ها يعني شمر بن ذي الجوشن من خير البرية هههههههه

-----------------------------------------------------------------------------------
م10
الإمام علي سلام الله عليه كان يرى ابا بكر وعمر كاذبان اثمان غادران خائنان وانعم بها من شهادة بحقهما
يكفيك واحد كان به شيطان يعتريه
المهدي سلام الله عليه سواء كان حيا أو سيولد سيكون من أل علي سلام الله عليه
إفتتح الله بهم وسيختم به أل محمد
النبي صلى الله عليه واله وسلم لم يشهد لأبي بكر او عمر بالجنة
فأصبح عند المسلمين اربع شهادات
واحدة من النبي صلى الله عليه واله وسلم
والثانية والثالثة من علي والعباس بأنهما كاذبان اثمان غادران خائنان على لسان عمر بن الخطاب
والرابعة من الزهراء سلام الله عليها التي يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها وقد ماتت واجدة عليهما

مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ

قال أبو جعفر: يعني بقوله: " ما كان الله ليذر المؤمنين "، ما كان الله ليدع المؤمنين (31) =" على ما أنتم عليه " من التباس المؤمن منكم بالمنافق، فلا يعرف هذا من هذا=" حتى يميز الخبيث من الطيب "، يعنى بذلك: " حتى يميز الخبيث " وهو المنافق المستسرُّ للكفر (32) =" من الطيب "، وهو المؤمن المخلص الصادق الإيمان، (33) بالمحن والاختبار، كما ميَّز بينهم يوم أحد عند لقاء العدوّ عند خروجهم إليهم

فالاية واضحة تتكلم عن المسلمين المسلمين بالمؤمنين
فالله سبحانه يقول ما كان الله ليدع التباس الطيب من المسلمين مع الخبيث
حتي يميز بينهم
يعني الله يميز بينهم ليس كلهم سواء او صالحين وطيبين
والتمييز لا يكون بذكر الاسماء ولا يطلعكم الله على الغيب

لكن التمييز سيكون معرفتهم من خلال المحن والابتلاء
كما ميز بينهم في احد فتبين ممن ينقلب على عقبيه وممن يثبت
وكذلك في خيبر فظهر الله خور المنافقين الذين نكثو بيعة الرضوان ورجع كل واحد منهم يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
وبين من اوفى بما عاهد الله عليه
فراد الله ان يميز بين الصحابة ليرينا من الخبي ومن الطيب
امر نبيه فارسل الاول ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
ثم ارسل الثاني ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
فاراد النبي ان يميز قال (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله) ،
قال سهل : فبات
الناس يدركون أيهم يعطاها
ليتميز بالفضيلة
وقال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذ ، قال : فتساورت لها ، رجاء أن
أدعى لها ، قال : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، علي بن أبي طالب فأعطاه إياها

العضو فداك يا ابو الحسنين
كلامك ما اعير له اهمية
شيعة علي خير البرية كما في القران
الشمر قاتل العترة
ابو الهههههههه
جاوب على الاية

م10
يحذف لغباء الطرح ولنصب المدعو فداك

م10
يحذف لغباء الطرح ولنصب المدعو فداك

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
جَزَاؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۖ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ ذَٰلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ

فسرها النبي صلى الله عليه وعلى آله بشيعة علي عليه السلام

شنو الشمر (النبي قال شيعة علي ،ما قال النواصب ولا قال الخوارج)

فلذلك قلت لك كلتامك لا قيمة له ولا اعير له اهمية
اذا عقلك اقتنع بكلامك يعني انت ....
ميز الله بين الصحابة في مواطن كثيرة
ومنا احد وخيبر
فكلامك خطء
وما عندك جواب

الحمار هو اللي خلفك يا تيس

يكفي أن امك كانت ترضع القريب والغريب
اللي مثلك مكانه مع عمير بن الخطاب الذي لم يكن يداوي داءه إلا ماء الرجال
وهذا هو دأب أربابكم من دون الله
لو نظرنا إليهم لرأيناهم كما عمير بن الخطاب
لا يشفيهم إلا ماء الرجال
كالعريعور الدم شقيه

لا طبعا النبي ما قال .. أنتم وضعتم الحديث .. حديث كذاب

شمر من شيعة علي بل هو من كبار شيعة علي ... وهو ليس خير البرية كيف ؟؟ هل النبي كذب ؟؟!! أم ان النبي كذب عليه .؟؟

000000

يبدو انك اعمى بصر وبصيرة
أنا قلت ابو بكر وعمر
وانت تقول أبو بكر
غباؤك مستشري
إذهب إلى اجدادك من بني قريظة وسلالة أل سلول
ستجد ان أل ابي سفيان واليهود في خانة واحدة
بإمكانك فتح موضوع مستقل بشأن كذب ونفاق واثم وغدر أبي بكر و عمر
وسيرد عليك الإخوة بما يشفي الغليل

000000

نذكر شيخ الحمير بأخر هروبه المخزي

ترى لماذا هرب المفلس من جلب الدليل على علم وورع وتقوى الصحابة أجمعين بما فيهم من منافقين؟

الحديث صحيح حتى لو يضغطك

الشمر قاتل الحسين هذه عاقبته كان خارجي كفر الحسين
فكلامك لايزيد ولا ينقص

الحديث صحيح .. من وضعه هم الشيعة حتى يعطون لدينهم قدسية .


الشمر من شيعة علي وليس شيعة الحسين .. الرواية تقول شيعة علي هم الفائزون وليس شيعة الحسين أو آل البيت هم الفائزون .