ليس كل ما نطق به الرسول ص واهل البيت تم تدوينه وليس كل ما نطقوا به وصل الينا

لا ينفع هذا مع القضية المطروحة في الموضوع لأنها لو وردت لنشرها العامة و الخاصة براحة وبكل قوة فلا تقية في هذا الأمر .
العامة حتى يرو الناس أن أهل البيت يحبون عائش و الخاصة حتى يتوددون لهم .

المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2

وضحت السبب .

لا لم توضحه بل حاولت التبرير لأفترائاتك وأكاذيبك ولاستسهالك تلفيق التهم لكل من يعارضكم وهذا هو الفجور في الخصومة صفة من صفات معاوية الفاسق

إذاً لماذا لم يتكلموا ؟

قد أعطيتك الأجابة الا أن كنت لا تفهم العربية

لا أحتاج أمثلة من أصحاب الأئمة الثقاة مجرد وجود طاعن من غيرهم يكفي حتى يردوا و يشتهر عنهم .

المشكلة أنك لا تفهم أصلاً ما أكتبه أنا .

لا أحتاج أمثلة من أصحاب الأئمة الثقاة مجرد وجود طاعن من غيرهم يكفي حتى يردوا و يشتهر عنهم .

كيف يعني؟ من أين أوجدت هذه القاعدة ؟ ضربت لك مثلا عن قصة الأفك فلماذا لا تعطينا مثلا عن دور الشيعة في هذه القصة؟

المشكلة أنك لا تفهم أصلاً ما أكتبه أنا

لأن ما تكتبه طلاسم ههه شر البلية ما يضحك
لكن قل أنك أجبن من تحاور بصدق وبدون لف ودوران أقلول لك أجل

يبدو أنك لا تعرف ما هي قصة الإفك , لا بأس نشرحها لك بشكل مجمل , لكن أولاً عليك أن تعرف أن القصة التي فيها عائشة رميت وقذفت هذه الراوي الوحيد لها عائشة وعائشة ليست مأمونة فيما تنفرد به فقد جاء في الرواية عن الصادق : ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله ...وعائشة .

قال القمي -في آية الإفك- : إن العامة رووا: أنها نزلت في عائشة، وما رميت به في غزوة بني المصطلق من خزاعة، وأما الخاصة فإنهم رووا: أنها نزلت في مارية القبطية، وما رمتها به عائشة.
ونحن على فرض وقوع الحادثة التي رواها العامة عن طريق عائشة لا نرمي عائشة بالفاحشة فيها أبداً .

أما الحادثة الحقيقية فهي عندما طعن أبو بكر و عمر و عائشة و حفصة وبعض زمرتهم بالسيدة مارية و قذفوها .

أحاور في ماذا أنا بحثي في هذا الموضوع عن الجواب على لماذا الأئمة لم يدافعوا عن عائشة ؟! هل أنتم أعلم منهم بمن يجب الدفاع عنه مثلاً ؟!
أريد جواب على هذا السؤال فقط .

يبدو أنك لا تعرف ما هي قصة الإفك , لا بأس نشرحها لك بشكل مجمل , لكن أولاً عليك أن تعرف أن القصة التي فيها عائشة رميت وقذفت هذه الراوي الوحيد لها عائشة وعائشة ليست مأمونة فيما تنفرد به فقد جاء في الرواية عن الصادق : ثلاثة كانوا يكذبون على رسول الله ...وعائشة .
قال القمي -في آية الإفك- : إن العامة رووا: أنها نزلت في عائشة، وما رميت به في غزوة بني المصطلق من خزاعة، وأما الخاصة فإنهم رووا: أنها نزلت في مارية القبطية، وما رمتها به عائشة.
ونحن على فرض وقوع الحادثة التي رواها العامة عن طريق عائشة لا نرمي عائشة بالفاحشة فيها أبداً .
أما الحادثة الحقيقية فهي عندما طعن أبو بكر و عمر و عائشة و حفصة وبعض زمرتهم بالسيدة مارية و قذفوها .

ويبدو لي أنك لن تكف عن أسلوبك المزري في التهرب من السؤال
نعيد من جديد لزميلنا المعتاد على الهرب " فلماذا لا تعطينا مثلا عن دور الشيعة في هذه القصة؟ "

أحاور في ماذا أنا بحثي في هذا الموضوع عن الجواب على لماذا الأئمة لم يدافعوا عن عائشة ؟! هل أنتم أعلم منهم بمن يجب الدفاع عنه مثلاً ؟!
أريد جواب على هذا السؤال فقط .

السؤال هو لماذا على الأئمة سلام الله عليهم فعل ذلك؟ وكم من نساء النبي من تحتاج للدفاع عنها حتى تتخلص من أتهامكم لهن بالزنا ؟

أين قلت أصلاً أن الشيعة شاركوا في حادثة الإفك ؟

لأننا نرى أن الأئمة حذروا و حاربوا الزيدية و الصوفية و البترية بل و تنبؤوا برجوعهم , بينما لا نجد عنهم ولا كلمة ضد من طعن في عائشة .
أم أنكم أكثر غيرة على رسول الله منهم ؟

أين قلت أصلاً أن الشيعة شاركوا في حادثة الإفك ؟

أنت تستحمر لو فعلا حمار!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
روح الله يخزيك أبحث عن السؤال الذي سئلته لك وأجب يكفيك مخازي

لأننا نرى أن الأئمة حذروا و حاربوا الزيدية و الصوفية و البترية بل و تنبؤوا برجوعهم , بينما لا نجد عنهم ولا كلمة ضد من طعن في عائشة .
أم أنكم أكثر غيرة على رسول الله منهم ؟

المزيد من الخذلان
ما دخل الفئات الضالة برمي أمراة بالزنا ؟ !!
ولماذا لم تعقب على كلامي هذا " وكم من نساء النبي من تحتاج للدفاع عنها حتى تتخلص من أتهامكم لهن بالزنا ؟"

المشكل أن سؤالك استحماري فكيف أجيب عليه ؟


لأنه رد عليهم ؟

الوحيدة التي هوجمت بهذا .

المشكل أن سؤالك استحماري فكيف أجيب عليه ؟

دور شيعة ال البيت في الأحداث والمؤامرات التي جرت على المعصومين صار سؤال أستحماري؟!
قمة الأدب والتربية يا محب ابليس
ومع ذلك نعيد من جديد السؤال عليك حتى مع قلة أدبك ما هو دور شيعة ال البيت الأطهار في قصة الأفك؟

لأنه رد عليهم ؟

للمرة الثانية ما دخل أتهام أمراة بالزنا بالتحذير من الفئات الضالة؟

الوحيدة التي هوجمت بهذا .

وهنا أيضا نعيد السؤال
كم أمراة من نساء النبي أحتاجت الدفاع عنها من قبل المعصوم حتى لا تتهم بالزنا؟ مع تذكيرك من جديد بقصة الأفك

تحريم لعن من تسمية برموز الآخرين على إطلاقة هو بذاته بتر في العقيدة اذ أن الأخير كاشف عن احترامه لهذه الرموز وإلا فالادلة المستلة من الكتاب والعترة كاشفة عن جواز لعنهم وسبهم بل استحبابه بل ووجوبه في بعض الفروض



كلام الاخ محب الغدير تام وقد وردت روايات صحيحة ومعتبرة في بيان إرتكاب عائشة لفاحشة الزنا في كتاب الكافي الشريف وتفسير البرهان على ان المطالبة بروايات صحيحة في هذا المضمار إفلاس علمي اذ ان المورد المناقش بحث تأريخي وفي هكذا موارد لا يشترط قبول الروايات وردها على كون الروايات صحيحة



الشيخ علي بن ابراهيم القمي والسيد هاشم البحراني ونظام العلماء التبريزي واضرابهم قائلين بإرتكاب عائشة فاحشة الزنا فعليك بالمطالعة الجيدة قبل ان توصم كلام الآخرين بالسخف

[QUOTE]اللعن موجود في القران
لكن
المشكلة ليست في اصل جواز لعن اعداء اهل البيت ع... نعم يجوز لعنهم

لكن المشكلة والاختلاف في اعلان اللعن علنا والنتيجة المترتبة على ذلك

اذا كان لعنهم علنا يسبب فتنه طائفية وقتلى بالالاف .. فيكون اللعن العلني محرما

اي ان اظهار اللعن العلني يخضع لضروف المكان والزمان والمصلحة والنتيجة





غيرهم من العلماء قالوا بضعف الرواية

وقسم فسر الفاحشة ليس بالزنا بل بالخروج بالسيف على امير المؤمنين.. لان لفظ الزنا لم يرد في رواية بل ورد لفظ الفاحشة

اخي الكريم لا اختلف معك في ان هنالك اختلاف في جواز إظهار اللعن من عدمة في ضروف معينة وردي كان حول قول ايتام علي : وتعتبر كل مرجع ينبذ الطائفية بتحريم لعن مقدسات الاخرين بتري

لذا كان جوابي في هذا الصدد : تحريم لعن من تسمية برموز الآخرين على إطلاقة هو بذاته بتر في العقيدة اذ أن الأخير كاشف عن احترامه لهذه الرموز وإلا فالادلة المستلة من الكتاب والعترة كاشفة عن جواز لعنهم وسبهم بل استحبابه بل ووجوبه في بعض الفروض
:



الكلام السالف غير تام اذ ان المقياس والميزان في جواز إظهار اللعن وعدمه ليس الفتنة والقتلى بالآلاف انما الميزان هو المصلحة الدينية التي تترتب من وراء ذلك فإن كانت المصلحة الدينية المترتبة على إظهار اللعن اكبر من عدمها فيرجح إظهار اللعن العلني وان كان ذلك مسبباً للآلآف من القتلى كأن يتوقف إبقاء معالم الدين وعقائده الحق على هذا الإظهار






أيضاً لا اختلف معك في هذه الجزئية اذ ان هذا الموضوع مورد أختلاف وإسرادي لبعض أسماء الفحول من أعلام الإمامية القائلين بإرتكاب عائشة فاحشة الزنا كان رد على ايتام علي الذي قال : واما كون شيعة قدماء قالوا بذلك فهذا كلام سخيف في الاستدلال لا قيمة له اما تفسير الفاحشة بل الخروج بالسيف على أمير المؤمنين (صلوات الله وسلامة عليه) فهو صرف بعيد للمعنى العرفي المتبادر إلى الذهن من كلمة الفاحشة كما أن اعراض الأصحاب عن قبول هذا الخبر المروي في الكافي الشريف يدُل على انصراف معنى الفاحشة فيه إلى المعنى الخاص المعروف لا غيره


وهذا الموضوع يحتاج إلى اسراد بحث فصل في بيان هذا المطلب وهذا ملجأ إلى محلة وقد تعرض لبيانه بعض الإفاضل






والفيصل في هذا الموضوع هو التحقيق في هذه المسألة لا الركون إلى اقوال الرجال لانهم مختلفين في هذه المسألة اساساً