تويت
المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده
-
كل كلام الائمة ع هو كلام رسول الله ص واله .. كلام معصومي واحد. -
زين منو له دور مباشر بعباداتك وعقائدك !!! الكليني ام امام زمانك ؟تعليق
-
لافهل هذا يعني مالهم داعي الائمة لو حدث هذا ؟تعليق
-
اذن لو حدث وجمع علم وسنة الرسول !!! فما فائدة الائمة !!! القران موجود والسنة موجوده !!! انت الحين وابوك وجدك وجدك الرابع والخامس والسادس والسابع واسحبها لالف ومتين سنه !!! شنو استفدتم من امام الزمان الغائب !!! ولا شي !!! استفدتم من الكليني اكثر !!! هذا الواقع !!!تعليق
-
زين منو له دور مباشر بعباداتك وعقائدك !!! صحيح البخاري ام رسول الله ؟زين منو له دور مباشر بعباداتك وعقائدك !!! الكليني ام امام زمانك ؟تعليق
-
البخاري بنقل احاديث رسول الله عن صحابته !!! وليس احدا بعد البخاري ومسلم فضل مثلهم من البشر بعد رسول الله وصحابته !!!
انت جاوب ؟تعليق
-
الكليني بنقل احاديث رسول الله عن الأئمة المعصومين !!! وليس لأحد بعد الكليني و الصدوق فضل مثلهم من البشر بعد رسول الله و الأئمة المعصومين !!!المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهادهتعليق
-
زين منو الائمة المعصومين اللي نقل عنهم الكليني ؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهادهالسؤال اللي محيرنيالمشاركة الأصلية بواسطة منتصر العذاري
هل كانت هذه القردة من شاربي البول ايضااااااااااا ههههههههههتعليق
-
الاخذ عن واحد من الائمة الطاهرين عليهم السلام هو اخذ عنهم كلهم ... فالاخذ عن الامام الصادق عليه السلام هو اخذ عنهم كلهم .. فلا فرق ..تعليق
-
صحابي شيعي !!! اذن الاخذ عن الرسول يكفي اليس كذلك ؟ ولا داعي للامام السادس !!!تعليق
-
اسف على تأخري في الرد لظروف خاصة وأشكر لك إطراؤك عزيزي وأعلم بأن مجمل طرحك يأتي في بيان ما يلتزم به البعض ضمن قاعدة إلزام الآخر بما ألزم به نفسه وبالتالي فالشيعة هي صفة وفرقة إسلامية تتبع النبي وآل النبي بنصوص قرآنية وبأحاديث موثقة فمشكلة التراث وما يحمله هو عبء على فريقينا ولكن هو عبء عليكم أكثر بما ألزمتم به أنفسكم برأي أن البخاري كتابه صحيح ما بين دفتيه وأصبح الطعن في رأي البخاري ولا أقصد الطعن بالبخاري نفسه هو طعن بالدين عندكم وقد أكد البخاري نفسه في مقدمة كتابه بأنه جمع من أصل ستمائة ألف حديث ما نقله في كتابه معتمداً على الإستخارة فيما توصل إليه وهذا لا يمكن الرهان عليه في تحقيق البحث العلمي المستقل والذي يجب أن يوافق كتاب الله عز وجل وهذه هي البداية الحقيقية في العمل على جمع التراث الصحيح نوعاً ما رغم ان المسألة غير قابلة للتوفيق مئة بالمئة لأن الكتاب الوحيد الذي لا ريب فيه هو القرآن الكريم .
بالنسبة لموضوع وكلاء الإمام فبرغم وجود أربعة خلال فترة زمنية إلا أن شدة الحصار والبحث عن الإمام وتشديد الخناق الأمني على شيعته وهنا أريد أن أضع ملاحظة فليس جميع الشيعة في حينها كانوا فعلاً شيعة بل كان هناك منافقين وجواسيس للسلطة وكان منهم من ادعى لنفسه البابية أي انه احد أبواب الإمام ومنهم من ادعى بأنه يقوم مقام الإمام كجعفر الكذاب عم الإمام الحجة مما أدى إلى نوع من الحذر لدى الشيعة في أبان الوصول لوكلاء الإمام والذين كانوا معروفين فقط في الأوساط الشيعية ورغم هذا الحصار والتشديد الأمني وصلتنا عدة احاديث عن الإمام عبارة عن توقيعات له على أجوبة شيعته رغم قلتها .
أما موضوع بأن الأئمة هم نقلة فنعم هم نقلة والنقل المقصود به هنا هو ليس نقل الحديث بل هو حفظ الدين من التدليس واللعب فيه فكانوا ينقلون هذه الأمانة بين الناس وقد تجسدت عملية هذا النقل وهذه الأمانة من خلال أقوالهم وأفعالهم وإرشاداتهم فنقل لنا الكليني عنهم ذلك وأخبرنا هذه الخاصية التي كانوا يتمتعون بها رغم أنه لم يستطع أن يتحرر من صحة كل الأحاديث إلا أنه نقل ذلك خدمة للدين والنقل هنا يا أخي هو نوع من التواتر أحياناً فالقرآن وصلنا من خلال التواتر ولكن نقله لنا رسول الله صلى الله عليه وآله عن الله عز وجل فالنقل هنا يختلف عن مفهوم نقل القرآن بالتواتر أو بالسند فلذلك لا يمكننا ان نساوي بين ما نقله النبي عن الله وبين نقل الآخرين عن النبي فالنبي وإن كان ناقلاً إلا أننا لا يمكن تصنيفه فقط بالنقل حاله حال أئمة أهل البيت بغض النظر ان دائرة النبي أوسع وأرفع .
كما ان البخاري لا يمكن الأخذ بأحاديثه لأنه لا ينتمي إلى الفريق الذي نلتزم به وقد يستعمل البعض أحاديث البخاري فقط للإحتجاج من خلاله على من إلتزم كتاب البخاري ومنهجه .
بالنسبة لمسألة المهاجرين والأنصار فالقرآن لم يشمل جميع المهاجرين والأنصار وإلا أين نذهب بآيات المنافقين ومن مرد على النفاق من أهل المدينة وإنقلاب البعض يوم أحد وغيرها التي بيَّنها القرآن الكريم فالآية التي تخص المهاجرين والأنصار يا عزيزي تقول :
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (100) وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ ۖ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ۖ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ ۖ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ ۚ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَىٰ عَذَابٍ عَظِيمٍ (101) وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلًا صَالِحًا وَآخَرَ سَيِّئًا عَسَى اللَّهُ أَن يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (102)
لو لاحظت أخي الكريم هنا يقول : والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار ( أي من بعض المهاجرين والأنصار لأن حرف من هو تبعيضي لقوله من المهاجرين والأنصارولم يقل كل المهاجرين والأنصار وكلمة من أي منهم )
كما انه ألحقها بآيتين تدلان بأن هناك منافقين منهم في المدينة .
وأما آية الغار هي آية لا تدل على فضل أبدا لصاحب النبي هذا إن أثبتت فعلاً بأن من يٍُقصد بها صاحبه أبا بكر لأن هناك روايات تشير الى عكس ذلك ورغم ذلك أنت علمت بأنها لأبي بكر من خلال الاحاديث والقرآن لم يبيِّن ان صاحبه هو أبو بكر بالإسم ليكسب تلك الفضيلة إن كانت فضيلة فعلاً .
بالنسبة لذكر الأئمة الإثنا عشر فالقرآن قد أشار بلطائفه في هذا النحو والعلة لعدم ذكرهم بالأسماء قد تكون لأجل حفظ القرآن ولكن هناك آيات أشارت إلى الأثر وعلى اللبيب ان يكتشف من ذلك الأثر حقائق تلك الإشارات كما أن القرآن قد أكَّد بأن هناك إلزام في أن نأخذ أيضاً من النبي لتتكامل رسالة القرآن في الصورة والجوهر كقوله تعالى :
ما آتاكم به الرسول فخذوه
وقوله :
فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا
وهذا يدل على أننا نحتاج في بيان الأمور إلى الكتاب وأحاديث النبي
ويُعتبر قوله تعالى : يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ
تأكيداً على أن الحياة الدنيا لا تخلو من إمام مفترض الطاعة وقد قارن طاعتهم بطاعة الله ورسوله فنسأل سؤالاً من هم الذين لا تتطابق طاعتهم مع طاعة الله ورسوله إن لم يكونوا معصومين لأنه لا يمكنك أن تأمن على غير المعصوم الخطأ فبالتالي إن أمرك بأن ترتكب خطأ نتيجة إجتهاد شخصي خاطئ منه فهل يوافق خطؤه طاعة الله ورسوله والحديث الصحيح يقول لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ؟؟
كما أن الآية لم تحدد زمن محدداً لإطاعة الله ورسوله وأولي الأمر فمن هم يا تُرى أولياء الأمر المعصومين الذين لا ينقطع وجود أحدهم بعد رسول الله وتُقترن طاعتهم بطاعة الله ورسوله أي أنهم معصومين سوى أئمة الشيعة اليوم ؟؟
طبعاً هناك أدلة أخرى وإن كان ذلك ليس بحثنا الآن إنما أردت ان أعلق فقط على بعد النقاط ولكن في مسألة القرآن وتحريفه وهذا رأيي وأنا مسؤول عنه أمام الله يوم القيامة من يدعي بأن القرآن محرفاً فهو ليس من الإيمان بالإسلام في شيء سواء كان من الشيعة أو السنة .
وأما نقل الكفر فلا يعني بأن ناقله كافر كما عندكم في البخاري وأكل الداجن آيات رجم الشيخ والشيخة فهذه عملية نقل لا تؤثر على جوهر الناقل .
وأما قضية زيارة القبور ففيها ثواب وأنا أتفق معك في الكثير منها بحيث ان لا يتعدى ذلك زيارة القبر أو الدعاء لله تحت قبة ذلك القبر بحق محمد وآل محمد وأما ما يقوم البعض به الآن من تجاوزات تجعل من قبور الأئمة مكاناً للهتك والشرك الغير المقصود فهذا لا يمثل حقيقة وجوهر ما نعتقد به ...تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 0
4 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 03:07 AM
|
|||
|
ردود 0
3 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
اليوم, 03:04 AM
|
تعليق