إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ما تعريف التجسيم ومن هو المجسم ؟؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة قوة الحقيقة
    الشي كلمة جاءت من المشيئة.
    يعني المشيئة إلهية. انا شيء يعني انا أتيت من مشيئة الله.
    فيكون كل شيء مخلوق. كل شيء هالك إلا وجهة . بمعنى كل مخلوق.
    يا سلام يا حمار
    الشيئ اتى من المشيئة
    وانت شيئ يعني أنت هالك
    وحيث ان الشيئ هالك فمشيئة ربكم هالكه ايضا.
    ثم أنا ما دخلني بتحليلك وتعليك
    .
    .
    كل شيئ هالك وليس كل مخلوق هالك
    .
    هل الله عز وجل لا شيئ؟؟؟
    بكل تأكيد لا...
    فبناءا على مبانيك الصلبوخية الذي لا يهلك هو اللاشيئ.
    يا سلام
    .
    .
    .
    يا صلبوخ كيف خلق الله عز وجل ادم بيده
    هات اخبرنا
    أدم جسم له أبعاد ثلاثيه طول عرض عمق.
    وربكم يجلس على كرسيه يفوق السماوات والأرض هذا على اقل التقديرات.
    فما هو حجم ادم بالنسبة للسموات والأرض؟؟؟؟؟؟؟؟

    تعليق


    • نحن ندور في دائرة منذ خمس صفحات و انت تكرر نفس الكلام ونحن نكرر نفس الأسئلة التي تتجاهلها يا حقيقة

      تعليق


      • الشي كلمة جاءت من المشيئة.
        يعني المشيئة إلهية. انا شيء يعني انا أتيت من مشيئة الله.
        فيكون كل شيء مخلوق. كل شيء هالك إلا وجهة . بمعنى كل مخلوق.
        فضلاً عن كون هذا الكلام لا اصل في عند النحويين

        هذا لازمه ان لا يكون الله شيئاً وهذا باطل بإجماعنا و إجماعكم
        وهذا مخالف لقوله تعالى قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ۚ

        وهذه اقوال علمائكم
        http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=161651

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
          فضلاً عن كون هذا الكلام لا اصل في عند النحويين
          هذا لازمه ان لا يكون الله شيئاً وهذا باطل بإجماعنا و إجماعكم
          وهذا مخالف لقوله تعالى قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ شَهِيدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ ۚ
          وهذه اقوال علمائكم
          http://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...waId&Id=161651
          أنا أعرف هذا الكلام . وهو خطأ


          أما بنسبة لنحويين. أصلا المسألة مالها علاقة بنحو

          خطأ نسمي الله شي . الله ليس شي تعالى الله عن ذلك . هو خالق الشي

          والدليل على كلامي . قوله تعالى . خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ . يعني أي شي فهو مخلوق وأي مخلوق فهو شيء

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
            يا سلام يا حمار
            الشيئ اتى من المشيئة
            وانت شيئ يعني أنت هالك
            وحيث ان الشيئ هالك فمشيئة ربكم هالكه ايضا.
            ثم أنا ما دخلني بتحليلك وتعليك
            .
            .
            كل شيئ هالك وليس كل مخلوق هالك
            .
            هل الله عز وجل لا شيئ؟؟؟
            بكل تأكيد لا...
            فبناءا على مبانيك الصلبوخية الذي لا يهلك هو اللاشيئ.
            يا سلام
            .
            .
            .
            يا صلبوخ كيف خلق الله عز وجل ادم بيده
            هات اخبرنا
            أدم جسم له أبعاد ثلاثيه طول عرض عمق.
            وربكم يجلس على كرسيه يفوق السماوات والأرض هذا على اقل التقديرات.
            فما هو حجم ادم بالنسبة للسموات والأرض؟؟؟؟؟؟؟؟
            مشيئة ربي هالكه

            هل اضحك أو ابكي ههههههه

            تعليق


            • أنا أعرف هذا الكلام . وهو خطأ
              ما وجه الخطأ ؟ قد وردت تسمية الله تعالى شيء لا كالأشياء عندنا و عندكم كما تواتر او استفاض عن اهل البيت عليهم السلام


              أما بنسبة لنحويين. أصلا المسألة مالها علاقة بنحو
              اللغويين *


              والدليل على كلامي . قوله تعالى . خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ . يعني أي شي فهو مخلوق وأي مخلوق فهو شيء
              هذه على سبيل المبالغة فيجوز التوكيد للمبالغة وليس كل شيء
              وهذا شائع في كلام العرب استخدام لفظة التوكيد كل للمبالغة ، ومن شواهده :
              تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا
              يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ
              إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ
              وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ

              وقد رد علماؤكم على هذا القول فقالوا : قال المرداوي: من المخصصات المنفصلة العقل ضروريا كان أم نظريا، فالضروري كقوله تعالى:
              الله خالق كل شيء {الرعد: 16} فإن العقل قاض بالضرورة أنه لم يخلق نفسه الكريمة، ولا صفاته.

              وبغض النظر وافقنا ردكم ام لا (فهو يؤول للجبر) لكن نلزمكم بما الزمتم به انفسكم

              تعليق


              • المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                أنا في كل كلامي معك نزاعي معك لفظي لأانك لا تقول اصلاً بصفة لليد بل تنفيها
                نحن لا نكفر من يقول بـ "صفة اليد أو الوجه " إلا لو التزم بلازم مذهبه من مفاسد ، أما لو لم يلتزم لكن قال "جسم لا كالأجسام" مع نفي الحاجة للمكان و الزمان فهذا نحكم عليه بالكفر والتخليد في جهنم أما في الدنيا فالأكثر على إسلامه .
                ما يحتاج تعريف المسألة بديهية اصلاً
                طبعاً سيحاسنا وإلا سيقبل الله بالافتراء عليه
                عندما اقول صفات ثبوتية يعني حقيقة
                هاذا رأيك

                أما رأي أهل البيت يختلف . هو اثبات الصفة . أي نعتقد بها . مع عدم التشبيه

                طالما لم تجد على عقيدتنا شي فإذا دليل أن عقيدتنا هي الصحيحة

                أنتم تكفرون من يقول بتجسيم حسب تعريفكم . الذي إلى الأن لم تثبتو على تعريف واحد . فضلا على كونه لم يخرج من المعصوم . وتدعون أنكم أتباع ءهل البيت المعصومين

                تعليق


                • عندما اقول صفات ثبوتية يعني حقيقة
                  طيب عرف السمع أو البصير بشكل عام

                  ما هو البصير . أو السميع

                  تعليق


                  • أما رأي أهل البيت يختلف . هو اثبات الصفة . أي نعتقد بها . مع عدم التشبيه
                    كلنا ندعي اثبات الله تعالى وصفاته دون تشبيهه بخلقه نزاعنا ليس لفظي عندما تقولون " نثبت الله بلا تكييف ولا تشبيه" إلخ
                    بل معنوي فقولكم (إلا أنت فأنت مفوِّض في الصفات) يؤول للتشبيه وإن زعمتم أنه ليس تشبيه .


                    طالما لم تجد على عقيدتنا شي فإذا دليل أن عقيدتنا هي الصحيحة
                    الحال ان قولك ليس قول أغلب السلفية المعاصرة بل هو قول المفوِّضة ، لكن تغلفه بالقول "يد حقيقية" لكن عندما نسألك ماذا تقصد بكلامك نكتشف انك تنفي اليد ولا تعرف شيء آخر عن هذه اليد إلا للفظ خالٍ من معنى وهذا تفويض للمعنى .

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة قوة الحقيقة
                      مشيئة ربي هالكه
                      هل اضحك أو ابكي ههههههه
                      لا يا حمار
                      انت تقول هذا الشيئ لا نحن
                      انت تقول الشيئ من المشيئة
                      والشيئ هالك
                      إذا المشيئة هالكه
                      هل فهمت يا حمار
                      .
                      .
                      يعني لو حمار وتناقش بالأوزان
                      نص مصيبه
                      حمار وتناقش في غير الأوزان والتبن
                      مصيبه عظمى

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                        كلنا ندعي اثبات الله تعالى وصفاته دون تشبيهه بخلقه نزاعنا ليس لفظي عندما تقولون " نثبت الله بلا تكييف ولا تشبيه" إلخ
                        بل معنوي فقولكم (إلا أنت فأنت مفوِّض في الصفات) يؤول للتشبيه وإن زعمتم أنه ليس تشبيه .
                        الحال ان قولك ليس قول أغلب السلفية المعاصرة بل هو قول المفوِّضة ، لكن تغلفه بالقول "يد حقيقية" لكن عندما نسألك ماذا تقصد بكلامك نكتشف انك تنفي اليد ولا تعرف شيء آخر عن هذه اليد إلا للفظ خالٍ من معنى وهذا تفويض للمعنى .

                        المفوضة يفوضون الكيف والمعنى .. يعني يقولون لاتعلم ما معنى مراد الله بكلمة يد . نفوضها لله

                        السلف يفوضون الكيف ويثبتون المعنى . نقول نعلم معنى اليد . لكن لا نشبهها بيد المخلوق.

                        بلى قولي قول السلف جميعهم . لم آتيىبشي جديد من جيبي

                        تعليق


                        • ما وجه الخطأ ؟ قد وردت تسمية الله تعالى شيء لا كالأشياء عندنا و عندكم كما تواتر او استفاض عن اهل البيت عليهم السلام
                          لا خطأ . هاذا الكلام سواء عندنا أو عندكم الله ليس شي . ولا يكون مخلوق وهالك

                          كل شي هالك إلا وجهة . طالما الله عندكم شي اذا هو هالك .

                          وقوله تعالى . والله خالق كل شي. إذا الله مخلوق اذا قلنا أن الله شي


                          كلام إلي في الرابط وهو رابط ستي . انا أخطأ هاذا الكلام

                          تعليق


                          • يا سطل
                            الشيئ ليس من المشيئة

                            تعليق


                            • سأل أخونا الكريم حسام الإسلام في ملتقى الإخوان فقال
                              (( .. أعرف أن فريقاً من الأشاعرة يثبت لله الوجه واليد وعمدتهم في ذلك أن الله قال لإبليس -عليه لعائن الله تتري- : "مامنعك أن تسجد لما خلقت بيديَّ أستكبرت أم كنت من العالين" ص 75 فلو جاز أن تحمل اليد علي القدرة .. لما جاز -في هذا الموضع ثم في غيره- أن تحمل عليها لامتناع وجود قدرتين !
                              وهم في ذلك فريقان .. فمنهم من يثبت بعض ماقال بعضهم أنه يوهم التشبيه ، ومنهم من يتأوله ...أرجو الإفادة )) اهـ .
                              كما اعترضت الأخت المؤمنة بما نصه :
                              (( لو كان المراد باليد القوة ، ماكان لآدم فضل على ابليس ، بل ولاعلى الحمير والكلاب ، لأنهم كلهم خلقوا بقوة الله ، ولو كان المراد باليد القوة ، ماصح الاحتجاج على ابليس ، إذا إن ابليس سيقول : وأنا يا رب خلقتني بقوتك ، فما فضله علي؟؟ )) اهـ .
                              فأقول متوكلا على الله جوابا على هذا :
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              الحمد لله وكفى ، وصلاة وسلام على نبيه المصطفى وآله وصحبه أولي الجد والعزم والوفا وبعد ..
                              نعم إن قوله تعالى ( لما خلقت بيدي ) لا يجوز أن يراد به القدرة ، لأنه لو أريد به القدرة لم يختص آدم بها فإبليس أيضا خلق بقدرة الله ، وكان لإبليس أن يقول : يارب أنا أيضا خلقتني بقدرتك فما الذي ميز آدم علي ؟؟ .
                              هذا اعتراض صحيح يسقط التأويل ـ هنا ـ بالقدرة ، والسبب في سقوط هذا التأويل أنه لا يسمح بالخصوصية والتمييز لآدم ، والخصوصية والتمييز لآدم أمر لابد منه فبطل ما يضاده وهو تأويل اليدين بالقدرة أو النعمة ونحوهما .
                              لكن هذا الاعتراض القوي الذي يبطل التأويل بالقدرة مبني على أن هذا التأويل مبطل لتميز آدم ، ومقتضى هذا الاعتراض القوي أن كل تفسير يعارض تميز آدم يكون مردودا ..
                              فهل تفسير اليدين بالصفة يعارض التمييز فيبطل ، أم لا فيصح ؟؟
                              الجواب : إن حمل اليدين في الآية على الصفة يبطل التميز أيضا من وجهين :
                              الأول :
                              لا يعتبر خلق آدم باليد تميزا ، لقوله تعالى : (( ألم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينا أنعاما )) فأخبر أنه عمل الأنعام بيده ، فيضطر الخصم إلى التأويل هنا ليسلم له تميز آدم فيؤول اليد هنا فيقول صلة
                              والإنصاف أنه لافرق بين قوله (( خلقت بيدي )) وقوله (( عملت أيدينا )) إلا عند المتكلفين ، وبالتالي يلزم إما التأويل هنا أو هناك ـ وليس أحد الموضعين بأولى من الآخر عند العقلاء ـ وإما إسقاط تميز آدم لأن الأنعام كلها صارت مشاركة له في هذا التكوين باليد بل يلزم تفضيل الأنعام على باقي الأنبياء الذين لم يخلقوا باليد وهذا باطل فبطل ما أدى إليه وهو حمل اليد في الآيتين على الصفة ، وقد ناقشت بعضهم في مجلس حافل فأبى أن يؤول في الآيتين !! ومع هذا أصر على وجود تميز !! فهدى الله أخوين كريمين إلى الحق .
                              الثاني :
                              إن تفسير اليدين في الآية بالصفة لا يعد تمييزا لآدم لأن إبليس كما يجوز أن يقول : يارب خلقتني بقدرتك وخلقته بقدرتك ولا فضل لقدرتك على قدرتك لأن صفاتك لا تتفاوت أقول : كما يقول إبليس هذا هنا ، فإنه يمكنه أن يقول أيضا : يارب أي فضل لآدم علي بخلقه باليد ؟؟ فأنا خلقتني بقولك كن فكنت ، وكلامك صفتك العظيمة ـ التي استحق موسى عليه السلام التفضيل بسماعها ـ فإن كان آدم خلقته بصفة من صفاتك فأنا أيضا خلقتني بصفة من صفاتك ، وصفاتك أجل وأعظم من أن تتفاوت ويفضل بعضها بعضا فلا وجه لتفضيله علي
                              ( تنبيه مهم جدا ) :
                              حذار ثم حذار ثم حذار أن يقول قائل : إن ما خلق بصفة اليد أفضل مما خلق بصفة القدرة أو الكلام ، لأن مؤدى هذا إلى تفاضل صفات الله !! ومن يقول بهذا فقد ضل ضلالا مبينا ، ولو جاز لقائل أن يقول بأن صفة اليد أفضل من صفة الكلام والقدرة ، لجاز لقائل أن يقول العكس بل ويقول بأن القدرة التي خلق بها آدم أعظم من القدرة التي خلق بها إبليس وبهذا يحصل التمايز !! ، وهذا كله باطل كما لا يخفى فحذار .
                              وهناك جواب ثالث يمنع من حمل اليد في هذه الآية على الصفة ، وهو قوله تعالى : (( إن مثل عيسى عند الله كمثل آدم ، خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون )) فأخبر تعالى أن عيسى وآدم ( متماثلان ) في الخلق ـ والتماثل هو التشابه من كل وجه ـ وقد علمنا يقينا أن عيسى لم يخلق بصفة اليد واختلفنا في آدم فوجب أن نحمل ما اختلفنا فيه على ما اتفقنا عليه وهو أن عيسى لم يخلق بصفة اليد قطعا فوجب كذلك في آدم لضرورة كونهما متماثلين في الخلق والتكوين.
                              فإن قيل : لم لا يجوز أن يكون خلق آدم بصفة اليد وصفة الكلام معا ؟؟ .
                              فالجواب : أن هذا لو جاز لما كان آدم مثل عيسى في الخلق ، والله أخبر أنه مثله في الخلق وعيسى لم يخلق إلا بكن .
                              ويجاب أيضا : أتجوزون أن يخلق الله آدم بيدين صفتين اثنتين من جنس واحد أم هما صفة واحدة ؟؟ فإن قالوا : بيدين صفتين !! قلنا : فلم أنكرتم على من قال بقدرتين اثنتين وقلتم لا يجوز أن يكون هناك قدرتان بل قدرة واحدة ؟؟!!.
                              وإن قالوا : اليدان صفة واحدة لا صفتان ، قلنا : فإن جاز أن تكون اليدان يدا واحدة !! مع أنهما اثنتان كما في الآية جاز لخصومكم أن يقولوا عن القدرتين بأنهما ليستا قدرتين بل قدرة واحدة !! .
                              فبان بما قدمناه باختصار ـ ولدينا مزيد ـ أن ما يحتج به من يتمسك بهذه الآية يمكن الرد عليه وتبين أيضا أنه من باب الظنيات لا القطعيات ، ومن ثم ارتضينا هذا وذاك ولم نعنف أحدا ممن ذهب إلى هذا أو ذاك وقلنا المسألة اجتهادية فمن قال بالصفة لم ننكر عليه ومن قال بالتأويل الصحيح لم ننكر عليه .
                              التعديل الأخير تم بواسطة المعتمد في التاريخ; الساعة 04-04-2017, 12:14 AM.

                              تعليق


                              • المفوضة يفوضون الكيف والمعنى .. يعني يقولون لاتعلم ما معنى مراد الله بكلمة يد . نفوضها لله
                                وهذا عين قولك

                                التصور الوحيد ليد الله تعالى أنها لا تشبه يد المخلوقات وليس طرف أو جارحة أو كتلة أو متحيزة .

                                انت لا تعرف من معنى " يد حقيقية" إلا أنها ليست يد حقيقية !

                                لا خطأ . هاذا الكلام سواء عندنا أو عندكم الله ليس شي . ولا يكون مخلوق وهالك

                                كل شي هالك إلا وجهة . طالما الله عندكم شي اذا هو هالك .

                                وقوله تعالى . والله خالق كل شي. إذا الله مخلوق اذا قلنا أن الله شي

                                هذه على سبيل المبالغة فيجوز التوكيد للمبالغة وليس كل شيء
                                وهذا شائع في كلام العرب استخدام لفظة التوكيد كل للمبالغة ، ومن شواهده :
                                تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا
                                يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُ كُلِّ شَيْءٍ
                                إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ
                                وَهُوَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ

                                وقد رد علماؤكم على هذا القول فقالوا : قال المرداوي: من المخصصات المنفصلة العقل ضروريا كان أم نظريا، فالضروري كقوله تعالى:
                                الله خالق كل شيء {الرعد: 16} فإن العقل قاض بالضرورة أنه لم يخلق نفسه الكريمة، ولا صفاته.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X