المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علي
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب اللهمحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، عن أبي عبيدة; وزرارة جميعا، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:
لما قتل الحسين (عليه السلام) أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين (عليهما السلام) فخلا به فقال له: يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) دفع الوصية والإمامة من بعده إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ثم إلى الحسن (عليه السلام)، ثم إلى الحسين (عليه السلام) وقد قتل أبوك رضي الله عنه وصلى على روحه ولم يوص وأنا عمك وصنو أبيك وولادتي من علي (عليهما السلام) في سني وقديمي أحق بها منك في حداثتك، فلا تنازعني في الوصية والإمامة ولا تحاجني،
فقال له علي بن الحسين (عليهما السلام): يا عم اتق الله ولا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي يا عم صلوات الله عليه أوصى إلي قبل ان يتوجه إلى العراق وعهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة، وهذا سلاح رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندي، فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال، إن الله عز وجل جعل الوصية والإمامة في عقب الحسين (عليه السلام) فإذا أردت أن تعلم ذلك فانطلق بنا إلى الحجر الأسود حتى نتحاكم إليه ونسأله عن ذلك.
قال أبو جعفر (عليه السلام): وكان الكلام بينهما بمكة، فانطلقا حتى أتيا الحجر الأسود، فقال علي بن الحسين لمحمد بن الحنفية: ابدأ أنت فابتهل إلى الله عز وجل وسله ان ينطق لك الحجر ثم سل، فابتهل محمد في الدعاء وسأل الله ثم دعا الحجر، فلم يجبه
فقال علي بن الحسين (عليه السلام): يا عم لو كنت وصيا وإماما لأجابك، قال له محمد: فادع الله أنت يا ابن أخي وسله:
فدعا الله علي بن الحسين (عليه السلام) بما أراد ثم قال: أسألك بالذي جعل فيك ميثاق الأنبياء وميثاق الأوصياء وميثاق الناس أجمعين لما أخبرتنا من الوصي والإمام بعد الحسين بن علي (عليهما السلام) قال: فتحرك الحجر حتى كاد أن يزول عن موضعه، ثم أنطقه الله عز وجل بلسان عربي مبين، فقال: اللهم إن الوصية والإمامة بعد الحسين بن علي (عليهما السلام) إلى علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وابن فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: فانصرف محمد بن علي وهو يتولى علي بن الحسين (عليهما السلام).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام علينريد ردا هنا لا التعري ومواصلة العهر الأموي
عند العاهرة خريجة الملاهي الأدلة على أن سيدنا محمد بن الحنفية قد خذل ال البيت وضل عنهم
فلتضع الأدلة والبراهين ولكن من العلماء الثقة والمعترف بهم عند كل أتباع المذهب
اما مواصلة التعري والعهر فلا رد لنا عليه
فوالله قد سئمنا من الأدعياء وأتباع الأدعياء وجبنهم وأنحطاطهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، عن أبي عبيدة; وزرارة جميعا، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:
لما قتل الحسين (عليه السلام) أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين (عليهما السلام) فخلا به فقال له: يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) دفع الوصية والإمامة من بعده إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ثم إلى الحسن (عليه السلام)، ثم إلى الحسين (عليه السلام) وقد قتل أبوك رضي الله عنه وصلى على روحه ولم يوص وأنا عمك وصنو أبيك وولادتي من علي (عليهما السلام) في سني وقديمي أحق بها منك في حداثتك، فلا تنازعني في الوصية والإمامة ولا تحاجني،
فقال له علي بن الحسين (عليهما السلام): يا عم اتق الله ولا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي يا عم صلوات الله عليه أوصى إلي قبل ان يتوجه إلى العراق وعهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة، وهذا سلاح رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندي، فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال، إن الله عز وجل جعل الوصية والإمامة في عقب الحسين (عليه السلام) فإذا أردت أن تعلم ذلك فانطلق بنا إلى الحجر الأسود حتى نتحاكم إليه ونسأله عن ذلك.
قال أبو جعفر (عليه السلام): وكان الكلام بينهما بمكة، فانطلقا حتى أتيا الحجر الأسود، فقال علي بن الحسين لمحمد بن الحنفية: ابدأ أنت فابتهل إلى الله عز وجل وسله ان ينطق لك الحجر ثم سل، فابتهل محمد في الدعاء وسأل الله ثم دعا الحجر، فلم يجبه
فقال علي بن الحسين (عليه السلام): يا عم لو كنت وصيا وإماما لأجابك، قال له محمد: فادع الله أنت يا ابن أخي وسله:
فدعا الله علي بن الحسين (عليه السلام) بما أراد ثم قال: أسألك بالذي جعل فيك ميثاق الأنبياء وميثاق الأوصياء وميثاق الناس أجمعين لما أخبرتنا من الوصي والإمام بعد الحسين بن علي (عليهما السلام) قال: فتحرك الحجر حتى كاد أن يزول عن موضعه، ثم أنطقه الله عز وجل بلسان عربي مبين، فقال: اللهم إن الوصية والإمامة بعد الحسين بن علي (عليهما السلام) إلى علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وابن فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: فانصرف محمد بن علي وهو يتولى علي بن الحسين (عليهما السلام).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب اللهمحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن علي بن رئاب، عن أبي عبيدة; وزرارة جميعا، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال:
لما قتل الحسين (عليه السلام) أرسل محمد بن الحنفية إلى علي بن الحسين (عليهما السلام) فخلا به فقال له: يا ابن أخي قد علمت أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) دفع الوصية والإمامة من بعده إلى أمير المؤمنين (عليه السلام) ثم إلى الحسن (عليه السلام)، ثم إلى الحسين (عليه السلام) وقد قتل أبوك رضي الله عنه وصلى على روحه ولم يوص وأنا عمك وصنو أبيك وولادتي من علي (عليهما السلام) في سني وقديمي أحق بها منك في حداثتك، فلا تنازعني في الوصية والإمامة ولا تحاجني،
فقال له علي بن الحسين (عليهما السلام): يا عم اتق الله ولا تدع ما ليس لك بحق إني أعظك أن تكون من الجاهلين إن أبي يا عم صلوات الله عليه أوصى إلي قبل ان يتوجه إلى العراق وعهد إلي في ذلك قبل أن يستشهد بساعة، وهذا سلاح رسول الله (صلى الله عليه وآله) عندي، فلا تتعرض لهذا فإني أخاف عليك نقص العمر وتشتت الحال، إن الله عز وجل جعل الوصية والإمامة في عقب الحسين (عليه السلام) فإذا أردت أن تعلم ذلك فانطلق بنا إلى الحجر الأسود حتى نتحاكم إليه ونسأله عن ذلك.
قال أبو جعفر (عليه السلام): وكان الكلام بينهما بمكة، فانطلقا حتى أتيا الحجر الأسود، فقال علي بن الحسين لمحمد بن الحنفية: ابدأ أنت فابتهل إلى الله عز وجل وسله ان ينطق لك الحجر ثم سل، فابتهل محمد في الدعاء وسأل الله ثم دعا الحجر، فلم يجبه
فقال علي بن الحسين (عليه السلام): يا عم لو كنت وصيا وإماما لأجابك، قال له محمد: فادع الله أنت يا ابن أخي وسله:
فدعا الله علي بن الحسين (عليه السلام) بما أراد ثم قال: أسألك بالذي جعل فيك ميثاق الأنبياء وميثاق الأوصياء وميثاق الناس أجمعين لما أخبرتنا من الوصي والإمام بعد الحسين بن علي (عليهما السلام) قال: فتحرك الحجر حتى كاد أن يزول عن موضعه، ثم أنطقه الله عز وجل بلسان عربي مبين، فقال: اللهم إن الوصية والإمامة بعد الحسين بن علي (عليهما السلام) إلى علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب وابن فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال: فانصرف محمد بن علي وهو يتولى علي بن الحسين (عليهما السلام).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايتام عليسبحان الله على قابلية الخناثا على مواصلة العهر والرقص على أنغام جدهم الفرار كاشف العورات
قالت العاهرة أن بن محمد بن الحنفية أدعى الإمامة
فأن كانت العاهرة تعني برواية الحجر الأسود فقد طالبنها برأي علمائنا بالرواية
وأن كانت العاهرة تعني بكلامها رواية أخرى فلتضع ما تدعيه. ولتكف عن عهرها وقبحها في المماطلة
عجيب على قبح أخلاق أتباع الفاحش وعلى عهرهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أرجعي يالحرمة الخنيثة إلى ما كتبناه لك
لكن العاهرة تربية هنودة ستظل تماطل وتماطل وتماطل
والموضوع راح يطول عشرين صفحة والعاهرة سوف تدعي أنها لم ترى لنا أي رد وأي طلب
هنا في نفس الصفحة كان هذا ما طلبناه من الخنثى [QUOTE]
سبحان الله على قابلية الخناثا على مواصلة العهر والرقص على أنغام جدهم الفرار كاشف العورات
قالت العاهرة أن بن محمد بن الحنفية أدعى الإمامة
فأن كانت العاهرة تعني برواية الحجر الأسود فقد طالبنها برأي علمائنا بالرواية
وأن كانت العاهرة تعني بكلامها رواية أخرى فلتضع ما تدعيه. ولتكف عن عهرها وقبحها في المماطلة
عجيب ع
لكن العاهرة راحت بعهرها تسئل أين تكلمت عن إمامة بن الحنفية فجاء طلبنا التاليلى قبح أخلاق أتباع الفاحش وعلى عهرهم
نريد ردا هنا لا التعري ومواصلة العهر الأموي
عند العاهرة خريجة الملاهي الأدلة على أن سيدنا محمد بن الحنفية قد خذل ال البيت وضل عنهم
فلتضع الأدلة والبراهين ولكن من العلماء الثقة والمعترف بهم عند كل أتباع المذهب
اما مواصلة التعري والعهر فلا رد لنا عليه
فوالله قد سئمنا من الأدعياء وأتباع الأدعياء وجبنهم وأنحطاطهم
سنقولها للعاهرة لقيطة الملاهي من الأخير إذا لم تستطيعي تنفيذ طلبنا فلا رد لنا عليك يا مضحكتنا الغالية
فرغم أننا نستمع بأهانتك وجعلك المضحكة لنا الا أن لا وقت لدينا لنضيعه على فاسق نجس منجس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
13 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق