الحدود الا الحدود يجب ان يكون حكمها ظاهرا واضحا في كتاب الله لأنها متعلقة بقتل النفس المحرمة قرآننا وعرفا
تعرف ان الاجماع يجب ان يكون كاشفا عن حكم المعصوم قرآننا وسنة (سنة اهل البيت )
انظر ليس لديك ولا لديهم – من الفقهاء - دليل على تخصيص الكتاب بالسنة فأن كان على هذا اجماع وهو غير موجود فهو اجماع خارج النص وهو باطل
كلامهم في كتبهم مجرد كلام ونقاشات واراء لا تؤدي ولا تجيب على شيء لأنها فاقدة لنص المعصوم .
كلامهم في كتبهم مجرد كلام ونقاشات واراء لا تؤدي ولا تجيب على شيء لأنها فاقدة لنص المعصوم .
2-من امثلة تخصيص القرآن بالسنة هي قوله تعالى "واقتلوهم حيث ثقفتموهم" بينما أتت السنة لتنهى عن قتل الشايب والصبي مثلاً ، هل تلتزم بهذا الكلام ام تخالف قاعدتك عندما لم تعجبك بهواك ؟
تفضل
التفسير الصافي (1/ 143)
أن موسى لما أبطل الله على يديه أمر العجل فأنطقه بالخبر عن تمويه السامري وأمر موسى (عليه السلام) أن يقتل من لم يعبده من عبده تبرأ أكثرهم وقالوا لم نعبد ووشى بعضهم ببعض فقال الله عز وجل لموسى (عليه السلام): ابرد هذا العجل المذهب بالحديد بردا (2) ثم ذره في البحر فمن شرب ماءه اسود شفتاه وأنفه ان كان ابيض اللون وابيضا ان كان اسود وبان ذنبه ففعل فبان العابدون فأمر الله الاثني عشر ألفا أن يخرجوا على الباقين شاهرين السيوف ويقتلوهم ونادى مناديه الا لعن الله احدا اتقاهم بيد أو رجل ولعن الله من تأمل المقتول لعله تبينه حميما أو قريبا فيتعداه إلى الأجنبي فاستسلم المقتولون فقال القاتلون نحن أعظم مصيبة منهم نقتل بأيدينا آباءنا وابناءنا واخواننا وقراباتنا ونحن لم نعبد فقد ساوى بيننا وبينهم في المصيبة فأوحى الله إلى موسى يا موسى إني إنما امتحنتهم بذلك لأنهم ما اعتزلوهم لما عبدوا العجل ولم يهجروهم ولم يعادوهم على ذلك قل لهم من دعا الله بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وآله الطاهرين الطيبين يسهل عليه قتل المستحقين للقتل بذنوبهم فقالوها فسهل عليهم ولم يجدوا لقتلهم ألما فلما استحر القتل فيهم وهم ستماءة ألف الا اثني عشر ألفا وقف الله الذين عبدوا العجل بمثل هذا التوسل فتوسلوا بهم واستغفروا لذنوبهم فأزال الله القتل عنهم. والقمي إن موسى لما رجع من الميقات وقد عبد قومه العجل قال لهم بعد الغضب عليهم والعتب لهم توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم قالوا وكيف نقتل أنفسنا قال لهم ليعمد كل واحد منكم إلى بيت المقدس ومعه سيف أو سكين فإذا صعدت المنبر تكونوا أنتم متلثمين لا يعرف أحدكم صاحبه فاقتلوا بعضكم بعضا فاجتمع الذين عبدوا العجل وكانوا سبعين ألفا فلما صلى بهم موسى (عليه السلام) وصعد المنبر أقبل بعضهم يقتل بعضا حتى نزل الوحي قل لهم يا موسى ارفعوا القتل فقد تاب الله عليكم وكان قد قتل منهم عشرة آلاف.
التفسير الصافي (1/ 143)
أن موسى لما أبطل الله على يديه أمر العجل فأنطقه بالخبر عن تمويه السامري وأمر موسى (عليه السلام) أن يقتل من لم يعبده من عبده تبرأ أكثرهم وقالوا لم نعبد ووشى بعضهم ببعض فقال الله عز وجل لموسى (عليه السلام): ابرد هذا العجل المذهب بالحديد بردا (2) ثم ذره في البحر فمن شرب ماءه اسود شفتاه وأنفه ان كان ابيض اللون وابيضا ان كان اسود وبان ذنبه ففعل فبان العابدون فأمر الله الاثني عشر ألفا أن يخرجوا على الباقين شاهرين السيوف ويقتلوهم ونادى مناديه الا لعن الله احدا اتقاهم بيد أو رجل ولعن الله من تأمل المقتول لعله تبينه حميما أو قريبا فيتعداه إلى الأجنبي فاستسلم المقتولون فقال القاتلون نحن أعظم مصيبة منهم نقتل بأيدينا آباءنا وابناءنا واخواننا وقراباتنا ونحن لم نعبد فقد ساوى بيننا وبينهم في المصيبة فأوحى الله إلى موسى يا موسى إني إنما امتحنتهم بذلك لأنهم ما اعتزلوهم لما عبدوا العجل ولم يهجروهم ولم يعادوهم على ذلك قل لهم من دعا الله بمحمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وآله الطاهرين الطيبين يسهل عليه قتل المستحقين للقتل بذنوبهم فقالوها فسهل عليهم ولم يجدوا لقتلهم ألما فلما استحر القتل فيهم وهم ستماءة ألف الا اثني عشر ألفا وقف الله الذين عبدوا العجل بمثل هذا التوسل فتوسلوا بهم واستغفروا لذنوبهم فأزال الله القتل عنهم. والقمي إن موسى لما رجع من الميقات وقد عبد قومه العجل قال لهم بعد الغضب عليهم والعتب لهم توبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم قالوا وكيف نقتل أنفسنا قال لهم ليعمد كل واحد منكم إلى بيت المقدس ومعه سيف أو سكين فإذا صعدت المنبر تكونوا أنتم متلثمين لا يعرف أحدكم صاحبه فاقتلوا بعضكم بعضا فاجتمع الذين عبدوا العجل وكانوا سبعين ألفا فلما صلى بهم موسى (عليه السلام) وصعد المنبر أقبل بعضهم يقتل بعضا حتى نزل الوحي قل لهم يا موسى ارفعوا القتل فقد تاب الله عليكم وكان قد قتل منهم عشرة آلاف.
ومثل هكذا موقف خاص بهم
التسليم بأن نفس احكام المرتد هي نفسها عند المخالفين
يدعونا للشك والتوقف بعد انعدام الدليل القراني بل ومخالفة القران
قال تعالى ({وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ } [الكهف: 29]
يدعونا للشك والتوقف بعد انعدام الدليل القراني بل ومخالفة القران
قال تعالى ({وَقُلِ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ } [الكهف: 29]
2-عن أي انعدام تتكلم وانا ذكرت آيات قتال الكفار و آيات بني إسرائيل ان سلِّم ببدعة حسبنا كتاب الله
3-ليس في الآية مخالفة ، أنا أيضاً أقول من شاء فليشتم رسول الله و أهل البيت ومن شاء فليمدحهم لكن الشاتم لا يأتي و يقول أريد معاملة من لم يفعل .
قلت لك يجب توجيهها الى جهتها فلربما هي من باب الزامهم بما الزموا به انفسهم
النبي كان يحكم الناس بأمر الله وقد عينه رب العباد عليهم فبعد النبي من يحكم الناس بأمر الله ويجب ان يعينه اما الله في كتابه او الرسول في سنته
هل ستقول له اخبار النص متواترة فيردها بزعم مناقضة القرآن ؟
كنت اعلم انك ستقول هذا ولكني اردت النصيحة
اترى هذا الكلام مفهوما بصورته ( الأصل أن الأوامر الشرعية على نحو القضية الحقيقية -أي ليست مختصة بواقعة معينة- وليس القضية الخارجية )
التشدق منقصة عند من القاه
واضفاء المصطلحات المعقدة و المبهمة على الحوار ابتغاء في تعقيده واكثر
بعض الفقهاء يخترعون لأنفسهم مصطلحات هي خارجة عن معناها الحقيقي ويريدون من الاخرين ان يفهموا كلامهم فيصدم باختراعاتهم تلك والتي يجب ان يفهمها اولا ليفهم كلامهم . وكلامهم بالنتيجة لا يختلف لو استخدوا المصطلحات الحقيقية لما يريدون قوله
وهذا الفعل وراءه حب الظهور النفسي لعلك استحسنت حالهم في حب التعقيد ذاك.
اترى هذا الكلام مفهوما بصورته ( الأصل أن الأوامر الشرعية على نحو القضية الحقيقية -أي ليست مختصة بواقعة معينة- وليس القضية الخارجية )
التشدق منقصة عند من القاه
واضفاء المصطلحات المعقدة و المبهمة على الحوار ابتغاء في تعقيده واكثر
بعض الفقهاء يخترعون لأنفسهم مصطلحات هي خارجة عن معناها الحقيقي ويريدون من الاخرين ان يفهموا كلامهم فيصدم باختراعاتهم تلك والتي يجب ان يفهمها اولا ليفهم كلامهم . وكلامهم بالنتيجة لا يختلف لو استخدوا المصطلحات الحقيقية لما يريدون قوله
وهذا الفعل وراءه حب الظهور النفسي لعلك استحسنت حالهم في حب التعقيد ذاك.
2-الهدف من المصطلح توضيح المقصد لأنه اوضح من الكلام غير المصطلح
منسوخة كيف كلامك هذا لا اعرف كيف قلته
كن واضحا اخي ما احنا فارغين قلي وقلك
الله حرم على اليهو د بعض الشحوم في بطون بعض الدواب في قوله تعالى {وَعَلَى الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (146) } [الأنعام: 146]
الله حرم الشحم كما انك تقول ان الله امرهم بقتل المرتد فأنت لك ان تأخذ امر الله منهم
اذا لماذا لا تحرم ما احل الله لك في الشحم مثل ما حرمها على اليهود
انظر الى دليلك الساقط كيف اوصلك
لا تتفلسف وتقول مصطلحات صعبة انا اتكلم في الامور البسيطة لأن اشكالاتك عليها أنت حتى الامور البسيطة لا تعرفها و مستعد تدخل نفسك في دين الله
الكلام معك منتهي فلا تأتي بأي دليل ومع ذلك لا تريد الاذعان او حتى السكوت
التخصيص لحكم الله شيء وتبين حكم الله شيء اخر افهم اخي انت تلقي كلامك على عواهنه
التخصيص لحكم الله شيء وتبين حكم الله شيء اخر افهم اخي انت تلقي كلامك على عواهنه
ووضّح الفرق لأن كلامك غير مفهوم ما المانع ان نقول اهل البيت بيّنوا حكم المرتد ولم نعرفه نحن من القرآن ؟ تدخل في دائرة
وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ(190) وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلَا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191)فَإِنِ انْتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ(192)} [البقرة: 191، 192]
وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ۚ
يعني كل المشركين يقاتلونا كافة فماكو اعتداء اصلا ، إن سلمنا بأن التتمة مو ناسخة لها اصلاً
إلخ من احتمالات لا تعطي قيمة لهذا التفسير بالرأي المخالف لإجماع المسلمين وفتاوي فقهائهم المتواترة
والانتهاء هاهنا يعني الدخول في الإسلام
انت تعتبره كذلك اما واقع الحال فأنه يوجب التوقف فيه
تعليق