متابعة

اللهم صل على محمد وآل محمد



حضور ومتابعة عن كثب

رجل ينقل اجماع الشيعه


ولا يكون شيعيا


صحيح عجب هو صاحب كتاب محجه العلماء


اختي لا يمكن ان ينقل رجل الاجماع عن الشيعه ويكون نكره

بما اني لا اعرفه و لا اعرف وزنه العلمي فهو نكره على الاقل في نظري..

نعم ..

ولا يحق له ان يذكر الاجماع الا اذا ذكر دليلا على هذا الاجماع ..

من اجمع؟ واين حصل هذا الاجماع؟؟

ثم مالذي يمنع غير الشيعي ان يذكر ان الشيعه اجمعوا سواء بافتراء عليهم ؟ او بغير افتراء؟

و هل ذكر الاجماع في هذا الكتاب ام غيره؟ و اذكر نص كلامه كما هو؟

لاني ساذكر لك فيما بعد نص كلام علمائكم الذين قالوا بتحريف القرآن واعطيك في المقابل من علمائنا ممن الفوا كتبا في نفي التحريف ..

لا تنسى ان تذكر لي من هو محمد الطهراني هذا و ما وزنه بين العلماء؟؟

و اذا لم تعرف الجواب فسيسرني ان ابدأ انا بالكلام عن التحريف الذي قال به ( بعض علماء السنه) بل و ذكر في الصحاح ..

و نحن في الانتظار ..

تحياتي للمتابعين ...

لا تعرفينه


طبعا لانك لاتعرفين مذهبك على حقيقته


ابحثي عنه وسوف تعرفينه ثقي في كلامي

هههههههههههههههههههههههه

لعلك تعرفه اكثر مني!!!

اذن اذكر لي انت من هو؟؟؟ واذكر نص كلامه اذا تكرمت ..

اما بالنسبة لمذهبي فالحمدلله لو قطعت ونثرت في الهواء سبعين الف مره ما بدلته و ماغيرته ..

له كتاب اسمه محجه العلماء


اقتنيه وسوف تقرئين الاجماع بالتحريف

طيب انا لا اقتنيه الان اذا كنت انت تقتنيه افدنا يا اخي ..

اذكر ما قاله نصا و اشدد على نصا ..

و اما محمد الطهراني بما انك على ما يبدو لا تعرفه جيدا سوى من هذا الكتاب لا باس سانسى موضوعه لا نريد التعرف عليه اكثر من ذلك ..

و في مقابل هديتك الكريمه ومن باب الكرم ساعطيك انا هديه قيمه تحتفظ بها في مكتبتك بدلا عن كتاب محمد الطهراني ..

اقرأ ما لدي ...

اين هديتك

سنذكر لك جزءا يسيرا ممن الف في عدم تحريف القرآن الكريم و كلهم علماء معروفين :

1- الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي له رساله في إثبات عدم التحريف و هو مؤلف كتاب وسائل الشيعه ..
2- الميرزا مهدي البروجردي (كتابات و رسالات حول إثبات عدم التحريف)
3- الشيخ رسول جعفريان (أكذوبة تحريف القرآن)
4- السيد علي الميلاني (التحقيق في نفي التحريف عن القرآن الشريف)
5- الشيخ آغا بزركـ الطهراني (النقد اللطيف في نفي التحريف)
6- علي محمد الآصفي (فصل الخطاب في نفي تحريف الكتاب)
7- المرجع الديني السيد صدر الدين الصدر (رساله في إثبات عدم تحريف القرآن)

وهناك الكثيييييير غيرهم ..

هذا دليل نقلي على ان الشيعه لا يعتقدون بان القرآن الكريم محرف

اما الدليل العقلي الذي استغرب ان احتاجه في مثل هذا الوقت من الصحوه الاسلاميه

كل المسلمين يروننا في الاماكن المقدسه و نحن نقرأ كتاب الله المطبوع في المدينه المنورة و الا لو كنا نعتقد بانه محرف هل سنقرأه؟؟

اما بالنسبه لقول بعض علماء سنه اعلام بالتحريف فهو في الجزء الثاني ..

سلام ..

انا مستعد ان اتشيع ان قال عالم سني بالنص هكذا : ان القرءان محرف


هل تتفقين معي بان من قال ان القرءان محرف كافر؟؟


اريد ان اتيك بكلام علمائك بانهم نصوا ان القرءان محرف هكذا


وانتي ايتيني بكلام علمائنا بانهم نصوا ان القرءان محرف هكذا



اللفظ المتحاور عليه (( القرءان محرف))



وهذه نبذه من هذه الاقوال


النوري الطبرسي فقد صنف كتابا مستقلا في المسألة ، قال في مقدمته: هذا كتاب لطيف وسفر شريف عملته في إثبات تحريف القرآن وفضائح أهل الجور والعدوان وسميته فصل الخطاب في إثبات تحريف كتاب رب الأرباب


فصل الخطاب ، 2


الكاشاني:
المستفاد من جميع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت أن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما أنزل على محمد بل منه ما هو خلاف ما أنزل ومنه ما هو مغير محرف وأنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها: اسم علي في كثير من المواضع ومنها: غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله


تفسير الصافي ، المقدمة السادسة ، 1/49


الجزائري ولا تعجب من كثرة الأخبار الموضوعة فإنهم بعد النبي قد غيروا وبدلوا في الدين ما هو أعظم من هذا كتغييرهم القرآن وتحريف كلماته وحذف ما فيه من مدائح آل الرسول والأئمة الطاهرين وفضائح المنافقين وإظهار مساويهم ، كما سيأتي في نور القرآن

الانوار النعمانيه 1/97


علمنا أن صاحبنا الجزائري يرى كما يروي عنه صاحب فصل الخطاب: أن الأخبار الدالة على التحريف تزيد على ألفي حديث

فصل الخطاب ، 251



السيد عدنان: إن القول بالتحريف والتغيير من المسلمات عند الفرقة المحقة وكونه من ضروريات مذهبهم ، وبه تظافرت أخبارهم


مشارق الشموس ، 126


والرجاء ان نكون على الاتفاق ان القرءان محرف

عذرا على المداخلة

و لكن لو صرح احد ما بان القرأن فيه خطأ
ما هو موقفنا منه ؟؟


و هل التحريف يتختلف عن الخطأ؟؟؟








و متابعة







اما صحيح

قالت الاعراب امنا

محب ابن معين يتكلم عن تحريف القران ياسبحان
لكن الى الان لم تخبرونا أين أجد هذة الكتب مشارق الشموس للسيد عدنان من هذا السيد عدنان؟؟ أعطني أين اجد كتابه أو ضع له رابط؟

أي نعم لم يكذب ففي كتبكم أكثر من 2000 بل بعدد علمائكم الضالين


وأين أجد هذا الكتاب الانوار النعمانيه ؟
واين اجد هذا الاخر فصل الخطاب ؟

كفاك نقل من مواقع الوهابية

أتحدى أكبر وهابي أن يأتي لي بكتاب منهن؟؟

,ان أتيتم بهذا بهذة الكتب سأعلن لكم توهبي
ولماذا تترجى هل تريد أن نتفق معك على أن القران محرف ؟؟
نعم أن القران عندكم محرف (بالتفسير) وأن القران عندكم لعبة تأخذون منه مايعجبكم وترمون منه ما لايعجبكم بئس مثل القوم الظالمين

1- نقل الإجماع عن الطهراني و عندما سئل من هو هرب من الجواب

2- إجتج بكتاب فصل الخطاب الذي يساوي عند العامة كتاب المصاحف للسجستاني

3- كتاب فصل الخطاب 60% من رواياته من روايات أهل السنة

4- كان كغيره ممن يمتهن القص و اللصق من مواقع الوهابية فنقل المقدمة من قول العلامة الكاشاني دون أن يفهمه و ننقل هنا ما في المقدمة السادسة من قول العلامة في تفسيره الصافي ليتضح الأمر

تفسير الصافي - المقدمة السادسة ص 49

أقول : المستفاد من جميع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت عليهم السلام إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد صلى الله عليه وآله وسلم بل منه ما هو خلاف ما أنز الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي عليه السلام في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله صلى الله عليه وآله وسلم .


يعني يا عزيزي إذ أخذت بهذه الأخبار بمعنى صححت طرقها

فعليك الآن أن تصححها حتى تأخذ بها

و لكن يقول الفيض الكاشاني قدس الله سره في نفس المقدمة ص 52

ولا يبعد أيضا أن يقال إن بعض المحذوفات كان من قبيل التفسير والبيان ولم يكن من أجزاء القرآن فيكون التبديل من حيث المعنى أي حرفوه وغيروه في تفسيره وتأويله أعني حملوه على خلاف ما هو به ، فمعنى قولهم عليهم السلام كذا نزلت أن المراد به ذلك لا أنها نزلت مع هذه الزيادة في لفظها فحذف منها ذلك اللفظ .

ومما يدل على هذا ما رواه في الكافي باسناده عن أبي جعفر عليه السلام : أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده فهم يروونه ولا يرعونه والجهال يعجبهم حفظهم للرواية والعلماء يحزنهم تركهم للرعاية . الحديث .

وما رواه العامة أن عليا عليه السلام كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ ومعلوم أن الحكم بالنسخ لا يكون إلا من قبيل التفسير والبيان ولا يكون جزء من القرآن فيحتمل أن يكون بعض المحذوفات أيضا كذلك هذا ما عندي من التقصي عن الاشكال والله يعلم حقيقة الحال . واما اعتقاد مشايخنا « ره » في ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه كان روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وكذلك استاذه علي بن إبراهيم القمي ( ره ) فان تفسيره مملوّ منه وله غلو فيه ، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي رضي الله عنه فانه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الاحتجاج . وأما الشيخ أبو علي الطبرسي فانه قال في مجمع البيان : اما الزيادة فيه فمجمع على بطلانه وأما النقصان فيه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة أن في القرآن تغييرا ونقصانا والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه وهو الذي نصره المرتضى رضي الله عنه واستوفى الكلام فيه غاية الاستيفاء في جواب المسائل الطرابلسيات .

وذكر في مواضع : أن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة فان العناية اشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته وبلغت حدا لم تبلغه فيما ذكرناه لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتى عرفوا كل شيء اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته فكيف يجوز أن يكون مغيرا ومنقوصا مع العناية الصادقة والضبط الشديد .

وقال أيضا قدس الله روحه : إن العلم بتفصيل القرآن وابعاضه في صحة نقله كالعلم بجملته وجرى ذلك مجرى ما علم ضرورة من الكتب المصنفة ككتاب سيبويه والمزني فان أهل العناية بهذا الشأن يعلمون من تفصيلها ما يعلمونه من جملتها حتى لو أن مدخلا أدخل في كتاب سيبويه بابا في ( من خ ل ) النحو ليس من الكتاب لعرف وميز وعلم أنه ملحق وليس من أصل الكتاب وكذلك القول في كتاب المزني ومعلوم أن العناية بنقل القرآن وضبطه أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين الشعراء وذكر ايضا أن القرآن كان على عهد رسول الله مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن واستدل على ذلك بأن القرآن كان يدرس ويحفظ جميعه في ذلك الزمان حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له وإنه كان يعرض على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ويتلى عليه وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأُبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي صلى الله عليه وآله وسلم عدة ختمات وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على انه كان مجموعا مرتبا غير مبتور ولا مبثوث .

وذكر أن من خالف في ذلك من الامامية والحشوية لا يعتد بخلافهم فان الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخبارا ضعيفة ظنوا