إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الصحابة كلهم عدول

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    هذا وضع خطبة يذكر فيها عليا سلام الله عليه يمدح الصحابة
    ثم جاء بشمر ذي الجوشن
    عجيب
    ذكاء يحسدون عليه

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة فداك أبا الحسنين
      الحديث صحيح .. من وضعه هم الشيعة حتى يعطون لدينهم قدسية .
      الشمر من شيعة علي وليس شيعة الحسين .. الرواية تقول شيعة علي هم الفائزون وليس شيعة الحسين أو آل البيت هم الفائزون .
      عاقبته خارجي قاتل الحسين
      وانت اعترفت الخوارج ليس من الشيعة
      لو اراد الله به خير لما جعله الله ذلك
      في صحيح البخاري صحابي جاهد جهاد الابطال مع رسول الله وقتل وهو الى النار

      قلت لك كلامك لا يزيد ولا ينقص للجدل (مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًا ۚ بَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَ )
      انت تجادل بطريقة اسلافك

      تعليق


      • #48
        مولانا هؤلاء يناقشون ليحولوا الموضوع عن اصله فقط

        تعليق


        • #49
          احسنت اخي المعتمد
          يبقى السؤال
          مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ

          قال أبو جعفر: يعني بقوله: " ما كان الله ليذر المؤمنين "، ما كان الله ليدع المؤمنين (31) =" على ما أنتم عليه " من التباس المؤمن منكم بالمنافق، فلا يعرف هذا من هذا=" حتى يميز الخبيث من الطيب "، يعنى بذلك: " حتى يميز الخبيث " وهو المنافق المستسرُّ للكفر (32) =" من الطيب "، وهو المؤمن المخلص الصادق الإيمان، (33) بالمحن والاختبار، كما ميَّز بينهم يوم أحد عند لقاء العدوّ عند خروجهم إليهم

          فالاية واضحة تتكلم عن المسلمين المسلمين بالمؤمنين
          فالله سبحانه يقول ما كان الله ليدع التباس الطيب من المسلمين مع الخبيث
          حتي يميز بينهم

          يعني الله يميز بينهم ليس كلهم سواء او صالحين وطيبين
          والتمييز لا يكون بذكر الاسماء ولا يطلعكم الله على الغيب

          لكن التمييز سيكون معرفتهم من خلال المحن والابتلاء
          كما ميز بينهم في احد فتبين ممن ينقلب على عقبيه وممن يثبت
          وكذلك في خيبر فظهر الله خور المنافقين الذين نكثو بيعة الرضوان ورجع كل واحد منهم يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
          وبين من اوفى بما عاهد الله عليه

          فراد الله ان يميز بين الصحابة ليرينا من الخبيث ومن الطيب
          امر نبيه فارسل الاول ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
          ثم ارسل الثاني ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
          فاراد النبي ان يميز قال (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله) ،
          قال سهل : فبات
          الناس يدركون أيهم يعطاها
          ليتميز بالفضيلة
          وقال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذ ، قال : فتساورت لها ، رجاء أن
          أدعى لها ، قال : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، علي بن أبي طالب فأعطاه إياها

          تعليق


          • #50
            السلام عليكم
            القرآن يقول
            كتب عليكم القتال وهو كره لكم
            يعني القتال فرض على المسملين
            والله اشترى منهم انفسهم واموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون ويقتلون
            وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ

            أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ
            أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ ٱلْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُم مَّثَلُ ٱلَّذِينَ خَلَوْاْ مِن قَبْلِكُم ۖ مَّسَّتْهُمُ ٱلْبَأْسَآءُ وَٱلضَّرَّآءُ وَزُلْزِلُواْ حَتَّىٰ يَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ مَعَهُۥ مَتَىٰ نَصْرُ ٱللَّهِ ۗ أَلَآ إِنَّ نَصْرَ ٱللَّهِ قَرِيبٌ
            الم * أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ * أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ}

            تعليق


            • #51
              القرآن يقول:
              والعصر إن الإنسان لفي خسر..
              وهذا التكفيري الإرهابي الغبي الحمار بشهادة يقول لا
              كلهم في الجنة

              تعليق


              • #52
                يررررررررررررررررفع

                للهاربيبن المضغوطين

                تعليق


                • #53
                  نعم يرفع
                  مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَىٰ مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىٰ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ ۗ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاءُ ۖ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ۚ وَإِن تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ

                  قال أبو جعفر: يعني بقوله: " ما كان الله ليذر المؤمنين "، ما كان الله ليدع المؤمنين (31) =" على ما أنتم عليه " من التباس المؤمن منكم بالمنافق، فلا يعرف هذا من هذا=" حتى يميز الخبيث من الطيب "، يعنى بذلك: " حتى يميز الخبيث " وهو المنافق المستسرُّ للكفر (32) =" من الطيب "، وهو المؤمن المخلص الصادق الإيمان، (33) بالمحن والاختبار، كما ميَّز بينهم يوم أحد عند لقاء العدوّ عند خروجهم إليهم

                  فالاية واضحة تتكلم عن المسلمين المسلمين بالمؤمنين
                  فالله سبحانه يقول ما كان الله ليدع التباس الطيب من المسلمين مع الخبيث
                  حتي يميز بينهم
                  يعني الله يميز بينهم ليس كلهم سواء او صالحين وطيبين
                  والتمييز لا يكون بذكر الاسماء ولا يطلعكم الله على الغيب

                  لكن التمييز سيكون معرفتهم من خلال المحن والابتلاء
                  كما ميز بينهم في احد فتبين ممن ينقلب على عقبيه وممن يثبت
                  وكذلك في خيبر فظهر الله خور المنافقين الذين نكثو بيعة الرضوان ورجع كل واحد منهم يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
                  وبين من اوفى بما عاهد الله عليه
                  فراد الله ان يميز بين الصحابة ليرينا من الخبيث ومن الطيب
                  امر نبيه فارسل الاول ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
                  ثم ارسل الثاني ورجع يجبن اصحابه واصحابه يجبنونه
                  فاراد النبي ان يميز قال (لأعطين هذه الراية غدا رجلا يفتح الله على يديه ، يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله) ،
                  قال سهل : فبات
                  الناس يدركون أيهم يعطاها
                  ليتميز بالفضيلة
                  وقال عمر بن الخطاب : ما أحببت الإمارة إلا يومئذ ، قال : فتساورت لها ، رجاء أن
                  أدعى لها ، قال : فدعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، علي بن أبي طالب فأعطاه إياها

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X