إعـــــــلان

**ايتام علي** · 28-08-2016, 05:26 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس

السيدوية ليست حصرا على احد
وانا اسمي يقرأ هكذا سيدونس بدون فصل كله كلمة واحدة من مقطع واحد

لاولكن عبوديتك وذلتك بانت للجميع لذلك الكل لاحظ الفرق بين أسمك وبين صفاتك
بالمناسبة نسيت الرد على هذا

أخوان ألجموا هذا البهيمة بسؤال يفر منه فرار العبيد
وسئلوه أين دور عمر يوم الحصارالذي دام ثلاث سنين
وأين دور عمر يوم تأمرت قريش لقتل رسول الله
كيف أعز الله به الأسلام وهو الجبان المشكك برسول الله بأكثر من موضع؟

**المعتمد في التاريخ** · 28-08-2016, 05:38 PM

حمزة من الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه يوم احد فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر
أبو بكر بن ابي قحافة وعمر بن صاهاك فرا وهربا وجبنا وكانوا من الذين حاولوا قتل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يوم احد
عمر بن صاهاك كان سكيرا في الجاهلية والإسلام وفي زمن خلافته......
كيف يعتز الإسلام بشخص عندما اسلم على قول اهل السنة فر المسلمون إلى الحبشة ثم إلى المدينة؟؟؟
كيف يعتز الإسلام بشخص في جميع المعارك كان جبانا فرارا؟؟؟

**محمد علي الديوان** · 28-08-2016, 06:34 PM

ههههههههههه الاسلام يقف على احد العمرين ..والاسلام والمسلمين منذ ان اسلم عمر وهم في عز ...يعني النبي الاعظم بعظمته وجلال قدره لا ينفع الا عمر هو الذي ينفع ولديه كل العز ...يا امة ضحكت من جهلها الامم ...

**المعتمد في التاريخ** · 28-08-2016, 07:14 PM

المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي الديوان

ههههههههههه الاسلام يقف على احد العمرين ..والاسلام والمسلمين منذ ان اسلم عمر وهم في عز ...يعني النبي الاعظم بعظمته وجلال قدره لا ينفع الا عمر هو الذي ينفع ولديه كل العز ...يا امة ضحكت من جهلها الامم ...

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

وبناءا على مبانيهم فإن الإسلام لم يعتز بأبي بكر....

**محمد علي الديوان** · 28-08-2016, 08:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
وبناءا على مبانيهم فإن الإسلام لم يعتز بأبي بكر....

وعليكم السلام اخ معتمد ....نعم وفق مبانيهم فان الاسلام لم يعز بابن ابي قحافة .....تكبييييييررررررررررررر

**علي ذو الشوكة** · 28-08-2016, 11:05 PM

الحديث (انما هو اللهم اكفنا شر العمرين او احدهما ) فالمعلوم عن عمر وابو جهل كانا اكثر الناس شرا على الاسلام والمسلمين وسيرتهما تشهد على ذلك فعمر كان يعذب المسلمين ويدل قريش على المسلميين االضعفاء الذين اسلموا كي تعذبهم قريش وكيف يدعوا النبي لمن لم يظهر الا العداء بالهداية الواقع يقول انه يجب ان يدعوا الله ان يكف شرهما عنه اولا والمثل يقول ابن الاخت يطلع على خاله وعمر كان خاله ابو جهل فعل تتغير السنة بكل بساطة لا يمكن . من خبث لا يخرج الا نكدا هذا هو حكم الله والقران والسنة الواقعية اليومية .
وانما كان دعاء النبي لعمه الحمزة ان يهديه الله للأسلام كي يعز به لأنه اظهر النصرة للنبي قبل ان يسلم فقد ضرب ابو جهل وقطع اخطمه لما آذى النبي لذلك دعى له النبي ان يعز به وبالفعل فقد عز الاسلام بحمزة فأن قريش ما ان رأت المسلمين وقد اخرجهم عمر من اختبائهم حتى اصابتهم الكآبة كما يقول عمر وعرفوا ان النبي واصحابه قد عزوا

**سيدونس** · 28-08-2016, 11:15 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة

الحديث (انما هو اللهم اكفنا شر العمرين او احدهما ) فالمعلوم عن عمر وابو جهل كانا اكثر الناس شرا على الاسلام والمسلمين وسيرتهما تشهد على ذلك فعمر كان يعذب المسلمين ويدل قريش على المسلميين االضعفاء الذين اسلموا كي تعذبهم قريش وكيف يدعوا النبي لمن لم يظهر الا العداء بالهداية الواقع يقول انه يجب ان يدعوا الله ان يكف شرهما عنه اولا والمثل يقول ابن الاخت يطلع على خاله وعمر كان خاله ابو جهل فعل تتغير السنة بكل بساطة لا يمكن . من خبث لا يخرج الا نكدا هذا هو حكم الله والقران والسنة الواقعية اليومية .

لماذ من الصعب عليك ان تفهم ان السنة او السجبة تغير بهداية الله
الم يكن الحر بن بن رياح قائد جيش عبيدالله بن زياد الذ حصر الحسين الىكربلاء ليلقى مصير القتل فيما بعد
الم يتغير حاله من الظلم الى الايمان في لحظة فانتقل الى صف الحسين بعد ان كان في صف ابن سمية

المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة

وانما كان دعاء النبي لعمه الحمزة ان يهديه الله للأسلام كي يعز به لأنه اظهر النصرة للنبي قبل ان يسلم فقد ضرب ابو جهل وقطع اخطمه لما آذى النبي لذلك دعى له النبي ان يعز به وبالفعل فقد عز الاسلام بحمزة فأن قريش ما ان رأت المسلمين وقد اخرجهم عمر من اختبائهم حتى اصابتهم الكآبة كما يقول عمر وعرفوا ان النبي واصحابه قد عزوا

حمزة اسلم في اللحظة التي ضرب بها ابا جهل فمتى دعا له رسول الله قبل ان يسلم
هو رضي الله عنه اظهر النصرة واسلم مباشرة في نفس الوقت

**البرمكي** · 29-08-2016, 02:31 AM

فضائل عمر بن الخطاب الفاروق من كتب الاثنى عشرية الجعفرية .

فكما مر بك آنفاً من تشبيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر رضي الله عنه بإبراهيم وعيسى عليهما السلام، فقد شبه عمر بنوح وموسى عليهما السلام.[1]

وكما شبه منزلة أبو بكر منه بمنزلة السمع، شبه منزلة عمر منه بالبصر. ([2]).

وكان صلى الله عليه وآله وسلم يعرف قدره، ويقدر رأيه، فقد روي أن المسلمين لما كانوا بإزاء الروم إذ أصاب الناس جوع، فجاءت الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاستأذنوه في نحر الإبل، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقال : ((ما ترى فإن الأنصار جاءونى يستأذنوني في نحر الإبل؟ فقال : يا نبي الله، فكيف لنا إذا لقينا العدو غداً رجالاً جياعاً؟ فقال : ما ترى؟ قال : مر أباطلحة فلينادِ في الناس بعزمة منك : لا يبقى أحد عنده طعام إلا جاء به، وبسط الأنطاع فجعل الرجل يجيء بالمد ونصف المد، فكان جميع ماجاءوا به سبعة وعشرين صاعاً أو ثمانية وعشرين صاعاً لا يجاوز الثلاثين، واجتمع الناس يومئذ إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهم يومئذ أربعة آلاف رجل، فدعا رسول الله ثم أدخل يده في الطعام، فأكلوا جميعاً وبقي كثير من الطعام)). [3]).

فاسأل نفسك عن علة استشارته صلى الله عليه وآله وسلم لعمر رضي الله عنه من دون هؤلاء الأربعة آلاف؟

وكان صلى الله عليه وآله وسلم يذكره إذا ما أهدي شيئاً، فعن تميم الداري قال : ((أهدي فرس لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقال لـه : الورد، فأعطاه عمر)). ([4]).

وكان صلى الله عليه وآله وسلم كثيراً ما يبشره بالآخرة، فعندما قال لـه الفاروق رضي الله عنه: ((لأنت أكرم على الله من قيصر وكسرى، وهما فيه من الدنيا، وأنت على الحصير قد أثر في جنبك، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : أما ترضى أن يكون لهم الدنيا ولنا الآخرة)). ([5]).

وفي أخرى : قال رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ((يا رسول الله، أنت نبي الله وصفوته وخيرته من خلقه، وكسرى وقيصر على سرر الذهب وفرش الديباج والحرير، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أولئك قوم عجلت طيباتهم وهي وشيكة الانقطاع، وإنما أخرت لنا طيباتنا)). ([6]).

وكذا كان حب علي رضي الله عنه لعمر رضي الله عنه، اقرأ معي هذه الروايات :

جاء في نهج البلاغة -وهو من أعظم كتب الشيعة منزلة، حتى قالوا فيه : كتاب كأن الله رصع لفظه بـجوهر آيات الكتاب المنزل، وبلغت شروحه ثمانين كتاباً- جاء فيه : ((أن علياً رضي الله عنه قال لعمر بن الخطاب رضي الله عنه لما شاوره في الخروج إلى غزو الروم : إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم فتنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجلاً محرباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن ظهر الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى، كنت ردءاً للناس ومثابة للمسلمين)). ([7]).

([1]) أمالي الطوسي (274)، بحار الأنوار للمجلسي (19/271)

([2]) عيون الأخبار (1/280)، البرهان (2/420)، تفسير نور الثقلين للحويزي للحويزي (3/164)، معاني الأخبار للصدوق (387)، موسوعة الإمام الجواد (2/672)، موسوعة كلمات الحسين (672، 1076).

([3]) بحار الأنوار للمجلسي (16/127)، المنتقى من مولود المصطفى الفصل الرابع في جامع أوصافه.

([4]) مكارم الأخلاق (150)، بحار الأنوار للمجلسي (16/257)، ميزان الحكمة للريشهري (4/3228).

([5]) مكارم الأخلاق (150)، بحار الأنوار للمجلسي (16/257)، ميزان الحكمة للريشهري (4/3228).

([6]) مجمع البيان للطبرسي (5/87)، بحار الأنوار للمجلسي (63/320، 66/320)، تفسير نور الثقلين للحويزي للحويزي (5/16)، رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين (ع) للشيرازي (4/365، الحاشية)،

ميزان الحكمة للريشهري (2/913)، تفسير الميزان (18/209)، الأمثل لمكارم الشيرازي (16/281).

([7]) نهج البلاغة (2/18)، شرح مائة كلمة لأمير المؤمنين لميثم البحراني (231)، بحار الأنوار للمجلسي (31/135)، المعجم الموضوعي لنهج البلاغة لأويس كريم محمد (375)، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد

**مروان1400** · 29-08-2016, 04:48 AM

سيدونس كتب

حمزة رضي الله عنه كان سكيرا شريبا للخمور ومع ذلك اعز الله به الاسلام لانه كان له من الصفات الاخرى مايعز الله به الاسلام ان هو تاب وامن واصلح واهتدى

سأجاريك في رواية حمزة يشرب الخمر فليس هذا موضعها , وشتان بين شارب خمر أو حتى قاتل أو سارق ...ألخ
وبين مأبون يفجر امام الناس بشذوذه ويشتهر بينهم بعهره..

قولك اعلاه يعني
إقرار منك بأن مصفر الاست عمرو بن هشام وصنوه عمر لهما صفات اخرى غير تصفير الاست يعز الله بها الاسلام إن تابا وآمنا واصلحا واهتدا ؟

فالمعلوم وكما تقدم ذكره أن عمرو بن هشام المشهور بالابنة في قريش كان يصفر استه تحببا للشاذين من شباب قريش ليفتعلوا به , وبما أن الاسلام يجب ماقبله وكما كتبتم اعلاه

ان هو تاب وامن واصلح واهتدى

فهذا يعني أن النبي ص دعا الله ان يعز الاسلام بالعاهر وبقاتل اول شهيدة في الاسلام وهو عمرو بن هشام..

ألا ترى ان هذه (ثقيلة )على كل مسلم ومسلمة ؟
وعلى كل من يرى عز هذا الدين العظيم ونبيه الكريم للقبول بدعوة ساقط اخلاقيا كعمرو بن هشام الى الاسلام؟
وليس كذلك فقط إنما النبي ص يدعو أن يعز الاسلام به ؟

فصار هذا الدين العظيم يحتاج لعزة من مأبون عدو لله ولرسوله وللمؤمنين !

مالكم كيف تحكمون؟
ألا تغارون على دينكم ؟
الا تأخذكم العزة على دينكم وتدافعوا عنه وعن نبيه الكريم ص؟
ألا تفكروا ولو قليلا في عواقب ذلك ؟

هل تقبل أن يكون امامك في الصلاة رجل مشهور بالابنة ؟؟؟
هل خلا المسجد إلا منه ؟
هل خلت المدينة الا من رجل مأبون يؤم الناس في الصلاة ؟
ليصلي المأبون حاله حال الناس والله يتوب عليه , ولكن لماذا تجعلوه اماما للصلاة يا ....

فكيف تقبل أن يدعو خاتم الانبياء المؤيد بالملائكة والمسدد بالله تعالى دعوة يرجو فيها دخول مأبون مجرم الى دينه من اجل تعزيز دينه العظيم ورفعته؟

فكر يا ابن ادم الضال فيما تكتب وفيما تعلل واتق الله ربك وتب مما تقول واستحي على نفسك وعلى شرفك واخجل مما تقول إن كنت حقا مسلما تدين بدين محمد ص..

خاتم الانبياء ص وسيد الخلائق والبشر يدعو الله ان يعز دينه بهدي مأبون قاتل ساقط اخلاقيا؟

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم..

**علي ذو الشوكة** · 29-08-2016, 08:36 AM

المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس

لماذ من الصعب عليك ان تفهم ان السنة او السجبة تغير بهداية الله
الم يكن الحر بن بن رياح قائد جيش عبيدالله بن زياد الذ حصر الحسين الىكربلاء ليلقى مصير القتل فيما بعد
الم يتغير حاله من الظلم الى الايمان في لحظة فانتقل الى صف الحسين بعد ان كان في صف ابن سمية

حمزة اسلم في اللحظة التي ضرب بها ابا جهل فمتى دعا له رسول الله قبل ان يسلم
هو رضي الله عنه اظهر النصرة واسلم مباشرة في نفس الوقت

لم يكن لعمر اي بوادر لأسلامه بل كل بوادره انه ملتزم بالكفر يتبع النبي اين ما ذهب يسخر منه ويؤذيه ويؤلب الناس عليه مثله مثل خاله ابو جهل
لكن عمه الحمزة كان مهيبا في قريش شجاعا قويا تهابه الابطال وقد كانت له بوادر نصرة له وللمسلمين لذلك دعا له واستجاب الله له فقد اسلم عمه في اليوم الذي دخل عمر دار الارقم بن ابي الارقم كي يدل قريش على مكان اختباء النبي ويخرجه لهم
وكذلك كانت للحر بوادر للهداية وان كان جنديا في جيش ابن سمية ليس هذا مكانها

**علي ذو الشوكة** · 29-08-2016, 08:50 AM

المشاركة الأصلية بواسطة البرمكي

فضائل عمر بن الخطاب الفاروق من كتب الاثنى عشرية الجعفرية .
فكما مر بك آنفاً من تشبيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أبا بكر رضي الله عنه بإبراهيم وعيسى عليهما السلام، فقد شبه عمر بنوح وموسى عليهما السلام.[1]
وكما شبه منزلة أبو بكر منه بمنزلة السمع، شبه منزلة عمر منه بالبصر. ([2]).
وكان صلى الله عليه وآله وسلم يعرف قدره، ويقدر رأيه، فقد روي أن المسلمين لما كانوا بإزاء الروم إذ أصاب الناس جوع، فجاءت الأنصار إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاستأذنوه في نحر الإبل، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فقال : ((ما ترى فإن الأنصار جاءونى يستأذنوني في نحر الإبل؟ فقال : يا نبي الله، فكيف لنا إذا لقينا العدو غداً رجالاً جياعاً؟ فقال : ما ترى؟ قال : مر أباطلحة فلينادِ في الناس بعزمة منك : لا يبقى أحد عنده طعام إلا جاء به، وبسط الأنطاع فجعل الرجل يجيء بالمد ونصف المد، فكان جميع ماجاءوا به سبعة وعشرين صاعاً أو ثمانية وعشرين صاعاً لا يجاوز الثلاثين، واجتمع الناس يومئذ إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهم يومئذ أربعة آلاف رجل، فدعا رسول الله ثم أدخل يده في الطعام، فأكلوا جميعاً وبقي كثير من الطعام)). [3]).

فاسأل نفسك عن علة استشارته صلى الله عليه وآله وسلم لعمر رضي الله عنه من دون هؤلاء الأربعة آلاف؟

وكان صلى الله عليه وآله وسلم يذكره إذا ما أهدي شيئاً، فعن تميم الداري قال : ((أهدي فرس لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقال لـه : الورد، فأعطاه عمر)). ([4]).
وكان صلى الله عليه وآله وسلم كثيراً ما يبشره بالآخرة، فعندما قال لـه الفاروق رضي الله عنه: ((لأنت أكرم على الله من قيصر وكسرى، وهما فيه من الدنيا، وأنت على الحصير قد أثر في جنبك، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : أما ترضى أن يكون لهم الدنيا ولنا الآخرة)). ([5]).
وفي أخرى : قال رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ((يا رسول الله، أنت نبي الله وصفوته وخيرته من خلقه، وكسرى وقيصر على سرر الذهب وفرش الديباج والحرير، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : أولئك قوم عجلت طيباتهم وهي وشيكة الانقطاع، وإنما أخرت لنا طيباتنا)). ([6]).

وكذا كان حب علي رضي الله عنه لعمر رضي الله عنه، اقرأ معي هذه الروايات :
جاء في نهج البلاغة -وهو من أعظم كتب الشيعة منزلة، حتى قالوا فيه : كتاب كأن الله رصع لفظه بـجوهر آيات الكتاب المنزل، وبلغت شروحه ثمانين كتاباً- جاء فيه : ((أن علياً رضي الله عنه قال لعمر بن الخطاب رضي الله عنه لما شاوره في الخروج إلى غزو الروم : إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم فتنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجلاً محرباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن ظهر الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى، كنت ردءاً للناس ومثابة للمسلمين)). ([7]).
([1]) أمالي الطوسي (274)، بحار الأنوار للمجلسي (19/271)
([2]) عيون الأخبار (1/280)، البرهان (2/420)، تفسير نور الثقلين للحويزي للحويزي (3/164)، معاني الأخبار للصدوق (387)، موسوعة الإمام الجواد (2/672)، موسوعة كلمات الحسين (672، 1076).
([3]) بحار الأنوار للمجلسي (16/127)، المنتقى من مولود المصطفى الفصل الرابع في جامع أوصافه.
([4]) مكارم الأخلاق (150)، بحار الأنوار للمجلسي (16/257)، ميزان الحكمة للريشهري (4/3228).
([5]) مكارم الأخلاق (150)، بحار الأنوار للمجلسي (16/257)، ميزان الحكمة للريشهري (4/3228).
([6]) مجمع البيان للطبرسي (5/87)، بحار الأنوار للمجلسي (63/320، 66/320)، تفسير نور الثقلين للحويزي للحويزي (5/16)، رياض السالكين في شرح صحيفة سيد الساجدين (ع) للشيرازي (4/365، الحاشية)،
ميزان الحكمة للريشهري (2/913)، تفسير الميزان (18/209)، الأمثل لمكارم الشيرازي (16/281).
([7]) نهج البلاغة (2/18)، شرح مائة كلمة لأمير المؤمنين لميثم البحراني (231)، بحار الأنوار للمجلسي (31/135)، المعجم الموضوعي لنهج البلاغة لأويس كريم محمد (375)، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد

اهاذا ماقدرت عليه اما تستحون من انفسكم
لولا ان يطول الموضوع فيما ليس فيه لأثبت لك فيما ذكرت انت انه فضيلة ان عمركم كان منافقا

**المعتمد في التاريخ** · 29-08-2016, 11:15 AM

تصوروا معنا يا إخوة يا كرام ذهاب عمر بن صاهاك للقتال في الجبهات
ثم تذكروا معنا يا أحباء بلاء أبو بكر وعمر في المعارك في حياة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
بالله عليكم
لو ذهب عمر للقتال وفعل كما فعل يوم بدر واحد والخندق وخيبر وحنين
هل سيبقى للمسلمين قائمة بعدها...
هؤلاء المهابيل يظنون ان طلب الإمام سلام الله عليه كان حبا لإبن صاهاك الكاذب الأثم الغادر الخائن... ولكنه سلام الله عليه حفاظا على الإسلام لأنه يعلم أن إبن صاهاك لا يخرج منه إلا ما خرج منه يوم خيبر
جبان يجبن اصحابه ويجبنه أصحابه
ولذلك قال له
ارسل أناسا خبراء بالحرب....
لنرى قول علي سلام الله عليه

إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك فتلقهم فتنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم

لماذا قدم الإمام علي سلام الله عليه النكبة على الغلبة؟؟؟
لأن من صفات وسمات إبن الصهاك النكوب والهروب والجبن
وهذا سيقضي على المسلمين كافة..

**سيدونس** · 29-08-2016, 05:16 PM

لماذا قدم الإمام علي سلام الله عليه النكبة على الغلبة؟؟؟
لأن من صفات وسمات إبن الصهاك النكوب والهروب والجبن
وهذا سيقضي على المسلمين كافة..

ما معنى النكوب هنا يامعتمد

**ايتام علي** · 29-08-2016, 07:58 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس

ما معنى النكوب هنا يامعتمد

طيب لماذا لا تعطينا أنت معناها ؟
ولا يهمك نجلب لك المعنى
انْكَبَّ على الشيء : أَقبل عليه ولَزِمَهُ وشُغل به
انْكَبَّ لوجهه : انقلب على وجهه
انكبَّ يَحْرُث أرضه : أخذ يحرثها بحماس
انكبَّ على قدَمَيْه : أظهر له الذُّل
ها يا فطحل العربية كيف ستخرج ربك عمر من هذه الورطة؟
بالتأكيد عبر المزيد من السفاهة والحقارة والأستخفاف المشهور أنت بها

**سيدونس** · 29-08-2016, 09:22 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي

طيب لماذا لا تعطينا أنت معناها ؟
ولا يهمك نجلب لك المعنى
انْكَبَّ على الشيء : أَقبل عليه ولَزِمَهُ وشُغل به
انْكَبَّ لوجهه : انقلب على وجهه
انكبَّ يَحْرُث أرضه : أخذ يحرثها بحماس
انكبَّ على قدَمَيْه : أظهر له الذُّل
ها يا فطحل العربية كيف ستخرج ربك عمر من هذه الورطة؟
بالتأكيد عبر المزيد من السفاهة والحقارة والأستخفاف المشهور أنت بها

ههههههههه

ما معنى النكوب هنا

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

اللهم أعز الاسلام بأحد العمرين عمرو بن هشام أو عمر بن الخطاب ....

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين