ألم أخبرك بأن فرعون عندما قال عن نفسه رب كان في سياق تكذيب آيات توحيد الله مما بدل على أنه يقصد بالرب هو الإله
ثانيا ما معنى الأعلى في قوله ((أنا ربكم الأعلى))؟!

شرحتها لك يا مغفل
ولكنك بهيمه لا تستوعب ما يقال لك

من هى اعلى سلطه فى زمان فرعون ؟
من هو اعلى (رب) حاكم فى زمن فرعون ؟

في زمن فرعون و في كل الأزمان و على الدوام الله هو الرب الأعلى.

فذلكة غبي من واحد امعه ومفلس

انا حددت لك
وكان تحديدى بناء على كلامك يا سفيه

سألناك عن الرب (الحاكم - الملك) المقصود من كلام يوسف عليه السلام فقلت انه



وقلت ان ما قاله يوسف عليه السلام صحيح
مثل ما قال ابن عربى عن قول فرعون انه صحيح

فسألت ك من رب المصريين فى زمن موسى (حاكمهم - ملكهم)
.......................
شرحتها لك يا مغفل
ولكنك بهيمه لا تستوعب ما يقال لك

من هى اعلى سلطه فى زمان فرعون ؟
من هو اعلى (رب) حاكم فى زمن فرعون ؟
..............................

و هل الله واحد من حيث العدد؟!
((عن ابن شريح بن هانئ، عن أبيه قال، إن أعرابيا قام يوم الجمل إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال:يا أمير المؤمنين أتقول، إن الله واحد؟ قال: فحمل الناس عليه وقالوا: يا أعرابي أما ترى ما فيه أمير المؤمنين عليه السلام من تقسم القلب فقال أمير المؤمنين عليه السلام: دعوه، فان الذي يريده الاعرابي هو الذي نريده من القوم، ثم قال: يا أعرابي إن القول في أن الله واحد على أربعة أقسام: فوجهان منها لا يجوزان على الله عز وجل، ووجهان يثبتان فيه.
فأما اللذان لا يجوزان عليه فقول القائل"واحد"يقصد به باب الاعداد، فهذا ما لا يجوز لان ما لا ثاني له لا يدخل في باب الاعداد، ألا ترى أنه كفر من قال: ثالث ثلاثة؟
وقول القائل هو واحد من الناس يريد النوع من الجنس فهذا ما لا يجوز لأنه تشبيه وجل ربنا عن ذلك وتعالى.
وأما الوجهان اللذان يثبتان فيه فقول القائل هو واحد ليس له في الأشياء شبه كذلك ربنا وقول القائل:"إنه عز وجل أحدي المعنى"يعني به أنه لا ينقسم في وجود ولا عقل ولا وهم كذلك ربنا عز وجل.))

لعنة الله على من غرر بجاهل ومعتوه مثلك
وين فى ما نقلت ان الله واحد من حيث العدد ؟

راجع قول الخميني و ستفهم كيف أنزل الخميني الله إلى مرتبة عددية.

راجعناه يا سفيه ولم نجد انه قال شى من ما تدعيه يا امعه

قال الخميني ((و كلمات أهل المعرفة، خصوصاً الشيخ الكبير، محيي الدين، مشحونة بأمثال ذلك؛ مثل قوله: الحقّ خلق، والخلق حقّ،
والحقّ حقّ، والخلق خلق.
وقال في فصوصه: ومن عرف ما قرّرناه في الأعداد وأنّ نفيها عين ثبتها، علم أنّ الحق المنزّه هو الخلق المشبّه، وإن كان قد تميّز الخلق من الخالق. فالأمر الخالق، المخلوق؛ والأمر المخلوق، الخالق. إلى أن قال : فالحقّ خلق بهذا الوجه فاعتـــبروا وليس خلقاً بذاك الوجه فادّكروا من يدر ما قلت لم تخذل بصيرته وليس يدريه إلا من له البصر جمّع وفرّق فإنّ العين واحدة هي الكثيرة لاتبقى ولا تذر. وقد خرج الكلام عن هذه الرسالة. فلنطوي الكلام ولنصرف العنان إلى أصل
المرام))

اولا وبغض النظر عن المعنى والتفسير
من القائل هنا ؟

الخميني مستشهدا بالقيصري.

هههه

تمام هذا اول اعتراف منك بانك كذاب مفترى
فالكلام ليس للامام الخمينى كما ادعيت

وايضا الكلام ليس للقيصرى يا عبيط

بالله عليك واحد بهذا المستوى من العبط والبلاهه كيف يمكننا ان نتفاهم معه

على العموم نرجع الى اشكالك الغبى والتافه
بعد ان عرفنا ان الكلام ليس للامام الخمينى وليس للقيصرى

نريد ان نعرف الان
كيف فهمت من هذه العباره

ان القائل كان يقصد الله بقوله
((ومن عرف ما قررناه في الأعداد وأن نفيها عين ثبتها، علم أن الحق المنزه هو الخلق المشبه، وإن كان قد تميز الخلق من الخالق. فالأمر الخالق المخلوق، والأمر المخلوق الخالق))

امر تم الاقرار به فى موضوع الاعداد
ماعلاقته بكون الله ليس بواحد كالعدد ؟

اتحفنا يا علامة البحرين

بل هو للخميني و القيصري و لعله لغيرهما أيضا فالخميني لم يأخذه عن العرفاء إلا ليستشهد به على دينه.
الإشكال في أن الخميني أخضع الله لقانون الأعداد المخلوق ليستنتج من هذا القانون المخلوق أن الله المنزه هو الخلق المشبه و العياذ بالله و الله ليس بعدد و غير خاضع لقانون الأعداد فلا يمكن تطبيق قانون الأعداد المخلوق على الله الخالق لنستنتج بعدها أن الله المنزه هو الخلق المشبه وهو سبحانه فوق العدد و فوق قانون الأعداد.
قال الوصي عليه السلام ((اَلْحَمْدُ لِلَّهِ اَلَّذِي لاَ تُدْرِكُهُ اَلشَّوَاهِدُ وَ لاَ تَحْوِيهِ اَلْمَشَاهِدُ وَ لاَ تَرَاهُ اَلنَّوَاظِرُ وَ لاَ تَحْجُبُهُ اَلسَّوَاتِرُ اَلدَّالِّ عَلَى قِدَمِهِ بِحُدُوثِ خَلْقِهِ وَ بِحُدُوثِ خَلْقِهِ عَلَى وُجُودِهِ وَ بِاشْتِبَاهِهِمْ عَلَى أَنْ لاَ شَبَهَ لَهُ اَلَّذِي صَدَقَ فِي مِيعَادِهِ وَ اِرْتَفَعَ عَنْ ظُلْمِ عِبَادِهِ وَ قَامَ بِالْقِسْطِ فِي خَلْقِهِ وَ عَدَلَ عَلَيْهِمْ فِي حُكْمِهِ مُسْتَشْهِدٌ بِحُدُوثِ اَلْأَشْيَاءِ عَلَى أَزَلِيَّتِهِ وَ بِمَا وَسَمَهَا بِهِ مِنَ اَلْعَجْزِ عَلَى قُدْرَتِهِ وَ بِمَا اِضْطَرَّهَا إِلَيْهِ مِنَ اَلْفَنَاءِ عَلَى دَوَامِهِ وَاحِدٌ لاَ بِعَدَدٍ وَ دَائِمٌ لاَ بِأَمَدٍ وَ قَائِمٌ لاَ بِعَمَدٍ تَتَلَقَّاهُ اَلْأَذْهَانُ لاَ بِمُشَاعَرَةٍ وَ تَشْهَدُ لَهُ اَلْمَرَائِي لاَ بِمُحَاضَرَةٍ لَمْ تُحِطْ بِهِ اَلْأَوْهَامُ بَلْ تَجَلَّى لَهَا بِهَا وَ بِهَا اِمْتَنَعَ مِنْهَا وَ إِلَيْهَا حَاكَمَهَا لَيْسَ بِذِي كِبَرٍ اِمْتَدَّتْ بِهِ اَلنِّهَايَاتُ فَكَبَّرَتْهُ تَجْسِيماً وَ لاَ بِذِي عِظَمٍ تَنَاهَتْ بِهِ اَلْغَايَاتُ فَعَظَّمَتْهُ تَجْسِيداً بَلْ كَبُرَ شَأْناً وَ عَظُمَ سُلْطَاناً وَ أَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ اَلصَّفِيُّ وَ أَمِينُهُ اَلرَّضِيُّ ص أَرْسَلَهُ بِوُجُوبِ اَلْحُجَجِ وَ ظُهُورِ اَلْفَلَجِ وَ إِيضَاحِ اَلْمَنْهَجِ فَبَلَّغَ اَلرِّسَالَةَ صَادِعاً بِهَا وَ حَمَلَ عَلَى اَلْمَحَجَّةِ دَالاًّ عَلَيْهَا وَ أَقَامَ أَعْلاَمَ اَلاِهْتِدَاءِ وَ مَنَارَ اَلضِّيَاءِ وَ جَعَلَ أَمْرَاسَ اَلْإِسْلاَمِ مَتِينَةً وَ عُرَا اَلْإِيمَانِ وَثِيقَةً))

كيف يمكن اقناع حمار يتصور نفسه انه اسد بانه مجرد حمار !!
كيف يمكن اقناع هذا البهيمه انه الدليل بنفسه ان هذا الكلام ؟؟
هل كيف يمكن ؟!؟

هكذا بكل بساطه كلام طويل وعريض ينسب الى اثنين

المصيبه ان هذا المطي بنفسه قد وضع الدليل والاثبات ان الكلام
يعود لابن عربى وليس للامام الخمينى او القيصرى


وقال في فصوصه

وقال في فصوصه

وقال ،،،، من القائل ؟!؟
القائل هو ابن عربى

ولكن المصيبه هل يوجد احد يستطيع ان يفهم هذا البهيمة
هذه المسألة الواضحه والبسيطه ؟

طبعا هو ينتمى الى مدرسة شيخ الحمير
واول درسه يتعلموه من شيخهم
اكذب وادعى ما شئت ولا تخشى من الفضيحه او تشعر بالخجل من غباءك ،،،، عادى عادى

المهم نرجع النقطة الاساسيه

سالناه ماهو الاشكال فى هذا القول

((وقال في فصوصه: ومن عرف ما قرّرناه في الأعداد وأنّ نفيها عين ثبتها، علم أنّ الحق المنزّه هو الخلق المشبّه ))

فاجاب ان الاشكال كل الاشكال هو



فى السابق هذا الامعه الذى هو اضل من الحمار
ادعى ان الامام الخمينى جعل الله سبحاه عدد من الاعداد


والان يقول لا المشكلة انه اضع الله لقانون العدد

ايضا هل كيف تم اخضاع الله هنا
لا احد يعلم الا هذا البهيمه ومن ضلل ولعب بعقله الصغير التافه

تفضل اشرح لنا كيف تم اخضاع الله لقانون الاعداد
ولماذا تراجعت عن اعداءك الاول الفارغ والفاشل
الذى قلت فيه ان الامام الخمينى انزل الله مرتبه عدديه
والله حلوه منك هذه العبار التى لا تخرج الا من عالم متبحر فى العلم والمعرفه (مرتبة عددية)

اسالك بالله انت قلت هذه العباره او ان احد قالها لك وانت نقلتها هنا

مهرج عالي التهريج، نسبة قول لشخص لا تتعارض و نسبته لآخر لأن أحدا قد ينقل قول الآخر مستشهدا به
ثانيا لا تعارض بين القول بأن الخميني اخضع الله لقانون الأعداد و بين القول بأنه جعل الله في مرتبة عددية لأنه أخضع الله لقانون الأعداد عبر دعواه أن الله عدد ذو مرتبة عددية