ماذا عن قول الشارح بأن المقصود بالمحبوبة هي الذات الجليلة الإلهية؟
ما معنى صفات الله عين ذاته؟
من هم المضاجعون للمحبوبة؟
هل صفات الله تضاجع من الشيوخ العبيد في دين العرفاء؟
قال الخميني (لع)
((نحن إذ أبناء العشق و أبناء الكأس
في السكر و التضحية للمحبوبة كاملون
مغرمون بالحانة و فداء للشراب
و في بلاط شيخ المجوس شيوخ عبيد
مضاجعون للمحبوبة و من هجرها في عذاب))(ص161 من ديوان إمام)
ليس شرطا ان نوافق قول الشارح .. اما صفات الله عين ذاته فهذا قول علماء الشيعة .. فمن هو الذي لم يقل بعينية الصفات .. ؟ قد يوجد شخص او اكثر لا يقبل هذا القول و لكنه القول الاشهر عند علماء الشيعة .. وهذا كلام الامام امير المؤمنين عليه السلام : " وَ كَمَالُ الْإِخْلَاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ الْمَوْصُوفِ ، وَ شَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوفٍ أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ ، فَمَنْ وَصَفَ اللَّهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ ، وَ مَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ ، وَ مَنْ ثَنَّاهُ فَقَدْ جَزَّأَهُ ، وَ مَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ ، وَ مَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أَشَارَ إِلَيْهِ ، وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ ، وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ ، وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْ ضَمَّنَهُ "
و علماء الشيعة يشرحون كلام الامام عليه السلام هذا بأنه صفاته عين ذاته اي لا يوجد صفة و موصوف لانه يكون اثنينية و الله واحد لا تجزأ فيه و ليست صفته زائدة على ذاته .. يعني لو قلت الله عالم فالعلم ليست صفة غير ذاته تبارك و تعالى .. لو قلت زيد من الناس عالم فزيد شئ والعلم شئ اخر يعني قابل للانفصال فزيد لم يكن عالما و لكنه تعلم واصبح عالما و قد يحدث له حادث او يصاب بالجنون و يفقد علمه .. اي ان العلم شئ اخر غير ذات زيد اما الله سبحانه فالعلم ليس بصفة زائدة على الذات اي هي عين ذاته اي ان العلم هو ذاته لا توجد اثنينية .. فأذا كان العلم غير ذاته اصبح اثنينية فلذلك يقولون عين ذاته وليست بصفة زائدة على ذاته اي لا تنفك عنه بحال من الاحوال ... راجع كتاب في ظلال نهج البلاغة للعلامة الحجة للشيخ محمد جواد مغنية عليه الرحمة والرضوان ..
وغيره كلهم يقولون نفس الكلام ..
المضاجعة و المناكحة عند العرفاء تعني التفاعل و التأثر .. فأذا قالوا مناكحة الاسماء يقصدون التفاعل بينها .. فأنضمام اسم الى اسم او صفة الى اسم او صفة يتولد عنه اسم اخر او صفة اخرى .. مثل الان الالوان الطبيعية ..هناك الوان اساسية احمر ابيض ازرق اصفر ..التناكح و التفاعل بين لون و اخر يتولد منه لون جديد ليس موجود مثل البنفسجي او الوردي او غيره .. و مثل قولنا تناكح الافكار .. توالد الافكار
ليس شرطا ان نوافق قول الشارح .. اما صفات الله عين ذاته فهذا قول علماء الشيعة .. فمن هو الذي لم يقل بعينية الصفات .. ؟ قد يوجد شخص او اكثر لا يقبل هذا القول و لكنه القول الاشهر عند علماء الشيعة .. وهذا كلام الامام امير المؤمنين عليه السلام : " وَ كَمَالُ الْإِخْلَاصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ الْمَوْصُوفِ ، وَ شَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوفٍ أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ ، فَمَنْ وَصَفَ اللَّهَ سُبْحَانَهُ فَقَدْ قَرَنَهُ ، وَ مَنْ قَرَنَهُ فَقَدْ ثَنَّاهُ ، وَ مَنْ ثَنَّاهُ فَقَدْ جَزَّأَهُ ، وَ مَنْ جَزَّأَهُ فَقَدْ جَهِلَهُ ، وَ مَنْ جَهِلَهُ فَقَدْ أَشَارَ إِلَيْهِ ، وَ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ فَقَدْ حَدَّهُ ، وَ مَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ ، وَ مَنْ قَالَ فِيمَ فَقَدْ ضَمَّنَهُ "
و علماء الشيعة يشرحون كلام الامام عليه السلام هذا بأنه صفاته عين ذاته اي لا يوجد صفة و موصوف لانه يكون اثنينية و الله واحد لا تجزأ فيه و ليست صفته زائدة على ذاته .. يعني لو قلت الله عالم فالعلم ليست صفة غير ذاته تبارك و تعالى .. لو قلت زيد من الناس عالم فزيد شئ والعلم شئ اخر يعني قابل للانفصال فزيد لم يكن عالما و لكنه تعلم واصبح عالما و قد يحدث له حادث او يصاب بالجنون و يفقد علمه .. اي ان العلم شئ اخر غير ذات زيد اما الله سبحانه فالعلم ليس بصفة زائدة على الذات اي هي عين ذاته اي ان العلم هو ذاته لا توجد اثنينية .. فأذا كان العلم غير ذاته اصبح اثنينية فلذلك يقولون عين ذاته وليست بصفة زائدة على ذاته اي لا تنفك عنه بحال من الاحوال ... راجع كتاب في ظلال نهج البلاغة للعلامة الحجة للشيخ محمد جواد مغنية عليه الرحمة والرضوان ..
وغيره كلهم يقولون نفس الكلام ..
أحسنت و أجدت
المضاجعة و المناكحة عند العرفاء تعني التفاعل و التأثر .. فأذا قالوا مناكحة الاسماء يقصدون التفاعل بينها .. فأنضمام اسم الى اسم او صفة الى اسم او صفة يتولد عنه اسم اخر او صفة اخرى .. مثل الان الالوان الطبيعية ..هناك الوان اساسية احمر ابيض ازرق اصفر ..التناكح و التفاعل بين لون و اخر يتولد منه لون جديد ليس موجود مثل البنفسجي او الوردي او غيره .. و مثل قولنا تناكح الافكار .. توالد الافكار
كيف تتفاعل أسماء الله مع بعضها و تكون اسما جديدا لله ؟!
ليس شرطا ان نوافق قول الشارح .. اما صفات الله عين ذاته فهذا قول علماء الشيعة .. فمن هو الذي لم يقل بعينية الصفات .. ؟ قد يوجد شخص او اكثر لا يقبل هذا القول و لكنه القول الاشهر عند علماء الشيعة
احسنت
ليس بالضرورة ان يكون الشارح قد اصاب
ولكنه لا يقصد ان صفة القيوميه بحد ذاتها كما تعلم
هو يقصد اثرها الملموس
هو يقصد الشى المدرك لنا منها
ولا اتوقع ان هذا المعنى فيه اشكال
الا عند امثال هذا الجاهل الخائف من ابليس
فلما أرجع الضمير للذات الإلهية و لم يرجع لصنائع الذات الإلهية؟
هل تريدون دليل اكبر واوضح من هذا الدليل على
خفت عقل هذا الامعه !!
راح يفكر لمدة اسبوعين لكى يرد على ما قلته له من توضيح
وهذا ما خرج منه هذا التافه ربيب الشيرازية
أرجع الضمير للذات الإلهية و لم يرجعلصنائع الذات الإلهية؟
الحمدلله الذى عافانا من ما ابتلى به امثال هذا الامعه
استمر استمر استمر حتى يحشرك الله في قعر جهنم يا عديم الورع و التقوى يا من لا يوجد لديه إيمان في قلبه بوجود الله مطلقا ولو بمقدار ذرة.
يبدو أن قد وصلت لمرحلة من اليقين الشيطاني على عدم وجود الله لتأول أقوال المتصوفة بتلك التأويلات العالية السخافة بلا خوف من الله و بشكل يدل على إفلاسك في الدفاع عن أسيادك.
فلعنة الله على الخميني النجس بما أغوى به محبي أهل البيت حتى يرضى الله.
يكفي لبيان كفره قوله
(( فرغت من ذاتي و قرعت طبل أنا الحق
و صرت كالحلاج شاريا للمشنقة)) ( ص134 من ديوان إمام)
مشنقة الحلاج الحلولي النجس التي شنق عليها بسبب حلوليته لماذا يريد الخميني شراءها؟
لماذا الخميني يريد شراء مشنقة تلوثت بدم النجس الملعون على لسان صاحب الزمان عليه السلام؟
تعليق