السلام عليكم اولا ....
ومن قال لك بانه امرني بالمعصية ؟؟؟
لقد امرني بالايمان وحسب وبطاعته
ولا يرضى لعباده الكفر وان يشكروا يرضه لهم !!!!!
فهل علمت الفارق بين الامر الشرعي وبين التقدير والقضاء؟؟؟؟
فرق بينهما لو تكرمت !!!!!
لم افهم ما تقول .... العامل رجع بعد قضاء مصلحتي ام بدونها ؟؟؟؟ كلامك غير واضح
فان كنت تقصد انه عاد دون قضاء مصلحتي فساعاقبه بالتاكيد فلماذا ياخذ اجرا مني ؟؟؟
حاشا لله ان يمثل لله !!!!! ولله المثل الاعلى فليس كمثله شيء !!!!!
بل اثبت الجهل لنفسي لعدم علمي ان كان العامل سيعود ولا يطيع امري ام لا!!!!
واثبت لنفسي الضعف وعدم القدرة على السيطرة على ذلك العامل المارق الذي يخرج عن ارادتي الهشة التي لا يحترمها احد من العمال!!!!!
واثبت لنفسي الفوضوية اذ اعتمدت على مثل ذلك العامل ليضعني في موقف حرج امام ضيوفي بعدم تجهيز طعام لهم!!!!!
ارجو يا سليل الرسالة ان تكون الرسالة قد وصلتك!!!!
اذا فسر لي واحدة فقط منها اختارها لك : ((وما تشاؤون الا ان يشاء الله))
وهل جهلت تفسير احاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ايضا؟؟؟
وهل جهلت تلك النقاط المنطقية التي اودتها لكم؟؟؟
اتق الله وكن منصفا ولا تتعصب لنفسك وافكارك !!!!! انتظر جوابك اخي الكريم!!!

أولاً
تقولين
=========
ومن قال لك بانه امرني بالمعصية ؟؟؟ لقد امرني بالايمان وحسب وبطاعته
ولا يرضى لعباده الكفر وان يشكروا يرضه لهم !!!!!
=========
أنت تقوليت إن الإنسان مسير أي كتوب لم ما يفعل من معاصي و من عبادة ....



=========
بالتاكيد سوف اعاقبه لعدم طاعته لي ولا شك !!!!
ولماذا ياخذ اجرا على عمله اذاً ؟؟؟
=========

تعاقبينه لأنه إمتثل لأمرك ؟؟؟؟؟ إذاَ أنت ظالمة


==========
حاشا لله ان يمثل لله !!!!! ولله المثل الاعلى فليس كمثله شيء !!!!!
==========
لا أقصد بالمثال التشبيه إنما تقريب المعنى


=========
بل اثبت الجهل لنفسي لعدم علمي ان كان العامل سيعود ولا يطيع امري ام لا!!!!
=========
إذا كان لأمرك مطيع كما أمرته ذهب و رجع بالوقت المحدد له و لم يفعل إلا ما أمرتي به فهل يعاقب ؟؟؟؟



==========
واثبت لنفسي الضعف وعدم القدرة على السيطرة على ذلك العامل المارق الذي يخرج عن ارادتي الهشة التي لا يحترمها احد من العمال!!!!!
==========
إذاً لله إرادة هشة لأنه لم يستطع السيطرة على الناس ؟؟؟ حاشاه سبحانه القوي الجبار




==========
واثبت لنفسي الفوضوية اذ اعتمدت على مثل ذلك العامل ليضعني في موقف حرج امام ضيفي بعدم تجهيز طعام لهم!!!!!
==========
لن أعلق هنا فكفي بالتعليق الأول




ارجو يا سليل الرسالة ان تكون الرسالة قد وصلتك


أختي العزيزة .... هل تدبرتي قولي ؟؟؟؟



كيف يأمرك الله بفعل أشياء و من ثمة يحاسبك عليها ؟؟؟؟؟ و هو الآمر و لا إرادة لك ؟؟؟؟

ههههههههههههههههه


ليش ما توضح مثالك يا سليل الرسالة فأنت في ........... ؟؟ ..


تقول لك البنت ( قضى العامل مصلحتها في السوق أم لا ؟؟؟؟؟ )


شر البلية ما يضحك ..

المثال في وادي وفهمها في وادي


الأخ يضرب لها مثلا في الذهاب الى السوق وهي تفتش عن أمر لا علاقة له بالمثل وخارج عنه و هو قضاء الحاجة

إنا لله


قلنا لكم هذه البنت ليست للحوار ، لا تتعبوا أنفسكم .


فقط اضحكوا




( الجمري )

ياجمري

إذا تحدث أهل العلم فالأجدر بك الإنصراف من مجالسهم

لأن وجودك بينهم خزي وعار عليك قبل أن يكون عليهم

فغوغائيتك وتهريجك يعاب عليك لاعليهم

وأختي في الله بنت الصحابة ستك وتاج راسك

أسأل الله الهداية للجميع

أختي بنت الصحابة .... ننتظر الجواب

هل يأمرك الله بمعصية و ثم يعاقبك عليها ؟؟؟؟

السلام عليكم
يبدو انك كتبت الردود قبل ان احرر الرد ولم تضعها الا بعد تعديله .... فمثالك غير واضح وقد افترضت فهما معينا له واجبت عليه ..... فان لم يكن كذلك رددت عليك ثانية بمفهومك انت الذي تريد !!!
وما اثبته لنفسي من صفات الضعف والجهل والفوضوية هي ما تنسبونه لله رب العلمين باقراركم للمشيئة المستقلة الذاتي للمخلوقات !!!!!!
اليس كذلك ؟؟؟؟

اما هذا الجمري ........... !!!! فلا عليك منه يا نور الاسلام فانا عندي دواؤه هو وامثاله من المارقين عن الاخلاق ممن يعتقدون ان الناس ضعاف باخلاقهم فلن يردوا عليهم بمثل قولهم .....
وهذا ........... اعرفه من منتدى الميزان جيدا فهو ........... ...........
ولا اسال الله له الهداية مثلك بل اساله بان يناله من الله ما يستحق وهو آتيه ان شاء الله

اختي بنت الصحابه
==============

ارجوك لا تبغضي الخلق في خالقهم سبحانه وتعالى
============================

لقد اخطات حينما عنونتي موضوعك ( الادله على ان الانسان مسير غير مخير ))

فخالفت بهذا العنوان القول الحق

بل الانسان مخير ومسير قال تعالى (( وما تشاؤون )) فله اشاءه واراده ولكنها لاتتحقق الابعد ارادة الله تعالى ( الا ان يشاء الله ))
================
والاراده الكونيه هي النافذه ولا شك لكن لاتنفي وجود مشيئه واختيار للعبد
============================

ثم لما الخوض في هذا الموضوع

الم يقل السلف حدثوا الناس بما يعقلون اتريدون ان يكذب الله ورسوله
===================================

وليتك اخذت بهدي النبي صلى الله عليه وسلم حينما اقفل هذا الموضوع كي لايشوش على اصحابه

فقال صلى الله عليه وسلم (( اعملوا فكل ميسر لما خلق له ))
===================================

حتى ان الصحابه بعد سماعهم لهذا التوجيه لم يجادلوا ويسالوا بل قالو والله لنكونن اشد عبادة لله بعد ذلك
==========================

فكلما عمل العبد الطاعه واستشعر ان الله ارادها له كونا ثم امره به شرعا فوقعت كما اراد وامر فيدعوه ذلك لان يعمل حسنة اخرى فهو لايدري ماذا كتب له
===========================

ثم يستشعر بعد كل حسنه وطاعه يتقرب بها الى ربه بعد وقوعها
يستشعر محبة الله تعالى له حينما يرى تلك الحسنات والطاعات تصب في ميزان حسناته صبا فيزداد ويزداد من الخير لان الله ارادها له كونا وامره بها شرعا فوقعت كما اراد وشرع ... فتحقق الخير للعبد فكان هذا فضل عظيم من رب رحيم انعم به على ذلك الانسان
================================

وهذا يدعوا العبد بان يحسن الظن بربه ويظن بربه خيرا ويستشعر ان كل حسنه قدمها يكتب الله له بها عشر حسنات الى سبعمائة ضعف الى اضعاف مضاعفة فيزداد حبه لربه وخالقه ويشعر بان الله كانما اصطفاه وحده من بين الناس يعطيه من فضله ويزيده برحمته وهو يرى ذلك التوفيق وذلك الاجر الذي كتبه الله له كونا وامره به شرعا فوقع وتحقق امام عينينه فيعمل ويعمل ويعمل
==========================

وبعكس ذلك وقوعه في المعصيه يستشعر بعدها الخوف من قضاء الله وقدره وسوء عاقبة ذلك الذنب فيخاف ويتوب ويعود ويستغفر فيستشعر بعد ذلك كيف قضى الله عليه ذلك الذنب ثم قضى له التوبه والانابه فيحب ربه وخالقه ويستيقن ان الله لايريد به الا خيرا فيزداد شوقا وحبا لخالقه وراحمه وصدق صلى الله عليه وسلم حينما قال (( والله لايقضي الله للمؤمن الا خيرا ))
=============================

ويستشعر قول النبي صلى الله عليه وسلم (( اعملوا فكل ميسر لما خلق له ))

فيكون كسلفه الصالح من الصحابه والتابعين من اقرب الناس الى ربهم وخالقهم

بسم الله الرحمن الرحيم






السلام عليكم
تقولين يا أخت " بنت الصحابه " أنك متأكدة من فرار الجميع من البداية ، أرجما بالغيب أم حكما على آراء المخالفين لك بأنها فرار وتهرب قبل أن تسمعيها!! ما هكذا الظن بك





أسجع من سجع الكهان أخيتي "بنت الصحابه " !! .....فدعوا الأيام تنبئ واعملو كل مسير !!!!!


نعم ميزنا بين وجود الإرادة التكوينية والإرادة التشريعية أو بعبارتك الإرادة الكونية والإرادة الشرعية .. وماذا كان ؟
1_ وجدنا أننا نختلف معك في تعريف الإرادتين التشريعية والتكوينية من المثال الذي استشهدت به ــ خلافا لحقيقة ما أراده الله بأبي لهب لعنة الله عليه ــ
2_ وجدناك تسوقين فكرة هذا تعبيرها : الله يريد ــ تكوينا ــ أن يصلى أبو لهب نارا ذات لهب ، ثم يريد له ــ تشريعا ــ أن يدخل النار
والذي يمضي هو الإرادة الكونية فربك ما الحاجة لوجود الإرادة التشريعية ؟؟؟
وإذا فهمت ذلك كله وفق فهمك يبقى لدي سؤالا ملحا فلتكن لله عز وجل إرادة تكوينية تغلب على الإرادة التشريعية ــ نرى هنا لله إرادتين تتعارضان ــ فكيف لي أن أفهم عتابه لأبي لهب وغيره أفهم معك أن يريد المولى تبارك وتعالى ــ تعالى عن ذلك علوا كبيرا ــ أن يدخل أحدنا النار ولكن لا أفهم تلك المسرحية الكلامية التي يعات بها داخل النار على عمله ــ الذي لا إرادة ثانوية له فيه ــ الذي أوجب دخوله النار
فهل تفسري لي هذه المسرحية الكلامية ؟؟

وهذه عجيبة أخرى من عجائبك في هذا الموضوع
من الذي يدعي الإسلام وم ثم يحاسب ربه الكريم الذي خلقه فسواه فعدله
ولكن العقل الذي خلقه الله يأبى إلا أن يتم الهدف الذي خلقه الله لأجله ــ به يثيب وبه يعاقب ــ ويأبى إلا التفكر في أمر الله والذي يصل من خلاله إلى تنزيه المولى عز وجل عن عقيدة الجبر هذه
أما حديثك عن محدودية العقل في هذا المجال فالله عز وجل يقول { لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا } فهو يحثنا على التفكر حتى في أصول الأصول التوحيد من خلال سوقه لهذا المثل المحتوي على دليل ( نظام الكون )، فكيف بك بما هو ــ وإن علا ــ دون هذا الأصل ، وما أجمع عليه عقلاء العام حديثا وقديما إنما هو من الفطرة التي أودعها المولى تعالى في عباده ومن ثم جاء كتابه المبين ينطق جبر ولا تفويض بل أمر بين أمرين
لم نبحث عن الكيفية بل هو الذي سمى لنا أمورا كثيرة بالظلم وهي ما تحاولين نسبة بعضها لها ــ تعالى عن ذلك علوا كبيرا ــ






نعم جيد : لا تعني ترك العمل ، أمر بالعمل..........
ثم


فقد خلق الله للجنة أقواما وللنار آخرين !!
إذا لا داعي لهذا ( الأمر ) بالعمل طالما أن الأمر النهائي صادر ...
ومرة أخرى هلا قلت لي ما الداعي لهذه الأوامر والنواهي التشريعية طالما أن الأمر التكويني هو النافذ ؟؟!!!

لا تخافي لن نخاف ، لا داعي أصلا لأن نشغل أنفسنا للخوف طالما ان النتائج محسومة ولا يد لنا فيها إطلاقا ولا داعي للتفكير بالعمل الصالح أو الطالح بل فلندع الأمور تجري كيفما اتفق ونتبع غرائزنا ومن ثم فليحدث ما يحدث ــ طبعا مع شرط التأدب ــ

عجيييييييب ، سأسرد .. وإن كان جلكم يعلمها ويكابر
تمكنت منك عقيد الجبر أخيتي مع علم الغيب ، جلنا يعلمها ويكابر
هلا قلت لنا كيف يجهز أحدنا نفسه ، الإنسان مسلوب الإرادة ــ وفقا لعقيدتك الجبرية ــ تماما فكيف يجهز نفسه للسباحة ؟؟!!!

يؤسفني فعلا أنك لم تولدي شيعية ــ لأنك عندها لن تتعصبي بدون ان تشعري لمقولة تخالف ما ستقرأينه بشكل ابتدائي وقبل التحقق ــ أو لم تنظري لفكر أهل البيت "ع" الموجود في كتب الشيعة ــ لمسخ ما نقل عنهم في كتب أبناء العامة على قلته ــ نظرة طالب الحق وليس نظرة الناقد أو المصدق فقط لما وجد موافقا لما ورد في كتب أبناء العامة أوما ترين فيه مجالا للتأويل وفق ما ترينه أنت أخيتي هذا الظن يحملني عليه أنك صادقة في التمسك بماجاء في كتب أبناء العامة وعدم مقارنته بغيره وإلا لما قلتي قولك هذا وسؤالك

أما سمعت قول المولى أبي عبد الله الصادق "سلام الله عليه " :
( لا جبر ولا تفويض بل أمر بين أمرين )
وقول أمير المؤمنين لمن سأله في هذا الموضوع :
( ليس سيرك كوقوعك ) فسير المرء باختياره بينما وقوعه خارج عن إرادته ، وهذا أمر وجداني محسوس ، واختيارنا تحت نظر الله عز وجل وطوع حكمه
عدنا لقول ( لا تخافوا ) ..بمعنى أنت يا انسان اعتقد بأن الله يجبرنا على الباطل ومن ثم يدخلنا نارا حاميه ومن ثم يقول يوبخنا ومن ثم ستنال لقب المتأدب مع ربه ......
وماذا أيضا ؟؟؟

بل إذا رميت العادل المطلق بما تنزه عنه عباده من صفات الظلم ستكون قد انضميت لفريق الأخت ــ بنت الصحابه ــ وإلا .......
ماذا ؟؟
ستكون من فريق المغضوب عليهم من مخالفي فريق الأخت والذي قد ألصقت بهم صفات هم منها براء بمنطوق عقيدتهم ومدلولها
أمر الله نافذ في كل شيء في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار ومل شيء ، فهل نهنا الله عن التفكر والسير بما يصل إليه تفكيرنا والذي يوافق آيات الله القرآنية الكريمة بدعوى أن العقل البشري لن يدرك كينونة الكون والمكون ، أما الأولى فلا ــ ربما الإنسان لن يحيط بكل أمور الكون ــ ولكنه بدليل آيات التفكر يستطيع أن يفهم بعقله ــ الذي لا يعجبك ــ الكثير من أموره
أما المكون تبارك وتعالى فلن يحيط به المحدود ولكن سبل معرفته متيسره من خلال كتابه وآيات الآفاق والأنفس



تعرفين ماذا يقال لها في المصطلح الإسلامي يقال له نفاق وفي المصطلح السياسي
وكلاهما لا يلجأ لهما إلا الضعيف العاجز وحاشا الكمال المطلق أن يلجأ لذلك فما معنى أن تقول شيء وتنفذ خلافه ــ هذا ما يوصلني إليه عقلي الذي أوصلك إلى القول بالجبر ــ وهذا ما يدعمه قوله جل من قائل : { قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها }
وإلا إذا أبقيتينا في جدلية العقل ــ والذي لا شك لدي بمحدوديته ــ وماهي حدوده ، فبربك كيف تفهمين كلام الله لا سيما أنك من أتباع مدرسة تقول بأن القرآن غير مخلوق !!!

بسم الله الرحمن الرحيم
نعم الله ليس كمثله الشيء ولكنه هو الممثل لنوره { الله نور السموات والأرض مثل نوره كمشاكاة فيها مصباح ........ }
إلى آخر المثل الإلهي البالغ
والذي ضرب المثل لنا ليقرب لنا فهم نوره الا محدود
ما المانع أن يقرب نا كيفية عدله من خلال الفكرة التي رسمها لنا عن العدل

نعم ليس لنا علم بكل بحكمة الله
لنفرض أن فلانا من الناس قد عمل ــ كما يظهر للناس ــ كل ما يستحق من خلاله النار وبعد ذلك دخل الجنة
أن يدخل الجنة رغم تطابق ظاهره مع باطنه ولم يكن هناك مرجحا في علم الله لدخوله الجنة فهنا يكون هذا ظلم والله عز وجل ( حرم اللظلم على نفسه ) كما ( كتب على نفسه الرحمة ) فيستحيل للعدل المطلق أن يصدر عنه ذلك
وبحكمي هذا لا أكون قد ابتعدت عن التأدب مع خالقي ومالك رقي
بل هو منة علمني بالقلم بالعقل بالقرآن هذا الفكر

أما إن خفي علينا سبب ترجيح دخوله الجنة مع ما ظهر منه فليس معنى ذلك عدم وجود المرجح ولا من شأننا سؤال الله ما لا علم لنا به بعد وإلافهذه عين قلة أدب مع ملك الملوك من : { لا يسأل عما يعمل وهم يسألون }

أما الآيات الشريفة التي أوردتها فمعضمها لا شبهة فيه ولا خفاء في عدم دلالتها على الجبر ، وبعضها من المتشابه فيرد إلى المحكم { إنا هديناه النجدين إما شاكرا وإما كفورا }
{ قد أفلح من زكاها وقد خاب من دساها }
والكثير منها جدير بالكثير من التدبر في كونه متعلق بقضية الجبر والتفويض أصلا أم لا .

بقيت قضية المثل الشيق الذي طرحه الأخ السيد سليل الرسالة والذي سارعت إلى القبول به عندما رأيت أنه أوصلك إلى ما تريدين إثباته من معتقدك .. مع أنك رفضت المثل ابتداءا
ولنا عودة معه إن شاء الله


بقي أن أقول شيئا هو انه لو اطمئننت إلى صحة عقيدة الجبر فلن أتوانى لحظة في الاعتقاد بها ــ سبحان الله حتى في هذه مخيرة ــ :p

والسلام

طيب يا نور ###### ..

بلاك من هالشخير وخلي ستك المفكرة العبقرية تشرح لنا عبارة بن باز التي أفرحتها كثيرا ..

يقول بن باز :

( فكل إنسان له مشيئة ، وله إرادة ، وله عمل ، وله صنع ، وله اختيار ولهذا كلف فهو مأمور بطاعة الله ورسوله ، وبترك ما نهى الله عنه ورسوله ، مأمور بفعل الواجبات ، وترك المحرمات ، مأمور بأن يعدل مع إخوانه ولا يظلم ، فهو مأمور بهذه الأشياء ، وله قدرة ، وله اختيار ، وله إرادة فهو المصلي ، وهو الصائم ، وهو الزاني ، وهو السارق ، وهكذا في جميع الأفعال )


الأخ محب المحسن والحسن والحسين والأخت مداد المنتظر

صدقوني لا شيئ يمنعني من النقاش مع بنت الصحابة سوى خفة عقلها وضحالة تفكيرها ، وأكبر مصاديق ذلك قولها بالتسيير ومخالفتها لجمهور فقهاء أهل السنة الأحياء منهم والأموات ، فلا تتعبا نفسيكما وتذكرا قول أمير المؤمنين عليه السلام ( ما حاججت جاهلا إلا غلبني ) .

إني لكما من الناصحين .

كيفكم عاد

ولكن

سيذكرني قومي إذا جد جدهم *** وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر





( الجمري )

تم تحرير المشاركة


النبأ العظيم

بنت الصحابة أنتي تخلطين بين المواضيع كثيراً


سألت سؤال هل الله ظالم ؟؟؟ قلتي لا

قلت كيف يسيرك كما يشاء و ثم يعاقبك على الذي فعلته ؟؟؟ و الذي فعلته هو الذي أمرك الله به ؟؟؟؟



تناقضين حتى عقلك

.............................
.............................
.............................

يا أخ مختلف ... هل الله ظلم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كلا بالطبع...

إذاً كيف يأمرك الله بشيئ أي يسيرك به و ثم يعاقبك عليه ؟؟؟؟؟