إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ياسر لارى وستغفال الحمير من اتباعه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ياسر لارى وستغفال الحمير من اتباعه

    نضع لكم شاهد ودليل على كيفية استغفال هذا الحقير التافه
    لاتباعه من السذج والحمقى

    ذكر احدهم هذا الاعتراض لشيخ الحمير ياسر لارى

    إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة وإن كان عمر نفسه مستحقا للقتل ، حيث أنه قد يستشكل من قبل البعض بأن الاسلام قيد الفتك كما روي عن مسلم بن عقيل عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحادثة المشهورة مع عبيد الله وهانيء بن عروة ، وكما قد يظهر أو يتبادر من بعض مواقف أمير المؤمنين عليه السلام كموقفه من ابن جرموز لعنه الله الذي قتل الزبير لعنه الله وهو يصلي وكذلك موقفه من قتل عثمان عليه اللعنة مع أنه مستحق للقتل أيضا حيث أنه عليه السلام ما حزن وما رضي على قتله وكذلك ما فعله مع عثمان نفسه قبل مقتله من التصدي للثوار ومحاولة إيقافهم؟


    فأتاه الجواب البهلوانى الاسستحمارى من شيخ الحمير اطال الله نهيقه

    وأما الإشكال فمدفوع أولا بأن ”الإيمان قيد الفتك“ عام يقبل التخصيص الاستثنائي، فإذا أمر المعصوم أو أذن جاز الفتك والاغتيال، ولهذا شواهد منها إهدار رسول الله (صلى الله عليه وآله) دم المغيرة بن أبي العاص حيث قُتل فتكا، وكذا إهداره دم جماعة يوم الفتح منهم عبد العزى بن خطل وقد قُتل فتكا وهو متعلق بأستار الكعبة، ومقيس بن صبابة وقد قُتل كذلك بين الصفا والمروة، والحويرث بن نقيد بن قصي وقد قتله أمير المؤمنين عليه السلام، ومن الشواهد إهدار الإمام الهادي (عليه السلام) دم فارس بن حاتم القزويني الذي كان من كبار الغلاة، فقتله الجنيد (رضوان الله تعالى عليه) بأمره (عليه السلام) فتكا أيضا وذلك بعد خروجه من المسجد. وعليه فالفتك يجوز بعناوين ثانوية منها أمر المعصوم أو إذنه


    يدعى هذا المهرج ان كل هؤلاء تم اغتيالهم (قتلهم بالغيله والغدر)

    المغيرة بن أبي العاص حيث قُتل فتكا

    عبد العزى بن خطل وقد قُتل فتكا

    مقيس بن صبابة وقد قُتل كذلك

    الحويرث بن نقيد بن قصي وقد قتله أمير المؤمنين عليه السلام

    اولا هذا المهرج الحقير
    لم يضع اى شاهد او مصدر لهذه الادعاءات
    (ان احدا قد سمى هؤلاء انهم قد قتلوا غدرا)

    ثانيا السؤال الذى سوف يتبارد للذهن بشكل مباشر
    لماذ يقتل هؤلاء (غيله وغدر) وكان المسلمين هم المسيطرين والحاكمين !!

    وايضا هنا فى هذه القصه التى استشهد بها هذا التافه
    ومن الشواهد إهدار الإمام الهادي (عليه السلام) دم فارس بن حاتم القزويني الذي كان من كبار الغلاة، فقتله الجنيد (رضوان الله تعالى عليه)


    من قال قبل هذا المهرج (ياسر لارى) ان هؤلاء قد قتلوا
    ولم يكونوا يستطيعون ان يدافعوا عن انفسهم ؟

    والاهم من كل هذا
    الروايات ذكرت فقط اهدار دم هؤلاء
    ولم تحدد طريقه القتل ولا كيفيته



  • #2
    احسنتم اخي العقيق
    يرفع لاحفاد هند وابناء الزابث واخوان نكاح الجهاد
    في انتظار شخابيطهم

    تعليق


    • #3
      الجلف ابن قاسم يدعي انه فهم شئ من الموضوع .. هذا وجهي .


      الشيخ يقول فتكا وهذا يقول غدرا ..!!!!
      جلف البترية لا يعرف الفرق بين الغدر والفتك .. وفاتح موضوع ..!!
      شر البلية ما يضحك .


      من قال أصلا أن أبو لؤلؤة قتل ابن صهاك غدرا .. ما هذا الاستحمار ..!!

      من قال أنه قتل غدرا غيركم
      وغير البهائم أشقاؤكم في رضاع الكبير .

      وهل انتم تعلمون ما هو الغدر أكثر من ٱل محمد ع ..!!!!!

      جلوف البترية أصبحوا ٱئمة على الٱئمة ع .. ٱل محمد ع لم يقولوا ان هذا غدرا
      وهم مصممون على أن سيدهم
      ابن صهاك تم قتله غدرا ..!!!!!!!


      نعرف ما ستقول بعدنا يا عقيق
      فقد حفظناك عن ظهر قلب ..
      فإنبح كما تشاء .. فمن لا يعرف الفرق بين الفتك والغدر لا يستحق أن ينظر في أمره .

      تعليق


      • #4
        الشيخ يقول فتكا وهذا يقول غدرا ..!!!!
        جلف البترية لا يعرف الفرق بين الغدر والفتك .. وفاتح موضوع ..!!


        الظاهر لست انا الوحيد الذى لم يفهم الفرق
        حتى شيخك شيخ الحمير لم يفهم السؤال جيدا
        إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة


        من قال أصلا أن أبو لؤلؤة قتل ابن صهاك غدرا .. ما هذا الاستحمار ..!!


        نعم جميل جدا منك سبك لشيخك شيخ الحمير


        (( باسمه تقدست أسماؤه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. عظم الله أجورنا وأجوركم بذكرى استشهاد مولانا الإمام باب الحوائج أبي الحسن موسى بن جعفر الكاظم صلوات الله وسلامه عليهما. جعلنا الله وإياكم ممن يطلب بثأره قريبا مع ولده المنتظر صاحب العصر والزمان أرواحنا وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء.


        قتله على النحو المشهور من أنه كمن له فطعنه وبقر بطنه ثم فرّ
        ))

        شيخكم شيخ الحمير ياسر لارى
        يقول ان كيفية قتل عمر هى الكيفية المعروفه
        كمن له وطعنه ثم فر

        طعنه ثم فر
        طعنه ثم فر
        طعنه ثم فر


        تعليق


        • #5
          بل انت من لم تفهم لأنك أضل من البهيمة لا تعرف حتى الفرق بين
          الفتك والغدر .. وتريد أن تتفلسف.

          ١/ السؤال كان واضح يتحدث عن الفتك
          والشيخ بين هذا الأمر .. ولكن كيف لمن هو أضل من البغال أن يفهم .

          انتهينا من هذا .. فخذ اعتراضاتك
          وبلها ببول بعير ام الجمل واشربها .. موضوعك محترق ورائحة الحماقة تنتشر فيه ..

          مشكلة الاحمق حينما يدعي العلم ويريد أن يتفلسف .

          ٢ /عمل كمين وبقر بطنه وفر
          أين الغدر في هذا ..!!!!
          هل في ساحة حرب حتى يبقى ..!!!

          وان كان غدرا فأمير المؤمنين ع أولى منكم في تبيان هذا الأمر.. ولستم أعلم منه .. الا اذا كان صمته تقية .

          اذهب وافتح موضوع ثالث الان ..
          او اثبت لنا أن قتله لإبن صهاك كان غدرا
          من كلام ٱل محمد ع وليس من جيبك يا حفيد ابن صهاك .
          التعديل الأخير تم بواسطة زائر القبور; الساعة 18-01-2017, 11:49 AM.

          تعليق


          • #6
            وقلنا لك سابقا

            لو جاء شخص وكمن الى صدام فبقر بطنه وهرب .. هل ستنوح على صدام
            وتقول عن قاتله كما قال أيتامه أن
            قاتل طاغوتهم كان كافرا مثلا.

            فإبكي اذن على الصهاينة الذين تم طعنهم كما طعن جدك
            وأقم عليهم فاتحة انت والجلوف
            الذين معك .. وقل وانت تبكي الى
            يوم القيامة قد قتلهم المجرم الغادر
            وفر
            وفر
            وفر

            تعليق


            • #7
              بل انت من لم تفهم لأنك أضل من البهيمة لا تعرف حتى الفرق بين
              الفتك والغدر .. وتريد أن تتفلسف.

              ظ،/ السؤال كان واضح يتحدث عن الفتك
              والشيخ بين هذا الأمر .. ولكن كيف لمن هو أضل من البغال أن يفهم .


              نعم صحيح السائل لم يسأل شيخ الحمير عن الغدر والغيله

              ((
              إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة))

              وحتى لو لم يذكر السائل الاغتيال والغيله ولم ينص عليها
              وسأل عن الفتك

              ماهو الفتك ؟

              نذهب الى جهه محايده تبين لنا ماهو الفتك
              نذهب الى شبكة كربلاء المقدسه

              .................................................. ........................

              الفتك من الغدر ولا يوصم به مؤمن ...........


              أرسل إليه ابن زياد اني عائد لك فاخذ شريك يحرّض مسلم بنعقيل على الفتك بابن زياد وقال له : ان غايتك وغاية شيعتك هلاكه فأقم في الخزانة حتى اذا اطمأن عندي أخرج إليه واقتله........


              عليّ ـ عليه السلام ـ عن رسول الله ـ صلى الله عليه وآله ـ إن الإيمان قيد الفتك فلا يفتك مؤمن.............


              ، وقدم تضحيته على الفتك بان مرجانة فلم يقدم على اغتياله والغدر به تكريما لنفسه القدسية عن ارتكاب هذه الخصلة الذميمة التي نهى الشارع الأقدس عن ارتكابها ، فلا يقال رسول الحسين وداعيته الى مناهج الرشاد باغت صاحبه في حين لو أجهز عليه لقضى على فاجر فاسق ولكنه ـ عليه السلام ـ ترك ذلك وعرض بنفسه للهلاك ......


              على أن أمير المؤمنين لو فرضنا علمه بتأخر شهادته ذلك الحين لم يقدم على قتل ابن ملجم لأنه به تتجرّى الناس على الفتك بمن يحتملون أنه يريد الإجهاز عليهم ، بل قد يكون العداء فيما بينهم والضغائن التي تحملها جوانحهم حاملا لهم على إزهاق النفوس معتمدين على دعوى العلم أو الظن بذلك فيكثر الهرج وينتشر الفساد.

              .................................................. .........................

              http://www.holykarbala.net/books/tar...shahid/08.html
              التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 18-01-2017, 12:56 PM.

              تعليق


              • #8
                الان ولكى لا ندور فى حلقه مفرغه

                كيف قتل ابو لؤلؤة عمر ؟
                ولماذا ؟

                هل قتله كما يقول شيخ الحمير
                كمن له وطعنه

                وقتله بسبب امتناع عمر عن التوسط له عند المغيره
                كما ينقل يشخ الحمير ؟

                مع ذكر الادله والمصادر

                تعليق


                • #9
                  ماذا اضفت انت الان ...!!!!

                  كل هذا اللف والدوران فقط لتهرب مما نريدك أن تجيب عليه ..

                  هل ذم أمير المؤمنين ع ما قام بفعله ابولؤلؤة واعتبره غدرا ..

                  ان قلت نعم فعليك الاثبات
                  قلت لا .. ينتهي الموضوع
                  ولا شأن لنا بتنظيراتكم وأراؤكم .

                  يريد أن يهرب بتوجيه أسئلة تافهة لا قيمة لها .

                  لا يهمنا كيف قتل .. يهمنا انه قتل
                  وأن قتله لإبن صهاك لم يعترض عليه
                  أمير المؤمنين ع .

                  ٱل محمد ع لم يعترضوا وهؤلاء يعترضون .. من أنتم .

                  تعليق


                  • #10


                    وبهت الذى كفر
                    الحمدلله -ان الباطل كان زهوقا-

                    كلامنا الان ليس عن ابو لؤلؤة ولا عن رضا اهل البيت عنه

                    الموضوع كان واضح وضوح الشمس
                    الموضوع هو عن استحمار شيخ الحمير ياسر لارى
                    لاتباعه من البهائم

                    السائل كان يساله عن قتل عمر بالغيله والغدر
                    ((
                    عمر واغتاله غيلة وإن كان عمر نفسه مستحقا للقتل ))

                    فادعى كذبا وزورا ان هناك من قتل بامر الرسول بالغدر والغيله

                    ومن ثم اتيت انت وامثالك من البهائم والحمقى
                    وصدقتم كلامه وصرتم تدافعون عنه بكل حماقة وجهل وغرور
                    وصرتم خير مصداق لكلام امير المؤمنين عليه السلام
                    (همج رعاع اتباع كل ناعق)

                    تعليق


                    • #11
                      يقول بعد أن احرقنا موضوعه

                      الان ولكى لا ندور فى حلقه مفرغه

                      كيف قتل ابو لؤلؤة عمر ؟
                      ولماذا ؟
                      وحين قلنا له لا يهم كيف قتل ابولؤلؤة الطاغية ابن صهاك .. المهم أنه تم قتله
                      ولم يعترض على قتله أمير المؤمنين ع
                      ولم يذم قاتله ويقول ان ابن صهاك قد تم قتله غدرا كما تدعون .

                      عاد من جديد الى المربع الأول ..!!!!

                      كلامنا الان ليس عن ابو لؤلؤة ولا عن رضا اهل البيت عنه
                      !!!!!!!!!!!!!

                      ومع هذا لا مشكلة ..


                      السائل يسأل الشيخ ..

                      إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة وإن كان عمر نفسه مستحقا للقتل***

                      قد يستشعر ..
                      والشيخ ينفي هذا الأمر ويبينه ..

                      فتكلم عن الفتك وجاء بروايات تتحدث أن هناك امور استثناءية تحلل الفتك .. الفتك يا إمعه وليس الغدر ..
                      هؤلاء الذين استشهد بهم الشيخ ..
                      قتلوا فتكا لا غدرا ..

                      فكيف تريدنا أن نثبت قتلهم غدرا ..!!!

                      ثم تكلم عن الغدر .. وبينه
                      ان الغدر بأهل الغدر لا يعد غدرا ..
                      وعرض ادلته .. الشيخ ينفي أن عمر
                      قد قتل غدرا .. من الاساس .


                      يدلس ويعمل المستحيل حتى فقط يصل ان ابن صهاك قد تم قتله غدرا

                      البهائم أمثالك هم من يقولون وليس الشيخ .. الشيخ يبين أن ليس في قتل
                      ابن صهاك اي شبهة .

                      ولو كانت هناك شبهة لما صمت
                      أمير المؤمنين ع .. الا اذا كان
                      أمير المؤمنين ع قد عمل بالتقية
                      وهذا هو العجب العجاب ..!!!!!

                      نعرض في المداخلة القادمة
                      جواب الشيخ بدون بتر وتدليس
                      مشكلتكم أن من تتبعون ربوكم وعلموكم على البتر والتدليس والتحريف ..
                      فأصبحت هذه الامور عادة فيكم لا تستطيعون التخلص منها مهما فعلتم

                      وننتهي .. فلا فائدة من جدال أمثال هؤلاء .


                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        اللهم صل على محمد وآله الطيبين الطاهرين وإلعن أعدائهم أجمعين إلى يوم الدين

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


                        الشيخ الفاضل ياسر الحبيب حفظه الله تعالى وحشره مع محمد وآله الطيبين الطاهرين ،

                        كيف كانت طريقة قتل عمر لعنه الله على يد البطل أبو اسلام فيروز النهاوندي رضوان الله عليه إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة وإن كان عمر نفسه مستحقا للقتل ، حيث أنه قد يستشكل من قبل البعض بأن الاسلام قيد الفتك كما روي عن مسلم بن عقيل عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحادثة المشهورة مع عبيد الله وهانيء بن عروة ، وكما قد يظهر أو يتبادر من بعض مواقف أمير المؤمنين عليه السلام كموقفه من ابن جرموز لعنه الله الذي قتل الزبير لعنه الله وهو يصلي وكذلك موقفه من قتل عثمان عليه اللعنة مع أنه مستحق للقتل أيضا حيث أنه عليه السلام ما حزن وما رضي على قتله وكذلك ما فعله مع عثمان نفسه قبل مقتله من التصدي للثوار ومحاولة إيقافهم؟

                        القسم:قرآن وتفسير

                        باسمه تقدست أسماؤه. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. عظم الله أجورنا وأجوركم بذكرى استشهاد مولانا الإمام باب الحوائج أبي الحسن موسى بن جعفر الكاظم صلوات الله وسلامه عليهما. جعلنا الله وإياكم ممن يطلب بثأره قريبا مع ولده المنتظر صاحب العصر والزمان أرواحنا وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء.


                        قتله على النحو المشهور من أنه كمن له فطعنه وبقر بطنه ثم فرّ، هذه هي الكيفية، وأما الإشكال فمدفوع أولا بأن ”الإيمان قيد الفتك“ عام يقبل التخصيص الاستثنائي، فإذا أمر المعصوم أو أذن جاز الفتك والاغتيال، ولهذا شواهد منها إهدار رسول الله (صلى الله عليه وآله) دم المغيرة بن أبي العاص حيث قُتل فتكا، وكذا إهداره دم جماعة يوم الفتح منهم عبد العزى بن خطل وقد قُتل فتكا وهو متعلق بأستار الكعبة، ومقيس بن صبابة وقد قُتل كذلك بين الصفا والمروة، والحويرث بن نقيد بن قصي وقد قتله أمير المؤمنين عليه السلام، ومن الشواهد إهدار الإمام الهادي (عليه السلام) دم فارس بن حاتم القزويني الذي كان من كبار الغلاة، فقتله الجنيد (رضوان الله تعالى عليه) بأمره (عليه السلام) فتكا أيضا وذلك بعد خروجه من المسجد. وعليه فالفتك يجوز بعناوين ثانوية منها أمر المعصوم أو إذنه، والذي يُستشعر من الروايات أن أبا لؤلؤة فيروز (رضوان الله تعالى عليه) كان مأمورا أو مأذونا، بدلالة أنه مُبشَّر بالجنة لخصوص قتله عمر بن الخطاب (عليه اللعنة) فلو كان قتله إياه محل إشكال شرعاً لما كان له أن يُبشَّر بالجنة لأجله، بل لوجب بيان الإشكال، وإذ لا نجده بل نجد المدح التام له والبشارة بالجنة فيثبت أنه إما كان مأمورا أو مأذونا من إمام زمانه. وعلى التنزل عن إثبات المأمورية أو المأذونية فإن الفتك بالناصب المعادي بعمله خارج تخصيصا عن عمومية حرمة الفتك، وذلك لما ورد في خبر داود بن فرقد قال: ”قلت لأبي عبد الله عليه السلام: ما تقول في قتل الناصب؟ فقال: حلال الدم، ولكن أتقي عليك، فإن قدرت أن تقلب عليه حائطا أو تغرقه في ماء لكي لا يُشهد به عليك؛ فافعل“. (الوسائل ج28 ص217) وقلب الحائط والإغراق بالماء مصاديق للفتك. ومعلوم أن عمر (عليه لعائن الله) أكبر وأخبث ناصبي، فجواز الفتك به مما لا كلام فيه.

                        ويندفع الإشكال بوجه ثانٍ بما ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام: ”الغدر بأهل الغدر وفاء عند الله“ (نهج البلاغة، قصار الحكم، الحكمة 259) وبمقتضاه يرتفع حكم حرمة الفتك والغدر وينقلب إلى الجواز إذا كان مقابلةً بالمثل، ويؤيده قوله تعالى: ”فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم“ (البقرة: 195) وإذ قد همّ عمر بالفتك والغدر برسول الله (صلى الله عليه وآله) يوم العقبة، وفتك به فعلا بالتواطؤ مع صاحبه أبي بكر وابنتيهما عائشة وحفصة حين سمّوه (صلى الله عليه وآله) فمضى شهيدا، ثم همّه وصاحبه بالفتك بأمير المؤمنين (عليه السلام) بأمر خالد بن الوليد بقتله بعد الصلاة، إلى غير ذلك من الموارد؛ فإن الفتك به غدرا يكون مطلوبا شرعا وهو نوع وفاء عند الله تعالى، لأنه إنما وقع على الفاتك الغادر نفسه، فيكون نوع قصاص، وقد قال الصادق عليه السلام: ”من اقتُصَّ منه فهو قتيل القرآن“ (الكافي ج7 ص377) أي أن المقتص قد طبق حكم القرآن فليس عليه سبيل.

                        ويندفع الإشكال بوجه ثالث أن حقيقة الفتك هو وقوعه بعد الأمان، أما مع عدمه فلا يعدّ فتكا، وقد سبق وأن أوعِد عمر وهُدِّد مرّتيْن بالقتل على يد أبي لؤلؤة، أما الأولى فعلى لسان أمير المؤمنين (عليه السلام) حيث قال له: ”أراك في الدنيا قتيلا بجراحة ابن عبد أم معمّر، تحكم عليه جورا فيقتلك توفيقا يدخل والله الجنان على رغم منك. فقال عمر: يا أبا الحسن أما تستحي لنفسك من هذا التكهن؟! فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: ما قلت لك إلا ما سمعت، وما نطقت إلا ما علمت“ (الهداية الكبرى للحسين بن حمدان الخصيبي ص162).

                        وأما الثانية فعلى لسان أبي لؤلؤة (رحمه الله) نفسه إذ قال لعمر: ”لأصنعنّ لك رحىً يتحدث الناس بها. فلما ولّى العبد أقبل عمر على الرهط الذين معه فقال لهم: أوعدني العبد آنفا“ (كنز العمال ج12 ص682 وغيره كثير) ومع هذا الوعيد والتهديد لا يكون ما أقدم عليه أبو لؤلؤة فتكا، فيسقط الإشكال من رأس.

                        أما الموارد المذكورة كقضية مسلم (عليه السلام) ومقتل الزبير ومقتل عثمان، فمنصرفة عما نحن بصدده، إذ هي قضايا خارجية لكل واحدة منها ظرفها الخاص، فالأولى لأن مسلما سفير، والسفير لا يفتك إلا بإذن، والثانية أن القاتل سيكون من الخوارج ومن هذا الوجه ذُمَّ، والثالثة عدم الرضى فيها ناظر إلى الآثار حيث اختلال النظام لا إلى حرمة الفتك، وإلا لكان أمثال محمد بن أبي بكر وكميل بن زياد مستحقين للذم لأنهما كانا من جملة المشاركين في قتل عثمان عليه لعائن الله، والحال أن مقامهما العظيم أظهر من الشمس.

                        وتنبّه إلى أن فيروز النهاوندي (رضوان الله عليه) كنيته هي (أبو لؤلؤة)، وقد كُنِّيَ باسم ابنته (لؤلؤة) وليست له ابنة اسمها (إسلام) ولم يُكنَّ أبدا بكنية (أبي إسلام)، فذلك مما لا أصل له.

                        وفقكم الله لما يحب ويرضى في الدارين. والسلام.

                        تعليق


                        • #13
                          يقول بعد أن احرقنا موضوعه


                          وحين قلنا له لا يهم كيف قتل ابولؤلؤة الطاغية ابن صهاك .. المهم أنه تم قتله




                          ولكن كيف لايهم !!!

                          انت تنفى ان يكون القتل قد تم بالغيله والغدر
                          هل شرب لبن الحمير هو من فعل بك بهذه الافاعيل يا امعه ؟
                          هههه

                          يطالبنا بمصادر كيفية قتل عمر
                          وناتى له ونحتج عليه بكلام شيخه شيخ الحمير ياسر لارى
                          ((
                          قتله على النحو المشهور من أنه كمن له فطعنه وبقر بطنه ثم فرّ))

                          وبعد ان نحتج عليه بكلام شيخ الحمير
                          ونطالبه بان ياتى لنا بالقصه التى هو يعتمد عليها
                          يقول انه احرق الموضوع

                          تبا لك والى لبن الحمير

                          إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة وإن كان عمر نفسه مستحقا للقتل***

                          قد يستشعر ..
                          والشيخ ينفي هذا الأمر ويبينه ..




                          واين هو النفى ؟
                          ضع خط تحت الكلمة التى يفهم منها نفيه للقتل بالغيله والغدر يا امعه

                          اما كلامك الاخرق انه تكلم عن الفتك ولم يتكلم عن الغدر

                          فاولا نعم صحيح لاحظنا انه استعمل كلمة الفتلك ولم يستعمل كلمة الغدر ،،،،، وقد اشرنا ان هذا التصرف منه هو تصرف حبيث وحقير ،،،،، شيخكم شيخ الحمير اراد ان يستغل جهل وحماقة اتباعه من السذج من امثالك

                          ثانيا لقد وضعت لكم ترادف كلمة الفتك والغدر فى اللغه العربيه
                          ((
                          الفتك من الغدر ولا يوصم به مؤمن))

                          الان الدور عليك ان تعرف لنا ماهو الفتك وماهى استعمالات هذه الكلمه فى اللغه العربية وتطبيقاتها


                          فتكلم عن الفتك وجاء بروايات تتحدث أن هناك امور استثناءية تحلل الفتك .. الفتك يا إمعه وليس الغدر ..
                          هؤلاء الذين استشهد بهم الشيخ ..
                          قتلوا فتكا لا غدرا


                          لنفرض جدلا ان الامر كما تدعى
                          ان (الفتك) هنا يختلف اختلافا جذريا ولغويا وحياتيا وسلوكيا
                          عن (الغدر والغيله)

                          لماذا لم يجب شيخ الحمير على السؤال
                          فالسؤال كان عن قتل عمر غيله وغدر وليس فتك

                          ثانيا اذا راجعنا اجابة شيخ الحمير ماذا نجد فيها ؟
                          هل هو نفى ان يكون الامر غدرا وغيله ؟

                          ((
                          قتله على النحو المشهور من أنه كمن له فطعنه وبقر بطنه ثم فرّ، هذه هي الكيفية))

                          ((
                          وأما الإشكال فمدفوع أولا بأن ”الإيمان قيد الفتك“ عام يقبل التخصيص الاستثنائي ))

                          ماهو هذا الاشكال الذى تكلم عنه شيخ الحمير ؟

                          الاشكال هو حرمة الغيله والغدر
                          ((
                          إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة وإن كان عمر نفسه مستحقا للقتل ، حيث أنه قد يستشكل من قبل البعض بأن الاسلام قيد الفتك كما روي عن مسلم بن عقيل عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ))

                          ثم تكلم عن الغدر .. وبينه
                          ان الغدر بأهل الغدر لا يعد غدرا ..
                          وعرض ادلته .. الشيخ ينفي أن عمر
                          قد قتل غدرا .. من الاساس .


                          والله احترنا معاك وحيرتنا يا سفسطائى يا اهبل

                          اذا كان قتل عمر لم يكن غدر وغيله
                          فماهو الداعى ان يستشهد بحلية الغدر والغيله لاهل الغدر؟

                          اخير نضع هذه المفاجاة لك يا امعه
                          هاهو شيخ الحمير يعترف ان الامر هو غدر
                          بل ويحلله (القتل غيله)

                          .................................................. .........................

                          ويندفع الإشكال بوجه ثانٍ بما ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام: ”الغدر بأهل الغدر وفاء عند الله“ (نهج البلاغة، قصار الحكم، الحكمة 259) وبمقتضاه يرتفع حكم حرمة الفتك والغدر وينقلب إلى الجواز
                          .................................................. .........................





                          التعديل الأخير تم بواسطة العقيق اليمنى; الساعة 19-01-2017, 09:06 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            هذا بأي لغة يفهم ....!!!!!

                            نقول له الغدر بأهل الغدر لا يعد غدرا
                            وهو مصمم أن يجعل الغدر بهم غدرا
                            ماذا نفعل وكيف نفهم هذا الاحمق .

                            الشيخ يعرض روايات أن ليس كل
                            فتكا محرم وان هناك استثناءات
                            فيرفض هذا الأمر ..
                            ويريد أن يفرض علينا شرعه ..!!!!!!

                            هذا كمن نقول له لا غيبة لظالم
                            لا غيبة لفاسق يجهر بالفسق
                            وهو يقول لنا الغيبة حرام شرعا ..
                            سواء كنت تغتاب ظالما او عادلا..
                            فاسقا يجهر بالفسق أو مؤمنا
                            والأمثلة لا تعد ولا تحصى بهذا الخصوص .. ولكن نحن نناقش فعلا
                            من هو أضل من البغال .

                            سلاما .

                            تعليق


                            • #15
                              كتابتك مواضيع حزناً على مأبونك ابن صهاك لن يغيِّر من كون قاتله مسلم بل على الصحيح مؤمن افتى الفقهاء بالترحم عليه وتعظيمه فلعنة الله على من يسبهم لأنهم دافعوا عنه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X