إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

موقع دار الولاية المروج لولاية الفقيه يؤكد بأن الخميني يسير على نهج الحلاج

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    قراءة تشريحية


    «ديوان الإمام الخميني»


    عرف الإمام الخميني ـ رض ـ قائدا ثوريا عالميا، ومؤسسا للجمهورية الإسلامية في إيران، ولكن قلة من يعرف الإمام شاعرا، وندره من قرأه وأقترب منه كشاعر صوفي. اسمه (روح الله الموسوي) يذكرنا بقول الحلاج ـ رض -:


    روحه روحي وروحي روحه نحن روحان حللنــا بـدنا


    صدر في عام 2003م عن المجلس الأعلى للثقافة بمصر ديوانه، والذي قام بترجمة قصائد الديوان إلى اللغة العربية الأستاذ الدكتور / محمد علاء الدين منصور أستاذ اللغات الشرقية بكلية الآداب جامعة القاهرة، وتقع الطبعة العربية للديوان في 272 صفحة من القطع المتوسط، وهو مجمل ما كتبه الإمام الخميني ـ روح الله ـ إذ يحمل الديوان اسمه (ديوان الإمام الخميني).


    وقد سار الإمام ـ روح الله ـ على خطى الفلاسفة وكبار العارفين في التفكر في أسرار الكون وتجلياته العرفانية فقد تجاوز المباشرة إلى القاموس الصوفي في دلالاته المعجمية والخيالية، وتعابيره آسرة وذات رقة وعذوبة في سعيه نحو مرضاة الله عز وجل، يقول:


    يا نقطة عطف سر الوجود خذ من يد المحب كأس الثمل





    ومثال على عذوبة ألفاظه قوله:


    هنيئا لذلك اليوم الذي أتحرر من هذا القفص


    وأفرح بعد ذلك الحزن في فراق الحبيب


    ألقي رأسي على قدمي المعشوق في خلوه العشق


    أضع شفتي على شفتيك الحلوتين وأصير فرهاد...


    ونرى أن الإمام ـ رض - ارتقى إلى قامة الشاعر الصوفي الفارسي المشهور حافظ الشيرازي، والذي عاش بين عامي 1326 ـ 1389 م، وتماس مع الشاعر الفارسي العظيم عمر الخيام ، الذي عاش بين عامي 1048 ـ 1124 م في رباعياته.


    وقراءة سريعة للديوان نلاحظ تكرار كلمات العشق والحب في عناوين القصائد:


    1 ـ العشق مثل: نبيذ العشق ـ بحر العشق ـ سطل العاشقين ـ العاشق المحترم ـ نور العشق ـ ثمالة العاشق ـ العشق المفرج للكروب.


    2 ـ الحب مثل: كوز الحب ـ لقاء الحبيب ـ شفة الحبيب ـ نقطة العطف ـ محرم السر ـ هوى الوصال ـ محفل المحترقة قلوبهم.


    في قصيدته (بحر العشق) مثلا يقول:


    قلبي المجنون أسطورة العالم


    حول شمعة العشق، احترقت فراشتي


    ضفيرة المعشوق فخ لقلوب عشاقه


    شامته السوداء على الشفة، بذرتي


    صخب العشاق هو وجههم الغماز


    الأسرار والابتهالات كلها في بيتي


    زقاق الحانة البهي، بيت صفاء العشق


    طاق ورواق وجهك مأواي ومنزلي


    صراخ الرعد نواح لاهب لقلبي


    بحر العشق قطرة سكري


    حينما تآلف المشط مع زلف المعشوق


    غدا كتفي مسجد القديسين كلهم.


    والإمام عاشق، أيما عاشق، تغزل بمحبوبته، فقال:


    فراشة شمعة ووجهك الصبوح، أنا


    مفتون بقامتك الممشوقة، أنا


    أنا المضطرب إثر فراقك يا سيد الجمال


    أرفع الستر عني، فمفتضح بك أنا


    أيها الحبيب


    أبصر قلبي الملتاع


    وروحي المبتلاة السقيمة


    حتام توصد وصالك بوجهي


    كف يا روحي عني أذيتي


    عاشق أنا لا يشعر بوجع العاشق إلا العاشق


    غارق أنا في بحر العشق


    .... الخ...


    وبقراءة تشريحية للديوان لغوية اصطلاحية ومحورية نلاحظ أن:


    1 ـ لغة الديوان:


    لغة الإمام الخميني ـ رض ـ جاءت شفافة مغرقة في الكشف فسعى إلى ابتكار دلالة جديدة للمفردة وخلق عوالم تتزاحم فيها المعاني وتتغلب على طابعها المألوف وبعدها الحسي، وفضاءات ذات جذب صوفي مغرق في الرمزية الصوفية والعرفانية مثل: الحانة ـ الخمار ـ المجنون ـ النبيذ ـ الدرويش... الخ الخ.


    2 ـ الخطوط العريضة للديوان: اشتمل الديوان على الخطوط المحورية التالية:


    أولا: التجليات العرفانية:


    إذ ترتكز تجربته العرفانية على عنصر الكشف والحدوسات القلبية لما لها من دور أساسي في القبض على المعرفة المتأنية من خلال سفر العارف في الآفاق والأعماق. فيعمد إلى الترميز الذي يراد منه إظهار المعاني المضمرة في بواطن الكلام، فثمة خفايا وأسرار محجوبة عن الأغيار المقيدين بسلاسل الحواس.


    يقول في رباعيته (يا ملاكي!):


    متى كنت خفيا عن أنظار العاشقين ؟


    متى كنت منفصلا ـ يا ملاكي ـ عن الروح ؟


    طوفان حزنك يقلع جذور الوجود.


    متى كنت منفصلا يا أنيسي عن الروح ؟.


    وفي رباعيته (ذكراك):


    يا من ذكراك خميرة حزني وسروري


    يا من سروه قامتك شجرة حريتي


    ارفع الستر واكشف عن طلعتك


    يا أس كل خرائبي وقصوري!.


    وفي رباعيته (رسالة البلبل):


    قبلت ريح الربيع شفة الخضرة بدلال


    وهمست في أذن الشقائق، زهرة النسرين المعبأة أسرارا


    أوصل البلبل من غصن الزهر رسالة للعشاق


    أن تعالوا إلى الحانة الحنية على العشاق


    ثانيا: الإنسانية والتسامح:


    تحمل القصائد رؤية تتسم بجدية التسامح والتعايش الإنساني بين أتباع الأديان، في قصيدته (فتواي) يقول:


    والمسجد والصومعة والمعبد والكنيسة،


    وحيثما تمر يذكرك بمن هو سكينة فؤادي.


    ثالثا: الحكم والمواعظ:


    في بعض الأحيان تغلب على الإمام روح المعلم والمربي والمرشد الذي يبث الحكم والمواعظ في صيغة تقريرية مثل قوله:


    * لكل إنسان نصيبه من الحزن والسعادة.


    * وسبب هنائي كأس خمري الصافي.


    * وطريق الباطل لا يصل إلى منزل العشاق.


    رابعا: السياسة:


    بعد الانتصار الكبير للثورة كتب الإمام الخميني ـ رض ـ قصائد قصيرة تتحدث عن الجمهورية الإسلامية في إيران، في قصيدته التي تحمل هذا العنوان (الجمهورية الإسلامية) يقول في إحدى رباعياته:


    جمهوريتنا الإسلامية خالدة،


    والعدو يئس من حياته


    اليوم الذي يخلو فيه العالم من الظالم


    لنا ولكافة المظلومين عبد.


    أما في رباعيته (جمهوريتنا) والتي كتبها بعد اشتعال الحرب مع العراق، فيبدو فيها صوفيا ثائرا يتحدث بلهجة المرشد والزعيم، يقول:


    جمهوريتنا دليل على الإسلام،


    وأفكار طلاب الفتنة النجسة صبيانية،


    والشعب يتقدم في طريقه،


    وصدام قد ارتد كيده إلى نحره.


    وهي كما تبدو تشبه رباعيات الشاعر العظيم عمر الخيام.


    خامسا: الخمريات:


    بعض المتصوفة يقصد بالخمر، خمر الجنة ولكن المقصود بها عند الإمام الخميني ـ رض ـ غلبات الشوق فحين يغلب الشوق والوجد والحال بسبب تجلي المحبوب الحقيقي أو الله وقت غلبة المحبة على قلب السالك فيفنى السالك ويغيب عن وعيه لا يعدم لأن استيلاء الشوق والوجد يهدم القواعد العقلية وينقض معاقده الوهمية.


    لإضاءة هذه المفردة في شعر الإمام ـ رض ـ لابد من ملاحظة الترميزات التالية:


    * الحانة: وهي مكان المناجاة والحب الإلهي.


    * الخمار: وهو الشيخ الكامل والمرشد الأول.


    * الساقي: هو مصدر الفيض المطلق أو الفياض الأول.


    * القدح والكأس: وهو قلب العارف الذي تتجلى فيه الأنوار.


    * الشراب: وهو الفيض الإلهي الذي يعين السالك في طريقه.


    في رباعيته (عيد النيروز) يتماس مع الشاعر عمر الخيام في خمرياته، إذ يقول:


    قد ناء الصوفي والعارف من هذه البيداء،


    فأحتسى الخمر من المطرب فهو هاديك إلى الصفاء،


    إن أرشدني إلى باب شيخ الحانة،


    فلأسلكن لا بقدمي بل برأسي وروحي الطريق إليه.


    وفي قصيدته (كخمر) يتحدث عن الخمر في شهر رمضان وقت السحر !!!!، يقول:


    أقبل رمضان، هوت الخمرة وتداعت الحانة


    أجل العشق والطرب والخمرة يا صاح لأوان السحر !


    فقد أفطرني حبيبي الدرويش نبيذا


    قلت: قد أورق صيامك وأثمر


    بالخمرة توضأ


    ففي مذهب العابثين سينال عملك الحسنى.


    ويقصد بالدرويش: هو الزاهد عن الدنيا.


    وفي قصيدته (مفتضحا في المدينة)، يقول:


    واقعا في فخ جدائلك


    مفتضحا في المدينة، في أزقتها وشوارعها


    إن طردتني من الباب لأدخلن من باب أخرى


    إن أخرجتني من البيت لأخترقن الحائط


    لقد غادر جنون العلم والعمل رأسي حين أيقظني قدحك الملآن


    لا لذة تضاهي لذة المرض


    لذا أدع الروح عن طيب خاطر، تتمارض بداء عينيك


    لقد استعنت بأنفاس الدرويش


    حيثما لم أعثر على طريق تفضي بي إلى زقاقك


    ونفضت ثوبي خجلا مما قطفت ومما جنيت


    وها قد حضرت خجلا في خدمة الخمار.


    وفي قصيدته (حسن الختام)، يقول:


    ألا أيها الساقي أملأن بالخمر كأسي،


    فانه يخلص من الخير والشر روحي


    أملان كأسي بالخمر التي تغني روحي


    وأخرج وجود الخداع والخيال من وجودي.


    نلاحظ أن الإمام الخميني ـ رض ـ يرقى في خمرياته إلى مستوى راق تضاهي كبار شعراء الخمريات من أمثال أبو نواس وغيرهم .


    وبعد، هذه مقاربة سريعة لهذا الديوان العظيم لما يحمل من رؤى صوفية عميقة تتجاوز الأبعاد المألوفة نحو القطبية الرأسية المعمقة، ونؤكد أن هذا الديوان يحتاج إلى أكثر من قراءة لمحاولة الوصول إلى الطيف الصوفي في مكنون رؤى الإمام الخميني العظيم. ورحم الله الإمام على ما ترك لنا من تراث صوفي غزير، كسح المطر الذي لا تستقبله إلا القلوب المعلقة بالله العلي العظيم والتي تجاوزت الطمع والخوف إلى الحب الإلهي العظيم...


    والمقصود بـ (كأس الثمل) هو كأس العشق والحب حتى الفناء...

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
      مولاى الكريم يتيم على
      هل تريد ان يظهر لك هذا الامعه المنافق على حقيقته ؟
      هل تريد ان تعرف مدى جهله وحماقته ؟

      سوف ترها الان


      طيب يا فاجر
      من هم الحلاجيه ؟ انقل لنا تعريفهم من الكتب لا من راسك العفن
      ومن ثم ضع لنا نص كلام الشيخ المفيد فى تكفيرهم


      ((والحلاجية ضرب من أصحاب التصوّف، وهم أصحاب الإباحة والقول بالحلول، ولم يكن الحلاّج يتخصّص بإظهار التشيّع وإن كان ظاهر أمره التصوّف، وهم قوم ملحدة وزنادقة يموهون بمظاهرة كلّ فرقة بدينهم، ويدّعون للحلاّج الأباطيل، ويجرون في ذلك مجرى المجوس في دعواهم لزرادشت المعجزات، ومجرى النصارى في دعواهم لرهبانهم الآيات والبيّنات، والمجوس والنصارى أقرب إلى العمل بالعبادات منهم، وهم أبعد من الشرائع والعمل بها من النصارى والمجوس)) تصحيح الإعتقادات الإمامية

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة المعتمد في التاريخ
        -
        -
        -
        هذا ما تحتجون به؟؟؟؟
        كتاب مجموع ومترجم للغة العربيه في مصر
        مولاي المعتمد في التاريخ،
        لم أنقل عن المطبوع في مصر بل عن المطبوع في لبنان الذي وزعته ( التنوير) و عن الذي ترجمه غسان سليم عبد الأمير حمدان و غسان حمدان هذا ولد في بغداد.

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
          ((والحلاجية ضرب من أصحاب التصوّف، وهم أصحاب الإباحة والقول بالحلول، ولم يكن الحلاّج يتخصّص بإظهار التشيّع وإن كان ظاهر أمره التصوّف، وهم قوم ملحدة وزنادقة يموهون بمظاهرة كلّ فرقة بدينهم، ويدّعون للحلاّج الأباطيل، ويجرون في ذلك مجرى المجوس في دعواهم لزرادشت المعجزات، ومجرى النصارى في دعواهم لرهبانهم الآيات والبيّنات، والمجوس والنصارى أقرب إلى العمل بالعبادات منهم، وهم أبعد من الشرائع والعمل بها من النصارى والمجوس)) تصحيح الإعتقادات الإمامية
          الان يا احمق
          قلنا من دافع هؤلاء الحلاجيه يا فاجر

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
            الان يا احمق
            قلنا من دافع هؤلاء الحلاجيه يا فاجر
            أنت الذي تدافع عن الخميني الحلاجي الذي يتبع الحسين بن منصور الحلاج و يتمنى أن يشتري مشنقة الحلاج و يشبه نفسه بالحلاج.

            تعليق


            • #21
              ها قد أفلس صاحبنا مبكرا

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة خائف من غضب الله
                أنت الذي تدافع عن الخميني الحلاجي الذي يتبع الحسين بن منصور الحلاج و يتمنى أن يشتري مشنقة الحلاج و يشبه نفسه بالحلاج.
                متى قال الامام الخمينى يا ساقط يا ابله
                شى من هذه الاقوال


                ((والحلاجية ضرب من أصحاب التصوّف، وهم أصحاب الإباحة والقول بالحلول، ولم يكن الحلاّج يتخصّص بإظهار التشيّع وإن كان ظاهر أمره التصوّف، وهم قوم ملحدة وزنادقة يموهون بمظاهرة كلّ فرقة بدينهم، ويدّعون للحلاّج الأباطيل، ويجرون في ذلك مجرى المجوس في دعواهم لزرادشت المعجزات، ومجرى النصارى في دعواهم لرهبانهم الآيات والبيّنات، والمجوس والنصارى أقرب إلى العمل بالعبادات منهم، وهم أبعد من الشرائع والعمل بها من النصارى والمجوس))

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة العقيق اليمنى
                  متى قال الامام الخمينى يا ساقط يا ابله
                  شى من هذه الاقوال

                  ((والحلاجية ضرب من أصحاب التصوّف، وهم أصحاب الإباحة والقول بالحلول، ولم يكن الحلاّج يتخصّص بإظهار التشيّع وإن كان ظاهر أمره التصوّف، وهم قوم ملحدة وزنادقة يموهون بمظاهرة كلّ فرقة بدينهم، ويدّعون للحلاّج الأباطيل، ويجرون في ذلك مجرى المجوس في دعواهم لزرادشت المعجزات، ومجرى النصارى في دعواهم لرهبانهم الآيات والبيّنات، والمجوس والنصارى أقرب إلى العمل بالعبادات منهم، وهم أبعد من الشرائع والعمل بها من النصارى والمجوس))
                  الدليل الواضح البين على أن الخميني حلولي نجس هو قوله لمقولة الحلاج الكفرية في بيت يدعي كاذبا فيه أن ذاته قد فرغت و انتهت و بدأت تحل في الذات الإلهية ، هذا على زعمه لعنه الله و أخزاه فهو قال (( فرغت من ذاتي و قرعت طبل أنا الحق)) (ص 134 من ديوان الإمام الخميني). و كفى و انتهى بهذه العبارة دليلا واضحا على حلوليته
                  ثم إنك لم ترد على قولي السابق
                  قال الخميني
                  (( و صرت كالحلاج شاريا للمشنقة))(ص134 من ديوان إمام)
                  الخميني يشبه نفسه بالحلاج في ماذا؟ في شرائه المشنقة، أي مشنقة؟ المشنقة التي شنق بها
                  الحلاج على مقولاته الكفرية كقوله (( أنا الحق)) فالخميني مستعد لأن يعذب و يشنق على المشنقة التي شنق بها الحلاج ذاتها من أجل أن يثبت للناس صحة عقيدة الحلاج الكفرية التي مفادها الحلول و الإتحاد و العياذ بالله.
                  فهو يتمنى أن ينال منزلة الحلاج في الشهادة المزعومة و هي شهادة العقيدة الكفرية (الإتحاد).
                  و قال الخميني ((لقد فعل عشق المحبوبة بي ما فعله بالحلاج
                  و أخرجني من دياري و صلبني)) ( ص73 من ديوان الإمام الخميني)
                  و هذا نص آخر يقارن الخميني فيه بين عشقه و عشق الحلاج.
                  و هناك نصوص أخرى و أهم مما طرحت و لكن نكتفي الآن بهذا القدر.
                  أما الإباحة فلا أدل على وجودها في أشعار أحد أكثر من وجودها في أشعار الخميني
                  و خذ بعضا منها
                  الخميني يدعوا محبوبته بأن تتغنج و تتدلل و تغمز له و تكشف عن وجهها و تزيل الحجاب
                  قال الخميني
                  (( من الذي لم يفتتن بذلك السالف صليبي الشكل؟
                  فما من عين تراك و لم تفتتن بك
                  تدللي و تغنجي فكل القلوب مقيدة بك
                  فاغمزي، اغمزي فلا توجد فاتنة مثلك
                  اكشفي وجهك لكي يخجل الحسان جميعا من أنفسهم
                  إن أزلت الحجاب عن وجهك فمن الذي لا يفتضح أمره؟
                  أذك نار الحب و زيدي من كرب الفؤاد))(ص104 من ديوان إمام)
                  و قال الخميني داعيا إلى السفور و المجون و الإباحة
                  (( خرقتي الملوثة هذي و سجادة الرياء
                  أيجوز أن أمزقها عند باب الحانة؟
                  إن سقتني المحبوبة جرعة من كوز العشق
                  لأخرجت روحي الثملة من خرقة الوجود
                  إني طاعن في السن غير أني بغمزة عين أصبح شابا
                  فأعطفي علي لكي أتجاوز سرادق الآفاق))(ص144 من ديوان إمام)
                  و في هذه الأبيات يطلب العجوز الخرف الخميني من محبوبته في الحانة أن تغمز له لكي يعود شابا.
                  قال الخميني في محبوبته التي يرسل لها رسائل غزلية
                  ((مع أني اشتعلت شيبا لكن
                  قسما برأس سالفك أيتها الحبيبة
                  أن برأسي عشقا كأيام الشباب
                  أنا ناء عن زقاقك يا مغناجة مترحلة
                  إذ نصيبي من محياك تطيير الرسائل إليك)) (ص78 من ديوان إمام )
                  و قال الخميني في مضاجعة نساء الحانات
                  ((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
                  في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
                  مغرمون بالحانة و فداء للشراب
                  و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
                  مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
                  قال الخميني في محبوبته التي تضع رأسها في حجره
                  (( الليلة إذ أنا في حضن قمري المنير
                  أشيح بوجهي عن كل ما في الدارين
                  فامسك أيها الصباح ثوب العشق لحظة
                  فالقمر قد أسند رأسه إلى حجري
                  تجرعت ألف كأس من ماء الحياة
                  من تلك الشفاه و لا أزال كالأسكندر عطشا
                  فيا رب أي سر في الحب
                  إذ المحبوبة نائمة جنبي و أنا في اضطراب؟
                  لاأعلم أهذا من ليلة الةصال أم ضحى الفراق
                  إذ أغرد كالطائر السحر بغزلي
                  ولو مرت ألف سنة على ليلة وصاله هذي
                  فإني بلبل صداح راوي حكايات لطفه)) (ص149 من ديوان إمام)

                  تعليق


                  • #24
                    الدليل الواضح البين على أن الخميني حلولي نجس هو قوله لمقولة الحلاج الكفرية في بيت يدعي كاذبا فيه أن ذاته قد فرغت و انتهت و بدأت تحل في الذات الإلهية ، هذا على زعمه لعنه الله و أخزاه فهو قال (( فرغت من ذاتي و قرعت طبل أنا الحق)) (ص 134 من ديوان الإمام الخميني). و كفى و انتهى بهذه العبارة دليلا واضحا على حلوليته


                    لا عجب يا سفيه ان يخرج هذا الهراء من واحد ساقط مثلك

                    فقد ابتلى الاسلام والمسلمين بامثالك منذ القدم

                    بماذا تختلف انت عن من سأل الامام علي
                    هل رأيت ربك ؟
                    وكيف اعبد ربا لم اره ؟
                    السأل الاحمق صفه لنا ؟

                    لا يا احمق كلمة رأيت لا تعنى دائما رؤية عين

                    والان امثالك من البهائم من الواهبيه والسلفيين
                    يدعون ان لله يد
                    ودليلهم القران فالله سبحانه يقول (يد الله)
                    ويدعون اننا سوف نرى الله جهرا يوم القيامه
                    ودليلهم (الى ربها ناظره)

                    الان نراج دليلك يا بهيمه
                    (( فرغت من ذاتي و قرعت طبل أنا الحق))


                    ماهى الذات هنا ؟
                    هى النفس
                    هى الانا
                    هى الهوى

                    من يتخلص من هذه الذات
                    فعندها لا ينسب اى فضل لذاته بل الفضل كله لله

                    فهو من يرزق بقوته
                    وليس العبد هو من يحصل على رزقه بقوته

                    فهو الذى يسهل الامور
                    وليس العبد ذكاءه هو من يتغلب على المصاعب

                    عندما يحسن الى الاخرين
                    لا يقول انى قد احسنت الى فلان وفلان
                    يقول الله هو الذى احسن اليكم



                    ثم إنك لم ترد على قولي السابق
                    و قال الخميني ((لقد فعل عشق المحبوبة بي ما فعله بالحلاج
                    و أخرجني من دياري و صلبني)) ( ص73 من ديوان الإمام الخميني)
                    و هذا نص آخر يقارن الخميني فيه بين عشقه و عشق الحلاج.
                    و هناك نصوص أخرى و أهم مما طرحت و لكن نكتفي الآن بهذا القدر.


                    وماذا قلت يستحق الرد يا سفيه ؟

                    هل تريد ان نجاريك فى هذه الاتهامات التى ضحك بها عليك ابو مهدى (طالب السفاهه) ؟

                    هل تريد ان نخرج اضغانك ونفاقك ؟
                    لا باس لك هذا

                    سوف انقل لك من موضوع اخونا اليتيم الله يذكره بالخير

                    هاهو السيد حسن الشيرازي يقول عن
                    اخوه محمد الشيرازي انه خائن وسارق

                    يقول عن نفسه:

                    انه في ضياع
                    ويقتات من ألم الجياع
                    ويرتشف الخمر
                    ويرقص

                    ................................
                    أنا في ضياعْ‏
                    أقتات من ألم الجياعْ‏
                    أجترّ تاريخي، وأرتشف اليراعْ‏
                    وعلى المحيطات العجاف أحوم .. أرقص .. كالشراعْ‏

                    ................................

                    فقير لا يملك قطمير
                    غبي
                    كافر

                    .........................

                    نحن أمسينا - جميعاً - أغنياءْ
                    ثم أصبحنا - جميعاً - فقراءْ
                    كم ترانا أغبياءْ!


                    فغضبنا .. وكفرنا بالسماءْ
                    وقتلنا الأنبياءْ


                    ..............................

                    يتهم اخوه وابوه بخيانته
                    هذا اذا لم نقل انه يتهم رسول الله ص
                    حتى صار ضالا خرج عن دينه
                    فلا يهتدي لشيء
                    .................................

                    خانوني .. حتى زعمائي‏
                    باعوني .. حتى رؤسائي‏
                    صبواتي .. هذي الزفراتْ‏
                    نزواتي .. هذي الشكواتْ‏
                    صلواتي .. هذي الآهاتْ‏
                    ويلاتي‏
                    من كل حياتي‏
                    ويلاتي‏
                    أنا .. لا أعرف من هم زعمائي‏
                    أنا .. لا أعرف من هم وكلائي‏
                    نهبوني .. حتى آبائي‏
                    أكلوني .. حتى أبنائي‏

                    .....................................

                    أما الإباحة فلا أدل على وجودها في أشعار أحد أكثر من وجودها في أشعار الخميني
                    و خذ بعضا منها
                    الخميني يدعوا محبوبته بأن تتغنج و تتدلل و تغمز له و تكشف عن وجهها و تزيل الحجاب
                    قال الخميني
                    (( من الذي لم يفتتن بذلك السالف صليبي الشكل؟
                    فما من عين تراك و لم تفتتن بك
                    تدللي و تغنجي فكل القلوب مقيدة بك
                    فاغمزي، اغمزي فلا توجد فاتنة مثلك
                    اكشفي وجهك لكي يخجل الحسان جميعا من أنفسهم
                    إن أزلت الحجاب عن وجهك فمن الذي لا يفتضح أمره؟
                    أذك نار الحب و زيدي من كرب الفؤاد))(ص104 من ديوان إمام)
                    و قال الخميني داعيا إلى السفور و المجون و الإباحة
                    (( خرقتي الملوثة هذي و سجادة الرياء
                    أيجوز أن أمزقها عند باب الحانة؟
                    إن سقتني المحبوبة جرعة من كوز العشق
                    لأخرجت روحي الثملة من خرقة الوجود
                    إني طاعن في السن غير أني بغمزة عين أصبح شابا
                    فأعطفي علي لكي أتجاوز سرادق الآفاق))(ص144 من ديوان إمام)
                    و في هذه الأبيات يطلب العجوز الخرف الخميني من محبوبته في الحانة أن تغمز له لكي يعود شابا.
                    قال الخميني في محبوبته التي يرسل لها رسائل غزلية
                    ((مع أني اشتعلت شيبا لكن
                    قسما برأس سالفك أيتها الحبيبة
                    أن برأسي عشقا كأيام الشباب
                    أنا ناء عن زقاقك يا مغناجة مترحلة
                    إذ نصيبي من محياك تطيير الرسائل إليك)) (ص78 من ديوان إمام )
                    و قال الخميني في مضاجعة نساء الحانات
                    ((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
                    في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
                    مغرمون بالحانة و فداء للشراب
                    و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
                    مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
                    قال الخميني في محبوبته التي تضع رأسها في حجره
                    (( الليلة إذ أنا في حضن قمري المنير
                    أشيح بوجهي عن كل ما في الدارين
                    فامسك أيها الصباح ثوب العشق لحظة
                    فالقمر قد أسند رأسه إلى حجري
                    تجرعت ألف كأس من ماء الحياة
                    من تلك الشفاه و لا أزال كالأسكندر عطشا
                    فيا رب أي سر في الحب
                    إذ المحبوبة نائمة جنبي و أنا في اضطراب؟
                    لاأعلم أهذا من ليلة الةصال أم ضحى الفراق
                    إذ أغرد كالطائر السحر بغزلي
                    ولو مرت ألف سنة على ليلة وصاله هذي
                    فإني بلبل صداح راوي حكايات لطفه)) (ص149 من ديوان إمام)


                    طيب يا جاهل لنرى ماذا قال هذا الفقيه النجفى فى الغزل والحب
                    والكاس

                    ومن قبلكم عاب هذا الشى
                    علما ان مقصود الامام الخمينى يختلف عن مقصود الحبوبى

                    ولكن لنقل انه يقصد المعنى الحرفى لما قال

                    ياغزال الكرخ

                    ياغزال الكرخ واوجدي عليك .................................
                    كاد سري فيك أن يُنتَهكا
                    هذه الصهبآء والكأسُ لديك ...................................وغرامي في هواك إحتَنكا

                    فآسقني كأساً وخُذْ كأساً اليك...................................فلذيذ ُ العيش أن نشتركا
                    إترع الأقداح راحاً قرقفاً..................................وآسقني وآشرب او آشرب واسقني


                    وُحميا الكاس لما صفقَتْ..........................................أخ ذتْ تجلى عروساً بيدَيه
                    خلتها في ثغره قَد عُتقتْ...........................................ز مناً واعتُصرتْ من وجنتيه
                    مِن بروق بالثنايا ائتلَقَتْ......................................... في عقيق الجزع أعنى شفتيه


                    هل تريد غزل اوضح من هذا يا جاهل يا منافق ؟
                    خذ

                    شمس الحميا تجلت في يد الساقي ..... فشع ضوء سناها بين آفاقي
                    سترتها بفمي كي لا تنم بنا ..... فأججت شعلة ما بين آماقي
                    مسودة الجعد لولا ضوء غرتها ..... لما هدتني إليها نار أشواقي
                    يهدي إليك بمرآها وبسمعها ..... جمال يوسف في ألحان إسحق
                    ضممتها فتثنت وهي قائلة ..... بالغنج رفقاً لقد قصمت أضلاعي
                    وبت أسقي وباتت وهي ساقيتي ..... نحسوا الكؤوس ونسقي الأرض بالباقي
                    .................................................. .................................................. ..

                    الان يا تافه قلنا من اعترض على هذا قبلك وقبل ابو مهدى طالب السفاهه يا سافل ؟

                    تعليق


                    • #25
                      عادي لما شاعر يوصف حاله
                      ويشبه حاله بأي وصف يريد ..

                      بس شاعر يشبه الله بشيخ الحانة
                      ومكان العبادة بالحانة ويتوضأ بالخمر ومن هالأوصاف الوقحة ..!!!!!

                      وليش ما شبه الصلاة بالراقصة العاهرة
                      وصلاة الليل بالمرأة اللعوب اللي تتمايل على سريرها .. ومسبحته بشعر العاهرة

                      إنا لله وانا اليه راجعون .

                      تعلموا من ٱل محمد ع شلون يتكلمون مع الله .. وشلون يشبهون عشقهم لله .

                      حانة خمر ساقي مطرب ..
                      ويش هالعذوبة والبلاغة ..
                      يا أمير الشعراء .

                      وزعلانين من الوهابية لما يحلمون بالله سبحانه
                      أنه ينزل على حمار ..!!!!!

                      بعد كل واحد وثقافته ..
                      هذا على حمار وهذا خمار ..
                      استغفر الله .

                      تعليق


                      • #26



                        والخمنائي ما يكتب شعر بعد ..
                        ما عنده قصائد تتكلم عن عشقه
                        الى الله ... مثل ...

                        كدخان سجائري
                        نفسي تتراقص
                        عند باب مروج الهيروين
                        ومع كل نفس يدخل
                        في صدري
                        استنشق زهر النسرين
                        راقصة ترقص في حانة
                        والطبل صوت الشيشة والمزمار
                        هو التدخين
                        افتح بابك لا تغلقه
                        فأنا درويش مسكين
                        لا تحرمني من هروينك
                        جمر قلبي صار رهين
                        لا يطفئها ماء الشيشة
                        لا يطفئها ماء معين
                        جمر لا يطفئه الا شفتيك
                        فدعني اضع عليه شفتي
                        وهذا هو ثمن الهيروين .




                        تعليق


                        • #27
                          لا عجب يا سفيه ان يخرج هذا الهراء من واحد ساقط مثلك
                          فقد ابتلى الاسلام والمسلمين بامثالك منذ القدم
                          بماذا تختلف انت عن من سأل الامام علي
                          هل رأيت ربك ؟
                          وكيف اعبد ربا لم اره ؟
                          السأل الاحمق صفه لنا ؟
                          لا يا احمق كلمة رأيت لا تعنى دائما رؤية عين
                          والان امثالك من البهائم من الواهبيه والسلفيين
                          يدعون ان لله يد
                          ودليلهم القران فالله سبحانه يقول (يد الله)
                          ويدعون اننا سوف نرى الله جهرا يوم القيامه
                          ودليلهم (الى ربها ناظره)
                          الان نراج دليلك يا بهيمه
                          يا أحمق يا بليد، الخميني يدعي أنه هو الله، ما علاقة ما كتبت بدعوى الخميني.
                          ماهى الذات هنا ؟
                          هى النفس
                          هى الانا
                          هى الهوى
                          من يتخلص من هذه الذات
                          فعندها لا ينسب اى فضل لذاته بل الفضل كله لله
                          فهو من يرزق بقوته
                          وليس العبد هو من يحصل على رزقه بقوته
                          فهو الذى يسهل الامور
                          وليس العبد ذكاءه هو من يتغلب على المصاعب
                          عندما يحسن الى الاخرين
                          لا يقول انى قد احسنت الى فلان وفلان
                          يقول الله هو الذى احسن اليكم
                          سبحان الله!! ما علاقة المذكور أعلاه بدعوى الخميني أصلا
                          هل عندما يحسن الخميني للآخرين يقول أنا الحق الذي أحسنت إليكم؟ هل صار بإحسانه عين ذات الله حتى يقول أنا الحق؟
                          أو يقول لهم أنا أحسنت عليكم بفضل الله علي؟ ما الفرق بين الخميني عندما يقول ((أنا الحق)) و بين فرعون عندما يقول ((أنا ربكم الأعلى))؟
                          وماذا قلت يستحق الرد يا سفيه ؟
                          هل تريد ان نجاريك فى هذه الاتهامات التى ضحك بها عليك ابو مهدى (طالب السفاهه) ؟
                          هل تريد ان نخرج اضغانك ونفاقك ؟
                          لا باس لك هذا
                          لم أطلع على بحث ذكر فيه الأخ المحترم طالب علم الذي قصم ظهرك سابقا هذا البيت، و لكنه استدل على مطابقة عقيدة الخميني للحلاج و تعظيمه له بشرح العارف المتزندق جوادي آملي لأبيات المتزندق الخميني الكفرية إذ ذكر جوادي آملي في كتابه (الإمام الخميني ثورة العشق الإلهي) أن الخميني يتمنى الوصول لمقام الحلاج الرفيع، فعلى زعم الآملي الملعون ينطبق عليه و على الخميني توصيف الشيخ المفيد للحلاجية عندما قال الشيخ المفيد رحمة الله عليه فيهم ((و يدّعون للحلاّج الأباطيل))
                          هاهو السيد حسن الشيرازي يقول عن
                          اخوه محمد الشيرازي انه خائن وسارق
                          يقول عن نفسه:
                          انه في ضياع
                          ويقتات من ألم الجياع
                          ويرتشف الخمر
                          ويرقص
                          ................................
                          أنا في ضياعْ‏
                          أقتات من ألم الجياعْ‏
                          أجترّ تاريخي، وأرتشف اليراعْ‏
                          وعلى المحيطات العجاف أحوم .. أرقص .. كالشراعْ‏
                          ................................
                          فقير لا يملك قطمير
                          غبي
                          كافر
                          .........................
                          نحن أمسينا - جميعاً - أغنياءْ
                          ثم أصبحنا - جميعاً - فقراءْ
                          كم ترانا أغبياءْ!
                          فغضبنا .. وكفرنا بالسماءْ
                          وقتلنا الأنبياءْ
                          ..............................
                          يتهم اخوه وابوه بخيانته
                          هذا اذا لم نقل انه يتهم رسول الله ص
                          حتى صار ضالا خرج عن دينه
                          فلا يهتدي لشيء
                          .................................
                          خانوني .. حتى زعمائي‏
                          باعوني .. حتى رؤسائي‏
                          صبواتي .. هذي الزفراتْ‏
                          نزواتي .. هذي الشكواتْ‏
                          صلواتي .. هذي الآهاتْ‏
                          ويلاتي‏
                          من كل حياتي‏
                          ويلاتي‏
                          أنا .. لا أعرف من هم زعمائي‏
                          أنا .. لا أعرف من هم وكلائي‏
                          نهبوني .. حتى آبائي‏
                          أكلوني .. حتى أبنائي‏
                          .....................................
                          هذه القصيدة كتبها السيد حسن الشيرازي وهو لا يتحدث فيها عن معاناته الشخصية بل يتحدث فيها عن معاناة المظلومين و المسروقين و المستعمرين بلسان الأنا تماما كما يعبر الحقوقيون أحيانا فيقولوا نحن فقراء في هذا الشعب و هذا الحقوقي تحديدا ليس فقير، أو يقول هذا الحقوقي أنا مسلوب حق العمل في وطني وهو تحديدا قد توظف وظيفة ملائمة، و لكنه يقصد أنا المواطن فهو يتكلم بلسان حال الشعب عموما لا عن نفسه ذاتها شخصيا، فقد جاءت تلك الأبيات كصرخة في وجه الظالمين يتكلم السيد الشيرازي رحمة الله عليه فيها عن حال المستضعفين و المظلومين المضطهدين و المستعمرين و المسروقين بلسان الأنا أي أنا المظلوم أو بلسان نحن أي نحن المظلومين
                          فلاحظ العنوان
                          مثلا قال السيد حسن الشيرازي موجها خطابه للسراق يشرح لهم نتاج ظلمهم و سرقتهم قائلا
                          ((السادة السراق
                          أنا في ضياعْ
                          أقتات من ألم الجياعْ
                          أجترّ تاريخي، وأرتشف اليراعْ
                          وعلى المحيطات العجاف أحوم.. أرقص.. كالشراعْ
                          وأغوص نحو مصادر التيّار، أنبش كل قاعْ
                          وأسائل التاريخَ:
                          أين أنا.. بأكراش السباعْ؟
                          ولأيِّ محرقة أباعْ؟))
                          أي أيها السراق أنا المسروق بسببكم و بسبب عدم عدالتكم و ظلمكم لي صرت ضائعا بلا مسكن
                          و صرت أضطر لأن أعيش من ألم الجياع بالسرقة منهم هم الجياع أيضا و الذين ظلموا منكم أيضا
                          و أضطر من شدة فقري لأن أهدم و أجتر تاريخي الطاهر بتدنيسه بشرب أي شيء ألاقيه حتى المسكر بسببكم و أضطر أن أنبش لأحصل على مصادر التيار و أسأل أين أنا الفقير هل أنا في وطني الذي به ثروات و الذي أرى فيه هذه البطون المتدلية المشبعة و أنا لا أملك شيء؟ و ما هو مصيري أنا الفقير؟
                          طيب يا جاهل لنرى ماذا قال هذا الفقيه النجفى فى الغزل والحب
                          والكاس
                          ومن قبلكم عاب هذا الشى
                          علما ان مقصود الامام الخمينى يختلف عن مقصود الحبوبى
                          ولكن لنقل انه يقصد المعنى الحرفى لما قال
                          ياغزال الكرخ
                          ياغزال الكرخ واوجدي عليك .................................كاد سري فيك أن يُنتَهكا
                          هذه الصهبآء والكأسُ لديك ...................................وغرامي في هواك إحتَنكا
                          فآسقني كأساً وخُذْ كأساً اليك...................................فلذيذ ُ العيش أن نشتركا
                          إترع الأقداح راحاً قرقفاً..................................وآسقني وآشرب او آشرب واسقني
                          وُحميا الكاس لما صفقَتْ..........................................أخ ذتْ تجلى عروساً بيدَيه
                          خلتها في ثغره قَد عُتقتْ...........................................ز مناً واعتُصرتْ من وجنتيه
                          مِن بروق بالثنايا ائتلَقَتْ......................................... في عقيق الجزع أعنى شفتيه
                          و من قال لك أني أعترف بصحة أشعار الحبوبي و بفقاهة محمد سعيد الحبوبي؟

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة زائر القبور
                            عادي لما شاعر يوصف حاله
                            ويشبه حاله بأي وصف يريد ..
                            بس شاعر يشبه الله بشيخ الحانة
                            ومكان العبادة بالحانة ويتوضأ بالخمر ومن هالأوصاف الوقحة ..!!!!!
                            وليش ما شبه الصلاة بالراقصة العاهرة
                            وصلاة الليل بالمرأة اللعوب اللي تتمايل على سريرها .. ومسبحته بشعر العاهرة
                            إنا لله وانا اليه راجعون .
                            تعلموا من ٱل محمد ع شلون يتكلمون مع الله .. وشلون يشبهون عشقهم لله .
                            حانة خمر ساقي مطرب ..
                            ويش هالعذوبة والبلاغة ..
                            يا أمير الشعراء .
                            وزعلانين من الوهابية لما يحلمون بالله سبحانه
                            أنه ينزل على حمار ..!!!!!
                            بعد كل واحد وثقافته ..
                            هذا على حمار وهذا خمار ..
                            استغفر الله .
                            نعم يشبه السيد نفسه بالمخلوق كما شاء فلا إشكال فيه من جانب التوحيد، وهو يتكلم بلسان الأنا معبرا عن مظلومية المضطهدين من حكوماتهم و كأنه يمثل آهاتهم و ظلاماتهم و أحوالهم التي نتجت عن الظلم لا عن نفسه الشخصية.
                            المشكلة أخي أن العقيق اليمني يبرر إباحية الخميني بإباحية الحبوبي و ما يظن أنه إباحة من أشعار السيد حسن الشيرازي رحمه الله

                            تعليق


                            • #29
                              العقيق كتب ...


                              يتهم اخوه وابوه بخيانته
                              هذا اذا لم نقل انه يتهم رسول الله ص
                              حتى صار ضالا خرج عن دينه
                              فلا يهتدي لشيء
                              .................................

                              خانوني .. حتى زعمائي‏
                              باعوني .. حتى رؤسائي‏
                              صبواتي .. هذي الزفراتْ‏
                              نزواتي .. هذي الشكواتْ‏
                              صلواتي .. هذي الآهاتْ‏
                              ويلاتي‏
                              من كل حياتي‏
                              ويلاتي‏
                              أنا .. لا أعرف من هم زعمائي‏
                              أنا .. لا أعرف من هم وكلائي‏
                              نهبوني .. حتى آبائي‏
                              أكلوني .. حتى أبنائي‏

                              خائف من غضب الله كتب ..

                              هذه القصيدة كتبها السيد حسن الشيرازي وهو لا يتحدث فيها عن معاناته الشخصية بل يتحدث فيها عن معاناة المظلومين و المسروقين و المستعمرين بلسان الأنا تماما كما يعبر الحقوقيون أحيانا فيقولوا نحن فقراء في هذا الشعب و هذا الحقوقي تحديدا ليس فقير، أو يقول هذا الحقوقي أنا مسلوب حق العمل في وطني وهو تحديدا قد توظف وظيفة ملائمة، و لكنه يقصد أنا المواطن فهو يتكلم بلسان حال الشعب عموما لا عن نفسه ذاتها شخصيا، فقد جاءت تلك الأبيات كصرخة في وجه الظالمين يتكلم السيد الشيرازي رحمة الله عليه فيها عن حال المستضعفين و المظلومين المضطهدين و المستعمرين و المسروقين بلسان الأنا أي أنا المظلوم أو بلسان نحن أي نحن المظلومين
                              فلاحظ العنوان***
                              مثلا قال السيد حسن الشيرازي موجها خطابه للسراق يشرح لهم نتاج ظلمهم و سرقتهم قائلا***
                              ((السادة السراق
                              أنا في ضياعْ
                              أقتات من ألم الجياعْ
                              أجترّ تاريخي، وأرتشف اليراعْ
                              وعلى المحيطات العجاف أحوم.. أرقص.. كالشراعْ
                              وأغوص نحو مصادر التيّار، أنبش كل قاعْ
                              وأسائل التاريخَ:
                              أين أنا.. بأكراش السباعْ؟
                              ولأيِّ محرقة أباعْ؟))
                              أي أيها السراق أنا المسروق بسببكم و بسبب عدم عدالتكم و ظلمكم لي صرت ضائعا بلا مسكن
                              و صرت أضطر لأن أعيش من ألم الجياع بالسرقة منهم هم الجياع أيضا و الذين ظلموا منكم أيضا
                              و أضطر من شدة فقري لأن أهدم و أجتر تاريخي الطاهر بتدنيسه بشرب أي شيء ألاقيه حتى المسكر بسببكم و أضطر أن أنبش لأحصل على مصادر التيار و أسأل أين أنا الفقير هل أنا في وطني الذي به ثروات و الذي أرى فيه هذه البطون المتدلية المشبعة و أنا لا أملك شيء؟ و ما هو مصيري أنا الفقير؟***
                              لا عتب على العقيق فهو خبير بفنون التدليس ... وليست اول مرة ولن تكون الأخيرة .

                              تعليق


                              • #30
                                و من قال لك أني أعترف بصحة أشعار الحبوبي و بفقاهة محمد سعيد الحبوبي؟

                                ومن طلب رأيك يا صعلوك !!
                                وماقيمة رأى واحد تافه مثلك ؟

                                انا سألتك عن من عاب على الحبوبى شعره فى الغزل
                                ومن عده شعر اباحى يا حقير

                                يا أحمق يا بليد، الخميني يدعي أنه هو الله، ما علاقة ما كتبت بدعوى الخميني.


                                اين قال انه هو الله

                                سبحان الله!! ما علاقة المذكور أعلاه بدعوى الخميني أصلا
                                هل عندما يحسن الخميني للآخرين يقول أنا الحق الذي أحسنت إليكم؟

                                لا ، يقول ان الله هو المحسن
                                فقط وفقط
                                فهو لايرى انه شى مقابل ذات وارادة الله

                                هل صار بإحسانه عين ذات الله حتى يقول أنا الحق؟

                                بالنبسه اليه الجواب لا
                                وبالنسبه الى الفضل والخير الذى خرج منه فنعم
                                فالخير والفضل من الله وحده لا شريك له
                                فهو المنعم
                                وهو المتفضل

                                ما الفرق بين الخميني عندما يقول ((أنا الحق)) و بين فرعون عندما يقول ((أنا ربكم الأعلى))؟


                                الفرق فى القصد والمعنى يا حقير
                                ففرعون ينفى وجود الله اساسا

                                فمتى نفى الامام الخمينى او حتى الحلاج وجود الله ؟

                                واما الاشعار فبمعظمها ان لم نقل كلها مجاز فى مجار

                                قد يكون الامام الخمينى يشكل على هذه المقوله بشكل مبطن(فى بعض اشعاره)

                                وقد يصحح معناها - فى اشعاره الاخرى

                                فان اردة ان تناقش بحثا عن الحق والحقيقه
                                ضع كل بيت قاله الامام الخمينى ونرى سياق الابيات لنعرف القصد من توضيف هذه الكلمه (انا الحق)

                                لم أطلع على بحث ذكر فيه الأخ المحترم طالب علم الذي قصم ظهرك سابقا هذا البيت،


                                ههههه
                                العقيق لا يقصم ظهره دجال كذاب صعلوك مثل طالب السفاهه
                                لماذا هرب منى من الرد على فى منتديات سيهات ان كان قصم ظهرى كما تدعى
                                بل لماذا هرب من الكتابه هناك بعد اخر مداخلاتى معه

                                أن الخميني يتمنى الوصول لمقام الحلاج الرفيع، فعلى زعم الآملي الملعون ينطبق عليه و على الخميني توصيف الشيخ المفيد للحلاجية عندما قال الشيخ المفيد رحمة الله عليه فيهم ((و يدّعون للحلاّج الأباطيل))


                                المفيد يا دجال لم يقل هذا ويسكت بل ذكر تلك الاباطيل التى قالوها الحلاجيه يا تافه

                                هذه القصيدة كتبها السيد حسن الشيرازي وهو لا يتحدث فيها عن معاناته الشخصية بل يتحدث فيها عن معاناة المظلومين و المسروقين و المستعمرين بلسان الأنا تماما كما يعبر الحقوقيون أحيانا فيقولوا نحن فقراء في هذا الشعب و هذا الحقوقي تحديدا ليس فقير، أو يقول هذا الحقوقي أنا مسلوب حق العمل في وطني وهو تحديدا قد توظف وظيفة ملائمة، و لكنه يقصد أنا المواطن فهو يتكلم بلسان حال الشعب عموما لا عن نفسه ذاتها شخصيا، فقد جاءت تلك الأبيات كصرخة في وجه الظالمين يتكلم السيد الشيرازي رحمة الله عليه فيها عن حال المستضعفين و المظلومين المضطهدين و المستعمرين و المسروقين بلسان الأنا أي أنا المظلوم أو بلسان نحن أي نحن المظلومين
                                فلاحظ العنوان
                                مثلا قال السيد حسن الشيرازي موجها خطابه للسراق يشرح لهم نتاج ظلمهم و سرقتهم قائلا


                                نعم يا تافه عندما وصل الامر الى الشيرازي
                                عرفت ان اللغه العربيه والاشعار هى عباره عن مجاز
                                ولا تعنى التكلم فيها بصيغة الانا انه هو من يعتقد بما قال





                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X