نضع لكم شاهد ودليل على كيفية استغفال هذا الحقير التافه
لاتباعه من السذج والحمقى
ذكر احدهم هذا الاعتراض لشيخ الحمير ياسر لارى
فأتاه الجواب البهلوانى الاسستحمارى من شيخ الحمير اطال الله نهيقه
يدعى هذا المهرج ان كل هؤلاء تم اغتيالهم (قتلهم بالغيله والغدر)
المغيرة بن أبي العاص حيث قُتل فتكا
عبد العزى بن خطل وقد قُتل فتكا
مقيس بن صبابة وقد قُتل كذلك
الحويرث بن نقيد بن قصي وقد قتله أمير المؤمنين عليه السلام
اولا هذا المهرج الحقير
لم يضع اى شاهد او مصدر لهذه الادعاءات
(ان احدا قد سمى هؤلاء انهم قد قتلوا غدرا)
ثانيا السؤال الذى سوف يتبارد للذهن بشكل مباشر
لماذ يقتل هؤلاء (غيله وغدر) وكان المسلمين هم المسيطرين والحاكمين !!
وايضا هنا فى هذه القصه التى استشهد بها هذا التافه
من قال قبل هذا المهرج (ياسر لارى) ان هؤلاء قد قتلوا
ولم يكونوا يستطيعون ان يدافعوا عن انفسهم ؟
والاهم من كل هذا
الروايات ذكرت فقط اهدار دم هؤلاء
ولم تحدد طريقه القتل ولا كيفيته
لاتباعه من السذج والحمقى
ذكر احدهم هذا الاعتراض لشيخ الحمير ياسر لارى
إذ قد يستشعر من الموقف انه رضوان الله عليه قد فتك بالمجرم الملعون عمر واغتاله غيلة وإن كان عمر نفسه مستحقا للقتل ، حيث أنه قد يستشكل من قبل البعض بأن الاسلام قيد الفتك كما روي عن مسلم بن عقيل عليه السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الحادثة المشهورة مع عبيد الله وهانيء بن عروة ، وكما قد يظهر أو يتبادر من بعض مواقف أمير المؤمنين عليه السلام كموقفه من ابن جرموز لعنه الله الذي قتل الزبير لعنه الله وهو يصلي وكذلك موقفه من قتل عثمان عليه اللعنة مع أنه مستحق للقتل أيضا حيث أنه عليه السلام ما حزن وما رضي على قتله وكذلك ما فعله مع عثمان نفسه قبل مقتله من التصدي للثوار ومحاولة إيقافهم؟
فأتاه الجواب البهلوانى الاسستحمارى من شيخ الحمير اطال الله نهيقه
وأما الإشكال فمدفوع أولا بأن ”الإيمان قيد الفتك“ عام يقبل التخصيص الاستثنائي، فإذا أمر المعصوم أو أذن جاز الفتك والاغتيال، ولهذا شواهد منها إهدار رسول الله (صلى الله عليه وآله) دم المغيرة بن أبي العاص حيث قُتل فتكا، وكذا إهداره دم جماعة يوم الفتح منهم عبد العزى بن خطل وقد قُتل فتكا وهو متعلق بأستار الكعبة، ومقيس بن صبابة وقد قُتل كذلك بين الصفا والمروة، والحويرث بن نقيد بن قصي وقد قتله أمير المؤمنين عليه السلام، ومن الشواهد إهدار الإمام الهادي (عليه السلام) دم فارس بن حاتم القزويني الذي كان من كبار الغلاة، فقتله الجنيد (رضوان الله تعالى عليه) بأمره (عليه السلام) فتكا أيضا وذلك بعد خروجه من المسجد. وعليه فالفتك يجوز بعناوين ثانوية منها أمر المعصوم أو إذنه
يدعى هذا المهرج ان كل هؤلاء تم اغتيالهم (قتلهم بالغيله والغدر)
المغيرة بن أبي العاص حيث قُتل فتكا
عبد العزى بن خطل وقد قُتل فتكا
مقيس بن صبابة وقد قُتل كذلك
الحويرث بن نقيد بن قصي وقد قتله أمير المؤمنين عليه السلام
اولا هذا المهرج الحقير
لم يضع اى شاهد او مصدر لهذه الادعاءات
(ان احدا قد سمى هؤلاء انهم قد قتلوا غدرا)
ثانيا السؤال الذى سوف يتبارد للذهن بشكل مباشر
لماذ يقتل هؤلاء (غيله وغدر) وكان المسلمين هم المسيطرين والحاكمين !!
وايضا هنا فى هذه القصه التى استشهد بها هذا التافه
ومن الشواهد إهدار الإمام الهادي (عليه السلام) دم فارس بن حاتم القزويني الذي كان من كبار الغلاة، فقتله الجنيد (رضوان الله تعالى عليه)
من قال قبل هذا المهرج (ياسر لارى) ان هؤلاء قد قتلوا
ولم يكونوا يستطيعون ان يدافعوا عن انفسهم ؟
والاهم من كل هذا
الروايات ذكرت فقط اهدار دم هؤلاء
ولم تحدد طريقه القتل ولا كيفيته
تعليق