النبي قال للمشركين <اذهبوا فأنتم الطلقاء> هذا نبينا نبي الرفق
أنا لا أنكر أن الغالب على أفعال رسول الله و آله السماح حتى في هذه الأحكام أخي وقضية سبايا كسرى معروفة .
ونحن اشكالنا الأكبر على داعش قتالها للمسلمين أصلاً تريد أن تنبش قبر ابن رسول الله , صحيح بعض أفعالها مخالفة للإسلام مثل اغتصاب السبايا ( لهم عدّة ولا يلتزمون بها ) إلخ لكن نحن لا نخالفهم بأن العنوان الأولي للكفار هذا .
وأيضاً لا يحق إلا لمن جعل الله له الحق بأن يفعل هذا .
يا اخي، الناس يريدون الخيار في دينهم، و الاسلام يحيز ذلك. ما المشكلة؟
تعليق