ههههه

هل رايتم كيف هو افلاس هؤلا المساكين !!!

عندما خسر وفشل فى المحاججه

اظهر سلاحهم الذى يضحكون به على المغفلين والمساكين
وهو استدارا العواطف

الكل يعلم ماهو موقف علمائنا (المحسوبين علينا) من عائشه

ولا داعى للمزايده ،،،،،،،، الحمد لله الذى اظهر جهلكم وغبائكم وافلاسكم
على يدى وانا الضعيف

لا تستعجل النصر يا عقيق فلم نعلق بعد على ما جئت به .

هل أنت متأكد انك فسرت الرواية كاملة ونقلتها بالترتيب الصحيح كما هي .. لنرى



قد كان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج وقد كان من أمر امرأة نوح وامرأة لوط ما قد كان، إنهما قد كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين، فقلت: إن رسول الله صلى الله عليه وآله ليس في ذلك بمنزلتي إنما هي تحت يده وهي مقرة بحكمه، مقرة بدينه قال: فقال لي: ما ترى من الخيانة في قول الله عزوجل " فخانتاهما(3) " ما يعني بذلك إلا الفاحشة(4) وقد زوج رسول الله صلى الله عليه وآله فلانا، قال: قلت: أصلحك الله ما تأمرني أنطلق فأنزوج بأمرك؟ فقال لي: إن كنت فاعلا فعليك بالبلهاء من النساء قلت: وما البلهاء قال: ذوات الخدور العفائف.
_______________

سنقول سريعاً وسنتطرق لاشارة واحدة فقط .. وربما نعيدها في وقت لاحق بشكل أفضل .

الإمام ع يقول لزرارة ...ان الرسول ص تزوج وقد كان من أمر امرأة النبي نوح ولوط ما قد كان .
فقال زرارة بما معناه ... ان الامرأتين لم يكونا على دين ازواجهما
بعكس رسول الله ص زوجاته مقرات بدينه (الم يكن يعلم بما قامت به عائشة من قبل )
فقال الإمام ع وهل خيانتهما هي الكفر بل هي الفاحشة..!!!!!!
وإن كنت تنوي الزواج فتزوج من البلهاء صاحبة الخدر العفيف .

هل المقصود بالفاحشة هنا هي الكفر وخيانة الدين ...!!!!!
ان كان هذا هو المعنى هنا فالإمام ع كأنه لم يجب على شئ ... !!!!!!

هل رأيت الإشارة .. اشك .

نعيدها الآن كما تقولون ....

الإمام ع يقول لزرارة ...ان الرسول ص تزوج وزوجتي النبي نوح ع و لوط ع كافرتان
فقال زرارة بما معناه ... ان الامرأتين لم يكونا على دين ازواجهما بعكس رسول الله ص زوجاته مقرات بدينه .. فقال الإمام ع وهل خيانتهما هي الكفر وخيانة الدين لا بل هي الفاحشة التي هي الكفر وخيانة الدين ....!!!!!!

وان لم تزن مع طلحة فقد زنت مع الشيطان طولاً وعرضاً

----------------------------------------------------

نظرية علمية جديدة تحسب لاتباع ياسر الحبيب وزميله مجتبى الشيرازي ابو مصطلحات مهبلية على فقهاء القانون وعباقرة الادلة الجنائية ان ياخذوا بها !!!

اين انتم يا شيعة عن هذه البحوث العلمية منذ 1400 سنة التي فتحت ببركة الشيخ المتبحر ياسر الحبيب ؟!

أول الغيث قطرة ... سيتسافط المهرجون واحدا بعد الآخر
الآن يا عقيق قبل أن نقوم بقص هذه الرواية بشكل أفضل
هل تجرؤ على إعادتها بترتيبها الصحيح .. تفضل .. أبدع

يعني عاد تقول لنا ياسر الحبيب إيراني لهذا هو ابن حرام ..؟ (على كولة اخوانكم في رضاع الكبير إيراني ابن متعة)
عندما يساعد الحِمار المدافع عن المُطَلَّّقَة سفيهه ويقعان في مأزق أكبر بسبب التأثر بإخوانهم الوهابية

هههههه
اترك عنك هذا الاستهبال والاستعباك
واكمل ردك السفسطائى

فقط اريد منك ان تبين لنا هذه النقطه فقط قبل ان تكمل

الى من يرجع الظمير هنا

(فخانتاهما)

وهل الامام وافق على ما قاله زراره

جميع نساء النبى (مقرات بدينه وبحكمه)

بالمناسبة
نحب نقول للبترية اصحاب شعار من يطعن في عائشة مرتد وابن زنا -والعياذ بالله-
أن يسألوا مباشرةً الشيخ بشير النجفي أحد مراجع النجف الأربعة عن رأيه بكتاب الفاحشة للشيخ الحبيب .

والسلام على من اتبع الهدى

ومن هو بشير وغير بشير عندما نضعه في ميزان الثقل بينه وبين عرض رسولنا عليه الصلوات ( ياعديم العرض والشرف )
كفاك يااحول الخنزير تقيئأً لاحقادكم ياانجاس
قال بترية قال خخخخخخخخ من طيح الله حظكم وشلععععععععععععع من راسكم لساسكم

انظروووووووو للخنزير التكفيري
كشف عن وجهه الحقيقي ... وعاد الى اصله النجس الوهابي السلفي التكفيري
هكذا يكشف الله اوراقكم يااحفاد القردة والخنازير

وهذا ما نريد توضيحه هل الرواية تتكلم عن خيانة الدين أو الفاحشة بمعناها الذي يعرفه غالبية الناس.

صحصح يا عقيق حتى تستوعب كلامنا واعلم مقدما انك لن تفهم ..

لو كانت الرواية تتكلم عن الخيانة في الدين لكانت هذه الرواية لا فائدة منها .. فالإمام لم يقل بشئ ذي فائدة أو قيمة حاشاه ...
هذا ظنكم وليس ظننا بالإمام الباقر ع الذي بقر العلم بقرا.

فالامام ع تكلم عن أمور يعلمها الجميع ويعلمها أصغر واجهل قارئ للقرآن ما عداً زرارة طبعاً الذي جعلتموه جاهل بأبسط الامور ....!!!!!!!

ان لم تفهم ما سنتكلم به يكفيك أن تأخذ ما قلناه بالأعلى .. هو كافي ووافي ولا يحتاج لمفكر حتى يفهمه ..
أما ما سنقوله الآن فيحتاج لعقل صاحي فاهم ذكي
يعرف مقام ال محمد ص وتلاميذهم ولا أرى انك تتحلى بهذه الصفات ياعقيق .

ومع هذا لنرى ربما يتحول الجبان إلى مواجها مقداما وتتحقق المعجزة .

هل عائشة كانت كافرة ام امرأة غير صالحة منافقة متبرجة وفاجرة.

وهل حين قال زرارة انهن مقرات بدينه وبحكمه فهل كان يجهل أن ليس كل نساء النبي ص مؤمنات صالحات ..

ألم يقرأ القرآن في حياته ليعرف ان امرأة النبي نوح ع ولوط ع كانتا كافرتان ..!!!

وان هناك من نساء النبي ص من تظاهرتا عليه وان إحداهن تجرأت وحاربت أمير المؤمنين ع ظلما وعدوانا.. أهذا هو زرارة ....!!!!

لا يا عقيق هذا ظنكم به وليس ظننا به كما تظنون . فسؤاله يدل أن ما كانا يتحدثان عنه لا يخص خيانة الدين بل خيانة أخرى .

لذلك ما لم يستغربه زرارة أن زوجتى النبي نوح ع ولوط ع كانتا كافرتين فلا عجب ان وقعن في هذا الأمر .. ولكن كان لا يظن ويجهل أن هناك من نساء النبي ص من يمكنهن أن يقعن في هذا الأمر ولو كن بالاسم مسلمات.

وهذا ما وضحه له الإمام ع ... ان الخيانة هنا هي الفاحشة ... لأنهما كانا يتكلمان عن أمر محدد وليس عن أمور عامة حتى يأتي الإمام بلفظ الفاحشة ..
لو كان الأمر كذلك وأنهما كانا يتكلمان عن الخيانة في الدين لقال الإمام ما عنى بذلك إلا الكفر ..
وليس الفاحشة .

ثم لو كان الإمام ع يقصد خيانة الدين لما احتاج الى ان يستشهد برسول الله ص أو نساؤه .. وكان يكفي استشهاده بزوجتي النبي نوح ع ولوط ع .. ليبين هذا الأمر لزرارة .
ولكنه استشهد بالرسول ص وبنساءه ليبين أن ما وقعتا فيه هاتين الكافرتين قد وقعت فيه إحدى زوجات الرسول ص ... وقد تزوج رسول الله فلانة .. وليس زوج رسول الله فلانا كما هو مبين .

وإن كانت الفاحشة التي قال عنها الإمام ع لا تعود على إحدى زوجات النبي ص فهل الإمام سيقول أن هاتين الكافرتين كانت خيانتهما هي الكفر ..هذا أمر مسلم به ..الا إذا فرضنا كما تفترضون أن زرارة لا يعلم بكفر زوجتى النبي نوح ع ولوط ع وكان يظنهما إنهما كانتا من المؤمنات الصالحات فقام الإمام ع بإفهامه ان ليس هاتين الامرأتان إلا كافرتان .!!!!!


ومع هذا إن كنت تتكلم عن الضمائر ...فعلى حد علمي
ان خيانة الدين تعود اولا على الله ثم على رسول الله ص كمثال .. بعكس خيانة الفراش فهي تعود على الزوج اولا لذلك قال فخانتاهما.. وليس فخانتا الله .. لأنهما في الأصل كافرتان .. قد خانتا الله بكفرهما.

نكتفي بهذا ...
ونعلم انه من سابع المستحيلات أن تفهم .. ومن المستحيل أن يصبح الجبان رجلا .

نعود للعلامة المجلسي ....ولما هو منسوب اليه

على حد قولك تقول ان العلامة المجلسي يقول وليس كما فهمنا خطأ ....
ان الرواية بها شناعة ولا تجوز على عرض رسول الله ص .. صحيح

طيب هو قال في مكان آخر كما نقل الأخ محب الغدير كلام مخالف عما نقلته انت ... ونتمنى أن نرى العضو اللعان والذي يستشهد بما يقوله اليهود والأخ الثاني النطاط. . ان يلعناه على ما قاله انتصارا لعرض رسول الله ... وهذا نص ما تم نقله ...

قال المجلسي رحمه الله : بيان : قيل : الطلاق بعد الموت مبني على أن العلم الذي هو مناط الاحكام الشرعية هو العلم الظاهر على الوجه المتعارف.
يمكن أن يكون هذا من خصائصهم : لازالة الشرف الذي حصل لهن بسبب الزواج ، كما طلق أمير المؤمنين عليه السلام عائشة يوم الجمل ، أو أراد تطليقها لتخرج من عداد امهات المؤمنين ولعله عليه السلام إنما طلقها لعلمه بأنها ستريد التزويج ولا يمكنه عليه السلام منعها عن ذلك تقية فطلقها ليجوز لها ذلك ، ويحتمل وجهين آخرين : الاول أن يكون التطليق بالمعنى اللغوي أي جعلت أمرها إليها تذهب حيث شآءت الثاني أن يكون عليه السلام علم صلاحها في تزويجها قريبا فأخبرها بالموت لتعتد عدة الوفاة ، وطلقها ظاهرا لعدم تشنيع العامة في ذلك.
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ظ¤ظ¨ - الصفحة ظ¢ظ£ظ¥

فأيهما منسوب إليه ...!؟!
أم أن هاذين الأمرين لا يتعارضان. .!!!!!
فالعلامة المجلسي قال ما قاله
لان الشيخ القمي قال إنها ارتكبت الزنا وهذا امر غير مقبول .
وهو يقول إنها تزوجت بعد رسول الله ص وهو أمر لا بأس به .
العلامة المجلسي لاري :d

بعد ان فهمنا ما يقصده الاخ محب الغدير من بيان العلامة المجلسي نقول...

المجلسي من القائلين أن نساء الآئمة المعصومين ع يمتلكون نفس خصائص نساء الرسول الأعظم ص.. وهذا حق.. ولا يختلف عليه أحد ان لم أكن مخطئ .

فلماذا هنا تكون فيه شناعة وهناك لا
هي التقية .. وأقوال التقية لا يبنى عليها .

فماذا يختلف عرض وشرف رسول الله ص عن عرض وشرف الآئمة المعصومين ع .. يا اشباه الشيعة .

لماذا ادعاء الغضب هنا وهناك لا ....!!!!!!!

لماذا لا بأس بلعن جعدة زوجة الإمام الحسن ع والتي قامت بقتله بسبب اغراء معاوية لها بأنه سيزوجها من يزيد .. أمر مقبول وليس فيه شناعة .. وحين يتعلق الأمر بعائشة يصبح أمرا شنيعا ... هي التقية لا سواها .

فالمخالفون لا يرون أن ما ينطبق على زوجات الرسول الأعظم ص ينطبق على زوجات الآئمة ع .. فلا بأس ان البسنا ثياب القداسة والشرف زوجات رسول الله ص وازلناه عن زوجات الآئمة المعصومين ع .. تقية .

وهذا يثبت أن القول بزنا عائشة ليس بالأمر الشنيع أو القبيح أو فيه إساءة لرسول الله ص لو قال أحد به .. ولكنه يحتاج إلى ادلة وهذا ما أثبته الشيخ الحبيب
في كتابه الفاحشة حين فصل هذا الأمر تفصيلا .

فالادلة مترابطة مع بعضها البعض .. فلا تأتي لي برواية وتقول أين عائشة زنت .. فهذا استحمار .. فالشيخ الحبيب لم يبني هذا الأمر على هذه الرواية فقط .

فهذه الرواية ما هي إلا دليل واحد متصل بأدلة أخرى كثيرة قام الشيخ الحبيب بوضعها في كتاب الفاحشة حتى وصل في النهاية إلى أن عائشة قد زنت مع طلحة فعلا في طريق البصرة .. وكل هذه الأدلة تناقش وتبقى على طاولة البحث .

ونحن لا ندعي العصمة وأننا لا نخطئ في فهم بعض الأمور ..
أو تختلط علينا بعد الأمور فنحن لسنا بعلماء أو طلاب علم ملمين بكل شئ
لا فما نحن إلا باحثين عن الحقيقة .