وهل صادق الشيرازي لايوجد عنده الا هذا الاحمق ؟
ماذا عن بقة اولاد صادق الشيرازي
هل هم ثقه عندك وعند امثالك من الهمج الرعاع ؟
أعرف السيد أحمد ابشيرازي فقط من حيث متابعتي لبعض محاضراته و حسب
بالمناسبة يا عقيق لقد نسب لك الجابي أنك ادعيت أن الشيخ الحبيب لما سجن وطئ في السجن فهل ما نسبه لك الجابي صحيح؟
أعرف السيد أحمد ابشيرازي فقط من حيث متابعتي لبعض محاضراته و حسب
بالمناسبة يا عقيق لقد نسب لك الجابي أنك ادعيت أن الشيخ الحبيب لما سجن وطئ في السجن فهل ما نسبه لك الجابي صحيح؟
راجعنا المشاركات التى قلت عنها وتبين
انها كانت حول هروب صاحبكم خاسيئا ذليلا حقيرا
من مواجة الشهود الذين سمعوه يقول ذهبت الى المسبح
لان (دا) ظهرى يعورنى
الاخ الجابى كان يتكلم عن هذه النقطه عندما قال لك ان العقيق وضع لكم الادلة ولكنكم مجرد سفلة
راجعنا المشاركات التى قلت عنها وتبين
انها كانت حول هروب صاحبكم خاسيئا ذليلا حقيرا
من مواجة الشهود الذين سمعوه يقول ذهبت الى المسبح
لان (دا) ظهرى يعورنى
الاخ الجابى كان يتكلم عن هذه النقطه عندما قال لك ان العقيق وضع لكم الادلة ولكنكم مجرد سفلة
سبحان الله يكون جوابه عن المشاركات القديمة و التي لم أسأله عنها في مشاركتي التي أجاب عنها في مشاركته ذات الرقم 117
لا داعي. فيكفي أن أثبت للقارئ عبر مشاركة الجابي ذات الرقم 117 التي كانت ردا على أسئلتي في المشاركة السابقة ما نسبه الجابي لك. أما أنت يا عقيق فأنا عاجز عن الإثبات لك. لأن عقلك لا يتحمل.
لا داعي. فيكفي أن أثبت للقارئ عبر مشاركة الجابي ذات الرقم 117 التي كانت ردا على أسئلتي في المشاركة السابقة ما نسبه الجابي لك. أما أنت يا عقيق فأنا عاجز عن الإثبات لك. لأن عقلك لا يتحمل.
الحمد لله الذى كشف لنا حالك يا فاجر
يا كذاب
مو عيب عليك تتهم الاخرين وتفترى عليهم !
هل هذا ماعلمك اياه شيخك شيخ الحمير ؟
هل هذا ما رباك عليه ابوك يا سفيه ؟
فصول من كتابات سماحة السيد مصطفى الحسيني الشيرازي حول ياسر الحبيب / العدد ٨
متابعة ٢ - ١٠ ربيع الثاني
المثال الثامن: موقفه من الشيخ نمر باقر النمر
عندما اعتقل الشيخ النمر، وحتى بعد إعدامه، لم يكن المطلوب من الجهات الشيعية تأييد كل مواقفه أو مدح شخصه... وإنما الوقوف معه في محنته في سجون السعودية. وكان هذا ممكنا فعله دون أن تنحسب مواقفه وأفكاره على الجهات الأخرى، فتسقط في الحرام فيما إذا كان تأييد النمر ومدح شخصه حراما في رأيها.
لكن الشيخ ياسر أبى إلا وأن يثير زوبعة كعادته، ورفض أن يمشي رويدا. فسقّط النمر أولا وأدخله قعر الجحيم في عذاب أبدي، ثم شجب ظلامته على يد النظام السعودي. والحال كان بإمكانه حتى عدم شجب ظلامة النمر، ويكتفي في إجابته بقول إن المراجع استنكروا اعتقاله أو إعدامه، وفي هذا كفاية، أو نشجب كل ظلم يتعرض له أي إنسان ولو كان بوذيا، ويخلص نفسه. لا أن يضع نفسه في تناقض جديد.
ثم يقول الشيخ ياسر في تبرير موقفه لا أتخذ عدو عدوي صديقا، في حين اتخذ الشيخ العرادي صديقا له بعدما أصبح عدو عدوه الشيخ المهتدي. ولم يضر هذه الصداقة لا (نعثل قم) ولا آل خليفة!!
وعجبي لا ينقضي من بعض المغفلين الذين أيدوا هجومه على النمر في هذا الوقت الغير مناسب، وبرروه بعذر (غيرته على الزهراء).
سؤالي أين هي غيرة الشيخ ياسر على رسول الله أبي الزهراء؟! لمَ لم تتحرك هذه الغيرة الجياشة لتسقيط وكيل نعثل قم، بل اتخذه صديقا مكرما؟! وأين غيرة هذا الكاتب على رسول الله؟!
ثم ألا يستحي صاحب هذا التبرير أن يكون معنى كلامه أن السيد المرجع ليست له غيرة على الزهراء لأنه أبن النمر؟!
ألا يشبه هذا المغفل وأمثاله البكري الذي ينزّل من شأن رسول الله ليرفع مكانة شيوخه ويبرر لهم جرائمهم؟!
وعلى كل، فتمييز الوقت المناسب من غيره لا يحتاج إلى كثير من الحكمة والذكاء، وتشخيص الأسلوب الملائم مع الظروف المكتنفة لا يتطلب كثيرا من الفطنة والفهم!
المثال التاسع: ادعاؤه بأن السيد المرجع راض عن تصرفاته ومواقفه وإن لم يكن يتبناها رسميا
كثيرا ما كنت أسمع هذا الادعاء من العاملين مع الشيخ ياسر قبل وبعد حدوث المشاكل. كانوا ينقلون عنه هذا الكلام مباشرة ولم يكن تحليلهم الشخصي!!
هنا، لن أتحدث باسم السيد المرجع، وإنما أحاول تحليل مصداقية هذا الكلام وفقا للمعلومات الرسمية الموجودة.
أولا: كيف يمكن لمرجع أن يصدر وكالة لشخص مثل الشيخ المهتدي وهو يعرف آراؤه إجمالا، وثم يرضى بتسقيطه بهذا الشكل ومن قبل شخص يدعي العمل تحت سقفه؟! هل نعطّل العقل بشكل كامل؟!
إن كان من أهداف المرجع – أي مرجع كان – بسط مرجعيته وتشديد نفوذه... وإن كان من طرق الوصول إلى هذه الأهداف وجود وكلاء له من مختلف الاتجاهات، ألا يكون من نقض الغرض حينئذ تسقيط هؤلاء الوكلاء وبهذه الصورة؟!
ثانيا: في قضية بيان الشيخ ياسر ضد الشيخ عبد الكريم الحائري، اتصلت بأحد أولاد العم وسألته إن كان الشيخ الحائري تجاوز تعليمات المرجعية في هذا الشأن، فنفى ذلك. وأكد أن ما فعله الشيخ الحائري كان مطابقا للخطوط العريضة للمرجعية.
لنفرض جدلا أن الشيخ ياسر تصدى للمرجعية التي يدعي عدم السعي لها، وأفتى بوجوب الإمساك إلى المغرب في الأيام التي تطول عن سبعة عشر ساعة والنصف، فهل يصح له أن يعتبر من يفطر قبل المغرب تقليدا من تاركي الصيام، ويأمر فرقه النظامية بتعزيره مثلا وحبسه عن الطعام والشراب طيلة شهر رمضان؟!
الشيخ الحائري كان يتصرف ضمن الخطوط العريضة للمرجعية، كما أنه مجتهد أيضا، فما فعله وإن لم نكن نرضى به، لكننا لا نتمكن من الهجوم عليه وعلى مسؤولي الموقع الإلكتروني لمكتب المرجعية في كربلاء وعلى المشرف عليهم... ونقول عن كل واحد منهم (سعى في هدم الإسلام). أية جهالة هذه؟!
هل يعقل أن يكون السيد المرجع راض عن مثل هذا التصرف وهو بنفسه يستقبل الصفار وأشباهه ويكرمهم (من موقع المرجعية الدينية)؟! وهذا أعظم في التأثير مما فعله الشيخ الحائري!
ثالثا: بعد أن قرر السيد الوالد دام ظله عدم استقبال الشيخ ياسر، طلبوا مني التأكد ما إذا كانت المرجعية ترضى بتصرفاته هذه وتريد لها أن تستمر. فإن كانت راضية عنها، يكون قطع ارتباطنا معه بشكل آخر بحيث لا يضر بوقع هذه التصرفات ولا يقلل من آثارها. فاتصلت بأحد أولاد العم وتكلمت معه طويلا حول الموضوع، فكان جوابه بعدم الرضا، وبعدم إرادتهم استمرار هذه التصرفات.
لكن بعد قرار الوالد بعدم استقبال الشيخ ياسر، تكرر النقل عنه بأنه مورد تأييد المرجعية في تصرفاته ومواقفه التي لم تكن مورد رضانا نحن، والتي كانت السبب في حدوث المشاكل. فللتأكد المجدد اتصلت بأحد أبناء العم، فأكد لي بأنهم لا يرضون بهذا الوضع، وأنهم يعانون (يوميا) من آثار هذه التصرفات.
ثم ادعوا بأن المرجعية غير راضية من عدم استقبالنا للشيخ ياسر، ونسبوا هذا الكلام إلى ابن العم سماحة السيد حسين وإلى أحد الوكلاء. وبعض العاملين مع الشيخ ياسر حلف على صدقه في النقل، كما أن البعض الآخر ادعى وجود تسجيل صوتي من كلام ذلك الوكيل.
فاضطررت إلى الاتصال بالسيد والاستفسار عنه، فكذّب كل النقولات في هذا المجال، وأذن لي بنقل التكذيب باسمه! أما التسجيل الصوتي للوكيل، فتبين بأنه كان من نسج الخيال مثل ذلك المحامي المزعوم، وتبين أن الوكيل المذكور هو بنفسه من منتقدي الشيخ ياسر أصلا.
ملاحظات: جرى هذا الحوار في قروب واتسأب خاص تعقيبا على حوارات جماعة ياسر الحبيب، إلا أن الأعضاء لم يلتزموا بطلب السيد بعدم نشر الكتابات فنشروها ناقصة أو شبه تامة هنا وهناك
لقراءة الأعداد السابقة، وبدورنا بعد انتشاره ننشره لكم تباعا.
علما أن نقاط هذا الحوار مفصلة وغير مرتبطة ببعضها البعض كما هو الحال في أي حوار طويل ومفصل.
تعليق