مظهر العجائب
اظهر لنا عجيبة من عجائبك
و اخبرنا عن صحة حادثة القردة الزانية في بخاريك
و مدى صحتها؟؟؟؟
هـــذه الروايه لم ينقلها البخاري من النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة رضوان الله عليهم حتى تحتجوا علينا وأنما هي من رواية عمرو بن ميمون. ولا تستغرب فهناك روايه من كتبكم أدهى من ذلك وهي:
عن الصادقِ أنهُ قال : " المسوخُ ثلاثةُ عشر : الفيلُ ، والدبُ ، والأرنبُ ، والعقربُ ، والضبُ ، والعنكبوتُ ، والدعموصُ ، والجري ، والوطواطُ ، والقردُ ، والخنزيرُ ، والزهرةُ ، وسهيلٌ " ، قيل : يا ابنَ رسولِ اللهِ ما كان سببُ مسخِ هؤلاءِ ؟ قال : " أما الفيلُ : فكان رجلاً جباراً لوطياً ، لا يدعُ رطباً ولا يابساً. وأما الدبُ : فكان رجلاً مخنثاً يدعو الرجالَ إلى نفسهِ . وأما الارنبُ : فكانت امرأةً قذرةً لا تغتسلُ من حيضٍ ولا جنابةٍ ، ولا غيرِ ذلك ، وأما العقربُ : فكان رجلاً همازاً لا يسلمُ منهُ أحدٌ ، وأما الضبُ : فكان رجلاً أعرابياً يسرقُ الحاجَ بمحجنهِ ، وأما العنكبوتُ : فكانت امرأةً سحرت زوجها ، وأما الدعموصُ : فكان رجلاً نماماً يقطعُ بين الأحبةِ ، وأما الجري : فكان رجلاً ديوثاً يجلبُ الرجالَ عن حلائلهِ ، وأما الوطواطُ : فكان سارقاً يسرقُ الرطبَ من رؤوسِ النخلِ ، وأما القردةُ : فاليهودُ اعتدوا في السبتِ ، وأما الخنازيرُ : فالنصارى حين سألوا المائدةَ فكانوا بعد نزولها أشدَ ما كانوا تكذيباً ، وأما سهيلُ : فكان رجلاً عشاراً باليمن . [علل الشرائع (2/486) ]
الرسول يتفرج مع عائشة على أحباش و هم يرقصون في مسجد!!!!!!!!!!
صحيح مسلم ------كتاب صلاة العيدين------باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه في أيام العيد !!!!
أن بيت رسول الله عليه الصلاة والسلام كان بابه الى داخل المسجد و أن عائشة رضي الله عنها كانت تنظر من الباب ومن أمامها الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام وهي داخل بيتها ، أي أنها وراء حجاب والرسول هو من دعاها وهو أعلم مني ومنك بالحلال والحرام وهو المنزه عن الحرام ....فأنت عندما تتهم الرسول بأنه يدعوا زوجاته الى معصية فتذكر أنك تطعن في تربيته لفاطمة الزهراء رضي الله عنها وأرضاها ، فالأمور تعرف بالعقل فليس من المعقول أن يدعوا الرسول زوجته الى شيء محرم مما يجعلك تسأل نفسك كيف يربي هذا الرجل بناته ....
الحمد لله وسلاما على عباده الذين اصطفى .
أود أن تكون أولى مشاركاتي معكم هي تهنئتي للجميع ، وأن تكون تلك الأيام هي أايم خير لنا ، وأن يفك ألله قيد اسرانا ويمحق كيد أعدائنا ، وينصرنا على من عادنا ،
بخصوص الموضوع الذي اشار اليه أخانا مُظهر العجائب فاتمنى أن نرى مشاركات مُثمرة وليست مجرد طعن بدون دليل ، ولا عيب أن نتعلم جميعا ، وأن نعترف بأخطائنا ( إن وجدت ) وأن نزيل علائق أوهام الباطل إن كنا نعتقد فيها ، أما طعن الأخوان فى حديث الأحباش فلا يُستدل على صحة الحديث بمدى تقبل عقولنا له ن كان ما ذاهب إليه الأخوة في رفضهم للحديث لكونهم يعتقدون أن الحديث رخصة للعب واللهو فهو بدون شك رفض باطل لكون الحديث في بابه ظاهر وهو ( باب الرخصة فى اللعب اللذى لا معصية فيه ) وليس الرقص ،
ثانيا : هل أقام الأخوان على زميلنا مُظهر العجائب الدليل بأعمار من كانو يرقصون من الأحباش فيُحرم عليهم لعبهم ، ويمقت عليهم فكرهم ،
إن كان الرقص للصغير حرام فى عُرف أخواننا فإن الأدهي وأمر هو تحريم تعليم القرآن للنساء فى الفقه الشيعي بل يعترف أحدهم أن تعليم القرآن للنساء قد يدفعهن للفجور والفسق وربما الإنحراف وألأولى هو تعليمهن المغزل ،
فلا أرى أن الرقص للأطفال عيب مقابل العيب فى أن القرآن قد يدفع نساء الشيعة إلى الفساد والفجر والأنحراف .....
بارك الله فى كل من رفع راية ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) وسعى في عز الإسلام والمُسلمين ، أخي الكريم مُظهر العجائب ، إنى والله أتعجب حين تدور مناقشة فى المنديات ( أيا كان إتجاهها ) تجد الخروج عن الموضوع ، أو السب ، والطعن بدون دليل ، أو التدليس ، أو الهروب ، أو وهو الأخطر ( الحديث بدون علم ) ..... إن كان جائز عقد مقارنة بين موقف الشيعة والسنة من فقه معين أو فكرة معينه فلا حرج إذا أن يُخرج كل منهما ما ( وقف عليه علمه فقط ) دون الإشارة أنه الرد الكامل وصدق زميلنا ( العقلاني ) حين قال ( حسب ما لدي من علم ) فهذا بدون شك هو الرد الأفضل حتى لا يؤخذ عليه ...
وبالإشارة إلى ما نعتقد أنه أولى بالإتباع فهي سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ( أيا كان ناقلها ) من بيت النبوة كان ( أم من بيت عبد من عباد الله أنعم الله عليه بسماعها ووعيها ثم نقلها بكل أمانة إلى من يريد تطبيق سنة نبينا صلاوت الله وسلامه عليه وعلى آله وسلم .
والحديث عن البخاري كان ( ولا يزال ) حديثا دسماً بين السُنة والشيعة ، وأرى ( والله أعلم ) أنه ولابد عند الحديث عن البخاري ومسلم الحديث عن السند والمتن ون كان ولا بد الحديث عن معنى المتن وهل يتقبله العقل فوجب على الفريقين أن يعلما أن من الإمكان أن يكون لدى الخصم دليلا أخر على صاحبه ومن كتابه ( من فمك أدينك ) ...
الحديث عن الكافي ( كبير )
والحديث عن البخاري فيه من الكلام ما اعتقد أنه يدل على عدم فهم الناقض له
قلنا نعم فى البخاري أحاديث ( ضعيفه ) أو قال البعض بضعفها ولم يقل أهل السنة أن البخاري ( قرآن ) بل قالوا صحيح البخاري وهو كتاب قابل للخطا ( عن الناقل ) وليس عن النبي صلى الله عليه وسلم . ولعل الضعيف فى الكافي كان رحمة حتى لا يُفتتن به ( أهل السنة والله أعلم ) ،
حتى لا أطيل ... نرجو الحديث عن الحديث باحترام للنص لأن العُرف يقول المُتهم بريئ حتى تظهر إدانته والنص يجب أن يُعامل بحرص ... ويُنتقد من جهة رواته أو كن حقا أن يُضرب الناقد بحديث من كتابه قد يشُل قلمه ويجف منه مداده
فتوى رقم 3537
الموضوع : صحة كتاب البخاري
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فعامة أحاديث الصحيحين صحيحة مقبولة، إلا أحاديث يسيرة انتقدها عليهما جمع من الحفاظ وتم لهم الانتقاد في بعضها، كما بين ذلك جماعة من أهل الحديث، ومنهم الحافظ ابن حجر في مقدمة فتح الباري، حيث قال: الفصل الثامن: في سياق الأحاديث التي انتقدها عليه أي البخاري حافظ عصره أبو الحسن الدارقطني وغيره من النقاد، وإيراده حديثًا حديثًا على سياق الكتاب، وسياق ما حضر من الجواب عن ذلك. وقبل الخوض فيه ينبغي لكل منصف أن يعلم أن هذه الأحاديث، وإن كان أكثرها لا يقدح في أصل موضوع الكتاب، فإن جميعها وارد من جهة أخرى، وهي ما ادعاه الإمام أبو عمرو بن الصلاح وغيره، من الإجماع على تلقي هذا الكتاب بالقبول والتسليم لصحة جميع ما فيه، فإن هذه المواضع متنازع في صحتها، فلم يحصل لها من التلقي ما حصل لمعظم الكتاب، وقد تعرض لذلك ابن الصلاح في قوله: إلا مواضع يسيرة انتقدها عليه الدارقطني وغيره. وقال في مقدمة شرح مسلم له: ما أخذ عليهما - يعني على البخاري ومسلم - وقدح فيه معتمد من الحفاظ، فهو مستثنى مما ذكرناه لعدم الإجماع على تلقيه بالقبول. انتهى. وهو احتراز حسن، واختلف كلام الشيخ محيي الدين في هذه المواضع، فقال في مقدمة شرح مسلم ما نصه: فصل: قد استدرك جماعة على البخاري ومسلم أحاديث أخلاَّ فيها بشرطهما، ونزلت عن درجة ما التزماه، وقد ألف الدارقطني في ذلك، ولأبي مسعود الدمشقي أيضًا عليهما استدراك، ولأبي علي الغساني في جزء العلل من التقييد استدراك عليهما، وقد أجيب عن ذلك أو أكثره. انتهى. وقال في مقدمة شرح البخاري: فصل: قد استدرك الدارقطني على البخاري ومسلم أحاديث فطعن في بعضها، وذلك الطعن مبني على قواعد لبعض المحدثين ضعيفة جدًّا، مخالفة لما عليه الجمهور من أهل الفقه والأصول وغيرهم، فلا تغتر بذلك. انتهى كلامه. وسيظهر من سياقها والبحث فيها على التفصيل أنها ليست كلها كذلك. وقوله في شرح مسلم: وقد أجيب عن ذلك أو أكثره هو الصواب، فإن منها ما الجواب عنه غير منتهض، كما سيأتي ولو لم يكن في ذلك إلا الأحاديث المعلقة، التي لم تتصل في كتاب البخاري من وجه آخر، ولا سيما إن كان في بعض الرجال الذين أبرزهم فيه من فيه مقال. وعليه فكلام الشيخ الألباني رحمه الله تعالى في قوله: إن في الصحيحين أحاديث منتقدة صحيح، ولكنها قليلة وأغلبها لم يكن الانتقاد فيه مسلَّمًا. والله أعلم.
الفتوى عن مركز الفتوى بإشراف د . عبد الله الفقيه
يا أختي يوم مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومولد أئمتنا عليهم السلام نساءنا يجتمعون و يختمون القرآن وتأتي اللي يسمونها "ملايه" وتتلو عليهم القرآن الكريم
حدثنا قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقاربا في اللفظ قالا حدثنا حاتم وهو ابن إسمعيل عن بكير بن مسمار عن عامر بن سعد بن أبي وقاص عن أبيه قال أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال ما منعك أن تسب أبا التراب فقال أما ما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له خلفه في بعض مغازيه فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبوة بعدي وسمعته يقول يوم خيبر لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فتطاولنا لها فقال ادعوا لي عليا فأتي به أرمد فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية
فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم
دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال اللهم هؤلاء أهلي
حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا عبد العزيز يعني ابن حازم عن أبي حازم عن سهل ح و حدثنا قتيبة بن سعيد واللفظ هذا حدثنا يعقوب يعني ابن عبد الرحمن عن أبي حازم أخبرني سهل بن سعد
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يوم خيبر لأعطين هذه الراية رجلا يفتح الله على يديه يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يعطاها قال فلما أصبح الناس غدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم كلهم يرجون أن يعطاها فقال أين علي بن أبي طالب فقالوا هو يا رسول الله يشتكي عينيه قال فأرسلوا إليه فأتي به فبصق رسول الله صلى الله عليه وسلم في عينيه ودعا له فبرأ حتى كأن لم يكن به وجع فأعطاه الراية فقال علي يا رسول الله أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا فقال انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله فيه فوالله لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من أن يكون لك حمر النعم
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير واللفظ لأبي بكر قالا حدثنا محمد بن بشر عن زكرياء عن مصعب بن شيبة عن صفية بنت شيبة قالت قالت عائشة
خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله ثم جاء الحسين فدخل معه ثم جاءت فاطمة فأدخلها ثم جاء علي فأدخله ثم قال
إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
حدثني أحمد بن حنبل حدثنا سفيان بن عيينة حدثني عبيد الله بن أبي يزيد عن نافع بن جبير عن أبي هريرة
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لحسن اللهم إني أحبه فأحبه وأحبب من يحبه
حدثنا سويد بن سعيد حدثنا علي بن مسهر عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت
استأذنت هالة بنت خويلد أخت خديجة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فعرف استئذان خديجة فارتاح لذلك فقال اللهم هالة بنت خويلد فغرت فقلت وما تذكر من عجوز من عجائز قريش حمراء الشدقين هلكت في الدهر فأبدلك الله خيرا منها
حدثني أبو معمر إسمعيل بن إبراهيم الهذلي حدثنا سفيان عن عمرو عن ابن أبي مليكة عن المسور بن مخرمة قال
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما فاطمة بضعة مني يؤذيني ما آذاها
تعليق