما بما ليس في أيديهما، لان موسى والخضر عليهما السلام أعطيا علم ما كان ولم يعطيا علم ما يكون وما هو كائن حتى تقوم الساعة وقد ورثناه من رسول الله صلى الله عليه وآله وراثة.

                          عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن يونس بن يعقوب، عن الحارث بن المغيرة، وعدة من أصحابنا منهم عبد الاعلى وأبو عبيدة وعبد الله ابن بشر الخثعمي سمعوا أبا عبد الله عليه السلام يقول: إني لاعلم ما في السماوات وما في الأرض وأعلم ما في الجنة وأعلم ما في النار، وأعلم ما كان وما يكون، قال: ثم مكث هنيئة فرأى أن ذلك كبر على من سمعه منه فقال: علمت ذلك من كتاب الله عز وجل، إن الله عز وجل يقول فيه تبيان كل شئ .

                          محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب، عن ضريس الكناسي قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول - وعنده أناس من أصحابه -: عجبت من قوم يتولونا ويجعلونا أئمة ويصفون أن طاعتنا مفترضة عليهم كطاعة رسول الله صلى الله عليه وآله ثم يكسرون حجتهم ويخصمون أنفسهم بضعف قلوبهم، فينقصونا حقنا ويعيبون ذلك على من أعطاه الله برهان حق معرفتنا والتسليم لامرنا، أترون أن الله تبارك وتعالى افترض طاعة أوليائه على عباده، ثم يخفي عنهم أخبار السماوات والأرض ويقطع عنهم مواد العلم فيما يرد عليهم مما فيه قوام دينهم؟! .

                          محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن عمر بن عبد العزيز، عن محمد بن الفضيل عن أبي حمزة قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: لا والله لا يكون عالم جاهلا أبدا، عالما بشئ جاهلا بشئ، ثم قال: الله أجل وأعز وأكرم من أن يفرض طاعة عبد يحجب عنه علم سمائه وأرضه، ثم قال: لا يحجب ذلك عنه.

                          تعليق


                          • #43
                            الأئمة يعلمون كل شيء عكس الأنبياء السابقين

                            محمد بن إسماعيل ، عن محمد بن عمرو الزيات ، عن عبدالله بن الوليد قال : قال لي أبوعبدالله عليه السلام : أي شئ تقول الشيعة في عيسى وموسى وأميرالمؤمنين عليهم السلام ؟ قلت يقولون إن عيسى وموسى أفضل من أميرالمؤمنين ، قال : فقال : يزعمون أن أميرالمؤمنين قد علم ما علم رسول الله ؟ قلت : نعم ولكن لا يقدمون على اولي العزم من الرسل أحدا ، قال أبوعبدالله عليه السلام : فخاصمهم بكتاب الله ، قال : قلت : وفي أي موضع اخاصمهم ؟ قال : قال الله تبارك وتعالى لموسى : ( وكتبنا له في الالواح من كل شئ ) علمنا أنه لم يكتب لموسى كل شئ ، وقال الله تبارك وتعالى لعيسى .
                            ( ولابين لكم بعض الذي تختلفون فيه) وقال الله تبارك وتعالى لمحمد صلى الله عليه وآله : ( وجئنابك على هؤلاء شهيدا و نزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ ) .

                            تعليق


                            • #44
                              نرجو من صاحب الموضوع المحترم ان يبين لنا من من زعماء الشيعة من يقول بان النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) او الامام يعلم الغيب من دون الله ،

                              او انه يستطيع ان يقوم من مقامه من دون إرادة الله سبحانه ،

                              نريد منه الجواب على هذا السؤال لو سمح ،

                              وكذلك ،

                              يريد الاخ آيات تدل على الولاية التكوينية وهي بمعنى القدرة على التصرف بالاشياء بإذن الله تعالى ،

                              منها :

                              وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنَ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (260 [البقرة : 260]

                              ( انظر كيف ان الارادة قد جعلها الله سبحانه لنبية ابراهيم ( عليه الصلاة والسلام ) بانه هو الذي ( ادعهن ) وبعدها ( يأتينك سعيا ) )

                              منها :

                              وَرَسُولًا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنْفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ وَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ [آل عمران : 49]

                              ( وهذه واضحة الدلالة على المطلوب ، فالنبي عيسى ( على نبينا وآله وعليه وامه الصلاة والسلام ) كان هو بنفسه الذي يخلق و يكون بعدها حيوان يرزق ويتحرك باذن الله ويبريء الاكمه والابرص هو بنفسه بإذن الله )

                              منها :

                              قَالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ فَلَمَّا رَآهُ مُسْتَقِرًّا عِنْدَهُ قَالَ هَذَا مِنْ فَضْلِ رَبِّي لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ أَمْ أَكْفُرُ وَمَنْ شَكَرَ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ رَبِّي غَنِيٌّ كَرِيمٌ (40) [النمل : 40]

                              ( وهذه كيف ان الذي عنده علم من الكتاب استطاع ان يحضر عرش بلقيس من اليمن بطرفة عين وهو في مكانه )

                              _________

                              أقول : ألا يكفي هذا على كون الولي المصطفى من قبل الله له ولاية تكوينية وتصرف في الاشياء بإذن الله تعالى ؟!!

                              ولا يحتاج ان ننقل قول حتى ابن تيمية في هذا الشأن وان للمؤمن ولاية حتى على ذرات الكون ،

                              حيث قال :

                              مجموع الفتاوى ج: 4 ص: 379

                              وقد قالوا ان علماء الآدمين مع وجود المنافى والمضاد أحسن وافضل ثم هم فى الحياة الدنيا وفى الآخرة يلهمون التسبيح كما يلهمون النفس واما النفع المتعدى والنفع للخلق وتدبير العالم

                              فقد قالوا هم تجرى أرزاق العباد على أيديهم وينزلون بالعلوم والوحى ويحفظون ويمسكون وغير ذلك من افعال الملائكة

                              والجواب ان صالح البشر لهم مثل ذلك واكثر منه

                              تعليق


                              • #45
                                وأقول :

                                وهل الكرامات إلا ولاية تكوينية من قبل الله سبحانه لصاحبها ؟؟؟؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 03-04-2018, 09:07 PM
                                ردود 13
                                2,142 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 31-08-2019, 08:51 AM
                                ردود 2
                                344 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X