لن اتعب نفسي بمحاولات اتباع النساء المعمَّمات لتغيير الموضوع وعدم الرد على كلامي
ورطت نفسك نعيق بالدخول للموضوع بهذه السفاهة والحماقة
كم تحصل على المشاركة الغبية ؟
يا فرحة الدواعش على مغفَّل بعد تفكير عميق توصل إلى ان فدك فقط مغصوبة عند السنة اما عندنا فليست مغصوبة
يا فرحة ابو بكر على الاحمق اللي ابتلينا به وهو يبرّئه من غصب فدك ويقول انها فقط مغصوبة عند السنة
فدعواك تخصيص بلا مخصِّص في احسن حالاتها لو اعتبرناك انساناً سويّاً لكلامك قيمة ولست مجنوناً أو مدفوعاً .
الشيخ قال كل المسلمين وقال الغصب مسلم وقال إجماع الجميع (كل واحدة قرينة على خلاف زعمك) فكلامه لا يشمل فقط العامة بل يقول الكل حسب أدلتهم يجب اخراج ابو بكر و عمر لأن المكان مغصوب عند الكل ، نعم ذكر الادلة في الاحتجاج على العامة لأن الكلام تحدي لهم ولهذا ذكر فدك لأنه لو ثبت انها مغصوبة فأيضاً بيت الرسول مغصوب لكن الكلام عن وجوب النبش مو مخصوص بل اجماع المسلمين
فليس الكلام من باب الالزام لفقط العامة كما ادعيت يا صوفي
ورطت نفسك نعيق بالدخول للموضوع بهذه السفاهة والحماقة
كم تحصل على المشاركة الغبية ؟
يا فرحة الدواعش على مغفَّل بعد تفكير عميق توصل إلى ان فدك فقط مغصوبة عند السنة اما عندنا فليست مغصوبة
يا فرحة ابو بكر على الاحمق اللي ابتلينا به وهو يبرّئه من غصب فدك ويقول انها فقط مغصوبة عند السنة
المرجع الديني الشيخ الوحيد الخراساني (حفظه الله):
وللأسف فقد ضيّع هذا الحق.
وأول من تكفل بإضاعة الحق استند إلى هذه الرواية: ما تركت لأمتي صدقة.
والذي قال هذا الكلام وأخذ فدك بناء عليه، صار بنفسه مكذباً لهذه الرواية، وهذا من العجائب، حيث أن الراوي نفسه كذّب الرواية نفسها، حيث طلب عائشة عند موته وقال: ائذني لي أن أدفن في بيت الرسول.
فإن كان (ما تركه النبي) صدقة فإن إذن عائشة خطأ !
وإن كان إذن عائشة معتبراً فإن الصدقة خطأ !
نتيجة البحث
أنه بمقتضى دليل غصب فدك، فإن وظيفة كل مسلم الآن نبش قبر الرجلين، وإخراج ما بقي من أجسادهما.
لأن الغصب مُسَلّمٌ.
وحكمُ الدفن في المغصوب وجوب النبش بإجماع الجميع.
هذه القاعدة وهذه النتيجة.
كيف ضاع هذا الحق ؟
المهم هو البرهان القاطع.. جمع المأمون علماء المسلمين من أقطار الدنيا للبحث في مسألة فدك، وكانت نتيجة المجلس إجماع الكل على أن فدك قد غصبت، وأنها ملك الصديقة الكبرى.
أصبح سن الدهر قد ضحكا *** برد مأمون هاشم فدكا
فكيف تحل هذه التناقضات ؟
هذا دليل غصب الصديقة الكبرى.
وللأسف فقد ضيّع هذا الحق.
وأول من تكفل بإضاعة الحق استند إلى هذه الرواية: ما تركت لأمتي صدقة.
والذي قال هذا الكلام وأخذ فدك بناء عليه، صار بنفسه مكذباً لهذه الرواية، وهذا من العجائب، حيث أن الراوي نفسه كذّب الرواية نفسها، حيث طلب عائشة عند موته وقال: ائذني لي أن أدفن في بيت الرسول.
فإن كان (ما تركه النبي) صدقة فإن إذن عائشة خطأ !
وإن كان إذن عائشة معتبراً فإن الصدقة خطأ !
نتيجة البحث
أنه بمقتضى دليل غصب فدك، فإن وظيفة كل مسلم الآن نبش قبر الرجلين، وإخراج ما بقي من أجسادهما.
لأن الغصب مُسَلّمٌ.
وحكمُ الدفن في المغصوب وجوب النبش بإجماع الجميع.
هذه القاعدة وهذه النتيجة.
كيف ضاع هذا الحق ؟
المهم هو البرهان القاطع.. جمع المأمون علماء المسلمين من أقطار الدنيا للبحث في مسألة فدك، وكانت نتيجة المجلس إجماع الكل على أن فدك قد غصبت، وأنها ملك الصديقة الكبرى.
أصبح سن الدهر قد ضحكا *** برد مأمون هاشم فدكا
فكيف تحل هذه التناقضات ؟
هذا دليل غصب الصديقة الكبرى.
الشيخ قال كل المسلمين وقال الغصب مسلم وقال إجماع الجميع (كل واحدة قرينة على خلاف زعمك) فكلامه لا يشمل فقط العامة بل يقول الكل حسب أدلتهم يجب اخراج ابو بكر و عمر لأن المكان مغصوب عند الكل ، نعم ذكر الادلة في الاحتجاج على العامة لأن الكلام تحدي لهم ولهذا ذكر فدك لأنه لو ثبت انها مغصوبة فأيضاً بيت الرسول مغصوب لكن الكلام عن وجوب النبش مو مخصوص بل اجماع المسلمين
فليس الكلام من باب الالزام لفقط العامة كما ادعيت يا صوفي
تعليق