تويت
قال الرضا (ع) : مَن قال في كل يومٍ من شعبان سبعين مرة :" أستغفر الله وأسأله التوبة " كتب الله تعالى له براءة ًمن النار ، وجوازاً على الصراط ، وأدخله دار القرار.
-
-
صلاة السكارى
نهى الحق المتعال عن الاقتراب من الصلاة حال السكر ..وقد يُشعر النهي عن مثل هذا الاقتراب ، بنوع ( نفور ) من الحق لمن يريد لقائه في حالته تلك ..وهنا فلنتساءل : أن الحق نهى عن القرب منه في حالة كون المتقرب إليه فاقداً للالتفات ، وذلك بتأثير سكْر الخمر ، أولا يستفاد من ذلك تحقق النفور بدرجة من درجاته ، بالنسبة إلى من لا يعلم ما لا يقول في صلاته ، متأثراً ( بسُكْر ) أشياءٍ أخَر؟!..وقد ورد عن الباقر (ع) أنه قال : { لا تقم إلى الصلاة متكاسلاً ، ولا متناعساً ، ولا متثاقلاً ، فإنها من خلل النفاق ، فإن الله نهى المؤمنين أن يقوموا إلى الصلاة وهم سكارى يعني من النوم } .تعليق
-
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
كم من الموحش ان يتصور الانسان نفسه عندما يخرج من الدنيا الى البرزخ ، ليعيش آلاف السنين وحيدا فريدا .. فلماذا لا نصادق ذلك الذي سيكون معنا في كل تقلبات الحياة ؟!.. أليس هذا هو مقتضىالمنطق حتى لو يحكم به الدين ؟تعليق
-
نبارك لكم حلول شهر رمضان المبارك و كل عام و أنتم بخير
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184) شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (185) سورة البقرةتعليق
-
الملاحظ ان كثيرا منا يمتلك مجالا واسعا للتخصصات في الامورالحياتية الدنيوية التي تاخذ مساحة كبيرة من حياته كالطب مثلا ، والحال ان البعض منا يجهل اوليات المسائل الشرعية في العبادات والمعاملات .. فهل لك ارتباط ومراجعة للرسالة العملية وخاصة في ضروريات المسائل الشرعية ؟!.تعليق
-
قال الجواد (ع) : إذا دخل شهر ٌجديدٌ فصلِّ أوّل يومٍ منه ركعتين : تقرأ في الأولى بعد الحمد التوحيد ثلاثين مرَّة ، وفي الثانية بعد الحمد القدر ثلاثين مرَّة ثمّ تتصدق بما تيسّر ، فتشتري به سلامة ذلك الشهر كلّه .تعليق
-
ان قراءة الصحف والمجلات هذه الايام تستحوذ على انتباه الكثيرين ، فيصرفون جزءا من مالهم واعمارهم في ذلك ، والحال ان على المرء ان ينظر الى معقوله ، كما ينظر الى مأكوله .. فهل تقرأ من هذه الامور ماينفعك لدنياك او لاخرتك ؟!.تعليق
-
الضيافة في العبادة
إن هناك وجهُ شبهٍ أكيدٍ بين الحج والجهاد والصيام ..فالعبد في تلك المواسم الثلاث ، في حال عبادة ( مستمرة ) وممتدة ، خلافا لعبادات أخرى واقعة في ( برهة ) من الزمان كالصلاة والزكاة ..ومن هنا كان العبد في ضيافة المولى في الحالات المذكورة كلها وبامتداد أوقاتها ، وتبعاً لذلك كان مأجورا في كل تقلباته ، كالأكل والنوم حتى النَفَس الذي ورد أنه تسبيح حال الصيام ..فالكريم كل الكريم هو الذي يكرم ضيفه في كل أوقاته ، بالضيافة اللائقة بذلك الوقت .تعليق
-
قال رسول الله (ص) : ربّ صائم ٍحظّه من صيامه الجوع والعطش ، وربّ قائمٍ حظّه من قيامه السهر . جواهر البحارتعليق
-
قال رسول الله (ص) : هذا شهر رمضان ، شهرٌ مباركٌ افترض الله صيامه ، تفتح فيه أبواب الجنان ، وتصفّد فيه الشياطين ، وفيه ليلةٌ خيرٌ من ألف شهر ، فمن حُرمها حُرم ، يردد ذلك ثلاث مرات. جواهر البحارتعليق
-
هل تعلم ان من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ، وفي هذا العصر من هو إمام زمانك ؟.. وما هي ضريبة هذه المعرفة ؟.. وهل يكفي إدعاء المعرفة المجردة ؟تعليق
-
وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المُؤْمِنِينَ
ليتوقع كل فرد منا زوال النعم التى يتهنأ بها في كل لحظة !! .. فهل نضمن الامان الذي نحن فيه ؟.. وهل نضمن الصحة التي طالما جهلنا قدرها ؟ .. وهل نضمن
تعليق
-
صلاة النبي (ص) وآله
روي عن النبي (ص) أنه قال : { أنه كان يحدثنا ونحدثه فإذا حضرت الصلاة فكأنه لم يعرفنا ولم نعرفه ، شغلا بالله عن كل شيء } البحارج81ص258..وقد روي عن أمير المؤمنين (ع) أنه كان إذا حضر وقت الصلاة يتململ ويتزلزل ويتلون ، فيقال ما لك يا أمير المؤمنين ؟ ، فيقول (ع): { جاء وقت الصلاة ، وقت أمانة عرضها الله على السموات والأرض والجبال فأبين أن يحملنها وأشفقن منها }المستدرك- كتاب الصلاة ..وعن السجاد (ع) عندما يصفر لونه ، فيقال له: ما هذا الذي يعتريك عند الوضوء ؟ ، فيقول: { ما تدرون بين يدي من أقوم ؟ }المحجةج1ص 351..فالصلاة التي هي معراج المؤمن تحتاج إلى ( تهيـؤ ) واستعداد ، ( توفّرها ) المستحبات والواجبات السابقة على الصلاة ..إضافة إلى ( استحضار ) أن الصلاة ورود على رب الأرباب ، ومثل ذلك لا يتم دفعة واحدة وبذهول يعتري أغلب المصلين ..ومما ذكر يعلم السر في أن صلاة عامة الخلق ، فاقدة لأعظم خواصّها المتمثلة بالنهي عن الفحشاء والمنكر .تعليق
-
قال الصادق (ع) : كان رسول الله (ص) أول ما يفطر عليه في زمن الرطب الرطب ، وفي زمن التمر التمر .
دعاء اليوم العاشر من شهر رمضان : اَللّـهُمَّ اجْعَلْني فيهِ مِنَ الْمُتَوَكِّلينَ عَلَيْكَ، وَاجْعَلْني فيهِ مِنَ الْفائِزينَ لَدَيْكَ، وَاجْعَلْني فيهِ مِنَ الْمُقَرَّبينَ اِلَيْكَ، بِاِحْسانِكَ يا غايَةَ الطّالِبينَتعليق
-
فضل سورة الرحمن
عن الامام الصادق علية السلام قال:
لا تدعوا قراءة سورة الرحمن فإنها لا تقر في قلوب المنافين وتاتي ربها يوم القبامة على صورة ادمي في احسن صورة واطيب ريح حتى يقف من الله موقفا لا يكون احد اقرب من الله منها ليقول لها:
من الذي كان يقوم بك في الحياة ويدمن قراءتك فتقول:
يا رب فلان وفلان فتبيض وجوههم فيقول لهم :أشفعوا فيمن أحببتم
فيشفعون حتى لا يبقى لهم غاية ولا أحد يشفعون له فيقول:
أدخلوا الجنة واكنوا فيها حيث شئتم
وعنه عليه السلام :
من قرأ سورة الرحمن فقال عند كل
فبأي ألاء ربكما تكذبان)(لا بشئ من ألائك ربي اكذب)فإن قرأها ليلا ثم مات مات شهيدا وأن قرأقها نهارا فمات مات شهيدا
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
14 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
|||
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق