إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بنت الصحابة..على كلامك ، أنت ساكنة في معبودك !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بنت الصحابة..على كلامك ، أنت ساكنة في معبودك !

    أيــــن بنت الصحـــــــــــابة ؟


    الجواب :

    موجودة في معبودهــــــــــــــــــا !

    فالزمان والمكان عندها هما الله تعالى ،

    ومعناه أن كل الناس ساكنون في الله ، والعياذ بالله !!

  • #2
    السلام عليكم
    كلام محرف يا شيخ عاملي بالمرة فلم اقل بذلك ابدا بل هذا ما فهمته انت فقط....
    انا اقول ان الزمان والمكان ما هما الا صفتان لله سبحانه وليسا بمخلوقين كما تزعم ...
    وقد صرخت لك ان تاتي بدليل على انهما مخلوقين فلن تجيبنا يا مولانا!!!!!
    والحمد لله انك لم تطور الموضوع الى اكثر من السكن!!!!!
    فمن أي شيء خلق الله الزمان والمكان يا شيخ عاملي وساعطيك خيارات لتسهيل الاجابة:
    1- خلقهما من نفسه سبحانه!!!!
    2- خلقهما من غيره!!!!
    3- خلقهما من العدم!!!!
    نرجو الاجابة على ذلك السؤال اليسير !!!

    تعليق


    • #3
      الأفضل لك أن تقولي إن هذه المباحث فوق مستواي .. لتسلمي..

      أولاً قلت إنهما أزليان ، والأزلي لايكون مخلوقاً !

      * وإن كانتا صفتين وجعلت صفاته عين ذاته عز وجل ، فهما عين ذاته ،

      وإن جعلت صفاته غير ذاته فهما موجودان معه غير مخلوقين ، فيكونان إلهين !

      تعليق


      • #4
        طالما ان الكلام موجه الى الشيخ العاملي فانه لا يسعني الا ان اتكلم بكل تقدير له واحترام ....
        ولكنني اراه يبخل علينا ببعض الاجابات ليعلمنا اياها حتى تكون المباحث وشرطة التموين ايضا مع مستوانا !!!!!!
        فهل اجبتنا على اسئلتنا يا شيخنا :
        من أي شيء خلق الله الزمان والمكان يا شيخ عاملي وساعطيك خيارات لتسهيل الاجابة:
        1- خلقهما من نفسه سبحانه!!!!
        2- خلقهما من غيره!!!!
        3- خلقهما من العدم!!!!
        نرجو الاجابة على ذلك السؤال اليسير !!!

        تعليق


        • #5
          خلقهما من العدم .... كما خلق الكون من العدم خلق الزمان و المكان من العدم ... قال له كن فيكون

          تعليق


          • #6
            السلام عليكم
            شكرا على اجابتك اخي الكريم والآن .......
            نريد التاكيد من الشيخ العاملي الذي اتهمني ورماني بالشرك على خلق الزمان والمكان وكل المخلوقات من العدم...
            هل توافق على ذلك يا شيخ عاملي؟؟؟
            ولكل حادث حديث!!!!!

            تعليق


            • #7
              نعم خلق الزمان و المكان من العدم و لم يكونا أزليين بأزلية الله

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم



                شكراً للأخ سليل الرسالة ،

                الأخت الطيبة القلب ،

                مشكلتك أنك اغترفت من غير أهل بيت النبوة ، وثمدهم وشل آجن ، متناقض ،

                وتركت الأنهار العظيمة العذبة الصافية :

                في نهج البلاغة ، خطب الامام علي عليه السلام: 1/ص 163 :
                الذي ابتدع الخلق على غير مثال امتثله ، ولا مقدار احتذى عليه من خالق معهود

                كان قبله . وأرانا من ملكوت قدرته ، وعجائب ما نطقت به آثار حكمته ،

                وفي نهج البلاغة: 1 / 206 :
                الحمد لله المتجلى لخلقه بخلقه ، والظاهر لقلوبهم بحجته . خلق الخلق من غير

                روية ، إذ كانت الرويات لا تليق إلا بذوي الضمائر وليس بذي ضمير في نفسه

                وفي نهج البلاغة:2/45:
                155 - ومن خطبة له عليه السلام يذكر فيها بديع خلقة الخفاش الحمد لله الذي انحسرت الاوصاف عن كنه معرفته وردعت عظمته العقول فلم تجد مساغا إلى بلوغ غاية ملكوته . هو الله الحق المبين أحق وأبين مما ترى العيون ، لم تبلغه العقول بتحديد فيكون مشبها . ولم تقع عليه الاوهام بتقدير فيكون ممثلا ، خلق الخلق على غير تمثيل ولا مشورة مشير ، ولا معونة معين . فتم خلقه بأمره ، وأذعن لطاعته ، فأجاب ولم يدافع ، وانقاد ولم ينازع . ومن لطائف صنعته وعجائب خلقته ما أرانا من غوامض الحكمة في هذه الخفافيش التي يقبضها الضياء الباسط لكل شئ . ويبسطها الظلام القابض لكل حي . وكيف عشيت أعينها عن أن تستمد من الشمس المضيئة نورا تهتدي به في مذاهبها ، وتتصل بعلانية برهان الشمس إلى معارفها . وردعها بتلالؤ ضيائها عن المضي في سبحات إشراقها وأكنها في مكامنها عن الذهاب في بلج ائتلاقها ، فهي مسدلة الجفون بالنهار على أحداقها . وجاعلة الليل سراجا تستدل به في التماس أرزاقها ، فلا يرد أبصارها إسداف ظلمته ، ولا تمتنع من المضي فيه لغسق دجنته . فإذا ألقت الشمس قناعها ، وبدت أوضاح نهارها ، ودخل من إشراق نورها على الضباب في وجارها.........الخ.

                وفيه:2/66:
                لم يخلق الاشياء من أصول أزلية ، ولا أوائل أبدية ، بل خلق ما خلق فأقام حده ، وصور ما صور فأحسن صورته، ليس لشئ منه امتناع ، ولا له بطاعة شئ انتفاع . علمه بالاموات الماضين كعلمه بالاحياء الباقين ، وعلمه بما في السماوات العلى كعلمه بما في الارضين السفلى

                وفيه:2/103:
                182 - ومن خطبة له عليه السلام روي عن نوف البكالي قال:
                خطبنا هذه الخطبة بالكوفة أمير المؤمنين عليه السلام وهو قائم على حجارة نصبها له جعدة بن هبيرة المخزومي ، وعليه مدرعة من صوف وحمائل سيفه ليف ، وفي رجليه نعلان من ليف ، وكأن جبينه ثفنة بعير فقال عليه السلام:
                الحمد الله الذي إليه مصائر الخلق ، وعواقب الامر . نحمده على عظيم إحسانه ونير برهانه ، ونوامي فضله وامتنانه ، حمدا يكون لحقه قضاء ولشكره أداء ، وإلى ثوابه مقربا ولحسن مزيده موجبا . ونستعين به استعانة راج لفضله ، مؤمل لنفعه ، واثق بدفعه ، معترف له بالطول ، مذعن له بالعمل والقول . ونؤمن به إيمان من رجاه موقنا ، وأناب إليه مؤمنا ، وخنع له مذعنا ، وأخلص له موحدا ، وعظمه ممجدا ، ولاذ به راغبا مجتهدا . لم يولد سبحانه فيكون في العز مشاركا ولم يلد فيكون موروثا هالكا . ولم يتقدمه وقت ولا زمان . ولم يتعاوره زيادة ولا نقصان بل ظهر للعقول بما أرانا من علامات التدبير المتقن والقضاء المبرم . فمن شواهد خلقه خلق السموات موطدات بلا عمد ، قائمات بلا سند . دعاهن فأجبن طائعات مذعنات ، غير متلكئات ولا مبطئات .
                ولولا إقرارهن له بالربوبية وإذعانهن بالطواعية لما جعلهن موضعا لعرشه ، ولا مسكنا لملائكته ، ولا مصعدا للكلم الطيب والعمل الصالح من خلقه . جعل نجومها أعلاما يستدل بها الحيران في مختلف فجاج الاقطار . لم يمنع ضوء نورها ادلهمام سجف الليل المظلم ، ولا استطاعت جلابيب سواد الحنادس أن ترد ما شاع في السموات من تلالؤ نور القمر . فسبحان من لا يخفى عليه سواد غسق داج ولا ليل ساج في بقاع الارضين المتطأطئات ، ولا في يفاع السفع المتجاورات . وما يتجلجل به الرعد في أفق السماء ، وما تلاشت عنه بروق الغمام ، وما تسقط من ورقة تزيلها عن مسقطها عواصف الانواء وانهطال السماء ويعلم مسقط القطرة ومقرها ، ومسحب الذرة ومجرها ، وما يكفي البعوضة من قواتها ، وما تحمل الانثى في بطنها . الحمد لله الكائن قبل أن يكون كرسي أو عرش ، أو سماء أو أرض أو جان أو إنس لا يدرك بوهم . ولا يقدر بفهم . ولا يشغله سائل ، ولا ينقصه نائل ......الخ.

                مشكلتك مثل جماعتك : الإعراض عن علم النبي الذي لاتجدينه إلا عند أهل بيته مدينة علم النبي صلى الله عليه وعليهم .

                أسألك بالله : هل تجدين مثل هذا الكلام عند غير علي وأهل البيت ؟



                التعديل الأخير تم بواسطة العاملي; الساعة 06-05-2003, 01:38 AM.

                تعليق


                • #9
                  لا و الله هذا االبحر الزاخر ... و النهر العذب السلسبيل لا ينهل منه أحد إلا إرتوى

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم
                    لا والله الذي لا اله الا هو لا اجد مثل ذلك الكلام ابدا ولا في بلاغته .... وقد قراته قبل ذلك وهو ما اومن به ولا تؤمنون به .... ولم اقراه الآن بل من عشرات السنين التي نهلت منها من تلك العلوم التي رسخت عقيدتي بحمد الله الثابتة من الاصل فهي الفطرة الربانية ....
                    ولكنك لم تجبني يا شيخنا على ما سالتك عنه وهل توافق سليل الرسالة على ان الله سبحانه قد خلق الخلق والزمان والمكان من العدم؟؟؟ وهل قال بذلك امير المؤمنين عليه السلام؟؟؟

                    تعليق


                    • #11


                      سبحان الله ، كيف تقرئين أيتها المصونة ؟!

                      نعم من عدم.. وأنتم تروون ولعله في البخاري ( مكان الله ولم يكن شئ معه )

                      أنا لم أقص لك وألصق ، بل قرأت واخترت ..

                      أرجو أن تعيدي قراءتها من فضلك :

                      ( لم يخلق الاشياء من أصول أزلية ، ولا أوائل أبدية ، بل خلق ما خلق فأقام حده ، وصور ما صور فأحسن صورته )

                      ( لم يولد سبحانه فيكون في العز مشاركا ولم يلد فيكون موروثا هالكا . ولم
                      يتقدمه وقت ولا زمان ).

                      الــخ............



                      تعليق


                      • #12
                        Re: بسم الله الرحمن الرحيم

                        كاتب الرسالة الأصلية العاملي



                        وفيه:2/103:

                        الحمد الله الذي إليه مصائر الخلق ، وعواقب الامر . نحمده على عظيم إحسانه ونير برهانه ، ونوامي فضله وامتنانه ، حمدا يكون لحقه قضاء ولشكره أداء ، وإلى ثوابه مقربا ولحسن مزيده موجبا . ونستعين به استعانة راج لفضله ، مؤمل لنفعه ، واثق بدفعه ، معترف له بالطول ، مذعن له بالعمل والقول . ونؤمن به إيمان من رجاه موقنا ، وأناب إليه مؤمنا ، وخنع له مذعنا ، وأخلص له موحدا ، وعظمه ممجدا ، ولاذ به راغبا مجتهدا . لم يولد سبحانه فيكون في العز مشاركا ولم يلد فيكون موروثا هالكا . ولم يتقدمه وقت ولا زمان . ولم يتعاوره زيادة ولا نقصان بل ظهر للعقول بما أرانا من علامات التدبير المتقن والقضاء المبرم . فمن شواهد خلقه خلق السموات موطدات بلا عمد ، قائمات بلا سند . دعاهن فأجبن طائعات مذعنات ، غير متلكئات ولا مبطئات .
                        ولولا إقرارهن له بالربوبية وإذعانهن بالطواعية لما جعلهن موضعا لعرشه ، ولا مسكنا لملائكته ، ولا مصعدا للكلم الطيب والعمل الصالح من خلقه . جعل نجومها أعلاما يستدل بها الحيران في مختلف فجاج الاقطار . لم يمنع ضوء نورها ادلهمام سجف الليل المظلم ، ولا استطاعت جلابيب سواد الحنادس أن ترد ما شاع في السموات من تلالؤ نور القمر . فسبحان من لا يخفى عليه سواد غسق داج ولا ليل ساج في بقاع الارضين المتطأطئات ، ولا في يفاع السفع المتجاورات . وما يتجلجل به الرعد في أفق السماء ، وما تلاشت عنه بروق الغمام ، وما تسقط من ورقة تزيلها عن مسقطها عواصف الانواء وانهطال السماء ويعلم مسقط القطرة ومقرها ، ومسحب الذرة ومجرها ، وما يكفي البعوضة من قواتها ، وما تحمل الانثى في بطنها . الحمد لله الكائن قبل أن يكون كرسي أو عرش ، أو سماء أو أرض أو جان أو إنس لا يدرك بوهم . ولا يقدر بفهم . ولا يشغله سائل ، ولا ينقصه نائل ......الخ.





                        رضي الله عنك يا بن ابي طالب
                        وصدقت والله فيما قلت 0 فرضى الله عنك وعن آل بيت رسول الله الطيبين الأطهار 000

                        اخوانى العاملى وسليل الرسالة
                        رفقا بأخيتنا بنت الصحابة 00
                        قد يكون مقصدها ان الزمان والمكان هما آيتين من آيات الله خلقهما الله كسائر ما خلق جل شأنه 0
                        وانهما ليسا بأزليين ولا سرمديين الا بأزلية قد كتبها الله عليهما الى أجل مسمى: ( يوم تبدل الارض غير الارض والسموات )
                        ( كما بدأنا أول خلق نعيده وعدا علينا انا كنا فاعلين ) 00

                        ودمتم جميعا 000
                        التعديل الأخير تم بواسطة قلـ واحد ـب; الساعة 06-05-2003, 02:29 AM.

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم
                          شيخ عاملي .... والله انني في اشد الحرج ان ارد عليكم اجلالا لك وتقديرا لشخصك ..... ولكنك تدفعني الى الرد دائما لاستغرابي كلامك !!!!!
                          فاولا من اين اتيت بان البخاري رحمه الله قد قال : (( مكان الله ولم يكن شئ معه )) !!!!!!!!!!! ربما تقصد : ((كان الله ولم يكن شيء معه)) وزلت يدك دون قصد ... ان كان ذلك فالامر هين وسهل .... وياليتك قصصت ولصقت!!!!
                          ثانيا : ((لم يخلق الاشياء من أصول أزلية ، ولا أوائل أبدية ، بل خلق ما خلق فأقام حده ، وصور ما صور فأحسن صورته ))
                          ((لم يولد سبحانه فيكون في العز مشاركا ولم يلد فيكون موروثا هالكا . ولم يتقدمه وقت ولا زمان ))
                          كلام بلسم وحكمة ما بعدها حكمة !!!!!
                          ولم تجب على خلق الصفات التي قال بها سليل الرسالة لارد عليك هنا واثبت لك ما اقوله يا شيخنا الكريم !!!!
                          فهل خلق الله صفاته ايضا ام انها من ذاته ابدية ازلية ؟؟
                          فكلام سليل الرسالة غير ذلك بالمرة!!!!
                          التعديل الأخير تم بواسطة بنت الصحابه; الساعة 06-05-2003, 02:28 AM.

                          تعليق


                          • #14
                            سبحـــــان مـن صفاتـــــــــه عـــــــين ذاتــــــــه ،


                            ولا يعلــــــم كنــه ذاتـــه أحـــد مــن مخلوقاتــه ..

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم
                              احسنت يا مولانا .....
                              هذا هو القول الفصل الذي لا يؤمن به الا المؤمنين الربانيين .....
                              وهو ما أومن به انا ...... فلا ادري لما رميتني بالشرك اذاً يا شيخنا؟؟
                              هل لعدم ايماني بان الزمان والمكان ليسا بمخلوقين؟؟؟
                              بل انهما علامات ازلية ابدية مرتبطة بالذات العلية فما هي الا مجرد صفات وحسب .... فكيف يكونان مخلوقين لله سبحانه وتعالى؟؟
                              ولا تنسى ان تبلغ سليل الرسالة بان تلك الصفات ليست مخلوقة بل هي من عين ذات الله لو تكرمت فهي صفات ابدية ازلية للذات العلية ...
                              ولم نراك قد رددت الينا الايمان ونفيت عنا الشرك ؟؟؟
                              الا اذا ماكنت مصرا الى الآن على ان الزمان والمكان مخلوقين لله سبحانه وليسا بصفتين لجلاله سبحانه من رب اله!!!!!!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X