كما ترون ،،،،،،، هذا الساذج الامعه
لا يتكلم الا بالضنون والتوقعات
لو كان يملك شى حقيقى وله قيمه الا يفترض به ان يستشهد عليه
بشى من اصل الروايه ؟
فانا لله وانا اليه راجعون ،،،،،، كيف يصل بالانسان ان يبيع عقله ويقبل ان يكون مركوب
لشخص اخر ، فيحاول ان يقلب الحقائق ويخترع قواعد لغويه ومنطقيه لم يقل بها احد قبله
و يجعل من نفسه اضحوكه للاخرين
ياللعجب ،،،،،، اذا راينا هذا وامثاله عرفنا كيف تبع بنى اسرائيل السامرى وتركوا هارون
ويا ريت اكفى بهذا المستوى ،،،،،،
هذا الامعه المضحك لم يتورع عن الكذب على الامام وعلينا
اولا يا اهبل من اين اتيت بهكذا لفظ ( تزوج رسول الله فلانة) ؟
اين هى الروايه التى يوجد بها هذا اللفظ
ثانيا فى كلتنا الروايتين يوجد لفظ
تزوج رسول الله
و زوج رسول الله فلانا
لماذا هذا الامعه حاول ان يكذب ويدلس علينا هنا ؟ ويدعى ان لفظ (تزوج رسول الله فلانه)
لان اللفضين اللذان وردا فى الروايتين (تزوج و زوج) ينسف كل الترهات والضنون التى اوردها فى خطبته العصماء
فلفظ تزوج رسول الله لفظ عام ويشمل جميع زوجات النبى ويستحيل الطعن فيهم جميعا
ولفظ زوج رسول الله فلانا (عثمان) ابنتا رسول الله وهنا ايضا يستحيل ان يتم الطعن فيهم
فيلزم الكذب والتدليس هنا حتى لو كان الكذب والتدليس على الامام الباقر عليه السلام لا مشكله ،،، فان المهم هنا هو العجل ياسر لارى وما قاله
طيب ،،، لا باس
زراره كان يعلم عن حكم الزواج من المخالفات ؟
او لم يكن يعلم ؟
هههههه
هل صحيح ان كل نساء النبى مقرات بدينه وبحكمه كما قال زراره
او انه كان على خطأ والامام صحح له هذا الخطأ
ههههه
زراره على اى شي (ماهو السبب الذى يجعله) يبيع او يعتزل الامه التى يملكها ؟
ثم لو كان الإمام ع يقصد خيانة الدين لما احتاج الى ان يستشهد برسول الله ص أو نساؤه .. وكان يكفي استشهاده بزوجتي النبي نوح ع ولوط ع .. ليبين هذا الأمر لزرارة .
من المقصودتين (فخانتاهما)
ماهو الذى وقعت فيه (هاتين الكافرتين)
و وقعت فيه احدى زوجات الرسول
ههههه
عن ماذا كان سؤال زراره الذى فى بداية الروايه ؟
والامام بين حكمه له ؟
وفى نهاية الروايه هل الزواج لا يكون الا من المواليه المؤمنه ؟
خانتاهما على حياتهما ؟
وكمقارنه متى كانت خيانة زوجة الرسول الاكرم على حياته ؟
خذ هذا هو قول العلامه المجلسى
وقل لنا ماهو الفهم الصحيح له
((المراد بفلان طلحة, وهذا إن كان رواية فهي شاذة مخالفة لبعض الأصول, وإن كان قد يبدو من طلحة ما يدل على أنه كان في ضميره الخبيث مثل ذلك, لكن وقوع أمثال ذلك بعيد عقلا ونقلا وعرفا وعادة وترك التعرض لأمثاله أولى))
لا يتكلم الا بالضنون والتوقعات
لو كان يملك شى حقيقى وله قيمه الا يفترض به ان يستشهد عليه
بشى من اصل الروايه ؟
فانا لله وانا اليه راجعون ،،،،،، كيف يصل بالانسان ان يبيع عقله ويقبل ان يكون مركوب
لشخص اخر ، فيحاول ان يقلب الحقائق ويخترع قواعد لغويه ومنطقيه لم يقل بها احد قبله
و يجعل من نفسه اضحوكه للاخرين
ياللعجب ،،،،،، اذا راينا هذا وامثاله عرفنا كيف تبع بنى اسرائيل السامرى وتركوا هارون
ويا ريت اكفى بهذا المستوى ،،،،،،
هذا الامعه المضحك لم يتورع عن الكذب على الامام وعلينا
وقد تزوج رسول الله فلانة .. وليس زوج رسول الله فلانا كما هو مبين
اولا يا اهبل من اين اتيت بهكذا لفظ ( تزوج رسول الله فلانة) ؟
اين هى الروايه التى يوجد بها هذا اللفظ
ثانيا فى كلتنا الروايتين يوجد لفظ
تزوج رسول الله
و زوج رسول الله فلانا
لماذا هذا الامعه حاول ان يكذب ويدلس علينا هنا ؟ ويدعى ان لفظ (تزوج رسول الله فلانه)
لان اللفضين اللذان وردا فى الروايتين (تزوج و زوج) ينسف كل الترهات والضنون التى اوردها فى خطبته العصماء
فلفظ تزوج رسول الله لفظ عام ويشمل جميع زوجات النبى ويستحيل الطعن فيهم جميعا
ولفظ زوج رسول الله فلانا (عثمان) ابنتا رسول الله وهنا ايضا يستحيل ان يتم الطعن فيهم
فيلزم الكذب والتدليس هنا حتى لو كان الكذب والتدليس على الامام الباقر عليه السلام لا مشكله ،،، فان المهم هنا هو العجل ياسر لارى وما قاله
لو كانت الرواية تتكلم عن الخيانة في الدين لكانت هذه الرواية لا فائدة منها .. فالإمام لم يقل بشئ ذي فائدة أو قيمة حاشاه ...
هذا ظنكم وليس ظننا بالإمام الباقر ع الذي بقر العلم بقرا.
فالامام ع تكلم عن أمور يعلمها الجميع ويعلمها أصغر واجهل قارئ للقرآن ما عداً زرارة طبعاً الذي جعلتموه جاهل بأبسط الامور
هذا ظنكم وليس ظننا بالإمام الباقر ع الذي بقر العلم بقرا.
فالامام ع تكلم عن أمور يعلمها الجميع ويعلمها أصغر واجهل قارئ للقرآن ما عداً زرارة طبعاً الذي جعلتموه جاهل بأبسط الامور
طيب ،،، لا باس
زراره كان يعلم عن حكم الزواج من المخالفات ؟
او لم يكن يعلم ؟
وهل حين قال زرارة انهن مقرات بدينه وبحكمه فهل كان يجهل أن ليس كل نساء النبي ص مؤمنات صالحات ..
ألم يقرأ القرآن في حياته ليعرف ان امرأة النبي نوح ع ولوط ع كانتا كافرتان ..!!!
وان هناك من نساء النبي ص من تظاهرتا عليه وان إحداهن تجرأت وحاربت أمير المؤمنين ع ظلما وعدوانا.. أهذا هو زرارة ....!!!!
لا يا عقيق هذا ظنكم به وليس ظننا به كما تظنون . فسؤاله يدل أن ما كانا يتحدثان عنه لا يخص خيانة الدين بل خيانة أخرى
ألم يقرأ القرآن في حياته ليعرف ان امرأة النبي نوح ع ولوط ع كانتا كافرتان ..!!!
وان هناك من نساء النبي ص من تظاهرتا عليه وان إحداهن تجرأت وحاربت أمير المؤمنين ع ظلما وعدوانا.. أهذا هو زرارة ....!!!!
لا يا عقيق هذا ظنكم به وليس ظننا به كما تظنون . فسؤاله يدل أن ما كانا يتحدثان عنه لا يخص خيانة الدين بل خيانة أخرى
هههههه
هل صحيح ان كل نساء النبى مقرات بدينه وبحكمه كما قال زراره
او انه كان على خطأ والامام صحح له هذا الخطأ
وهذا ما وضحه له الإمام ع ... ان الخيانة هنا هي الفاحشة ... لأنهما كانا يتكلمان عن أمر محدد وليس عن أمور عامة حتى يأتي الإمام بلفظ الفاحشة ..
لو كان الأمر كذلك وأنهما كانا يتكلمان عن الخيانة في الدين لقال الإمام ما عنى بذلك إلا الكفر ..
وليس الفاحشة .
لو كان الأمر كذلك وأنهما كانا يتكلمان عن الخيانة في الدين لقال الإمام ما عنى بذلك إلا الكفر ..
وليس الفاحشة .
ههههه
زراره على اى شي (ماهو السبب الذى يجعله) يبيع او يعتزل الامه التى يملكها ؟
ثم لو كان الإمام ع يقصد خيانة الدين لما احتاج الى ان يستشهد برسول الله ص أو نساؤه .. وكان يكفي استشهاده بزوجتي النبي نوح ع ولوط ع .. ليبين هذا الأمر لزرارة .
من المقصودتين (فخانتاهما)
ولكنه استشهد بالرسول ص وبنساءه ليبين أن ما وقعتا فيه هاتين الكافرتين قد وقعت فيه إحدى زوجات الرسول ص
ماهو الذى وقعت فيه (هاتين الكافرتين)
و وقعت فيه احدى زوجات الرسول
وإن كانت الفاحشة التي قال عنها الإمام ع لا تعود على إحدى زوجات النبي ص فهل الإمام سيقول أن هاتين الكافرتين كانت خيانتهما هي الكفر ..هذا أمر مسلم به ..الا إذا فرضنا كما تفترضون أن زرارة لا يعلم بكفر زوجتى النبي نوح ع ولوط ع وكان يظنهما إنهما كانتا من المؤمنات الصالحات فقام الإمام ع بإفهامه ان ليس هاتين الامرأتان إلا كافرتان .!!!!!
ههههه
عن ماذا كان سؤال زراره الذى فى بداية الروايه ؟
والامام بين حكمه له ؟
وفى نهاية الروايه هل الزواج لا يكون الا من المواليه المؤمنه ؟
ان خيانة الدين تعود اولا على الله ثم على رسول الله ص كمثال .. بعكس خيانة الفراش فهي تعود على الزوج اولا لذلك قال فخانتاهما.. وليس فخانتا الله .. لأنهما في الأصل كافرتان .. قد خانتا الله بكفرهما.
خانتاهما على حياتهما ؟
وكمقارنه متى كانت خيانة زوجة الرسول الاكرم على حياته ؟
على حد قولك تقول ان العلامة المجلسي يقول وليس كما فهمنا خطأ ....
ان الرواية بها شناعة ولا تجوز على عرض رسول الله ص .. صحيح
ان الرواية بها شناعة ولا تجوز على عرض رسول الله ص .. صحيح
خذ هذا هو قول العلامه المجلسى
وقل لنا ماهو الفهم الصحيح له
((المراد بفلان طلحة, وهذا إن كان رواية فهي شاذة مخالفة لبعض الأصول, وإن كان قد يبدو من طلحة ما يدل على أنه كان في ضميره الخبيث مثل ذلك, لكن وقوع أمثال ذلك بعيد عقلا ونقلا وعرفا وعادة وترك التعرض لأمثاله أولى))
تعليق